راميرو دي مايثتو

راميرو دي مايثتو إيه ويتنيي (بالإسبانية: Ramiro de Maeztu)‏ سياسي وكاتب إسباني، وُلد فيتوريا في إقليم الباسك في 4 مايو عام 1875.[3] ينتمي مايثتو إلى جيل 98. اُغتيل مايثتو في بداية الحرب الأهلية الإسبانية في أرباكا في مدريد عام 1936، في إحدى مممارسات التعذيب التي كانت تتم في السجون من قبل قوات الجيش الجمهوري في مدريد عقب الانقلاب العسكري في يوليو 1936.[4] انتقل بين كل من فيتوريا وباريس وهافانا، وبدأ مسيرته الصحفية في كل من صحيفة الباييس وخيرمينال ولا السوثياليسا (الاشتراكية)، في دور سياسي اتجه فيه بوضوح نحو الإصلاح السياسي. وفي هذف المرحلة، ارتبط بكل من أثورين وبيو باروخا.[2] اشتهر مايثتو بعد عودته إلى إسبانيا بمصطلح القومية الإسبانية وبدأ في الكتابة في الحدث الإسبانية.كان معارضًا شديدًا للجمهورية الإسبانية الثانية. وخلال هذه الفترة، تم تعيينه بوصفه عضوًا في الأكاديمية الملكية الإسبانية، والتي تزامنت مع جائزة لوكا دي تينا.[2]

راميرو دي مايثتو
معلومات شخصية
اسم الولادة	خوسيه أوجوستو تيرنيداد مارتينث رويث
الميلاد	4 مايو 1875 فيتوريا، مقاطعة ألافا، منطقة إقليم الباسك، إسبانيا
الوفاة	29 أكتوبر 1936 أرباكا، مدريد، إسبانيا
سبب الوفاة	إعدام رميا بالرصاص   [1]
مواطنة	إسبانيا
الجنسية	إسبانيا
عضو في	الأكاديمية الملكية الإسبانية [1]
مناصب
سفير إسبانيا لدى الأرجنتين
في المنصب فبراير 1928  – فبراير 1930
الحياة العملية
الاسم الأدبي	راميرو دي مايثتو
الفترة	القرن العشرين
الحركة الأدبية	جيل 98
المهنة	كاتب، سياسي، صحفي
الحزب	الاتحاد الوطني الإسباني (1927–)
اللغات	الإسبانية
أعمال بارزة	نحو إسبانيا أخرى، دون كيخوطي، دون خوان ولا ثلستينا، سيرة ذاتية، دفاع عن الروح[2]
بوابة الأدب