الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017

الانتخابات الرئاسية الفرنسية لعام 2017 هي انتخابات عامة لاختيار الرئيس الجديد والحادي عشر للجمهورية الفرنسية الخامسة. أقيمت الجولة الأولى من الانتخابات في 23 من نيسان/ أبريل 2017 ولم يفز أي مرشح بالأغلبية المطلقة، ثم أقيمت جولة أخيرة في 7 أيار/ مايو 2017[2] بين المُرشحَيْن إيمانويل ماكرون ومارين لوبن الذين حصلا على أكثر عدد من الأصوات وفاز فيها مانويل ماكرون بنسبة 66.06% من الأصوات وخسرتها لوبان التي حصلت على مانسبته 33.94 من الأصوات. وقد أجريت الانتخابات بعد أن قرر الرئيس المنتهية ولايته فرانسوا هولاند يوم 1 ديسمبر 2016 عدم ترشحه لولاية ثانية.[3]

الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2017

23 أبريل و7 مايو 2017

عدد الناخبين 47582183 [1] 
نسبة المشاركة 74.56%
 
المرشح إيمانويل ماكرون مارين لوبان
الحزب إلى الأمام! الجبهة الوطنية
تصويت شعبي 798 753 20 798 653 10
النسبة المئويّة 66.10% 33.90%

نتائج الجولة الثانية وفق الأقاليم

الرئيس قبل الانتخاب

فرانسوا أولاند
الحزب الاشتراكي

الرئيس المُنتخب

إيمانويل ماكرون
إلى الأمام!

خلفية

نظام الانتخاب

رئيس الجمهورية الفرنسية ينتخب بالاقتراع العام والمباشر. ينتخب لولاية تدوم خمس سنوات بنظام الاقتراع على دورتين. إذا لم يستطع أي مترشح الحصول على الأغلبية المطلقة للأصوات الصحيحة في الدورة الأولى من الانتخابات، يتم تنظيم دورة ثانية بعد 14 يوما على أقصى تقدير، ويتقدم للدورة الثانية فقط المترشحين اللذين أتيا في المرتبةة الأولى والثانية في الدورة الأولى.

يجب أن يستوفي المترشحون عدة شروط:

  • أن يحمل الجنسية الفرنسية وأن يكون غير ممنوع من ممارسة حقوقه المدنية.
  • أن يكون عمره 18 سنة على الأقل.
  • أن يكون مسجل في القوائم الانتخابية.
  • أن يعلن عن ممتلكاته.
  • أن يمتلك حساب بنكي خاص بالحملة الانتخابية.
  • الحصول على 500 توقيع على الأقل من أعضاء البرلمان الفرنسي (الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ) أو المسؤولين المحليين المنتخبين (عمداء المدن، الأعضاء المنتخبين لمجلس الفرنسيين بالخارج، رؤساء الهيئات التشريعية للمتروبول والجماعات الحضرية وجماعات التكتل وجماعات البلديات، أعضاء المجالس الإقليمية ومجلس متروبول ليون ومجلس باريس، أعضاء المجالس الجهوية، الأعضاء المنتخبين لمجلس كورسيكا، الأعضاء المنتخبين للمجالس التشريعية أو الهيئات التنفيذية لتجمعات ما وراء البحار، رئيس بولينزيا الفرنسية ورئيس حكومة كاليدونيا الجديدة، الأعضاء الفرنسيين المنتخبين في البرلمان الأوروبي).

ينص الدستور على:

  • أنه إذا حصل مانع أو وفاة في آخر أسبوع لتقديم الترشحات لشخص أعلن نيته الترشح، يمكن للمجلس الدستوري تأجيل الانتخابات.
  • أنه في حالة حصول مانع أو وفاة مترشح قبل الدورة الأولى، يتم تأجيل الانتخابات.
  • أنه في حالة حصول مانع أو وفاة مترشح متأهل للدورة الثانية، يتم إعادة العملية الانتخابية برمتها.

حسب الفصل 58 من الدستور الفرنسي، فإن المجلس الدستوري هو ضامن حسن سير الانتخابات، النظر في الطعون وإعلان النتائج.

خلفية سياسية

تأتي الانتخابات الرئاسية الفرنسية لعام 2017 وسط صعود شعبية أحزاب أقصى اليمين في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية. إذ حققت الأحزاب المحسوبة على التيار الشعبوي اليميني انتصارات انتخابية هامة منها استفتاء انفصال المملكة المتحدة عن الاتحاد الأوروبي 2016 وانتخاب دونالد ترمب رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية فيي انتخابات 2016. وتشجع هذه النتائج مرشحة حزب الجبهة الوطنية مارين لوبن في تحقق الأمر ذاته في فرنسا.[4] وتوقع مركز ستراتفور الاستراتيجي احتمالية نهاية منطقة اليورو حال فوز لوبان بالرئاسة.[5]

الانتخابات التمهيدية

مرشح حزب الاشتراكي بونوا أمون وسط انصاره في سان دوني

حزب الجمهوريون

كانت الانتخابات التمهيدية التي أجراها حزب الجمهورين في نوفمبر 2016 هي الأولى من نوعها في تاريخه لاختيار مرشح الحزب، بعد أن كانت الأحزاب اليسارية تطبق هذه الطريقة خلال السنوات الماضية.[6] وخلافًا للتوقعات، حصل الرئيس السابق نيكولا ساركوزي على أقل من 21% الأصوات في الجولة الأولى من التصويت ليحل ثالثًا خلف رئيس الوزراء الأسبق فرانسوا فيون ورئيس الوزراء الأسبق آلان جوبيه، ويعلن بعدها ساركوزي انسحابه من الحياة السياسية.[6] وفي الجولة الثانية التي أقيمت يوم 27 نوفمبر 2016، نجح فيون في الفوز بفارق مريح على جوبيه ليصبح هو مرشح حزبه في الانتخبات الرئاسية.[7]

حزب الاشتراكي

قرر الرئيس المنتهية ولايته فرانسوا هولاند يوم 1 ديسمبر 2016 عدم ترشحه لولاية ثانية، وبذلك بات الرئيس الأول الذي يرفض الترشح لولاية ثانية منذ العام 1958.[3] واجه هولاند معارضة شديدة حتى داخل حزبه، الحزب الاشتراكي، خصوصًا مطلع عام 2016 بسبب مشروع إصلاح قانون العمل، ما دفع آلاف المتظاهرين إلى النزول إلى الشارع للاحتجاج.[3]

جرت الجولة الأولى للانتخابات التمهيدية للحزب الاشتراكي يوم 22 يناير 2017، وحلّ فيها وزير التعليم السابق بونوا أمون أولاً بشكل مفاجئ بنسبة 36.30 في المائة وبفارق خمس نقاط عن منافسه رئيس الوزراء السابق، مانويل فالس.[8] وفي الجولة الثانية التي أقيمت يوم 29 يناير، حصل أمون على من 58% من الأصوات منتصرا على فالس، وبذلك أصبح أمون مرشح الحزب الاشتراكيي في الانتخابات.[9]

المرشحون

القائمة النهائية

اسم المرشّح (العمر)[10]
والحزب أو الحركة السياسية
المنصب السياسي الشعار المرئي والمكتوب
ونتيجة الانتخابات
ملاحظات
إيمانويل ماكرون
(39 سنة)

إلى الأمام! (!EM)

رئيس حزب إلى الأمام!
(منذ 2016)

La France doit être une chance pour tous
(فرنسا يجب أن تكون فرصة للجميع)
وزير الاقتصاد تحت رئاسة فرانسوا أولاند في أغسطس 2014، اكتسب شعبية كبيرة وأعلن عن تأسيس حركته إلى الأمام! في أبريل 2016 التي تنتمي للتيار الوسطي. غادر منصبه في الحكومة في أغسطس من نفس السنة قبل أن ينشر كتابه ثورة (Révolution) ويعلن ترشحه للرئاسة في 16 نوفمبر،[11] متميزا بذلك بأنه لم يسبق له أن ترشح لأي انتخابات سابقة مهما كان نوعها. بين فبراير وأبريل 2017، تحصل على دعم الوسطي فرنسوا بايرو[12] ووزير الدفاع جان إيف لودريان[13] ورؤساء الوزراء السابقين مانويل فالس[14] ودومينيك دو فيلبان.[15]
مارين لوبن
(48 سنة)

الجبهة الوطنية (FN)

رئيسة حزب الجبهة الوطنية
(منذ 2011)
نائبة في البرلمان الأوروبي
(منذ 2004)

Remettre la France en ordre
(إعادة فرنسا إلى النظام)
كرئيسة لحزب الجبهة الوطنية من 2011، ترشحت لأول مرة في رئاسية 2012 أين تحصلت على المرتبة الثالثة. بعد التقدم الكبير للجبهة الوطنية في 2014 (البلدية والأوروبية) و2015 (الإقليمية والجهوية)، اعتبرها العديد من المراقبون في وضع جيد للحصول على نسبة مهمة في انتخابات 2017،[16] التي ترشحت لها في 8 فبراير 2016.[17]
بونوا أمون
(49 سنة)

الحزب الاشتراكي (PS)

نائب عن الإيفلين
(2012 ثم منذ 2014)

Faire battre le cœur de la France
(لنبض قلب فرنسا)

خسر من الدورة الأولى
(دعا للتصويت لإيمانويل ماكرون في الدورة الثانية)
وزير سابق تحت رئاسة فرانسوا أولاند، قبل أن يغادر منصبه ويصبح من الرافضين لسياسته الليبرالية الاجتماعية، أعلن عن ترشحه في 16 أغسطس 2016.[18] في 29 يناير 2017، فاز بالانتخابات التمهيدية للحزب الاشتراكي.[19] نصب من قبل الحزب الاشتراكي في 5 فبراير 2017.[20] في 23 فبراير 2017، تحصل على دعم المرشح الإيكولوجي يانيك جادو.[21]
نتالي أرتو
(47 سنة)

النضال العمالي (LO)

الناطقة الرسمية باسم حزب النضال العمالي
(منذ 2008)

Faire entendre le camp des travailleurs
(لإسماع صوت معسكر العمال)

خسرت من الدورة الأولى
كانت مرشحة للانتخابات الرئاسية في 2012، والتي أنهتها في المرتبة التاسعة. تم تنصيبها من قبل حزبها في 14 مارس 2016 لتمثله للمرة الثانية في الرئاسية.[22]
فيليب بوتو
(50 سنة)

الحزب الجديد المناهض للرأسمالية (NPA)

ناشط في الحزب الجديد المناهض للرأسمالية
(منذ 2009)

Nos vies, pas leurs profits !
(حياتنا، وليس أرباحهم!)

خسر من الدورة الأولى
بالرغم من مقاطعته لإدارة الحزب منذ 2014،[23] والذي مثله في رئاسية 2012 وجاء حينها في المرتبة الثامنة، إلا أنه قد تم تنصيبه في 20 مارس 2016 من قبل هذا الحزب ذو التوجه التروتسكي.[24] واجه في البداية صعوبات لجمع ال500 إمضاء اللازمة للترشح للرئاسية، ولكنه نجح في النهاية.[25]
جاك شوميناد
(75 سنة)

التضامن والتقدم (S&P)

رئيس حزب التضامن والتقدم
(منذ 1996)

Se libérer de l'occupation financière
(التحرر من الإحتلال المالي)

خسر من الدورة الأولى
كان قد شارك في انتخابات 1995 وانتخابات 2012، أعلن عن ترشحه في 4 أبريل 2016،[26] وتمكن للمرة الثالثة من الحصول على ال500 إمضاء المطلوبة.[27]
جان لاسال
(61 سنة)

لنقاوم!

نائب عن البرانيس الأطلسية
(منذ 2002)
عمدة لورديو إيشار
(منذ 1977)

Le temps est venu.
(لقد حان الوقت.)

خسر من الدورة الأولى
كان أحد أعمدة حزب الحركة الديمقراطية ومن المقربين من رئيسها فرنسوا بايرو، إلا أنه نأى بنفسه عنه بعد خلاف استراتيجي وغادر الحزب في 2016. عرف بسيره مشيا في أنحاء فرنسا بين أبريل وديسمبر 2013،[28] أعلن رسميا عن ترشحه كمستقل في 17 مارس 2016، ويريد بذلك تمثيل الأوساط الريفية والزراعية.[29] في أواخر 2016، أطلق اسم «لنقاوم!» (!Résistons) على حركته الانتخابية.[30]
جان لوك ميلونشون
(65 سنة)

فرنسا الأبية (FI)

نائب في البرلمان الأوروبي
(منذ 2009)

La force du peuple
(قوة الشعب)

خسر من الدورة الأولى
بعد تحصله على المرتبة الرابعة فانتخابات 2012 ممثلا حزب اليسار، ابتعد عنه بعد ذلك شيئا فشيئا، معترضا عن اختيارات شركائه الشيوعيين. أطلق بعدها حركة فرنسا غير الخاضعة،[31] وأعلن رسميا عن ترشحه في 10 فبراير 2016،[32] ثم نشر كتابه الذي يحتوي برنامجه الانتخابي والذي يحمل عنوان مستقبل مشترك (L'Avenir en commun) في ديسمبر من نفس السنة. تحصل رسميا على دعم الحزب الشيوعي الفرنسي.[33] انبهر العديد من المراقبين بحيوية ونشاط حملته الانتخابية، واستخدامه الكبير لوسائل التواصل الاجتماعي والتكنولوجيات الجديدة.[34] · [35]
نيكولا دوبون إينيون
(56 سنة)

انهضي فرنسا (DLF)

رئيس حزب انهضي فرنسا
(منذ 2008)
نائب عن إيسون
(منذ 1997)
عمدة يار
(منذ 1995)

Debout la France !
(انهضي فرنسا!)

خسر من الدورة الأولى
بعد محاولة أولى في رئاسية 2012 أين جاء في المرتبة السابعة وتقدم طفيف لحزبه في الانتخابات الجهوية 2015، أعلن عن ترشحه للمرة الثانية في 15 مارس 2016[36] ونشر كتابين يحتويان برنامجه الانتخابي، الأول عنوانه فرنسا، قفي وسيري (France, lève-toi et marche) في 2016 والثاني عنوانه أجندتي كرئيس (Mon agenda de président) في 2017.
فرانسوا أسلينو
(59 سنة)

الاتحاد الجمهوري الشعبي (UPR)

رئيس الاتحاد الجمهوري الشعبي
(منذ 2007)

Un choix historique
(اختيار تاريخي)

خسر من الدورة الأولى
مناصر للسيادية (السيادة الوطنية) وفي بعض الأوقات يوصف كأنه مؤمن بنظرية المؤامرة،[37] فشل فالترشح لانتخابات 2012. بالرغم من ذلك، وفي خطوة مفاجأة للجميع، سرعان ما تحصل على ال500 توقيع اللازمة للترشح لرئاسية 2017.[38] وبالرغم من الشهرة الضعيفة لحزبه، إلا أن لديه عددا كبيرا من الناشطين على الأنترنت.[39]
فرنسوا فيون
(63 سنة)

الجمهوريون (LR)

نائب عن باريس
(منذ 2012)

Une volonté pour la France
(إرادة من أجل فرنسا)

خسر من الدورة الأولى
(دعا للتصويت لإيمانويل ماكرون في الدورة الثانية)
أعلن نيته الترشح منذ 2013،[40] وأصبح ذلك رسميا في 16 أبريل 2015.[41] نشر كتابين يحملان برنامجه الانتخابي: الأول عنوانه يفعل (Faire) في سبتمبر 2015،[42] والثاني عنوانه هزيمة الشمولية الإسلامية (Vaincre le totalitarisme islamique) في سبتمبر 2016.[43] في 27 نوفمبر 2016، فاز في الانتخابات التمهيدية الفرنسية لليمين والوسط،[44] وصادق المجلس الوطني لحزب الجمهوريون على ترشحه في 14 يناير 2017.[45] تخللت حملته الانتخابية عدة قضايا فساد كشفت عنها صحيفة لو كنار أونشينيه، وأثرت على صورته بشكل كبير.[46]

مرشحون منسحبون

أعلن فرنسوا بايرو رئيس حزب الحركة الديمقراطية يوم 22 فبراير 2017 عدم خوضه الانتخابات الرئاسية ودعم المرشح الوسطي إيمانويل ماكرون، مؤكدا أنه يريد بذلك التصدي لليمين المتشدد في السباق الرئاسي الذي تمثله المرشحة مارين لوبن.[47]

قرر مرشح حزب البيئة يانيك جادو يوم 23 فبراير انسحابه من سباق الانتخابات الرئاسية ودعم مرشح حزب الاشتراكي بونوا أمون.[48]

النتائج

الدور الأول

مباشرة بعد إعلان نتائج الدورة الأولى في مساء 23 أبريل 2017، دعا كل من فرنسوا فيون (الجمهوريون) وبونوا أمون (الحزب الاشتراكي) للتصويت لصالح إيمانويل ماكرون لإلحاق الهزيمة بمارين لوبن.[49] فيما يخص جان لوك ميلونشون، فقد قال أنه سيطلب أولا رأي ال000 450 الذين نصبوه عبر تصويت على الأنترنت، قبل أن يدعو للتصويت لماكرون أو إعطاء صوت أبيض (ورقة بيضاء). نيكولا دوبون إينيون طلب رأي حزبه قبل الدعوة للتصويت لأحد المترشحين للدورة الثانية. جون لاسال وفيليب بوتو وفرانسوا أسلينو ونتالي أرتو وجاك شوميناد لم يدعو للتصويت لأي أحد.
كل من الرابطة الدولية لمكافحة العنصرية ومعاداة السامية وإس أو إس عنصرية والمجلس التمثيلي للمؤسسات اليهودية في فرنسا والمجلس الفرنسي للديانة الإسلامية واتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا دعوا للتصويت لصالح إيمانويل ماكرون.[50][51]

 نتائج الانتخابات الرئاسية الفرنسية التي تمت في 23 نيسان / أبريل و7 أيار / مايو 2017
المرشح الحزب الدورة الأولى الدورة الثانية
عدد الأصوات % عدد الأصوات %
إيمانويل ماكرون إلى الأمام! EM 8٬656٬346 24.01% 20٬753٬798 66.10%
مارين لوبن الجبهة الوطنية FN 7٬678٬491 21.30% 10٬653٬798 33.90%
فرنسوا فيون الجمهوريون LR 7٬212٬995 20.01%
جان لوك ميلونشون فرنسا غير الخاضعة FI 7٬059٬951 19.58%
بونوا أمون الحزب الاشتراكي PS 2٬291٬288 6.36%
نيكولا دوبون إينيون [الإنجليزية] انهضي فرنسا DLF 1٬695٬000 4.70%
جون لاسال المقاومون 435٬301 1.21%
فيليب بوتو الحزب الجديد المناهض للرأسمالية [الإنجليزية] NPA 394٬505 1.09%
فرانسوا أسلينو الإتحاد الجمهوري الشعبي UPR 332٬547 0.92%
نتالي أرتو النضال العمالي [الإنجليزية] LO 232٬384 0.64%
جاك شوميناد [الإنجليزية] التضامن والتقدم S&P 65٬586 0.18%
الإجمالي 36٬054٬394 100% 31٬397٬916 100%
الأصوات الصحيحة 36٬054٬394 97.45% 31٬397٬916 88.53%
الأوراق البيضاء 659٬997 1.78% 3٬019٬724 8.51%
الأصوات الباطلة 289٬337 0.77% 1٬049٬532 2.96%
نسبة المشاركة في التصويت 37٬003٬728 77.77% 35٬467٬172 74.56%
الممتنعون عن التصويت 10٬578٬455 22.23% 12٬101٬416 25.44%
المصوتين المسجلين 47٬582٬183 47٬568٬588

المصدر: المجلس الدستوري، وزارة الداخلية

المرشح الحائز على المركز الثاني وفق المقاطعات
المرشح المتصدر وفق المقاطعات
  إيمانويل ماكرون   مارين لوبن   فرنسوا فيون   جان لوك ميلونشون

الدور الثاني

دار الدور الثاني في 07 ماي 2017 و توجه الناخبون من الثامنة صباحا إلى الثامنة مساءاً بنسبة مشاركة 65.9% منخفضة بالنسبة لانتخابات السابقة. تكهنت كل مكاتب الاستطلاع بفوز إيمانويل ماكرون 65% ضد مارين لوبن ب35% لكن النتائج التي أعلنتها اللجنة كانت متقاربة مع التكهنات.

المقالات ذات صلة

المراجع

  1. العنوان : Déclaration du 26 avril 2017 relative aux résultats du premier tour de scrutin de l'élection du Président de la République — نشر في: الجريدة الرسمية للجمهورية الفرنسية
  2. فرنسا: الانتخابات الرئاسية ستجري يومي 23 أبريل و7 مايو 2017 فرانس 24، نشر في 4 مايو 2016 ودخل في 29 نوفمبر 2016. نسخة محفوظة 11 2يناير6 على موقع واي باك مشين.
  3. الرئيس فرانسوا هولاند يعلن عدم ترشحه للانتخابات الرئاسية القادمة فرانس 24 , نشر في 1 ديسمبر 2016 ودخل في 1 ديسمبر 2016. نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  4. فوز ترامب يحفز اليمين المتطرف بأوروبا. الجزيرة، 2016-11-9. نسخة محفوظة 18 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  5. A Vote That Will Resonate Beyond France. مركز ستراتفور، 2017-2-20. نسخة محفوظة 22 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  6. ساركوزي ينهزم بانتخابات اليمين وينسحب من السياسة. الجزيرة، 2016-11-21. نسخة محفوظة 02 2يناير8 على موقع واي باك مشين.
  7. فوز فيون في الانتخابات التمهيدية ليمين الوسط الفرنسي. روسيا اليوم، 2016-11-27. نسخة محفوظة 24 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  8. عبد الأله الصالحي، الانتخابات التمهيدية للحزب الاشتراكي الفرنسي: هامون يحقق المفاجأة. العربي الجديد، 2017-1-23. نسخة محفوظة 24 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  9. المرشح اليساري بونوا هامون يفوز رسميا بالانتخابات التمهيدية للحزب الاشتراكي الفرنسي. بي بي سي، 2017-1-29. نسخة محفوظة 04 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  10. حسب المتعارف عليه، فإن سن المترشحين يحسب عند تاريخ نشر القائمة الرسمية للمترشحين من قبل المجلس الدستوري في 21 مارس 2017.)
  11. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  12. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  13. Le Drian soutient Macron : attendu et inéluctable, Ouest-France نسخة محفوظة 07 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  14. Valls choisit Macron, quitte à faire imploser le Parti socialiste, Le Monde نسخة محفوظة 23 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
  15. L’ancien premier ministre Dominique de Villepin apporte son soutien à Emmanuel Macron, Le Monde نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  16. Marine "Le Pen en tête au premier tour : pourquoi plus personne ne s'en étonne" تحقق من قيمة |url= (مساعدة). 9 septembre 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة).
  17. "Marine Le Pen officialise sa candidature à l'élection présidentielle". 8 février 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة).
  18. "Benoît Hamon officialise sa candidature à la primaire à gauche". 2016. اطلع عليه بتاريخ 13 mars 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة).
  19. Kim Hullot-Guiot (2017). "Hamon, la victoire d'une gauche qui «relève la tête»". اطلع عليه بتاريخ 13 mars 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة). "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 20 مايو 2017. اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  20. Solenn de Royer (2017). "Benoît Hamon insiste sur l'indispensable rassemblement d'une gauche éclatée". اطلع عليه بتاريخ 13 mars 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة).
  21. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  22. Raphaëlle Besse Desmoulières (2016). "Lutte ouvrière : Nathalie Arthaud annonce sa candidature à la présidentielle". اطلع عليه بتاريخ 13 mars 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة). "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 11 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  23. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل)
  24. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  25. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  26. "Présidentielle 2017 : Jacques Cheminade de nouveau sur orbite". 2016. اطلع عليه بتاريخ 13 mars 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة).
  27. Présidentielle : Cheminade, le candidat lunaire qui a obtenu trois fois ses parrainages نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  28. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  29. "Jean Lassalle, le député qui marche, est candidat à la présidentielle". 14 mars 2016. اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |date= (مساعدة).
  30. "Présidentielle 2017 : Jean Lassalle baptise son mouvement de campagne Résistons!". اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة).
  31. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  32. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  33. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  34. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  35. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  36. Emmanuel Galiero (2016). "Nicolas Dupont-Aignan candidat en 2017". اطلع عليه بتاريخ 13 mars 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة).
  37. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  38. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  39. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  40. "Primaire de l'UMP : Fillon sera candidat "quoi qu'il arrive"". 2013. اطلع عليه بتاريخ 13 mars 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة).
  41. Arnaud Focraud (2015). "François Fillon confirme sa candidature à la primaire UMP". اطلع عليه بتاريخ 13 mars 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة). "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 21 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  42. Marc de Boni (2015). "Faire » de François Fillon, best-seller des livres politiques à droite". اطلع عليه بتاريخ 13 mars 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة). "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 30 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  43. Bruno Jeudy (2016). "Fillon, son plan de bataille pour vaincre le totalitarisme islamique". اطلع عليه بتاريخ 13 mars 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة). "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 30 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  44. "EN DIRECT - Résultat primaire à droite : Fillon grand vainqueur". 2016. اطلع عليه بتاريخ 13 mars 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة).
  45. "François Fillon sera officiellement investi candidat de la droite samedi". 2017. اطلع عليه بتاريخ 13 mars 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة). "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 11 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  46. مقال (عدل | نقاش | تاريخ | وصلات | راقب | سجل).
  47. فرنسا: زعيم الوسط فرانسوا بايرو لن يترشح للانتخابات الرئاسية ويعلن مساندته لماكرون. فرانس 24، 2017-2-22. نسخة محفوظة 24 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  48. فرنسا: مرشح حزب البيئة يانيك جادو ينسحب من سباق الانتخابات الرئاسية ويساند بونوا هامون. فرانس 24، 2017-2-23. نسخة محفوظة 27 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  49. (بالعربية) يمين ويسار فرنسا يدعمان ماكرون بجولة الرئاسيات الثانية، الجزيرة، 23 أبريل 2017. نسخة محفوظة 9 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  50. (بالفرنسية) Pour la première fois, la Licra soutient un candidat, Macron، أوروبا 1، 25 أبريل 2017. نسخة محفوظة 14 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  51. (بالفرنسية) «Nous devons (…) faire échec aux démarches d’exclusion et de haine.»، ليبيراسيون، 25 أبريل 2017. نسخة محفوظة 26 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
    • بوابة فرنسا
    • بوابة السياسة
    • بوابة عقد 2010
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.