1936 في إسبانيا

فيما يلي قوائم الأحداث التي وقعت خلال عام 1936 في إسبانيا.

المناصب

أحداث داخلية

يناير

فبراير

مارس

أبريل

  • 1 أبريل - اندماج اتحاد الشباب الاشتراكي مع اتحاد الشباب الشيوعي لإنشاء الشباب الاشتراكي الموحد (JSU).
  • 5 أبريل - تجمع كبير لتوحيد مليشيا الاشتراكيين والشيوعيين في لاس فينتاس.
  • 7 أبريل - استقالة رئيس الجمهورية ألكالا زامورا عن منصبه بعد توجيه اللوم. وحل دييغو مارتينيز باريو محله مؤقتًا.
  • 9 أبريل – تعيين سانتشث ألبورنوث سفير إسبانيا لدى البرتغال.
  • 13 أبريل: اغتالت مليشيا الفلانخي قاضي الاستماع الذي أدان من هاجم خيمينيز دي أسوا.
  • 14 أبريل: أحداث مأساوية خلال عرض عسكري في شارع باسيو دي لا كاستيلانا في مدريد إحياءً للذكرى الخامسة للجمهورية. حيث قتل ضابط بالحرس المدني على أيدي الاشتراكيين وأصيب اثنان آخران.
  • 16 أبريل: وقعت حوادث خطيرة خلال جنازة ضابط الحرس المدني، عندما أطلق مسلحون النار على موكب الجنازة في شوارع مدريد، مما تسبب في مناوشات في جميع أنحاء المدينة. وقامت وحدة من حرس الاقتحام بقيادة الملازم كاستيلو بحل المسيرة باستخدام الأسلحة النارية. قتل أحد رجاله أندريس ساينز دي هيريديا ابن عم خوسيه أنطونيو بريمو دي ريفيرا، وجرح كاستيلو نفسه متظاهر كارلي.

مايو

  • 1 مايو - بدأ مؤتمر الاتحاد الوطني للعمل (CNT) في سرقسطة.
  • 9 مايو - وفاة نقيب المهندسين كارلوس فارودو، المنتسب لحرس الاقتحام ومدرب الميليشيات الاشتراكية، في إطلاق نار نسب إلى الفلانخيين.
  • 10 مايو - اعلان أثانيا رئيسا جديدا للجمهورية.
  • 12 مايو - شكل سانتياغو كاساريس كيروغا حكومته الجديدة.
  • 20 مايو - قررت الحكومة إغلاق المدارس الدينية بحجة منع الاعتداء عليها.
  • 29 مايو - مواجهة قاسية بين عمال اليومية والحرس المدني في يستي (البسيط).
  • 30 مايو - سلم مدير صحيفة "Diario de Navarra" سانخورخو تقرير الخطة التي تم الاعتراف به قائدا للانتفاضة.

يونيو

  • 5 يونيو - نقل بريمو دي ريفيرا إلى سجن أليكانتي.
  • 7 يونيو - اجتمع الجنرال كابانياس، آمر الفرقة المركزية الخامسة في سرقسطة، مع مولا في بارديناس رياليس ووافق على الثورة وإرسال أسلحة إلى قوات ريجيتا النافارية، مقابل احترام النظام الجمهوري بعد الانقلاب وعقد برلمان تأسيسي.[1]
  • 10 يونيو - اشتباكات بين أنصار الاتحاد الوطني للعمل (CNT) و اتحاد العمال العام (UGT) في مالقة.
  • 11 يونيو - واصل الحزب التقليدي الكارلي مراسلاته مع مولا للمطالبة بالمشاركة في الانقلاب، وهو مارفضه مولا.
  • 16 يونيو - جلسة برلمانية صعبة حول النظام العام بين كالفو سوتيلو وجيل روبلز وبين كاساريس كيروغا ودولوريس إيباروري.
  • 23 يونيو - أرسل فرانكو رسالة إلى كاساريس كيروغا لإبلاغه بوجود مؤامرة انقلاب.[2]
  • 25 يونيو - تمت الموافقة على النظام الأساسي للباسك في الكورتيس.
  • 28 يونيو - جرى استفتاء في غاليسيا حيث الغالبية العظمى لصالح النظام الأساسي للحكم الذاتي.

يوليو

  • 4 يوليو - قام الممول خوان مارش بتسليم شيك فارغ لماركيز لوكا دي تينا مالك صحيفة ABC لتمويل لشراء طائرة تنقل فرانكو إلى المغرب لتولي قيادة قوات المتمردين. وفي اليوم التالي أرسل لوكا دي تينا مراسله لويس بولين إلى لندن لشراء الطائرة. وبناء على نصيحة المخترع في علم الطيران خوان دي لا سيرفا، فقد استأجر دي هافيلاند دراغون رابيد.
  • 8 يوليو - اعتقال زعماء فلانخيين بارزين.
  • 11 يوليو:
    • هاجمت مجموعة من الفالانخيين محطة إذاعية في فالنسيا وأطلقت إعلانات فاشية.
    • في مقابلة مع الرئيس كاساريس كيروغا سُئل فيها عن شائعات الانتفاضة، فأجاب:"إذن يقولون لي أن الجيش سينتفض؟ حسنا، أنا سآوي إلى الفراش!"
  • 12 يوليو - قُتل الملازم خوسيه كاستيلو من حرس الاقتحام وهو عضو في الاتحاد العسكري الجمهوري ضد الفاشية (UMRA) ومدربًا لميليشيات الشباب الاشتراكي، برصاص مجموعة من أربعة فلانخيين.[3]
  • 13 يوليو:
    • حرس الاقتحام يغتالون النائب المحافظ خوسيه كالفو سوتيلو.
    • تلقى مولا رسالة مشفرة من فالنتين غالارزا تفيد أن فرانكو يرفض الانضمام إلى الانقلاب. فقرر مولا أن يطير سانخورخو من البرتغال إلى المغرب لتولي القيادة هناك.[4] ولكن بالنهاية انضم فرانكو إلى الانقلاب.
    • طلب الزعيم الاشتراكي إنداليسيو برييتو من كاساريس أن يوزع الأسلحة على العمال في مواجهة خطر التمرد، وهو مما رفضه.
    • في مواجهة التوتر الناشئ، أمرت الحكومة بإغلاق مقر الجماعات السياسية المتعلقة بالفوضوية والكارلية.
  • 14 يوليو:
    • وافق مولا بأن تاريخ التمرد يبدأ في 18 يوليو في المغرب و 19 يوليو في بقية إسبانيا.
    • تشييع جنازات الملازم كاستيلو وكالفو سوتيلو.
    • أمرت الحكومة بسحب ترخيص صحيفتين يمينيتين.
  • 15 يوليو - علقت الحكومة جلسات البرلمان لمدة ثمانية أيام. وكان الاجتماع الأخير للكورتيز.
  • 16 يوليو - مقتل القائد العسكري لغران كناريا الجنرال أماديو بالميس بالرصاص أثناء تنظيف مسدسه. وأكد بعض المؤلفين أن وفاته لم تكن حادثًا لأنه رفض الانضمام إلى الانتفاضة وأن الوفاة أعطت فرانكو الذريعة للذهاب إلى لاس بالماس بعد نيله موافقة وزارة الحرب لحضور جنازته.
  • 17 يوليو:
  • 19 يوليو:
  • 20 يوليو:
    • انهزم المتمردون في مدريد وبرشلونة، لكنهم استولوا على مايوركا. في مدريد هاجم حوالي 10,000 مواطن من بينهم ضباط شرطة وجنود ثكنات مونتانا التي سيطر عليها الجنرال المتمرد فانخول ومعه 2500 جندي. عمت الفوضى المكان، حيث كان بعض الجنود في الثكنات يريد الاستسلام ويلوح بعلم أبيض. فيتحرك الحشد نحو الثكنات. في حين يسيطر المتمردون على المكان، فيطلقون عليهم بالرشاشات الثقيلة والقنابل اليدوية، تاركين العديد من الجرحى أو القتلى. فتسبب بهيجان الحشود التي اقتحمت الثكنات وذبحت المدافعين. وكان قائد التمرد الجنرال فانخول من بين القلائل الذين تم أسرهم أحياء.
    • برشلونة: استعادت القوات المشتركة لقوات الشرطة المحلية والميليشيات العمالية والمواطنين السيطرة على المدينة في قتال استمر يومين.
    • مايوركا: سيطر المتمردون على الجزيرة بعد مقاومة شديدة، خاصة في القاعدة الجوية.
    • مقتل زعيم التمرد الجنرال خوسي سانخورخو في حادث سقوط طائرته الصغيرة عند عودته إلى إسبانيا من منفاه في البرتغال. فقد أصر على عكس نصيحة الطيار على أخذ جميع ممتلكاته معه، فتسببت الحمولة الزائدة بسقوط الطائرة بعد اقلاعها.
  • 21 يوليو:
  • 22 يوليو:
    • أضحت قرية فايرموسو (سانتا كروث دي تينيريفه) في لا كومارا وعدد سكانها 4000 نسمة آخر موقع في جزر الكناري سقط بأيدي المتمردين. فقد نظم ضابط الشرطة فرانسيسكو ماس غارسيا مقاومة يائسة. واستمرت المعركة عدة ساعات. وقد حكم على المستشار وضباط الشرطة ورئيس مجلس العمال المحلي بالإعدام.
    • بقيت القوات البحرية والجوية موالية للحكومة. بفضل مبادرة ضابط الصف بنيامين بالبوا، وبقي معظم أفراد البحرية موالين للجمهورية. كان في الخدمة في محطة الإذاعة العسكرية المركزية. حالما علم بالانتفاضة أبلغ وزارة البحرية وألقى القبض على قائده الكابتن كاستور إيبانيز، ثم أمضى الليلة في إبلاغ سفن البحرية بالانتفاضة. شكل البحارة على السفن مجالسًا وسيطروا على السفن، على الرغم من المقاومة الشديدة من الضباط. فقدت إسبانيا ثلاثة أرباع ضباطها البحريين في تلك الليلة، ولكن تم إنقاذ البحرية للجمهورية. أما ضباط القوات الجوية الاسبانية فهم تقليديا جمهوريون جدا، ولكن القوات الجوية لديها عدد قليل من الطائرات، قديمة وعفا عليها الزمن.
  • 23 يوليو:
    • أعلن المتمردون القوميون حكومتهم على شكل مجلس الدفاع الوطني الذي اجتمع لأول مرة في برغش.
  • 24 يوليو:
    • بدء المساعدات الفرنسية للجانب الجمهوري. وتضمنت المساعدات على إرسال عدد من الطائرات المتقادمة إلى القوات الجوية الجمهورية الإسبانية، لكن حقيقة أن استعداد فرنسا للمساعدة هو أمر مهم من الناحية الأخلاقية لمؤيدي الجمهورية.
    • غادر برشلونة طابور دوروتي وبه حوالي ثلاثة آلاف رجل معظمهم من العمال بقيادة بوينافينتورا دوروتي، وهي أول ميليشيا متطوعة غادرت برشلونة متجهة إلى جبهة أراغون.
  • 28 يوليو:
    • وصول أول طائرات ألمانية وإيطالية لمساعدة المتمردين القوميين. وفي أول جسر جوي عسكري كبير في العالم، نقلت الطائرات الألمانية والإيطالية قوات من المغرب إلى إسبانيا متجاوزة الحصار البحري.
  • 31 يوليو:
    • حظرت بريطانيا بيع الأسلحة إلى الجمهورية الإسبانية.

اغسطس

  • 1 أغسطس :
    • تحت الضغط البريطاني غيرت فرنسا سياستها المتمثلة في مساعدة جمهورية إسبانيا، وأسست الدولتان معًا لجنة عدم التدخل.
    • في نداء من ماركيز فيينا وملك إسبانيا السابق المنفي ألفونسو الثالث عشر، أرسل موسوليني طائرات لدعم المتمردين. كان موسوليني يريد المال مقابل تلك المساعدة؛ فدفع الملياردير الإسباني خوان مارش ثمن الطائرات الإيطالية. ولأن فرانكو ليس لديه طاقم جوي أو طيارين، فأرسل موسوليني الطائرات مع طيارين إيطاليين. بعد تحطم طائرتين في المحمية الفرنسية بالمغرب، أصبح العالم على دراية بهذا الانتهاك الواضح بعدم التدخل.
  • 2 اغسطس:
    • بدأت قوات الفيلق الإسباني المتمرد بقيادة العقيد كارلوس أسينسيو كابانيلاس والرائد أنتونيو كاستيخون التقدم من إشبيلية نحو مدريد.
  • 6 أغسطس:
  • 8 أغسطس:
  • 10 أغسطس:
    • استولى القوميون على ماردة في طريقهم إلى مدريد وعزلوا بطليوس عن الجمهوريين. وإعدام الناشطة الجمهورية المعروفة ليفا على يد القوميين. صد الرائد هيلي رولاندو تيلا هجومًا مضادًا للجيش الجمهوري على المدينة.
  • 14 أغسطس:
    • نجحت القوات القومية بقيادة العقيد خوان ياغوي من اقتحام بطليوس، وتوحيد شطري الأراضي القومية. فهرب القائد الجمهوري العقيد إلديفونسو بويجدينجولاس إلى البرتغال. قتل حوالي 4000 شخص أثناء وبعد الهجوم على بطليوس. وفي حلبة مصارعة الثيران المحلية قتل القوميون آلاف الأشخاص بالبنادق الآلية. انظر مذبحة بطليوس.
  • 16 أغسطس:
  • 19 أغسطس:
    • ألفاكار- غرناطة: قُتل فيديريكو غارسيا لوركا ومعه آخرين، على يد القوميين. وقبل مقتلهم أُجبِروا على حفر قبورهم بأنفسهم. وقد كان العذر الرسمي لاغتيال غارسيا لوركا الوحشي أنه كان مثليًا.
  • 24 أغسطس:
    • انضمت إيطاليا وألمانيا رسمياً إلى اتفاقية عدم التدخل. ومنحهم ذلك الانضمام إمكانية المشاركة في الحصار الدولي لإسبانيا: فسمح للسفن الحربية الإيطالية والألمانية بالبقاء في المياه الإقليمية الإسبانية ومنع السفن الأخرى من الوصول إلى الشاطئ الإسباني.

رياضة

مواليد

يناير
مارس
يونيو
أغسطس
أكتوبر
ديسمبر

وفيات

يناير
يوليو
أغسطس
سبتمبر
نوفمبر
ديسمبر

مراجع

  1. Ortiz, Juan, pp.54-55
  2. Salas, p. 204. Salas afirma que el texto de la carta fue publicado por un diario de Las Palmas en agosto de 1936 y recogido por José Emilio Díez, “General Franco: sus escritos, sus palabras” (Carmona: 1937) pp.23-26.
  3. Gabriel Jackson 2005، صفحة 211.
  4. Salas, pp. 184-185
    • بوابة إسبانيا
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.