موشيه كحلون
موشيه كحلون (بالعبرية: משה כחלון) سياسي إسرائيلي ذو أصول ليبية، يرأس حزب كولانو.[5]
موشيه كحلون | |
---|---|
(بالعبرية: משה כחלון) | |
مناصب | |
عضو الكنيست [1] | |
عضو خلال الفترة 17 فبراير 2003 – 17 أبريل 2006 | |
فترة برلمانية | دورة الكنيست السادسة عشر |
عضو الكنيست [2] | |
عضو خلال الفترة 17 أبريل 2006 – 24 فبراير 2009 | |
فترة برلمانية | دورة الكنيست السابعة عشر |
عضو الكنيست [2] | |
عضو خلال الفترة 24 فبراير 2009 – 5 فبراير 2013 | |
فترة برلمانية | دورة الكنيست الثامنة عشر |
وزير الاتصالات [3] | |
في المنصب 31 مارس 2009 – 18 مارس 2013 | |
عضو الكنيست [1] | |
عضو خلال الفترة 31 مارس 2015 – 29 يناير 2016 | |
فترة برلمانية | دورة الكنيست العشرون |
|
|
عضو الكنيست [2] | |
في المنصب 30 أبريل 2019 – 3 أكتوبر 2019 | |
عضو الكنيست [2] | |
في المنصب 3 أكتوبر 2019 – 16 مارس 2020 | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 19 نوفمبر 1960 (61 سنة)[1] الخضيرة |
الإقامة | حيفا [1] |
مواطنة | إسرائيل |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة حيفا كلية هارفارد للأعمال |
المهنة | سياسي |
الحزب | ليكود [4] حزب كولانو |
اللغات | الإنجليزية [1]، والعبرية |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
النشأة والدراسة
ولد موشيه كحلون في 19 نوفمبر 1960 في جفعات أولجا قرب مدينة الخضيرة التابعة لمدينة حيفا الإسرائيلية، لعائلة متواضعة من اليهود الشرقيين قدمت إلى إسرائيل من طرابلس الليبية. تابع كحلون دراسته حتى حصل على شهادة بكالوريوس في العلوم السياسية من جامعة حيفا، كما درس في كلية جون كنيدي للحوْكمة في جامعة هارفرد الأميركية. وأدى الخدمة العسكرية في الجيش الإسرائيلي خلال سنوات 1978-1986.[5]
حياته السياسية
إفتتح كحلون مسيرته السياسية أواخر الثمانينيات عندما أصبح مساعداً لأحد المرشحين في الانتخابات البلدية بحيفا، وهو ما قاده للتعرف على سياسيين بارزين، من بينهم القيادي في حزب الليكود ووزير الداخلية حينها عوزي لنداو الذي أسند إليه رئاسة مكتبه بعد تسلمه الوزارة عام 2001.
ترعرع كحلون في حزب الليكود الذي رشحه ثالثاً على قائمته لعضوية الكنيست في الانتخابات البرلمانية 2003، ثم سادساً في انتخابات 2009.
عُرف في خطابه السياسي بأنه مؤيد شرس للاستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وبمعارضته للانسحاب من قطاع غزة عام 2005، كما أنه يرفض تقديم أي تنازل عن القدس الشرقية المحتلة التي يريدها الفلسطينيون عاصمة لدولتهم المنشودة.
دخل كحلون الحكومة أول مرة وزيراً للاتصالات في الحكومة الثانية لبنيامين نتنياهو التي تشكلت مطلع عام 2009 واستمرت حتى عام 2013، فنفذ "عملية إصلاح جذري" في قطاع الاتصالات اللاسلكية جعلته محبوبا للإسرائيليين الذين أصبحوا يدفعون ثلث التكلفة السابقة مقابل خدمات اتصالات قوية.
بنى رصيدا سياسيا وشعبيا كبيرا من خلال أدائه النوعي في وزارة الاتصالات أهله لأن يعلن فجأة في 15 أكتوبر 2012 خروجه من الليكود واعتزاله الحياة السياسية، وعدم خوض الانتخابات التي جرت في يناير 2013، لكنه عاد مع نهاية عام 2014 إلى الميدان السياسي ولكن هذه المرة بحزب سياسي جديد أسسه وترأسه تحت اسم كلنا، وتركزت دعايته الانتخابية على المواضيع الاجتماعية أكثر من اهتمامها بالقضايا السياسية والأمنية. فرض حزب كحلون الجديد نفسه على الخريطة السياسية الإسرائيلية بقوة فاقت التوقعات، فبينما أعطته استطلاعات الرأي 8 مقاعد في الانتخابات التشريعية 2015، استطاع في نهاية الرهان أن ينتزع 10 مقاعد، من أصل 120 مقعدا، ويتبوأ المركز الخامس بين الفائزين، مكرسا وضعه باعتباره رقماً صعباً في مفاوضات تشكيل الحكومة الائتلافية الجديدة.[5]
روابط خارجية
- موشيه كحلون على موقع IMDb (الإنجليزية)
مراجع
- חה"כ משה כחלון — الناشر: كنيست
- http://main.knesset.gov.il/mk/Pages/MKPositions.aspx?MKID=731 — الناشر: كنيست
- כל ממשלות ישראל — الناشر: كنيست
- רשמית: כחלון עזב את הליכוד — تاريخ الاطلاع: 23 أكتوبر 2014 — الناشر: Srugim — تاريخ النشر: 21 أكتوبر 2014 — إقتباس: יממה לאחר שהודיע כי הוא פועל להקמת מסגרת פוליטית חדשה, שר הרווחה והתקשורת לשעבר, משה כחלון, התקשר למנכ"ל הליכוד והודיע על ביטול חברותו במפלגת הליכוד...
- موشيه كحلون، موسوعة الجزيرة، الجزيرة.نت. اطلع عليه في 08\10\2016 نسخة محفوظة 19 نوفمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- بوابة أعلام
- بوابة إسرائيل
- بوابة السياسة