نداء الحب (فيلم)

نداء الحب (بالإنجليزية: The appeal of love)‏ هو فيلم سينمائي درامي مصري من إنتاج 1956 إخراج: إلهامى حسن و تأليف: محمد عبدالقادر المازني و إبراهيم المازني وتمثيَل :حسين رياض، زهرة العلا، كوثر رمزي، شكري سرحان عبد المنعم إبراهيم، ماري عز الدين.

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (ديسمبر 2018)
نداء الحب
معلومات عامة
الصنف الفني
تاريخ الصدور
مدة العرض
100 دقيقة
اللغة الأصلية
العرض
البلد
موقع التصوير
دار أخبار اليوم
فيلا زكى أبو الفتوح
فيلا جورج نصيف
الطاقم
المخرج
إلهامى حسن (مخرج )
نجدي حافظ (مخرج سكريبت)
محمد المازنى (مخرج مساعد)
محمد جلال (مخرج مساعد)
القصة
محمد عبدالقادر المازني
إبراهيم المازني
الحوار
محمد عبدالقادر المازني
إبراهيم المازني
السيناريو
محمد عبدالقادر المازني
إبراهيم المازني
البطولة
حسين رياض، زهرة العلا
كوثر رمزي، شكري سرحان
عبد المنعم إبراهيم، ماري عز الدين
وفاء، نور الدمرداش
عبدالعظيم كامل، ثريا فخري
محمد شوقي، عواطف رمضان
سهير أيوب، عمر عفيفي
لطفي الحكيم، منير الفنجرى
هيرمين، فيفي سلامة
عبد الرحمن الفران، سميحة محمد
التصوير
محمود بكر (مساعد المصور)
فؤاد عبدالملك (مصور)
الموسيقى
مختارات
(الألحان والموسيقى التصويرية)
التركيب
جميل عبد العزيز
كمال فهمي (نيجاتيف)
جلال مصطفى (مونتير)
صناعة سينمائية
المنتج
إلهامى حسن (منتج)
عز الدين الترجمان (مدير الإنتاج)
التوزيع
أفلام الصقر - 25 شارع عرابى بالقاهرة (توفيق سابقا)

قصة الفيلم

يقع الأستاذ الجامعى الدكتور بديع (حسين رياض) في غرام تلميذته ناديه عزت (زهرة العلا)، وهو في نفس الوقت مؤلف قصص، تتصل فتاة مشلولة إلهام (كوثر رمزي) بالأستاذ، وتبثه مشاعرها، فيتصور أن محدثته هي تلميذته ناديه ، وأنها تنتحل شخصية مختلفة. يقع في غرام التلميذه ويتقدم لخطبتها، لكنه يصدم عندما يعرف أن تلميذته تحب شابًا آخر، ثم يعاود الاتصال بفتاة التليفون المشلولة، ويتمكن من معرفة مكانها ثم يلتقيان، تحاول إخفاء حقيقتها عنه، لكنه يساعد في علاجها من الشلل، و يتزوجها.

القصة الكاملة

الدكتور بديع (حسين رياض) أستاذ جامعى، وهو في نفس الوقت أديب مشهور ينشر قصصه مسلسلة بجريدة أخبار اليوم،وقد تعلقت به القارئة الكسيحة إلهام (كوثر رمزي) ،والتي أصيبت بالشلل، كحالة نفسية منذ عامين، إثر وفاة والدها، وقد إتصلت به تليفونيا وبثته إعجابها به، وتكررت محادثتهما التليفونية، وتبادلا الإعجاب، وقد تأثرت إلهام برواياته، خصوصا روايته الأخيرة، وهي ايضا عن فتاة كسيحة، لقد أحبته إلهام على البعد، ولكنها كتمت حبها وطوت عليه ضلوعها، فأى أمل لفتاة كسيحة مقعدة، إنه لا يحق لها ان تطالب فتاها، ان يحبها وان يضحى بشبابه وحياته من أجلها، ولكن لئن كانت فقدت حقها في ان يحبها كبقية بنات حواء، فإن من حقها ان تعيش في عالم الأحلام، والحلم هو باب الأمل، والأمل هو الشيء الذي بقى لها، والذي تعيش فيه، إنه أكسير الحياة. كان الدكتور بديع يعيش مع أخته حنيفه (ماري عز الدين) وأبنائها الشباب حماده (شكري سرحان) و خيريه (وفاء)، وكانت تلميذته ناديه عزت (زهرة العلا)، يشرف على رسالتها للدكتوراه عن أثر الأدب في الصحافة الحديثة، فظن أن إلهام التي تحدثه في التليفون يوميا، هي ذاتها ناديه، ولكنها تخجل من مواجهته، فإنتحلت شخصية أخرى، فسايرها على غيها، وزاد تعلقه بها، وإنتظر اليوم الذي تصارحه فيه بحبها، حتى عندما كانت ناديه تظهر عدم درايتها، بموضوع التليفون، كان يظن ذلك مكر منها، والغريب انه علم ان ناديه ليس لديها تليفون، وأنها تتكلم من عند الجيران، فظن ان ذلك هو السبب الذي منعها أن تعطيه تليفونها، بينما كانت ناديه قد تعرفت على حماده، صديق شقيقها شاكر (نور الدمرداش) ونما الحب بقلبيهما، ولم تكن تدرى ان خاله هو أستاذها، ولم يدرى الدكتور بديع، ان ناديه تحب ابن شقيقته حماده (شكري سرحان)، وفي نفس الوقت كان عبده (عبد المنعم إبراهيم) ابن أخته الأخرى، يحب ابنة خالته خيريه، ولكن كان الدكتور بديع يقف حائلا دون زواجهما، لأن عبده كان يسرق كتبه، وكانت اخته حنيفه ترغب في زواج عبده من ابنتها خيريه (وفاء)، فكانت تحيك المؤمرات للتغلب على رفض الدكتور بديع لعبده. وقد كان الدكتور جلال (عبد العظيم كامل) الطبيب المعالج لإلهام، يبذل جهده لإخراج إلهام من حالتها النفسية، حتى يتم لها الشفاء، وكانت إلهام تصارح طبيبها بحبها وإعجابها بالدكتور بديع، وخوفها الدائم من إكتشافه لحالتها المرضية. إستبد بالدكتور بديع الشوق لمصارحة ناديه بحبه، وانتهز فرصة حصول ناديه على الدكتوراه، وأقام حفل تكريم لها في منزله، ليعلن خطوبته عليها، ولكنه فوجئ بمعرفتها بإبن شقيقته حماده، وأخبرته انه الشاب الذي إختارته، وكانت صدمة شديدة، خرج منها سريعا ليعلن خطوبة ناديه على حماده، وانتهزت اخته حنيفه الفرصة، وأعلنت خطوبة ابنتها خيريه على عبده، وتوجه الدكتور بديع لغرفة مكتبه، يفكر في إلهام التي تتصل به تليفونيا، وفوجئ بمكالمة منها، كانت هي طوَّق النجاة من حالته اليائسة، فألح عليها في مقابلة، فوافقت ودعته لمنزلها، وإضطرت للزحف على الأرض، لكى تصل إلى الباب لتفتح له، وقاومت إعاقتها حتى تغلبت عليها، وتمكنت من الوقوف بصعوبة على قدميها، وفتحت له الباب، ليفاجأ بمعاناتها، فيسارع بنقلها للمستشفى، حتى تم لها الشفاء، وعرض عليها الزواج فإرتمت في أحضانه.

طاقم العمل

اغانى الفيلم

الأغنية الملحن المؤلف الراقصة
يا حلاوة الدنيا محمد الموجي مصطفى عبد الرحمن
اليانصيب عبد الحليم نويرة محمد على احمد
قالولى في الفنجان عبد الرحمن الفران أحمد منصور (توضيح) فيفى سلامه
موسيقى زهرة الربيع عطية عبد الغفار هيرمين

المراجع

      روابط خارجية

      • بوابة السينما المصرية
      • بوابة عقد 1950
      • بوابة مصر
      • بوابة سينما
      This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.