ألفا فيتو بروتين

ألفا فيتو بروتين ( AFP ، α-fetoprotein ؛ يُطلق عليه أحيانًا اسم ألفا -1- فيتو بروتين alpha-1-fetoprotein أو ألفا فيتو غلوبين alpha-fetoglobulin أو ألفا فيتال بروتين alpha fetal protein ) هو بروتين [1] [2] يتم ترميزه في البشر بواسطة جين ألفا فيتو بروتين . [3] [4] يقع جين ألفا فيتو بروتين على ذراع q للصبغي الرابع (4q25). يستخدم مستوى مصل ألفا فيتو بروتين الأمومي للكشف عن متلازمة داون وعيوب الأنبوب العصبي وغيرها من تشوهات الكروموسومات . [5]

alpha fetoprotein
المعرفات
الأسماء المستعارة AFP, alpha-1-fetoprotein, alpha-fetoprotein, alpha-fetoglobulin, alpha-Fetoproteins
معرفات خارجية
نمط التعبير عن الحمض النووي الريبوزي
المزيد من بيانات التعبير المرجعية
أورثولوج
الأنواع الإنسان الفأر
أنتريه n/a
Ensembl n/a n/a
يونيبروت

n/a

n/a

RefSeq (مرسال ر.ن.ا.)

n/a

n/a

RefSeq (بروتين)

n/a

n/a

الموقع (UCSC n/a
بحث ببمد n/a
ويكي بيانات
اعرض/عدّل إنسان

ألفا فيتو بروتين هو بروتين بلازما رئيسي ينتجه الكيس المحي وكبد الجنين أثناء نمو الجنين. يُعتقد أنه التناظرية الجنينية لألبومين المصل . يرتبط ألفا فيتو بروتين بالنحاس والنيكل والأحماض الدهنية والبيليروبين [4] ويوجد في أشكال أحادية وثنائية وثلاثية .

بالنسبة للبشر، يحتوي الجنين على أكبر قدر من مستويات ألفا فيتو بروتين الذي سريعا ما يتهاوى تدريجيا بعد الولادة. وصولا إلى مستويات منخفضة إلا أنه من الممكن قياسها بحلول عمر ثمانية - إثني عشر شهرا كما هو الحال بالنسبة للبالغين. حيث لا يلعب ألفا فيتو بروتين دورا معروفا في حياتهم أما على الجانب الآخر فهو جوهري في حياة الأجنة العادية حيث ينتج هرمون الأستراديول. يتم قياس ألفا فيتو بروتين في النساء الحوامل اما باستخدام دم الأم أو السائل المحيط بالجنين وذلك عند اختبار الكشف عن التشوهات في تطور الجنين حيث تؤدي معدلاته المرتفعة إلى عيوب في الأنبوب العصبي، إلا أن انخفاضه يؤدي إلى متلازمة داون. كما يقاس أيضا في النساء غير الحوامل، وغيرهم من البالغين والأطفال، يعتبر بمثابة علامة بيولوجية للكشف عن مجموعة من الأورام. لا توجد مستويات أعلى من 500 نانوجرام/ملليلتر من ألفا فيتو بروتين لدى البالغين إلا في ثلاث حالات فقط هي: سرطان الكبد و ورم الخلايا الجنسية وداء السرطان النقيلي الذي يصيب الكبد.

بالنسبة للفئران ينتج ألفا فيتو بروتين هرمون الأستروجين في الأمهات مانعا مرورها من خلال المشيمة ويعد منع تذكير الأجنة الإناث هو المهمة الرئيسية التي يلعبها ألفا فيتو بروتين حيث أن وجود كميات هائلة من هرمون الأستروجين تقضي كلية على ألفا فيتو بروتين مما يتسبب في تذكير الأجنة الإناث.

البنية

ألفا فيتو بروتين هو بروتين سكري مؤلف من خمسمائة وواحد وتسعون حمضا أمينيا[6] وجزء من الكربوهيدرات.[7] لقد اقترح العلماء العديد من المهام التي يقوم بها ألفا فيتو بروتين فعلى سبيل المثال مكافحة السرطان حيث أن الببتيد المشتق من ألفا فيتو بروتين الذي يشار إليه باسم ألفا فيتو ببتيد AFPep يمتلك خصائص مضادة للسرطان.

يتم إنتاج الفا فيتو بروتين في الجنين عادة عن طريق الكيس المحي والمسالك المعوية وأخيرا في الكبد وتصل مستويات ألفا فيتو بروتين إلى ذروتها بنهاية الثلاث أشهر الأولى من الحمل ثم تنخفض بعد ذلك لأن الجنين يقوم بإفرازها في البول. يعكس السائل المحيط بالجنين مستويات ألفا فيتو بروتين. في المقابل، إن مستويات هذا البروتين لدى الأمهات عند مقارنتها بمستوياته لدى الجنين هي أخفض بكثير، ولكنها تستمر في الارتفاع لدى الأمهات حتى حوالي الأسبوع الثاني والثلاثين من الحمل.

الوظيفة

ألفا فيتو بروتين هو بروتين البلازما الأكثر وفرة في الجنين البشري. تصل مستويات بلازما الأم إلى الذروة قرب نهاية الثلث الأول من الحمل، وتبدأ في التناقص قبل الولادة في ذلك الوقت، ثم تنخفض بسرعة بعد الولادة. عادة ما تتحقق المستويات الطبيعية للبالغين في سن 8 إلى 12 شهرًا. وظيفة ألفا فيتو بروتين في البالغين غير معروفة؛ ومع ذلك فإنه في القوارض يربط الإستراديول لمنع انتقال هذا الهرمون عبر المشيمة إلى الجنين. وتتمثل الوظيفة الرئيسية لهذا في منع تحفيز الأجنة الأنثوية. نظرًا لأن الألفا فيتو بروتين البشري لا يربط الإستروجين، فإن وظيفته في البشر أقل وضوحًا. [8]

يمكن تجاوز نظام الألفا فيتو بروتين للقوارض بحقن ضخمة من هرمون الاستروجين، والتي تطغى على نظام الألفا فيتو بروتين وتؤدي إلى إضفاء الذكورة على الجنين. قد يبدو التأثير الذكوري لهرمون الاستروجين غير بديهي لأن هرمون الاستروجين مهم للتطور السليم للخصائص الثانوية للإناث خلال فترة البلوغ. ومع ذلك، ليس هذا هو الحال قبل الولادة. هرمونات الغدد التناسلية من الخصيتين، مثل هرمون التستوستيرون والهرمون المضاد لمولر، مطلوبة لإحداث تطور لذكر النمط الظاهري. بدون هذه الهرمونات، سيتطور الجنين إلى أنثى نمطية حتى لو كان وراثيًا XY . قد يكون تحويل هرمون التستوستيرون إلى استراديول بواسطة الأروماتاز في العديد من الأنسجة خطوة مهمة في إضفاء الذكورة على هذا النسيج. [9] [10] يُعتقد أن ذكورة الدماغ تحدث عن طريق تحويل هرمون التستوستيرون إلى استراديول بواسطة الأروماتاز، وأيضًا عن طريق تخليق هرمون الاستروجين داخل الدماغ. [11] [12] وبالتالي، قد يحمي ألفا فيتو بروتين الجنين من استراديول الأم الذي قد يكون له تأثير ذكوري على الجنين، لكن دوره الدقيق لا يزال مثيرًا للجدل.

مستويات المصل

الأم

في النساء الحوامل، يمكن مراقبة مستويات ألفا فيتو بروتين في البول. حيث أن تصفية ألفا فيتو بروتين تتم بسرعة من مصل الأم عن طريق كليتيها، فإن ألفا فيتو بروتين في بول الأم يرتبط بمستويات مصل الجنين، على الرغم من أن مستوى بول الأم أقل بكثير من مستوى مصل الجنين. ترتفع مستويات ألفا فيتو بروتين حتى الأسبوع الثاني والثلاثين من الحمل تقريبًا. يتم إجراء فحص بروتين ألفا فيتوبروتين في مصل الأم (MSAFP) من الأسبوع السادس عشر إلى الأسبوع الثامن عشر من الحمل. [13] إذا أظهرت مستويات بروتين ألفا فيتوبروتين في مصل الأم وجود شذوذ، فقد يتم إجراء بزل السلى للحامل.

الرضع

إن المدى الطبيعي لقيم ألفا فيتو بروتين لدى البالغين والأطفال يتم الإبلاغ عنها بشكل مختلف حيث يتم الإشارة إليها على أنها أقل من 50 وأقل من 10 وأقل من 5 نانوغرام / مل وذلك تبعا للمصادر المختلفة. [14] [15] عند الولادة فإن الرضع الطبيعين يكون لديهم مستويات ألفا فيتو بروتين 4 أو أكثر من القيمة الأسية فوق هذه المعدلات الطبيعية المذكورة سابقا، والتي تنخفض إلى المعدل الطبيعي خلال السنة الأولى من العمر. [16] [17] [18] [19] [20] [21]

خلال هذا الوقت، يمتد النطاق الطبيعي لمستويات ألفا فيتو بروتين ما يقرب من 2 من القيمة الأسية. [18] أن التقييم الصحيح لمستويات ألفا فيتو بروتين غير الطبيعية عند الرضع يجب أن يأخذ في الاعتبار هذه الأنماط الطبيعية. [18]

قد تكون مستويات ألفا فيتو بروتين العالية جدًا عرضة للتثبيت (انظر واسم ورمي) ، مما يؤدي إلى انخفاض المستوى بشكل ملحوظ عن التركيز الفعلي. [22] هذا مهم لتحليل سلسلة من اختبارات الواسم الورمي ألفا فيتو بروتين، على سبيل المثال في سياق المراقبة المبكرة بعد العلاج للناجين من السرطان، حيث يكون معدل انخفاض ألفا فيتو بروتين له قيمة تشخيصية.

الأهمية السريرية

يستخدم قياس ألفا فيتو بروتين بشكل عام في سياقين سريريين. أولاً، يتم قياسه عند النساء الحوامل من خلال تحليل دم الأم أو السائل الأمنيوسي كاختبار فحص لبعض التشوهات الخلقية مثل اختلال الصيغة الصبغية. ثانيًا، يرتفع مستوى ألفا فيتو بروتين في المصل لدى الأشخاص المصابين بأورام معينة وبالتالي يتم استخدامه كواسم حيوي لمتابعة هذه الأمراض. بعض هذه الأمراض مذكورة أدناه:

يُزعم أن الببتيد المشتق من ألفا فيتو بروتين الذي يشار إليه باسم ألفا فيتو ببتيد AFPep يمتلك خصائص مضادة للسرطان. [29]

في علاج سرطان الخصية، من الأهمية بمكان التمييز بين الأورام المنوية والأورام غير الورمية. عادة ما يتم ذلك باللجوء إلى الشريح المرضي بعد إزالة الخصية وتأكيده بواسطة علامات الورم. ومع ذلك، إذا أظهر التشريح المرضي أن الورم عبارة عن ورم منوي نقي صرف، ولكن كان إلى جانب ذلك مستوى ألفا فيتو بروتين مرتفعًا فسيتم التعامل مع الورم على أنه ورم غير منوي لأنه يحتوي على مكونات الكيس المحي (وهي مكونات غير منوية). [30]

تاريخ التصوير الطبى بالأشعة

من الجدير بالذكر أن شركة لاب كورب lab Corp وهي شركة اختبار معملي ضخمة في الولايات المتحدة قد قامت بإجراء اختبارات عملية لقياس مستويات ألفا فيتو بروتين في أوائل الثمانينيات من القرن العشرين.

انظر أيضًا

روابط خارجية

  • Overview of all the structural information available in the PDB for UniProt: P02771 (Alpha-fetoprotein) at the PDBe-KB.

مراجع

  1. Tomasi TB (1977). "Structure and function of alpha-fetoprotein". Annual Review of Medicine. 28: 453–65. doi:10.1146/annurev.me.28.020177.002321. PMID 67821. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. Mizejewski GJ (May 2001). "Alpha-fetoprotein structure and function: relevance to isoforms, epitopes, and conformational variants". Experimental Biology and Medicine. 226 (5): 377–408. doi:10.1177/153537020122600503. PMID 11393167. مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. "Linkage of the evolutionarily-related serum albumin and alpha-fetoprotein genes within q11-22 of human chromosome 4". American Journal of Human Genetics. 35 (4): 565–72. July 1983. PMID 6192711. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. "Entrez Gene: Alpha-fetoprotein". مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Perry, Shannon E.; Hockenberry, Marilyn J.; Lowdermilk, Deitra Leonard; Wilson, David (2014). "8: Nursing Care of the Family During Pregnancy". Maternal Child Nursing Care (الطبعة Fifth). St. Louis, Missouri: Elsevier. ISBN 978-0-323-09610-2. OCLC 858005418. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. "Human alpha-fetoprotein primary structure: a mass spectrometric study". Biochemistry. 30 (20): 5061–6. May 1991. doi:10.1021/bi00234a032. PMID 1709810. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. "Biochemical characteristics and clinical applications of alpha-fetoprotein isoforms". Anticancer Research. 15 (4): 1491–9. 1995. PMID 7544570. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Carter CS (2002). "Neuroendocrinology of sexual behavior in the female". In Becker JB (المحرر). Behavioral Endocrinology. Cambridge, Massachusetts: MIT Press. صفحات 88–89. ISBN 978-0-262-52321-9. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. "Hormones in male sexual development". Genes & Development. 14 (24): 3075–86. December 2000. doi:10.1101/gad.843800. PMID 11124800. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. "Aromatase enzyme activity and sex determination in chickens". Science. 255 (5043): 467–70. 1992. Bibcode:1992Sci...255..467E. doi:10.1126/science.1734525. PMID 1734525. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. "Role for estradiol in female-typical brain and behavioral sexual differentiation". Frontiers in Neuroendocrinology. 29 (1): 1–16. 2008. doi:10.1016/j.yfrne.2007.06.001. PMID 17720235. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Harding CF (2004). "Hormonal modulation of singing: hormonal modulation of the songbird brain and singing behavior". Annals of the New York Academy of Sciences. 1016 (1): 524–39. Bibcode:2004NYASA1016..524H. doi:10.1196/annals.1298.030. PMID 15313793. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Perry, Shannon E.; et al. (2018). "Chapter 10: Assessment of High Risk Pregnancy". Maternal child nursing care : maternity pediatric (الطبعة Sixth). St. Louis, Missouri: Elsevier. ISBN 978-0-323-54938-7. OCLC 999441854. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. "Alpha-fetoprotein levels in normal adults". The American Journal of the Medical Sciences. 303 (3): 157–9. March 1992. doi:10.1097/00000441-199203000-00004. PMID 1375809. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. "Mean alpha-fetoprotein values of 1,333 males over 15 years by age groups". Digestion. 15 (2): 97–103. February 1977. doi:10.1159/000197990. PMID 65304. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. "Alpha 1-fetoprotein (AFP) reference values in infants up to 2 years of age". Pediatric Hematology and Oncology. 15 (2): 135–42. 1998. doi:10.3109/08880019809167228. PMID 9592840. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. "Alpha-fetoprotein (AFP) levels in normal children". European Journal of Pediatric Surgery. 7 (5): 267–9. October 1997. doi:10.1055/s-2008-1071168. PMID 9402482. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. "Serum alpha-fetoprotein levels in normal infants: a reappraisal of regression analysis and sex difference". Journal of Pediatric Gastroenterology and Nutrition. 8 (1): 19–25. January 1989. doi:10.1097/00005176-198901000-00005. PMID 2471821. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. "Plasma alpha fetoprotein reference ranges in infancy: effect of prematurity". Archives of Disease in Childhood. 62 (4): 362–9. April 1987. doi:10.1136/adc.62.4.362. PMID 2439023. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. "Alpha-fetoprotein in the early neonatal period--a large study and review of the literature". Clinica Chimica Acta. 349 (1–2): 15–23. November 2004. doi:10.1016/j.cccn.2004.06.020. PMID 15469851. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. "Serum levels of AFP in normal infants: their clinical and physiological significance". Alfa-Fetoprotein and Congenital Disorders. New York: Academic Press. 1985. صفحات 111–122. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. "The hook effect: a need for constant vigilance". Annals of Clinical Biochemistry. 43 (Pt 4): 314–7. July 2006. doi:10.1258/000456306777695726. PMID 16824284. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. "[Alpha fetoprotein concentration in the amniotic fluid in normal pregnancy and in pregnancy complicated by fetal anomaly]". Orvosi Hetilap (باللغة المجرية). 131 (39): 2139–42. September 1990. PMID 1699194. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. "Down syndrome screening in the first and second trimesters: what do the data show?". Seminars in Perinatology. 29 (6): 367–75. December 2005. doi:10.1053/j.semperi.2006.01.001. PMID 16533649. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. Le, Tao. First Aid for the USMLE Step 1 2013. New York: McGraw-Hill Medical, 2013. Print.
  26. "First-trimester screening for neural tube defects using alpha-fetoprotein". Fetal Diagnosis and Therapy. 31 (2): 109–14. 2012. doi:10.1159/000335677. PMID 22377693. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. Ertle, JM; Heider, D; Wichert, M; Keller, B; Kueper, R; Hilgard, P; Gerken, G; Schlaak, JF (2013). "A combination of α-fetoprotein and des-γ-carboxy prothrombin is superior in detection of hepatocellular carcinoma". Digestion. 87 (2): 121–31. doi:10.1159/000346080. PMID 23406785. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. "Molecular pathology of ataxia telangiectasia". Journal of Clinical Pathology. 58 (10): 1009–15. October 2005. doi:10.1136/jcp.2005.026062. PMID 16189143. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. "Alpha-fetoprotein-derived antiestrotrophic octapeptide". Biochimica et Biophysica Acta (BBA) - Molecular Basis of Disease. 1501 (1): 33–43. April 2000. doi:10.1016/S0925-4439(00)00008-9. PMID 10727847. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. "Digitoxin metabolism by rat liver microsomes". Biochem Pharmacol. 24 (17): 1639–41. September 1975. doi:10.1016/0006-2952(75)90094-5. PMID 10. مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    وصلات خارجية

    • بوابة علم الأحياء الخلوي والجزيئي
    • بوابة المرأة
    • بوابة طب
    • بوابة صحة المرأة
    • بوابة الكيمياء الحيوية
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.