إدريس ديبي إتنو

إدريس ديبي (بالفرنسية: Idriss Déby) مواليد 1952، رئيس تشاد ورئيس حركة الإنقاذ الوطنية. ينتمي لقبيلة الزغاوة "Zaghawa" التشادية-السودانية. أرسل إلى فرنسا للتدريب، وعاد إلى تشاد في 1976، بقي مواليا للجيش وللرئيس فليكس معلوم. دب خلاف بينه وبين حسين حبري رئيس تشاد الأسبق، واتهمه حبري بالتخطيط لانقلاب. ترك تشاد واتجه إلى ليبيا ثم السودان وشكل ما يعرف ب"جبهة الإنقاذ الوطنية" المدعومة من ليبيا والسودان وبدأ الهجوم ضد حسين حبري سنة 1989، واستولى على أنجامينا سنة 1990. متزوج من هيندا ديبي اتنو. اتسمت علاقته مع ليبيا بالود والتقارب بعد أن كان من أشهر أعداءها خلال الحرب بين البلدين. أما مع السودان فيتهم إدريس ديبي السودان بدعم المتمردين الذين أوشكوا على احتلال أنجامينا سنة 2008.

إدريس ديبي إتنو
(بالفرنسية: Idriss Déby Itno)‏
معلومات شخصية
الميلاد	18 يونيو 1952 (69 سنة)
مواطنة	تشاد
الزوجة	هيندا ديبي اتنو
أبناء	إبراهيم ديبي إتنو
مناصب
رئيس تشاد
تولى المنصب 2 ديسمبر 1990
رئيس الاتحاد الأفريقي
في المنصب 30 يناير 2016  – 30 يناير 2017
روبرت موغابي   ألفا كوندي
الحياة العملية
المهنة	سياسي ،  وعسكري
الحزب	الحركة الوطنية للإنقاذ
اللغة الأم	العربية ،  وزغاوة
اللغات	الفرنسية [1]،  والعربية ،  وزغاوة
الخدمة العسكرية
الرتبة	رئيس أركان الجيش
المعارك والحروب	النزاع بين تشاد والسودان

قام بتعديل الدستور وبموافقة شعبية عارمة، حيث رشح نفسه لفترة رئاسية ثالثة، مما أثار استياء المعارضة، ووصفت فترة رئاسته "بالاستقرار الأمني والتحسن الاقتصادي الملموس". حسب آراء بعض المواطنين حيث يتمتع بشعبية عارمة بين أوساط قبيلة الزغاوة ^{[بحاجة لمصدر]}. ويعد وصوله للحكم فترة انتقالية بين الدكتاتورية إلى الديمقراطية ومن إنجاراته استخراج البترول التشادي عام 2003 وكذلك في عهده انطلقت أول قناة فضائية للتلفزيون التشادي عام 2009

ولكن الحقيقة أن أغلب التشاديين لم يوافقوا على تغيير الدستور مما اشعل في البلد حربا وتمردا لا نهاية له ^{[بحاجة لمصدر]}.