من الديكتاتورية إلى الديموقراطية (كتاب)

كتاب من الديكتاتورية إلى الديموقراطية (From Dictatorship to Democracy, A Conceptual Framework for Liberation) وهو كتاب ينظر له على انه مقالة طويلة، كتاب صدر عام 1993، كتبه الكاتب الاريكي المعروف جين شارب

من الديكتاتورية إلى الديموقراطية
(بالإنجليزية: From Dictatorship to Democracy)‏ 
المؤلف جين شارب  
اللغة الإنجليزية  
تاريخ النشر 1994 
النوع الأدبي مقالة  
المواقع
ردمك 1-880813-09-2 
OCLC 706499601 

''''' is a book-length essay on the generic problem of how to destroy a dictatorship and to prevent the rise of a new one.[1] The book was written in 1993 by Gene Sharp (b. 1928), a professor of political science at the University of Massachusetts. The book has been published in many countries worldwide and translated into more than 30 languages. Editions in many languages are also published by the Albert Einstein Institution of Boston, Massachusetts. اعتبارا من 2012 its current primary English-language edition is the Fourth United States Edition, published in May 2010.[2]

The book has been circulated worldwide and cited repeatedly as influencing movements such as the Arab Spring of 2010–2012.

اصل الفكرة

الكتاب تمت كتابته عام 1993 بطلب من  a prominent exiled Burmese democrat, Tin Maung Win, who was then editor of Khit Pyaing (The New Era Journal), in Bangkok, Thailand.[3]:87–8 The book took several months to write as the author drew upon several decades of experience in scholarship on nonviolent action.:87 FDTD was first published in 1993 as installments in Burmese and English in Khit Pyaing. In 1994, it was issued as a booklet in both English and Burmese.:88 Since that time, there have been several additional English-language editions and translations into more than 30 additional languages.

الفهرس

  • مواجهة الديكتاتوريات واقعيًا
  • مخاطر المفاوضات
  • من أين تأتي القوة؟
  • الديكتاتوريات لديها نقاط الضعف
  • ممارسة السلطة
  • الحاجة إلى التخطيط الاستراتيجي
  • استراتيجية التخطيط
  • تطبيق التحدي السياسي
  • تفكك الدكتاتورية
  • الأساس لديموقراطية دائمة

اقتباسات

  • يلجأ المنشقون عادة إلى حرب العصابات عندما يتضح لهم عدم واقعية التمرد العسكري . ولكن هذا الخيار لا يعود في اغلب الاحيان بالنفع على الشعوب المضطهدة أو يقودها نحو تحقيق الديمقراطية . ان خيار حرب العصابات يؤدي إلى وقوع خسائر فادحة في أبناء الشعب المضطهد.
  • إذا حققت حرب العصابات ضد الانظمة الديكتاتورية نجاحاً فان لها اثراً سلبياً على المدى البعيد فهي تحول النظام الديكتاتوري الحالي إلى نظاماً أكثر دكتاتورية .. وعند نجاح مقاتلي حرب العصابات وتوليهم السلطة فانهم يخلقون نظام حكم أكثر دكتاتورية من النظام السابق الذي حاربوا ضده بسبب تاثير مركزية القوات العسكرية الممتعدة وبسبب ضعف أو دمار مجموعات ومؤسسات المجتمع المستقلة ووالتي هي بمثابة العناصر الحيوية في انشاء مجتمع ديموقراطي دائم اثناء فترة النضال ومن هنا فان على خصوم الانظمة الدكتاتورية ان يبحثوا عن خيار آخر
  • ان الاعتماد على التدخل الاجنبي لأجل دحر الانظمة الديكتاتورية يجب أن يسبقه وضع بعض حقائق نصب الاعين
  • المفاوضات لا تعتبر اسلوباً واقعياً للإطاحة بأنظمة الحكم الدكتاتورية القوية بغياب معارضة ديموقراطية قوية
  • عرض السلام من خلال التفاوض مع الحركات الديموقراطية الذي تتقدم به انظمة الحكم الدكتاتوري هو عرض خداع . فهي تعرض التوقف عن العنف مقابل التوقف عن شن حرب على شعوبها. وتجدهم يبادرون دون اي مساومة إلى اعادة الاعتبار إلى الكرامة الإنسانية وتحرير المعتقلين اليساسيين ووقف التعذيب ووقف العمليات العسكرية والاعتذار للشعب
  • إذا وافقت الحركات الديموقراطية على وقف المقاومة من اجل التخلص المؤقت من القمع والاضطهاد فسينتهي المطاف بهم إلى الشعور بخيبة امل .. فقلما يقلل التوقف عن المقاومة من حجم الاضطهاد حيث انه عند زوال الضغوطات الداخلة والدولية عن الحكام الديكتاتوريين تجدهم يمارسون قمعاً وعنفاً أكثر وحشية من ذي قبل
  • يحكم بعض الرجال شعوبهم باتباع الخدع .. لا المبادئ الاخلاقية هؤلاء الحكام لا يعون تشوش اذهانهم ولا يدركون انه في اللحظة التي يدرك الناس فيها امرهم ينتهي مفعول خدعهم
  • تكون القوة الاستبداية قوية فقط في حالة عدم الحاجة إلى استخدام تلك القوة بكثرة اما إذا احتاجت إلى استخدام قوتها ضد جميع المواطنين بكثر فان امكانية استمرار تلك القوة تصبح ضعيفة
  • في بعض الحالات يكون استخدام العنف المحدود ضد انظمة الحكم الدكتاتورية امراً لا يمكن تجنبه فقد تصل درجة الإحباط والكراهية الموجهة ضد النظام الحاكم إلى الانفجار العنيف وقدر ترفض بعض الجماعات التخلي عن اساليب العنف حتى في حالة معرفتهم بأهمية دور النضال اللاعنيف .
  • الفشل في التخطيط بذكاء يؤدي إلى حدوث كوارث بينما يؤدي الاستخدام الفعال للقدرات العقلية للانسان إلى وضع نهج استراتيجية تستخدم المصادر المتوفرة بذكاء لمضي المجتمع نحو تحقيق هدف الحرية والديموقراطية

انظر ايضا

وصلات خارجية

  1. From Dictatorship to Democracy, 4th U.S. Ed., p viii. نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  2. From Dictatorship to Democracy, 4th U.S. Ed., p iv. نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  3. The history of FDTD is discussed at length in Appendix 2 of the 4th US edition of FDTD, "Acknowledgements and Notes on the History of From Dictatorship to Democracy" (pp. 87-90), available for download at the Albert Einstein Institution website HERE. نسخة محفوظة 2012-06-21 على موقع واي باك مشين.
    • بوابة كتب
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.