إيمي آدمز

إيمي لو آدمز (بالإنجليزية: Amy Lou Adams)‏ (مواليد 20 أغسطس 1974 –) هي ممثلة ومغنية أمريكية. معروفة بأدوارها الكوميدية والدرامية. ظهرت آدمز ثلاث مرات في التصنيف السنوي للممثلات الأعلى أجراً في العالم. تضمنت جوائزها: جائزتان غولدن غلوب، و6 ترشيحات للأوسكار، و7 ترشيحات للبافتا.

تحتوي هذه المقالة وصلات حمراء كثيرة بصورة لا تتناسب مع دليل الأسلوب في ويكيبيديا. فضلاً ساهم في تطويرها من خلال إنشاء المقالات المرتبطة في الوصلات وإزالة الوصلات الفائضة وغير المناسبة. (مارس 2017)
إيمي آدمز
(بالإنجليزية: Amy Adams)‏ 
آدمز في حفل توزيع جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام الثاني والسبعون لعام 2019.

معلومات شخصية
اسم الولادة إيمي لو آدمز
الميلاد 20 أغسطس 1974
فيتشنزا، إيطاليا
الإقامة بيفرلي هيلز كاليفورنيا  
مواطنة الولايات المتحدة  
لون الشعر شعر أصهب  
الطول 163 سـم (5 قدم 4 بوصة)
الزوج دارين لو غالو (الزواج 2015)
أبناء 1
عدد الأولاد 1  
الحياة العملية
الأدوار المهمة القائمة كاملة
المهنة
اللغة الأم الإنجليزية  
اللغات الإنجليزية  
سنوات النشاط 1999–حتي الآن
الجوائز
القائمة كاملة
المواقع
IMDB صفحتها على IMDB 
السينما.كوم صفحتها على السينما.كوم 

ولدت آدمز لأبوين أمريكيين في فيتشنزا، إيطاليا، وعاشت في كاسل روك (كولورادو)، وهي الرابعة من سبع أشقاء. تدربت على أن تكون راقصة باليه، ولكن في سن 18، وجدت المسرح الموسيقي أكثر ملاءمة. فبدأت حياتها المهنية بالأداء على خشبة المسرح في مسرح العشاء منذ عام 1994 إلي عام 1998، وذلك قبل ظهورها على الشاشة لأول مرة في سنة 1999 في فيلم الكوميديا السوداء دروب ديد جورجيوس. بعد ظهورها كضيفة في التلفزيون وأدوارها في أفلام ثانوية بعد انتقالها إلي لوس أنجلوس، قامت بدور بريندا سترونغ في عام 2002 في فيلم أمسكني لو استطعت، بجانب الممثل العالمي ليوناردو دي كابريو، لكنها ابتعدت عن الساحة الفنية بعدها بعام. كانت انطلاقتها في عام 2005 في الفيلم المستقل جون باغ، حيث لعبت دور آشلي جونستن، ونالت إشادة من النقاد وترشيح لجائزة الأوسكار كأفضل ممثلة مساعدة.

لعبت آدمز في 2007 دور الأميرة جيزيل في فيلم ديزني مسحور، والذي حقق نجاحاً تجارياً ونقدياً، وحصلت على الترشيح لجائزة الغولدن غلوب عن أدائها فيه. حصلت آدمز على ترشيح لجائزة الأوسكار والغولدن غلوب للمرة الثانية في السنة التالية، لدور الشابة الراهبة الأخت جيمس في شك. ومع ظهورها في مجموعة من الأدوار الدرامية والكوميدية، اكتسبت آدمز سمعة للعب شخصيات مبهجة ومرحة المزاج، لكن منذ ذلك الحين لعبت مجموعة متنوعة من الأدوار.[1][2] شاركت آدمز في تنظيف الشمس المشرقة مع إيميلي بلنت وألان آركين. وفي السنة التالية ظهرت بدور أميليا إيرهارت في ليلة في المتحف 2. ظهرت أيضاً في جولي وجوليا في 2009، واتبعتها بفيلم سنة كبيسة في 2010. حصلت آدمز في 2011 على الترشيح الثالث للأوسكار والغولدن غلوب، والثاني لجائزة البافتا لدروها في المقاتل. ظهرت آدمز بجانب جيسون سيغل في الدمى المتحركة. في 2012، لعبت آدمز دور زوجة مؤسس ديانة جديدة في المعلم، وإبنة كلينت إيستوود في مشكلة الرميات المنحنية. لدورها في المعلم، رُشحت آدمز للمرة الرابعة لجائزة الأوسكار والغولدن غلوب، والمرة الثالثة لجائزة البافتا. لعبت دور لويس لين في أفلام أبطال خارقين تابعة لدي عالم دي سي السينمائي منذ 2013. فاز آدمز بجائزتين متتاليتين من جوائز غولدن غلوب لأفضل ممثلة في فيلم كوميدي عن دورها في فيلم الجريمة احتيال أمريكي (2013)، وأداءها لدور الرسامة مارغريت كين في فيلم السيرة الذاتية عيون كبيرة (2014). جاء المزيد من الإشادة للعبها دور معلمة لغويات في فيلم الخيال العلمي الوافد (2016)، وصاحبة معرض فني في فيلم الإثارة حيوانات ليلية (2016)، ومراسلة أذت نفسها في المسلسل القصير أدوات حادة (2018)، ودور لين تشيني في الفيلم الساخر النائب (2018).

تشمل أدوار آدمز المسرحية مسرحية في الغابة التي أُقيمت بالمسرح العام في عام 2012، حيث لعبت دور زوجة بيكر. في عام 2014، تم اختيارها كواحدة من أكثر 100 شخصية مؤثرة في العالم حسب مجلة تايم، وظهرت في قائمة فوربس لأقوى المشاهير.

بداية حياتها

ولدت إيمي آدمز في فيتشنزا، في إيطاليا،[3] وكانت هي الطفلة الرابعة من سبعة أطفال، لأبوين أمريكيين هما: كاثرين وريتشارد آدمز. لها أربعة أشقاء وشقيقتين.[4] وكان والدها جندياً أمريكياً في القوات البرية الأمريكية، وكانت تتمركز في كاسيرما إيديرل في وقت ولادتها.[5] وأخذت الأسرة تتنقل من قاعدة لقاعدة قبل أن تستقر في كاسل روك (كولورادو) عندما كانت في الثامنة أو التاسعة من عمرها.[6] بعد ذلك، أصبح والدها محترفاً في الغناء في النوادي الليلية والمطاعم.[6][7] وصفت آدمز الذهاب إلى عروض والدها وشرب شيرلي تمبل في الحانة أنها من أعز ذكريات طفولتها. كانت الأسرة فقيرة، وقاموا بالتخييم والتنزه معًا، وقاموا بتأدية مشاهد قصيرة للهواة كتبها والدها وأحيانًا والدتها. كانت آدمز متحمسة للمسرحيات ولعبت دور البطولة دائمًا.

ورُفعت آدمز كالمورمون حتي غادرت عائلتها الكنيسة بعد أن انفصل والداها عندما كانت تبلغ من العمر 11 عاماً.[8] لم يكن لدي آدمز معتقدات دينية قوية، وفيما يتعلق بتنشئتها الدينية قالت: "... إنها غرست نظام قيم بالنسبة لي، ومازلت متمسكة به بقوة. الأساس مساعدة الآخرين والحب، هذا هو ما ترسخ في نفسي".[9] بعد الانفصال، انتقل والدها إلى ولاية أريزونا وتزوج مرة أخرى، بينما ظل الأبناء مع والدتهم. أصبحت والدتها شبه محترفة في كمال الأجسام، وأخذت الأطفال معها إلى صالة الألعاب الرياضية عندما تدربت. قارنت آدمز سنواتها الأولى غير المُقيدة بأشقائها برواية أمير الذباب. وصفت آدمز نفسها بأنها "طفلة قاسية متشائمة"، وقالت أنها كانت تقاتل كثيرًا مع أطفال آخرين.

طوال السنوات التي أمضتها في مدرسه دوغلاس الثانوية، لم تكن مهتمة بالدراسة، ولكنها كانت مهتمة بالفنون الإبداعية وغنت في جوقة المدرسة. تنافست في سباقات المضمار والجمباز، وكانت طموحها أن تصبح راقصة باليه، وكانت تحت التمرين في شركة محلية للرقص تُدعي شركة ديفيد تايلور للرقص.[10] كانت تكره المدرسة الثانوية. وكان يأمل والداها أن تواصل التدريب الرياضي، وقد استسلمت لمواصلة الرقص، لأنه سيعطي الفرصة لها للحصول على المنح الدراسية في الكلية. في وقت لاحق غيرت آدمز قرارها بعدم الذهاب إلى الكلية، مما أحبط والداها، وقالت: "لم أكن واحدا من هؤلاء الناس الذين يتمتعون وقتها في المدرسة. ويؤسفني عدم متابعتي لتعليمي."[11] وبعد تخرجها من المدرسة الثانوية، انتقلت إلى أتلانتا مع والدتها.[6] قررت أنها ليست موهوبة كفاية لتكون محترفة باليه، فدخلت المسرح الموسيقي، والتي وجدت أنه "أفضل ملاءمة لشخصيتها."[9] كان أحد أدوارها الأولى في الإنتاج المسرحي المجتمعي آني، وهو ما قامت به على أساس تطوعي. بعد تخطيها الثامنة عشر، حفزت آدمز نفسها من خلال العمل بوصفها الأفضل في سد الفراغ.[10] وأخذت أول وظيفة بدوام كامل باعتبارها مضيفة في شركة جاب، كما عملت نادلة في مطعم هوترز.[12] تركت آدمز العمل بعد ثلاثة أسابيع، بعد أن كسبت ما يكفي من المال لشراء سيارتها الأولى. اعترفت: "... وبالتأكيد كانت هناك براءة لتفسيري ماذا كانت شركة جاب. ولذلك تعلمت سريعا، لا تمتزج السراويل القصيرة مع البيرة!"[6]

العمل الوظيفي

(1999–2004): مسرح العشاء وعملها المبكر في التلفزيون

تفاجأ المخرج ستيفن سبيلبرغ، والذي أعطي آدمز دورها الرئيسي في فيلمه أمسكني لو استطعت، بأنها لم تنجح بعد إصدار الفيلم.

في الفترة من 2000 إلى 2002، ظهرت آدمز في سلسلة من الأفلام مثل حزب الشاطئ النفسي. بينما كانت ضيفة في المسلسل التلفزيوني المسحورات. ولعبت دور بيث ماكلاي في مسلسل بافي قاتلة مصاصي الدماء. كما ظهرت في مسلسل سمولفيل، وأيضا مسلسل الجناح الغربي. ثم ظهرت في فيلم ستيفن سبيلبرغ أمسكني لو استطعت، والذي لعبت فيه دور بريندا سترونغ، الممرضة التي وقع فرانك أباغنيل في حبها، والذي قام بدوره ليوناردو دي كابريو. وكانت من أقوال سبيلبرغ "ان هذا هو الجزء الذي انعشت به مشوارها الفني"، لكنها لم تعمل لمدة عام بعد ذلك.[4][13] ومع ذلك، قالت آدمز "هذة هي المرة الأولى التي أدركت فيها أنني يمكن أن أعمل على هذا المستوى مع هؤلاء الناس." وقالت أنه بواسطه ستيفن سبيلبرغ "... كانت الثقة كبيرة ومُعززة".[14] وفي عام 2004، لمعت في فيلم السباق الأخير. فضلًا عن أداء شخصيات الرسوم المتحركة ميستي، وميريلين، وآن شاين في المسلسل التلفزيوني كينغ أوف ذا هيل، وكانت أيضا في طاقم تمثيل مسلسل دكتور فيغاس في دور أليس دوهرتي، ولكنها توقفت في وقت لاحق بعد خلاف.[15]

النجاح الحاسم (2005–حتى الآن)

آدمز في عام 2006، أثناء تصوير فيلم مسحور.

قبل تركها مسلسل دكتور فيغاس، تلقت سيناريو فيلم (بالإنجليزية: Junebug)‏، ولكن كانت ميزانيته منخفضة، وقامت بدور آشلي جونستن التي كانت إمراة شابة حامل عطوفة ولكنها ثرثارة،[6] وفسر المخرج فيل موريسون قراره باختيار آدمز أن: "الكثير من الناس يفكر وينظر إلى آشلي ويسأل: ما الحزن الذي كان يخفيه فيل موريسون؟ بالنسبة لي، إيمي في الحقيقة لم تقدمه من زاوية مذاهي تستر؟ وكان هذا هو المفتاح".[16] وقد صُور الفيلم في 21 يوما في وينستون-سالم (كارولاينا الشمالية).[17] وخلال ذلك الوقت، بلغت آدمز الثلاثين من عمرها، وكانت قلقه علي عملها الفني: "ربما كنت أعتقد أنني يجب أن انتقل إلى نيويورك، وربما ينبغي لي أن أفعل شيئا آخر. لم يكن لي أن انسحب أو أهيئ لنفسي هذا الجو الحزين، ربما هذا كان أشبه بأنه لم يكن مناسبا لي فقط".[18] وعن تجربة جون باغ، قالت آدمز: "أنه جعلنى متمكنه حقا. في نهاية الصيف كنت عاطلة عن العمل، ولكن كنت سعيدة وفخورة. كنت مثل، كما تعلم، وأنا فعلت مع دفع يجري حولي." [17] في عام 2005، أصبح فيلم جون باغ فيلم مهرجان صاندانس السينمائي مع فوز آدمز بجائزة لجنة التحكيم الخاصة لأدائها.

آدمز في حفل توزيع جوائز الأوسكار الحادي والثمانون في عام 2009، حيث استلمت هناك ثاني ترشيح لها كأفضل ممثلة مساعدة علي فيلم شك (2008).

وبعد عرض فيلم رفيق الزفاف، والتي ظهرت فيه آدمز إلي جانب ديبرا ميسينغ وديرموت مولروني، عُرض فيلم جون باغ في دور العرض من قبل سوني بيكتشرز كلاسيك. نالت آدمز العديد من الجوائز علي دورها في الفيلم. قالت كارينا تشوكانو من لوس أنجلوس تايمز أن "آدمز في أداء الدور الذي يمكن أن يؤول بسهولة إلى الكاريكاتير، كانت معقدة ودقيقة".[19] وقد علق جو ليدون في العديد من التعليقات أن "جزءاً منها من جمال روحها، ولكن في الغالب بسبب جاذبيتها الخاصة، حيث تملك آدمز حسن المظهر مع صورتها الجذابة ومع تفاؤلها الغير مُحكم، كان هذا كافيا لكي تعرف عيوب الآخرين، ولكن من الظريف أن هذا يكفي للتشجيع لا للإدانة."[20] وقد حصلت على العديد من الجوائز لأفضل ممثلة مساعدة بما فيها: جائزة الجمعية الوطنية لنقاد السينما، وأيضا جائزة الروح المستقلة. كما رُشحت أيضاً لجائزة نقابة ممثلي الشاشة وجائزة الأكاديمية لأفضل ممثلة مساعدة. وقد دعت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة آدمز لتصبح عضواً فيها في عام 2006.[21]

على الرغم من أن جمهور جون باغ كان محدوداً، إلا أن أداء آدمز ساعد على زيادة الاهتمام بفنها، فقد ظهرت آدمز في أفلام مثل: بنسات وليالي تالاديجا: قصة ريكي بوبي. ولعبت دور ضيفة الشرف كاتي في المسلسل التيلفزيوني المكتب. بعد تقديمها لصوت بولي بيوربرد في فيلم ديزني أندردوغ، أصبحت آدمز نجمة ديزني في عام 2007 للفيلم الروائي الطويل للرسوم المتحركة الحية مسحور، والذي رُصدت له ميزانية ضخمة، والذي شارك في بطولته باتريك ديمبسي، وإيدينا مينزيل، وسوزان سارندون، وجيمس مارسدن. وتدور أحداثه حول جيزيل التي تتمكن من تحويل عالم الرسوم المتحركة إلى واقع الحياة في مدينة نيويورك. وكانت آدمز من بين 300 أو نحو ذلك من الممثلات المُرشحات لدور جيزيل،[22] لكنها نالت إعجاب المخرج كيفن ليما لأن لها "طبيعة الالتزام"، ولها القدرة على تقمص الشخصية دون أن تلتحم فيها الشخصية التي تكتنفها.[23]

آدمز في العرض الأول لفيلم هي في مهرجان نيويورك السينمائي لعام 2013.

حقق فيلم مسحور نجاحًا تجاريًا، فقد حقق أكثر من 340 مليون دولار في جميع أنحاء العالم. ونال أداؤها استقبالاً حسناً من قبل النقاد، ووصف تود مكارثي أن فيلم مسحور كان وسيلة آدمز لجعلها نجمة، وكان طريق جولي آندروز بطلة فيلم ماري بوبينز.[24] وعلق روجر إيبرت من شيكاغو سن-تايمز أن آدمز "متجددة وفائزة".[25] في حين أن ويزلي موريس ذكر في بوسطن غلوب أنها "يغلب عليها الأداء الحقيقي المبدع من أجل وقت كوميدي مع فصاحة الطبيعية."[26] حصلت آدمز على ترشيح للجائزة العالمية الذهبية كأفضل ممثلة في رسوم متحركة موسيقية أو كوميدية وجائزة اختيار النقاد للأفلام كأفضل ممثلة، وحصلت علي جائزة زحل كأفضل ممثلة. ورُشحت ثلاثة من أغاني الفيلم لجائزة الأوسكار لأفضل أغنية أصلية في عام 2008، وقد أدت آدمز واحدة من أغاني الفيلم، هي "أغنية العمل السعيدة"، مباشرة علي خشبة المسرح خلال حفل الأوسكار. كما غنت آدمز أغنية "هكذا تعرف" في الفيلم، والتي غنتها كريستين تشينوويث في الحفل، وقد صرحت آدمز في إحدي المقابلات أن هذة الأغنية كانت "مثالية" لتشينوويث، حيث أن تشينوويث لها إحساس ضخم".[14]

عقب فيلم مسحور، ظهرت آدمز في فيلم حرب تشارلي ويلسون، وشاركها في البطولة توم هانكس وجوليا روبرتس وفيليب سيمور هوفمان. وقد لعبت آدمز دور بوني باخ، مساعدة عضو الكونغرس تشارلز ويلسون. أما عن تجربة صنع الفيلم، قالت آدمز "كان فيه الكثير من المرح. لمجرد أن أكون في مجموعة وأتعلم من هؤلاء الناس وأنال مشاهدة فيليب سيمور هوفمان وتوم هانكس، يعطي هذا إحساسا مدهشا مع المخرج مايك نيكولز. وكان هذا بالنسبة لي مثل الذهاب إلى المدرسة".[27]

زود نجاح فيلم مسحور انتشار آدمز إعلامياً خلال موسم 2007-2008 لجوائز الأفلام. فضلا عن ظهورها كفتاة الغلاف في إصدارات هوليوود في فانيتي فير، والتي لقبتها كواحدة من الوجوه العشرة الجديدة لعام 2008.[28] واستُضيفت آدمز في الحلقة السابعة من الموسم 33 من برنامج ساترداي نايت لايف في آذار / مارس 2008. ولعبت في هذة الحلقة عدة شخصيات، من ضمنها هايدي كلوم، فضلا عن غنائها أغنية "ما هذا الشعور؟" مع عضوة فريق ساترداي نايت لايف، كريستين ويج، خلال افتتاح المونولوج.

وكان مشروع آدمز المقبل وقتها هو فيلم تنظيف الشمس المشرقة، وهو فيلم مستقل صُور في ألباكركي، نيومكسيكو، في الفترة من شباط / فبراير وآذار / مارس لعام 2007.[29] ولعبت دور الأم العزباء التي بدأت بالعمل في مجال تنظيف مسرح الجرائم لجمع ما يكفي من المال لكي تُدخِل ابنها مدرسة خاصة. قُدم الفيلم في مهرجان صاندانس السينمائي لعام 2008 كواحدا من أكثر العناوين المُتوقعة، ولكن تلقي وجهات نظر متباينة، وكان بيعه للموزع ليس بالسرعة المتوقعة.[30] وعندما تلقى عرض سينمائي محدود في آذار / مارس 2009، كان هذا جيداً بشكل عام.[31] أعطي ميك لاسال من سان فرانسيسكو كرونيكل للفيلم وجهة نظر إيجابية قائلاً: "إن اللعب على العاطفة من وجه إيمي آدمز هو السبب الرئيسي لرؤية فيلم تنظيف الشمس المشرقة".[32] كتب أنتوني سكوت من صحيفة نيويورك تايمز أن الفيلم "يبدو أحياناً على نحو أفضل مما هو عليه" لأن "السيدة جيفز (راين، وسيلفيا) كانت لها لمسة جيدة مع الممثلين وأيضا الفريق الجيد جدا. ولعبت إيمي آدمز وإيميلي بلنت دور الأخوات الذين يذهبون إلى العمل معاً، وتقمسوا أدوارهم بحيوية وتفان، حتى لو كانت الأدوار ذاتها لا تعطي الإحساس الداخلي."[33] بالنسبة لآدمز صور شخصيتها مايكل سراغو من بالتيمور صن قائلاً: "إن آدمز تحقق الوضوح المُتقن، مع لمسة إلهية".[34]

صُدر فيلمها السيدة بيتيغرو تعيش ليوم، المُقتبس من رواية تحمل نفس الاسم، في عام 2008، والتي لعبت فيه دور ديليسيا لافوس، الممثلة الأمريكية التي تعيش في لندن، وقد تغيرت حياتها بعد مقابلة الآنسة بيتيغرو المربية، والتي قامت بدورها فرانسيس مكدورماند. في حين تلقى الفيلم وجهات نظر إيجابية عموماً،[35] إلا أنه لوحظ أن دور آدمز شبيها لشخصيتها المرحة والساذجة في دور جون باغ وفيلم مسحور. ونصت كارينا تشوكانو في لوس أنجلوس تايمز أن "آدمز كانت لها براعة مدهشة في لعب دور البكماء الذكية".[36] وبالمثل كتب كيرك هونيكات في هوليوود ريبورتر أن "آدمز لا تتشابه بأكثر أو أقل مع فيلم مسحور إلا في لمسة خادعة من الوقاحة."[37]

ورداً على سؤال عما إذا كانت في خطر من أنها تمثل نوعاً محدداً، أجابت آدمز: "ليس إلى هذة الدرجة، أنا الآن أقوم بعمل ما استمتع به فقط، وقمت بعمل بعض الأفلام المختلفة، وأنواع مختلفة من الأدوار. قمت بعمل الدراما هذا العام، كان لدينا فيلم في المهرجان تنظيف الشمس المشرقة. ولكنني استمتع بأداء الشخصيات، أنا أفعلها بصدق لأنك تتناول شخصيات وطنك معك، سواء كنت تنوي أم لا".[38] وفي حديث آخر، قالت آدمز "أعتقد أنني استجيب فقط لتلك الأنواع من الشخصيات. إنهم دون الطبقات، وأنا أحب الحقيقة التي جعلتهم يواجهون هذا الاختيار ليكونوا سعداء. أنا حَقًّا اتضامن مع ذلك الشعور بالأمل".[39] وأشارت أيضًا إلى أنها قبل صبغها شعرها الأشقر الطبيعي للون الأحمر، كانت غالبًا تلعب دور "الفتاة المشاكسة".[1]

آدمز في العرض الأول لفيلم حيوانات ليلية في عام 2016.

في أواخر عام 2008، أصبحت آدمز النجمة في فيلم شك، والذي كان من إخراج جون باتريك شانلي، وبطولة ميريل ستريب وفيليب سيمور هوفمان. بعد أن أبلغتها إيميلي بلنت بمشروع تنظيف الشمس المشرقة التي تشاركها بطولته، اقتنعت آدمز بدور الأخت جيمس، ولكنها قالت أنه تم عرض الدور بالفعل على ممثل آخر.[40] وأخيرا أعطي شانلي الدور إلى آدمز، حيث "أنها وجدت أنه استمر شيء يحدث لإنغريد برغمان، وهذة نورانية. "رأيت شخصاً جيداً يناضل في هذا العالم المعقد. وهي شديدة الذكاء، لكنها تمتلك هذة البراءة الخاصة بها، إن لديها وجه جميل من النور".[41] مع أدائها جنبا إلى جنب مع ستريب وهوفمان، اكتشفت آدمز أن هناك "شعوراً من عدم الرضا، وشعوراً من الشك، والشعور بالرغبة في إرضاء هؤلاء الممثلين المدهشين".[42] استُقبِل الفيلم استقبالًا جيدًا من قبل النقاد. في حين أنه لوحظ أن دور آدمز قد يكون "أقل من بين أربعة أجزاء رئيسية".[43] ورغم أن مانوهلا دارغيس من صحيفة نيويورك تايمز انتقدت أدائها بأنه "غير مستقر"، علق تود مكارثي من فارايتي أن "آدمز فعلت كل ما يمكن لأي شخص فعله في دور الشابة الراهبة الجميلة".[44] كتب ميك لاسال من سان فرانسيسكو كرونيكل أن: "آدمز كانت واحدة من المزايا الفريدة للفيلم، إنها أخذت دور الأخت جيمس، التي بدت علي خشبة المسرح ما يزيد قليلا على أنها صوت لافت للأخت ألويسيوس، وحُولت الشابة الراهبة إلي شخص هادئ مُحبب ومُحدد".[45] رُشحت آدمز لأفضل ممثلة مساعدة من حفل توزيع جوائز الأكاديمية الحادي والثمانون، وأفضل ممثلة مساعدة في فيلم من حفل توزيع الجوائز العالمية الذهبية السادس والستون، وأفضل ممثلة مساعدة من الحفل الخامس عشر لتوزيع جوائز نقابة ممثلي الشاشة، وأفضل ممثلة في دور ثانوي من حفل توزيع جوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام الثاني والستون.

و كان دور آدمز في فيلم ليلة في المتحف 2 هو أميليا إيرهارت بجانب بن ستيلر. عُرض الفيلم لأول مرة في عطلة نهاية الأسبوع لعام 2009، وتصدر شباك التذاكر في الولايات المتحدة بإجمالي قدره 15.3 مليون دولار في يومه الأول، وهو منافس لفيلم خلاص المدمر وقتها.[46] وبالرغم من أن الفيلم تلقى "وجهات نظر مختلطة أو متعددة"، إلا أنه أشاد معظم النقاد بأداء آدمز. وكان ميخائيل فيليبس من شيكاغو تريبيون من بين الذين أعطوا وجهات نظر إيجابية، والذي آمن أن الفيلم "تحسن جذريا عندما دُفعت إيمي آدمز كالطائرة في دور أميليا إيرهارت. إن لها وجود متلالئ هائل على الشاشة". وكتب أوين جليبرمان من مجلة إنترتينمنت ويكلي "إن معركة سميثسونيان لديها وفرة من الحيوية، ولكن آدمز هي من أعطته هذة الحيوية".[47][48] وعلى الجانب الآخر، لم يحب تاي بور من بوسطن غلوب الفيلم، ووصف آدمز وإيرهارت بأنهما "مثل حبوب منع الحمل التي لا تشبه المرأة نفسها".[49] بينما قالت لايل لوينشتاين من فارايتي أن "دور آدمز كان شيئاً متعباً وصعباً للغاية". و علق روجر إيبرت أنها كانت الممثلة الوحيدة التي تجاوزت المادة.[50][51] ويقول مخرج الفيلم شون ليفي عنها: "لا أعرف ممثلة أفضل منها في جيلها. أعني أن هناك ممثلات أخريات كبيرات، ولكن الشخص الذي يمكنه عمل شك، جولي وجوليا، وليلة في المتحف 2، وكلها في نفس العام؟ غالباً مجالها لا مثيل له. هذا جزء كبير من السبب في أننا نرى أن هذا الفيلم هو أفضل من الأول."[52]

عقب ليلة في المتحف 2، شاركت آدمز في جولي وجوليا مع زميلتها ميريل ستريب، وقد لعبت آدمز دور سكرتيرة الحكومة جولي باول، التي تقرر أن تطبخ كل الوجبات الموجودة في كتاب إتقان فن الطبخ الفرنسي.

في 2010، ظهرت آدمز في فيلمين: الأول فيلم الرومانسية والكوميديا سنة كبيسة (بالإنجليزية: Leap Year)‏، والثاني فيلم المقاتل، حيث لعب دور الحبيبة العدوانية والحازمة للملاكم الأيرلندي ميكي وارد. وتلقت مديحاً عالمياً من النقاد على أدائها، وترشح الفيلم لسبع جوائز أوسكار من ضمنها أفضل ممثلة مساعدة لآدمز. في 2011، عملت آدمز مع شركة والت ديزني في فيلم الدمى المتحركة، حيث عادت للغناء فيه.

في 2012، تلقت آدمز أفضل مراجعات في مسيرتها المهنية لأدائها في فيلم المعلم (بالإنجليزية: The Master)‏ للمخرج بول توماس أندرسون. في الفيلم لعبت آدمز دور بيغي دود، الزوجة المتلاعبة وعديمة الرحمة لزعيم منظمة دينية لعب دوره فيليب سيمور هوفمان. كتب الناقد السينمائي لمجلة رولينغ ستون بيتر ترافرز بأنها "تستحق جائزة اهتمام جدية للسلطة الخفية التي تجلبها هذة التي تسمى زوجة مطيعة". ترشحت بفضل أدائها في هذا الفيلم لجائز الأوسكار كأفضل ممثلة مساعدة. آدمز أيضاً ظهرت كإبنة كلينت إيستوود في فيلم الدرما مشكلة الرميات المنحنية. على الرغم من المراجعات المتابينة للفيلم من قبل النقاد، إلا أن أداء آدمز فيه تلقى مديحاً. ثم ظهرت في فيلم على الطريق (بالإنجليزية: On the Road)‏.

لعبت آدمز دور لويس لين في الأفلام: رجل من حديد (2013) للمخرج زاك سنايدر، والمنتج كريستوفر نولان ومجموعة من المنتجين الآخرين، وباتمان ضد سوبرمان: فجر العدالة (2016)، وفرقة العدالة (2017). وفي 2013، إنضمت إلي طاقم عمل فيلم هي للمخرج سبايك جونز.

آدمز عام 2016.

جاء المزيد من النجاح لآدامز عندما تعاونت مرة أخري مع ديفيد أو. راسل في فيلم الجريمة احتيال أمريكي، وشارك في بطولة الفيلم مع آدمز: كريستيان بيل، وبرادلي كوبر، وجينيفر لورنس. الفيلم مُستوحى من فضيحة ابسكام في سبعينيات القرن الماضي. أظهر الفيلم آدمز كفنانة مغرية، على الرغم من أنها لعبت الدور بحيث "شعرت أن كل شيء له ما يبرره، ولم تشعر أنها كانت مجرد شخصية معتلة اجتماعيًا ومثيرة". تعاونت آدمز بشكل وثيق مع بيل لبناء شخصياتهما، وقدمت اقتراحات خارج الشاشة إلى راسل، بما في ذلك مشهد تقبيلها بقوة على شفتيها من قبل زوجة حبيبها (التي تلعب دورها لورنس). كان العمل شاقًا لآدامز، وقد أكدت لاحقًا صحة التقارير التي تفيد بأن راسل كان قاسيًا عليها وجعلها تبكي كثيرًا. قالت آدمز أنها تخشى جلب هذة التجربة السلبية لابنتها إلى المنزل. نال فيلم احتيال أمريكي استحسان النقاد. قالت مانوهلا دارغيس من صحيفة نيويورك تايمز أن آدمز "تعمقت هنا أكثر مما كان مسموحًا لها"، وكتبت أنها نجحت في "تحويل أو تحرير شخصية لا يمكن التنبؤ بها إلى شخصية متوحشة بشكل مثير". فازت آدمز بجائزة غولدن غلوب لأفضل ممثلة في فيلم موسيقي أو كوميدي علي دورها في الفيلم، وحصلت على ترشيحها الخامس للأوسكار، لكن هذة المرة كـأفضل ممثلة. تم اختيار كل من هي واحتيال أمريكي من قبل النقاد على أنهما من بين أفضل الأفلام لعام 2013، وترشحا لـجائزة الأوسكار لأفضل فيلم.

بعدها ظهرت آدمز في فيلم تهليل في عام 2014. وفي نفس العام جسدت شخصية الفنانة مارغريت كين في فيلم عيون كبيرة، وفازت علي دورها فيه بجائزة غولدن غلوب لأفضل ممثلة في فيلم موسيقي أو كوميدي، لتصبح تلك المرة الثانية التي تتلقي فيها تلك الجائزة. لعبت آدمز دور البطولة في فيلم الوافد، وشاركها البطولة: جيرمي رينر للمرة الثانية، وفورست ويتكر. في نفس السنة شاركت جيك جيلنهال في بطولة فيلم حيوانات ليلية.

في عام 2018، تعاونت آدمز للمرة الثانية مع كريستيان بيل في فيلم النائب، مجسدة شخصية الروائية لين تشيني، زوجة نائب رئيس الولايات المتحدة الأسبق ديك تشيني. في عام 2020، لعبت آدمز دور البطولة في فيلم هيلبيلي إليغي الذي صُدر علي نتفليكس.

الحياة الشخصية

آدمز في العرض الأول لفيلم الرجل الفولاذي في 2013.

اعتبارا من نيسان / أبريل 2008، تمت خطبة إيمي من الممثل والفنان دارين لو غالو. التقت بلو غالو في عام 2001 في واحدة من صفوف التمثيل،[53] وبدأ في المواعدة بعد عام أثناء التعاون في فيلم قصير بعنوان بنسات. في مايو 2010، أنجبت إيمي طفلة اسمتها "أفيانا أوليا لو غالو". بعد سبع سنوات من خطوبتهما، تزوج الاثنان في حفل خاص في مزرعة بالقرب من سانتا باربارا (كاليفورنيا). قالت آدامز في عام 2016 أنها تقدر التضحيات العديدة التي قدمها لو غالو باعتباره الراعي الأساسي لعائلته. تقيم العائلة في بيفرلي هيلز (كاليفورنيا). وصفت آدامز حياتها العائلية بأنها "بسيطة جدًا"، وقالت إن روتينها يتضمن الذهاب إلى العمل، واصطحاب ابنتها إلى الحديقة، وقضاء ليالٍ أسبوعية مع زوجها.

أفلامها

الجوائز

المراجع

  1. Freedom du Lac, Josh (December 11, 2008). "'The Real Thing': Amy Adams Enchants, Impresses in Nun's Role". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. Slotek, Jim (December 12, 2008). "The other side of Amy... it's about time". Toronto Sun. Sun Media Corporation. مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. "Gold Derby by Tom O'Neil: Transcript of our chat with critics' award winner Amy Adams". Los Angeles Times. January 12, 2006. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Combe, Rachael (February 2, 2008). "Chasing Amy". Elle. مؤرشف من الأصل في 3 سبتمبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Adams "Biografia di Amy Adams" تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة) (باللغة لغة إيطالية). StarDustMovies. مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link)
  6. Shnayerson, Michael (November 2008). "Some Enchanted Amy". Vanity Fair. مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Koltnow, Barry (November 17, 2007). "'Enchanted' with Amy Adams". The Orange County Register. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2007. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Fox, Killian (November 18, 2007). "Amy's fairytale of New York". The Observer. مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. West, Naomi (November 16, 2007). "Amy Adams: Happily ever after". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Rochlyn, Margy (November 4, 2007). "A Disney Princess, Not Winking but Floating". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Galloway, Stephen (December 8, 2008). "Oscar Roundtable: The Actresses". The Hollywood Reporter. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Head, Steve (January 8, 2003). "An Interview with Amy Adams". IGN Movies. آي جي إن. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2012. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Young, Jamie Painter (August 4, 2005). "Amy Adams: Little Breaks". Back Stage West. مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Getlen, Larry (March 2, 2008). "Q&A: Amy Adams". New York Post. مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2009. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. "Presumed innocent". The Times. April 1, 2006. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |firstالأول= يفتقد |lastالأول= في الأول (مساعدة)
  16. Page, Janice (August 7, 2005). "For actress Amy Adams, role was a turning point". The Boston Globe. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Wolf, Matt (April 16, 2006). "And she did go to the ball". The Sunday Times. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Freydkin, Donna (March 5, 2008). "Rising star Amy Adams' career seems enchanted". USA Today. مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2012. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Chocano, Carina (August 3, 2005). "Movie Review: Junebug". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2009. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Leydon, Joe (February 9, 2005). "Junebug". Variety. مؤرشف من الأصل في December 6, 2012. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. "Academy Invites 120 to Membership" (Press release). أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة. July 5, 2006. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 6 يوليو 2006. اطلع عليه بتاريخ 1 أكتوبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  22. White, Cindy (November 20, 2007). "Amy Adams and Patrick Dempsey help director Kevin Lima bring back classic Disney in Enchanted". Sci Fi Weekly. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2009. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Wood, Jennifer M. (November 26, 2007). "Amy Adams Enchants Kevin Lima". MovieMaker. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. McCarthy, Todd (November 18, 2007). "Enchanted". Variety. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. Ebert, Roger (November 21, 2007). "Enchanted". Chicago Sun-Times. مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2013. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. Morris, Wesley (November 21, 2007). "Enchanted: A movie princess is born". The Boston Globe. مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2010. اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. Murray, Rebecca (November 15, 2007). "Amy Adams Transforms Into a Princess for Enchanted". About.com. مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. "V.F.'s Hollywood Issue: The Annie Leibovitz Covers". Vanity Fair. February 5, 2008. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. "Governor Bill Richardson Announces Sunshine Cleaning to be filmed in New Mexico" (Press release). New Mexico Film Office. February 8, 2007. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2011. اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. Tourtellotte, Bob (January 21, 2008). "Docs are hot at Sundance". Reuters. مؤرشف من الأصل في February 3, 2008. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. "Sunshine Cleaning". Metacritic. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. LaSalle, Mick (March 20, 2009). "Movie review: Amy Adams in 'Sunshine Cleaning'". San Francisco Chronicle. مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. Scott, A. O. (March 13, 2009). "Movie Review: Sunshine Cleaning (2008)". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2012. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. Sragow, Michael (March 27, 2009). "Amy Adams is a scene-stealer in 'Sunshine Cleaning'". The Baltimore Sun. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. "Miss Pettigrew Lives for a Day". Metacritic. مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. Chocano, Carina (March 7, 2008). "Movie Review: Miss Pettigrew Lives for a Day". Los Angeles Times. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2008. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. Honeycutt, Kirk (March 3, 2008). "Miss Pettigrew Lives for a Day". The Hollywood Reporter. مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  38. Turner, Miki (March 3, 2008). "Amy Adams is surprised she's an 'It Girl'". MSNBC. مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2009. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. Whitty, Stephen (March 1, 2008). "For Amy Adams, being nice is the best revenge". The Star-Ledger. مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. Murray, Rebecca (December 2008). "Amy Adams Talks About Doubt". About.com. مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ January 3, 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. Freydkin, Donna (December 18, 2008). "A "Bergman thing" going on with Doubt star Amy Adams". USA Today. مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. Ordoña, Michael (December 18, 2008). "Amy Adams stars with Streep in Doubt". San Francisco Chronicle. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  43. Gabrenya, Frank (December 24, 2008). "Nun vs. priest a cerebral feast". The Columbus Dispatch. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2011. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  44. McCarthy, Todd (November 6, 2008). "Doubt". Variety. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  45. LaSalle, Mick (December 12, 2008). "Movie review: Doubt". San Francisco Chronicle. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2009. اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  46. D'Alessandro, Anthony (May 23, 2009). "'Museum' edges 'Terminator' Friday". Variety. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  47. Phillips, Michael (May 20, 2009). "Toys in the nation's attic". Chicago Tribune. مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2009. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  48. Gleiberman, Owen (May 19, 2009). "Night at the Museum: Battle of the Smithsonian (2009)". Entertainment Weekly. مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  49. Burr, Ty (May 22, 2009). "Night at the Museum: Battle of the Smithsonian". The Boston Globe. مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  50. Loewenstein, Lael (May 20, 2009). "Night at the Museum: Battle of the Smithsonian". Variety. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  51. Ebert, Roger (May 20, 2009). "Night at the Museum: Battle of the Smithsonian". Chicago Sun-Times. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2013. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  52. Kaltenbach, Chris (May 17, 2009). "Amy Adams can play saintly, sweet and saucy". The Baltimore Sun. مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  53. "Names & Faces". The Washington Post. July 26, 2008. مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ January 3, 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    روابط خارجية

    • بوابة تمثيل
    • بوابة المرأة
    • بوابة السينما الأمريكية
    • بوابة سينما
    • بوابة أعلام
    • بوابة الولايات المتحدة
    • بوابة إيطاليا
    • بوابة ديزني
    • بوابة موسيقى
    • بوابة مسرح
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.