آل الأسد

عائلة الأسد حكمت سورية منذ أن أصبح حافظ الأسد رئيسا لسورية في عام 1971، وأنشأ منظومة حكم استبدادية شمولية، في توليفة تشبه إلى حد كبير توليفة نظام الحزب الواحد، حيث تربع حزب البعث في هرم الأحزاب السياسية بينما انطوت بقية الأحزاب تحت مظلته فيما يعرف بـ الجبهة الوطنية التقدمية. بعد وفاته في عام 2000 خلفه ابنه بشار في الحكم.[1] لتكون هذه من بين محاولات توريث الحكم القليلة الناجحة مقارنة بمحاولات أخرى في أنظمة شبيهة.

عائلة الأسد قبل عام 1994. الأمام: حافظ الأسد وزوجته أنيسة مخلوف. الخلف، من اليسار إلى اليمين: ماهر وبشار وباسل وماجد وبشرى الأسد

عائلة الأسد في الأصل من القرداحة شرق اللاذقية في شمال غرب سورية. تنتمي العائلة إلى الأقلية العلوية وينتمي أفرادها إلى قبيلة كلبية.[2] اسم عائلة الأسد يعود إلى عام 1927، عندما قام علي سليمان (1875-1963) بتغيير اسمه الأخير إلى الأسد، ربما يعود ذلك نظرا لمكانته الاجتماعية كوسيط ولأنشطته السياسية. جميع الأفراد المتفرعين عن عائلة الأسد هم من نسل علي سليمان وزوجته الثانية ناعسة، التي جاءت من قرية في جبال الساحل السوري.[3]

ولا يزال للعائلة علاقات قوية وتأثير مهم في السياسة السورية. تقلّد العديد من أفراد الأسرة المقرَّبين من حافظ الأسد مناصب هامة في الحكومة منذ صعوده إلى السلطة ولا تزال مستمرة بعد وفاته.[4][5]

الأصل

تنحدر عائلة الأسد من سليمان الوحش جد حافظ الأسد، الذي عاش في الجبال شمال سوريا في قرية القرداحة. ويقال إن السكان المحليين لقّبوه بالوحش، لأنه كان قويا الجسد ومقاتلا جيدا. الوحش بقي اسم العائلة حتى العشرينات من القرن الماضي عندما تم تغييره إلى الأسد. بسبب قوة سليمان وحضوره، ويقال أنه كان يحظى بالاحترام في قريته. وقت اندلاع الحرب العالمية الأولى، أرسل الوالي العثماني لولاية حلب قوات إلى المنطقة لجمع الضرائب والمجندين. ويقال إن الجنود كانوا قد حوربوا من قبل سليمان وأصدقائه الذين كانوا مسلّحين فقط بالسيوف والبنادق القديمة.[6] لأن سليمان كان يحظى باحترام الآخرين، كان وسيطا محليا بين العائلات المتناحرة. كما أنه كان واحدا من الزعماء المحليين الذين كانوا زعماء بحكم الأمر الواقع في المنطقة. الزعماء من الأسر قوية يوفرون الحماية لجيرانهم وفي المقابل يكسبون الولاء والاحترام.[7]

والد حافظ الأسد علي سليمان الأسد، الذي ولد في عام 1875، ورث الكثير من خصائص والده وأصبح يحظى باحترام كبير بين السكان المحليين. وبسبب إنجازاته، كان يسمى الأسد من قبل السكان المحليين.[8] قام بتحويل لقبه لاسم العائلة في عام 1927[9] عاش حتى عام 1963، وكانت فترة كافية لرؤية صعود ابنه إلى السلطة. تزوج مرتين، وخلال أكثر من ثلاثة عقود أنجب أحد عشر طفلا. كانت زوجته الأولى سعدة من منطقة الحفة. أنجب منها ثلاثة أبناء وبنتان. وكانت زوجته الثانية ناعسة، تصغره بعشرين عام. كانت ابنة عثمان عبود من قرية قطيلبا. أنجب منها ابنة وخمسة أبناء. ولد حافظ في 6 تشرين الأول 1930 وكان الطفل الرابع.[10]

عائلة حافظ

حافظ الأسد

حافظ الأسد مع عائلته في أوائل السبعينات. من اليسار إلى اليمين: بشار، ماهر، أنيسة مخلوف، مجد، بشرى وباسل

أشقاء حافظ

رفعت الأسد وحافظ في أوائل الثمانينات

جميل الأسد

  • جميل الأسد (1933–2004)، برلماني وقائد ميليشيا غير ذات تأثير. مهمَّش سياسيا لسنوات قبل وفاته.[5]
    • منذر الأسد (مواليد 1961)، اعتقل في عام 2005 في مطار بيروت أثناء دخوله لبنان.[5] وذكرت الأنباء أنه كان متورطا في تهريب الأسلحة إلى جماعات مسلحة في العراق.[24] في عام 2011، فرض الاتحاد الأوروبي عليه عقوبات لتورطه مع ميليشيات الشبيحة في قمع المتظاهرين أثناء الثورة السورية.[21][25]
    • فواز الأسد (1962 - 2015)، كان أول الشبيحة الحقيقيين وهو من أعطى المعنى المعروف اليوم لكلمة الشبيحة ومفهوم التشبيح وهو القيام بأعمال البلطجة.[26] كان عليه عقوبات فرضت في عام 2011 من قبل الاتحاد الأوروبي لتورطه مع ميليشيات الشبيحة في قمع الاحتجاجات خلال الثورة السورية.[24][25]
    • ابنة واحدة متزوجة من يعرب كنعان، والده هو:
      غازي كنعان (1942-2005) والذي في عام 2005 خلال فترة ولايته كوزير للداخلية انتحر حسب رواية الحكومة السورية. وتنحدر عائلة كنعان من قبيلة كلبية.[27]

رفعت الأسد

  • رفعت الأسد (مواليد 1937). سابقا مسؤول أمني قوي وقائد سرايا الدفاع، والذي كان مسؤولا عن مجزرة حماة عام 1982. بعد محاولة انقلاب عسكري في عام 1984، ذهب إلى المنفى في فرنسا ويعيش الآن في لندن.[28] وهو متزوج من أربع نساء:
    أميرة الأسد، ابنة عمه[27]
    سناء مخلوف، من عائلة زوجة حافظ [27]
    رجا بركات، من عائلة سنية دمشقية ثرية[27]
    لينا الشعلان، [29] أخت زوجة الملك السعودي الراحل عبد الله بن عبد العزيز آل سعود[27]
    رفعت لديه عدد من الأولاد من هذه الزيجات، بما في ذلك:
    • ريبال الأسد، وقد عاش في الخارج منذ أن كان عمره تسع سنوات، وحاليا يقيم في الولايات المتحدة. في مقابلة في عام 2010، نفى أن يكون والده قد شارك في مذبحة حماة أو أن عائلته على صلة بعبد الحليم خدام أو غازي كنعان.[28]
    • سومر الأسد، يدعم والده بنشاط في معارضته لبشار.[27]
    • لمياء، متزوجة من علاء الفياض ابن شفيق الفياض (جنرال سوري سابق).[24][27][30]
    • مضر الأسد، متزوج من مي حيدر، ابنة المليونير السوري محمد حيدر.[31]
    • تماضر، متزوجة من معين ناصيف خيربك أيضا من قبيلة كلبية وهو على قرابة من محمد ناصيف خيربك، الذي يرتبط بشكل غير مباشر عن طريق الزواج والدم بعبد الحليم خدام، رفيق الحريري والعائلة الحمصية المؤثرة عائلة الأتاسي.[27]

عائلة شاليش

  • أخت حافظ الأسد متزوجة من عائلة شاليش. تحافظ الأسرة من خلال ابن عم الأب، الجنرال ذو الهمة شاليش على قدر كبير من النفوذ في حكومة بشار الأسد. أعضاء عائلة شاليش ينشطون أساسا في قطاعي السيارات والبناء. تفيد مصادر الحكومة الأميركية إلى أن عائلة شاليش شاركت في مجموعة واسعة من الأنشطة غير المشروعة بما في ذلك التهريب وغسيل الأموال.[32]
    • ذو الهمة شاليش (مواليد 1956)، ابن عمة بشار الأسد، وهو رئيس الأمن الرئاسي وجزء من الدائرة المقربة من قيادة حكومة بشار الأسد.[33][34] فرضت عليه عقوبات من قبل حكومة الولايات المتحدة لتوريد أسلحة لصدام حسين وحكومته.[33][35] يوم 24 حزيران عام 2011، عاقبه الاتحاد الأوروبي لتورطه في أعمال العنف ضد المتظاهرين أثناء الثورة السورية.[36]
      • آصف عيسى شاليش، ابن شقيق ذو الهمة، هو مدير SES، وهي شركة كانت متورطة في تجارة الأسلحة مع العراق وإيران.[16][30][37]
      • فراس عيسى شاليش (مواليد 1976)، كان شريكا عمه ذو الهمة شاليش في شركة للاتصالات أنشأها عام 1998 حيث أدارها لعدة سنوات في مدينة حمص، وأنشأت هذه الشركة سنترالاً خاصاً للاتصالات الخارجية ووضعت يدها على عشرات الألوف للخطوط الهاتفية في مدينة حمص، حيث جنت الملايين وأضاعت على الخزينة العامة الملايين. وبعد دخول شبكة الهاتف الخلوي إلى المنطقة الوسطى في سوريا بدأ الخلاف بين رامي مخلوف وفراس شاليش فاتخذ الرئيس بشار الأسد جانب رامي مخلوف من الخلاف وهرب على أثرها فراس شاليش إلى قبرص حيث يعمل على استثمار الأموال المسروقة من قبله ومن قبل عمومته في معامل وفنادق وعقارات في قبرص.[38]
    • رياض شاليش هو ابن عمة بشار الأسد وكان مدير منظمة البناء الحكومية مؤسسة الإسكان العسكري، التي تمكن خلال التسعينيات من استثمار مشاريعها لصالح شركته الخاصة. حقق ثروة كبيرة من صفقات البناء والمقاولات في سورية التي كانت تنطوي على المشاريع الضخمة التي تمولها دول عربية أخرى. يوم 24 حزيران عام 2011، فرض الاتحاد الأوروبي عليه عقوبات لتوفير التمويل للنظام لقمع المحتجين في الثورة السورية.[36][39]

أحمد الأسد

  • أحمد الأسد، كان الأخ غير الشقيق الأكبر لحافظ الأسد من زوجة علي سليمان الأولى سعدة.[40]
    • أنور الأسد،
    • هلال الأسد، كان رئيس الجمعية السورية للخيول العربية. قُتل هلال يوم 22 آذار عام 2014، في معركة لعبور الحدود مع تركيا في شمال اللاذقية.
        • سليمان الأسد، نجل هلال، اعتقل في آب 2015 بعد اتهامه بقتل عقيد خارج الخدمة في حادث تناحر على الطريق في اللاذقية.[41]
    • حائل الأسد، هو قائد الشرطة العسكرية في الفرقة المدرعة الرابعة، التي قائدها الرسمي هو اللواء علي عمار، ولكن القائد الفعلي هو ماهر الأسد. وهو أيضا مدير السجن الذي يحتفظ فيه ماهر الأسد بسجنائه خارج قانون الدولة.[40]
    • هارون الأسد، هو المسؤول البلدي في قرية القرداحة.[40]
    • دعد الأسد، متزوجة من الجنرال زهير الأسد، الذي ولد في عام 1958، وهو ابن عم بعيد. قاد زهير الأسد الفوج 90 وهي وحدة مؤلفة من حوالي 10,000 رجل، مكلّفة بحماية العاصمة.[40]
    • كرم الأسد، يقود مجموعة من الشبيحة. هو وجماعته من الشبيحة قادوا هجوم ضد الاحتجاجات السلمية خلال "ليلة القدر". أسفر الهجوم عن مقتل شخصين وجرح العشرات.[40]

إبراهيم الأسد

  • إبراهيم الأسد، كان الأخ الأكبر غير الشقيق لحافظ الأسد من زوجة علي سليمان الأولى سعدة. كان متزوجا من أم أنور التي تولت عمليات التهريب التي يقوم بها ابنها مالك.[42]
    • مالك الأسد، كان أول مهرب معروف في عائلة الأسد.[42]

بالنسبة لأشقاء حافظ الذين توفوا في وقت مبكر: بيات، بهجت وأخت غير معروفة، تقريبا لا يعرف شيئا عنهم.[3]

أشقاء أنيسة

عائلة مخلوف

تنتمي عائلة مخلوف إلى قبيلة حداد العلوية،[27][43] يرتبط كل من حافظ ورفعت بعائلة مخلوف من خلال الزواج. صعدت عائلة مخلوف من بدايات متواضعة لتصبح المستشار المالي لحافظ الأسد بعد أن تزوج الرئيس السابق من شقيقة مخلوف. وقد أنشأت الأسرة برئاسة محمد مخلوف إمبراطورية مالية ضخمة في قطاعات الاتصالات السلكية واللاسلكية، تجارة التجزئة، الخدمات المصرفية، توليد الطاقة، النفط والغاز.[32] قدرت القيمة الصافية لثروة الأسرة في عام 2010 بأكثر من خمسة مليارات دولار.[16][44]

  • محمد مخلوف (1932 - 12 أيلول 2020[45][46])، حقق ثروة كبيرة، سواء من خلال إدارة الشركات المملوكة للدولة أو للقطاع الخاص[47]
    • رامي مخلوف (مواليد 1969)، رجل أعمال ثري والمالك الرئيسي لشركة الاتصالات سيريتل.[16] وفقا لصحيفة فاينانشيال تايمز يعتقد أنه يسيطر على ما يصل إلى 60٪ من الاقتصاد من خلال شبكة مصالحه التجارية التي تشمل الاتصالات، النفط والغاز، البناء، الخدمات المصرفية، شركات الطيران والتجزئة، وينظر إليه على أنه الذراع التجارية لحكومة الأسد.[21] وتفيد مصادر الحكومة الأميركية بأن رامي مخلوف استخدم الأجهزة الأمنية السورية وعلاقته الشخصية بالرئيس الأسد لترويع وسرقة المشاريع التجارية من رجال الأعمال الآخرين.[32] ويعتبر أغنى رجل في سورية - بثروة تبلغ قيمتها حوالي 5 مليارات دولار.[48]
    • حافظ مخلوف (1971)، هو نائب مدير إدارة المخابرات العامة ورئيس المخابرات فرع دمشق.[14][21][49][50][51] كان يعمل تحت علي مملوك، ولكنه يتمتع بتأثير أكبر بكثير بحكم قرابته بابن خاله بشار الأسد. وهو جنبا إلى جنب مع ماهر الأسد، آصف شوكت وذو الهمة شاليش، يشكلون الدائرة الداخلية لمنظومة القيادة.[33]
    • إياد مخلوف (مواليد 1973)، توأم إيهاب مخلوف، هو ضابط في إدارة المخابرات العامة. فرض الاتحاد الأوروبي عليه عقوبات لتورطه في أعمال العنف ضد السكان المدنيين خلال الثورة السورية.[25]
    • إيهاب مخلوف (مواليد 1973)، توأم إياد مخلوف، هو نائب رئيس شركة سيريتل والقائم بأعمال بشركة لرامي مخلوف في الولايات المتحدة. فرض الاتحاد الأوروبي عليه عقوبات بسبب توفير التمويل لحكومة الأسد والسماح للعنف ضد المتظاهرين في الثورة السورية.[25] ويشار إلى أنه مسؤولا عن وحدة القناصة التي يتم استخدامها لإطلاق النار على المحتجين في الانتفاضة.[52]
  • فاطمة مخلوف، شقيقة أنيسة مخلوف.
  • عدنان مخلوف، ابن العم الأول لأنيسة، القائد السابق للحرس الجمهوري.[53]

أبناء عمومة حافظ

  • نمير الأسد، كان قد أنشأ مع رفعت الأسد في الثمانينات الشبيحة التي تسيطر على شبكات التهريب المنظمة، المتمركزة في مرفأ اللاذقية.[54]
  • عدنان الأسد، كان قائد ميليشيا "سرايا الصراع" في دمشق.[55]
  • محمد الأسد، قائد آخر ل"سرايا الصراع. قتل في نزاع مع شخص قوي من اجل السيطرة على منطقة القرداحة في محافظة اللاذقية، في 14 آذار 2015.[56]
  • شفيق فياض، ابن عم حافظ من عمته في قرية عين العروس في جبلة. قائد الفرقة ال7 مشاة ميكانيكية 1973-1978.[57] كان أيضا قائد الفرقة المدرعة الثالثة منذ عام 1978.[58] تفيد التقارير أنه أصيب بازمة قلبية بين1991-1992 تركته عاجزا.[57]

أقارب آخرين

  • نمير الأسد، ابن عم درجة ثانية لأبناء حافظ، قاد مليشيات الشبيحة في اللاذقية.[5]
  • نزار الأسد، هو ابن عم بشار الأسد. وكان رئيس شركة نزار للوازم حقول النفط. عوقب من قبل الاتحاد الأوروبي لكونه قريباً جداً من كبار المسؤولين الحكوميين ولتمويل الشبيحة في منطقة اللاذقية.[36]

مراجع

Citations
  1. إيال زيسر (2004). pages - non-catagory/Zisser_al-Asad_and_his_Regime_2004.htm "بشار الأسد ونظامه - بين الاستمرارية والتغيير" تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة). Orient. مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 2 نيسان 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  2. McConville, Patrick Seale with the assistance of Maureen (1990). أسد سوريا: الصراع على الشرق الأوسط. Berkeley: University of California Press. صفحة 9. ISBN 978-0-520-06976-3. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Martin Stäheli: Die syrische Außenpolitik unter Hafiz Assad, Franz Steiner Verlag, Stuttgart 2001, ISBN 3-515-07867-3; p. 40
  4. Robin Wright (22 شباط 2008). "Sanctions on Businessman Target Syria's Inner Sanctum". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  5. Bar, Shmuel (2006). "Bashar's Syria: The Regime and its Strategic Worldview" (PDF). Comparative Strategy. 25: 380. doi:10.1080/01495930601105412. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Seale 1990، صفحة 3.
  7. Seale 1990، صفحة 4.
  8. Zahler 2009، صفحة 25.
  9. Alianak 2007، صفحة 128.
  10. Seale 1990، صفحة 5.
  11. "Council Implementing Decision". European Union. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Mohamad Daoud (October 2006). "Dossier: Bushra Assad". Mideast Monitor. مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Bushra Assad children نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  14. "Bomb kills Syria defense minister, Assad's brother-in-law and key aides". Al Arabiya. 18 July 2012. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. William E. Schmidt (22 January 1994). "Asad's son killed in an auto crash". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Bar, Shmuel (2006). "Bashar's Syria: The Regime and its Strategic Worldview" (PDF). Comparative Strategy. 25: 379. doi:10.1080/01495930601105412. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. "SANA: Bashar al-Assads Youngest Brother Dead". iloubnan.info. 12 December 2010. مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2014. اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Martin Stäheli: Die syrische Außenpolitik unter Hafiz Assad, Franz Steiner Verlag, Stuttgart 2001, ISBN 3-515-07867-3; p. 42
  19. "President al-Assad Announces the Passing Away of His Brother Majd" (SANA); "Majd Hafiz al-Assad, the younger brother of President Bashar al-Assad, died on Saturday December 12, 2009 at the age of 43" (Joshua Landis Blog). "Republished". Inside Middle East. 12 December 2009. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: يستخدم وسيط المؤلفون (link)
  20. "Syria's military: what does Assad have?". Reuters. 6 April 2011. مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 05 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. "COUNCIL DECISION 2011/273/CFSP of 9 May 2011 concerning restrictive measures against Syria". Official Journal of the European Union. L121/11. 10 May 2011. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. "Syria: Bashar al-Assad's brother Maher 'loses leg'". The Telegraph. London. 16 August 2012. مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. "Assad's feared brother lost leg in bomb attack: sources". Reuters. 16 August 2012. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. Landis, Joshua. "An Asad Arrested for Smuggling Weapons". Syria Comment. مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. "COUNCIL IMPLEMENTING DECISION 2011/302/CFSP of 23 May 2011 implementing Decision 2011/273/CFSP concerning restrictive measures against Syria". Official Journal of the European Union. L136/91. 24 May 2011. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 25 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. "The Original Shabiha". Joshua Landis. 2012-08-17. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. Bar, Shmuel (2006). "Bashar's Syria: The Regime and its Strategic Worldview" (PDF). Comparative Strategy. 25: 381. doi:10.1080/01495930601105412. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. Robert Fisk (16 September 2010). "Freedom, democracy and human rights in Syria – Ribal al-Assad gives our writer a rare insight into the dynasty that has shaped modern Syria". The Independent. مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2012. اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. مالاتعرفه عن آل الأسد نسخة محفوظة 30 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  30. Duelfer, Charles (30 September 2004). Comprehensive Report of the Special Advisor to the DCI on Iraq’s WMD (PDF). Central Intelligence Agency. صفحات 103–104. مؤرشف من الأصل (PDF) في 16 مايو 2012. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  31. Shmuel Bar: Bashar’s Syria: The Regime and its Strategic Worldview In: Comparative Strategy, 25, 2006, Special Issue, p. 382
  32. "Cable Viewer". Wikileaks. 2 January 2006. مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2014. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. Al Hendi, Ahed (3 May 2011). "The Structure of Syria's Repression". Foreign Affairs. مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2015. اطلع عليه بتاريخ 05 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. "Biography for Dhu al-Himma Shalish". Siloworker. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. "Alphabetical Listing of Specially Designated Nationals and Blocked Persons ("SDN List")". US Department of the Treasury. 31 March 2011. مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. "Council Implementing Regulation (EU) No 611/2011 of 23 June 2011 implementing Regulation(EU) No 442/2011 concerning restrictive measures in view of the situation in Syria". Official Journal of the European Union. L164/54. 24 June 2011. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2019. اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. Bar, Shmuel (2006). "Bashar's Syria: The Regime and its Strategic Worldview" (PDF). Comparative Strategy. 25: 395. doi:10.1080/01495930601105412. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  38. "عائلة شاليش". مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 30 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. "Biography for Riyad Shalish". مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2012. اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. Leverrier, Ignace (25 February 2012). "In Bashar al-Assad's Syria, the disinformation is also a family affair". Le Monde. مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. Alawites rally after 'Assad's cousin killed officer' | Syria News | Al Jazeera نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  42. "Syria Comment » Archives » "The Original Shabiha," by Mohammad D". Joshualandis.com. 2012-08-17. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2013. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  43. Briscoe, Ivan; Floor Janssen Rosan Smits (November 2012). "Stability and economic recovery after Assad: key steps for Syria's post-conflict transition" (PDF). Clingendael: 1–51. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 نوفمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 07 مارس 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  44. Tim Lister, and Jamie Crawford (7 March 2012). "Meet Syria's wealthiest and most elusive man". CNN. مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  45. "وفاة محمد مخلوف خال بشار الأسد بعد إصابته بكورونا – (تغريدات)". القدس العربي (باللغة الإنجليزية). 2020-09-12. مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  46. "وفاة خال بشار الأسد محمد مخلوف "أبو رامي".. وحفيده ينعيه". CNN Arabic. 2020-09-12. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2021. اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2021. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  47. "US embassy cables: US sought financial pressure on top Syrian officials". The Guardian. London. Wikileaks. 20 December 2010. مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 2012. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  48. Getting to know Syria's first family نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  49. Peel, Michael (27 April 2011). "Assad's Family Picked up by the West's Radar". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2013. اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  50. "Office of Foreign Assets Control: To List of Specially Designated Nationals and Blocked Persons" (PDF). Treasury Department. مؤرشف من الأصل (PDF) في 9 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  51. Shadid, Anthony (10 May 2011). "Syrian Elite to Fight Protests to 'the End'". New York Times. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2011. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  52. Trombetta, Lorenzo (27 April 2011). "Le sanzioni americane colpiscono i boss dell'apparato repressivo (American sanctions target the leaders of repression)". Europa. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2012. اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  53. "Cable Viewer". Wikileaks. 7 February 1994. مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2015. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  54. Hugh Macleod; Annasofie Flamand (15 June 2012). "Inside Syria's shabiha death squads". Toronto Star. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2012. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  55. Seale, Patrick (1988). Asad of Syria: the struggle for the Middle East. University of California Press. صفحة 429. ISBN 0-520-06667-7. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  56. AFP Al Arabiya News (14 March 2015). "Assad relative assassinated in Syria". Middle East: alarabiya.net. مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  57. Hanna Batatu (1999). Syria's Peasantry, the Descendants of Its Lesser Rural Notables, and Their Politics. Princeton University Press. صفحة 220. ISBN 978-0-691-00254-5. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  58. "Syria's Praetorian Guards: A Primer". Middle East Intelligence Bulletin. Vol. 2 No. 7 (5 August 2000). مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    Bibliography
    • Alianak, Sonia (2007). Middle Eastern Leaders and Islam: A Precarious Equilibrium. Peter Lang. ISBN 9780820469249. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • Seale, Patrick (1990). Asad: The Struggle for the Middle East. University of California Press. ISBN 9780520069763. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • Zahler, Kathy A. (2009). The Assads' Syria. Twenty-First Century Books. ISBN 9780822590958. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    وصلات خارجية

    • بوابة أعلام
    • بوابة السياسة
    • بوابة سوريا
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.