مملكة جليقية
مملكة جليقية أو مملكة غاليسيا (بالجالكية:Reino de Galicia, or Galiza) كان كيان يقع في جنوب غرب أوروبا حيث احتلت الشمال الغربي من شبه جزيرة إيبيريا، أسسها الملك السويبيون هيرميريك[3] باتفاق مع إمبراطور روماني هونوريوس الذي اعترف بمملكة السويبيون في غالايسيا عام 409 وقد تم في العاصمة الجليقية الأولى براغا[4] (حالياً شمال البرتغال) كونها أول مملكة اعتمدت الكاثوليكية وأيضا سكت من الحديد العملة عام 449 وأيضا خضعت لسلطان مملكة القوط الغربية (711-585) [5]، وأصبحت جليقية جزء من ممالك المسيحية التي تحررت من المسلمين في الشمال بعد فتح الأندلس وسقوط مملكة القوط فيها.
جليقية أو غاليسيا | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
مملكة جليقية
| |||||||
مملكة غاليسيا | |||||||
| |||||||
موقع مملكة جليقية في القرن ال11 م، (بالأحمر) | |||||||
عاصمة | براغا لوغو سانتياغو دي كوموستيلا | ||||||
نظام الحكم | ملكية | ||||||
الديانة | الآريوسية الكنيسة الرومانية الكاثوليكية | ||||||
ملك | |||||||
| |||||||
الانتماءات والعضوية | |||||||
مملكة ليون | |||||||
التاريخ | |||||||
| |||||||
اليوم جزء من | إسبانيا البرتغال | ||||||
اصبحت التبعية لمملكة أستورياس (910-718) ثم قسم ألفونسو الثالث مملكته بين أبنائه فكانت جليقية من نصيب أردونيو الثاني[6][7] وليون لغارسيا ومملكة أستورياس لفرويلا الثاني ملك ليون توفي غارسيا 914 وخلفه أردونيو[8][9] الذي توفي عام 924 فخلفه أخو الأصغر فرويلا الذي نقل العاصمة إلى ليون رسمياً ووحد مملكة والده ونقل التبعية جليقية وأستورياس لمملكة ليون من عام 929 وإما الانفصال الثاني تحت ولاء برمودو أردونيوث بين عامي (984-982) تمردوا نبلاء الجاليقية والبرتغال من جديد وبمساعدة من كونت قشتالة ضد ابن عمه راميرو الثالث ملك ليون، نتيجة عدم تقديم مساعدات لـ جليقية والبرتغال أثناء غزو النورمان الذي كان رأيه فيهم بسبب إطاحتهم بوالده سانشو الأول وتدبير وفاته ولكنه تم إطاحة به والتفاف نحو ملكهم برمودو الذي سمي ببرمودو الثاني ملكاً على ليون وجليقية.[10]
استعادت جليقية استقلالها مؤقتاً بين عامي (1071-1065) بعد تقسيم ميراث فرناندو الأول ملك ليون وقشتالة[11] على يد ابنه الأصغر غارسيا تحت مسمى غارسيا الثاني وأصبح أيضا أول ملك يستخدم لقب ملك البرتغال بعد إخماد تمرد كونت البرتغال نونو الثاني مينيديث في معركة بيدروسو وقتله ولكن هذا النصر لم يعم بسبب تأمر أخوته الكبار إليه فهزمه في معركة قرب من شنترين "سانتاريم" وطارده نحو المنفى إشبيلية وتم تقسيم مملكته بينهما، فأخذ ألفونسو كونتية البرتغال وسانشو أخذ الشمال (أي جليقية حالياً)، كان هذا الوضع غير مستقر بطبيعته، مع الأراضي سانشو المفصولة فبينهما مملكة أخيه مملكة ليون والاثنين قريبا خاض معركة التي خرج منها سانشو منتصراً، مما اضطر ألفونسو الذهاب إلى المنفى وجمع سانشو شمل كل مملكة فرديناند باستثناء مدينة مستقلة سمورة، التي تحكم من قبل أخته أوراكا. في حين تحاصر هذه المدينة في 1072 اغتيل سانشو فيها، طالب ألفونسو بمملكة أكملها ونجح تحت مسمى ألفونسو السادس، ثم عاد غارسيا من منفاه، ولم يتضح ما إذا كان طالب باستعادة مملكته أم طلب السلام من أخيه ألفونسو، ولكن ألفونسو أسرع بسجن غارسيا في دير، حيث بقي فيه حتى وفاته نحو عام 1090 م,[12][13] وكما حدث في أعقاب هذه الأحداث، قبل 1088 قام ألفونسو بخلع أسقف كومبوستيلا، دييغو بيلايز، الذي اتهم "على محاولة تقديم المملكة جليقية لملك إنجلترا ودوق النورماندي وليام الفاتح، في حين أخذها بعيدا عن ملوك الإسبان ",[14][15] وهذا لم يشمل مع مملكة ليون على الرغم ذلك ممالك حافظت شخصيتهم منفصل.
رجعت جليقية إلى الساحة عام 1093 كإقطاعية قدمها ألفونسو السادس ملك ليون وقشتالة لصهره ريموند من بورغندي ولكن في عام 1096 تم فصل مقاطعة البرتغال عنها واعطائها إلى صهره الأخر هنري من بورغندي مما أدى في وقت لاحق إلى استقلالها عام 1139[16] اعترفت بها عام 1143، في عام 1111 الملكة أوراكا فصلت جليقية عن التاج لإعطائها لابنها ألفونسو لاحقا ألفونسو السابع إمبراطور كل الإسبان وفي عام 1126 تم اللاحقها بشكل دائم بمملكة ليون
كومبوستيلا اصبحت عاصمة منذ القرن الحادي عشر بعد اكتشاف رفات يعقوب بن زبدي[17] أحد تلاميذ يسوع المقربين له هناك اصبحت معبر للحجاج المسيح[18][19]، وبعد استقلال البرتغال تم تحديد حدودها الجنوبية، وبعد وفاة ألفونسو التاسع ابنه فرناندو الثالث ملك قشتالة[20] اصبح ملك ليون في 1230 وبذلك اصبحت تحت سيطرة تاج قشتالة.
جليقية قاومت السلطة المركزية، حيث طالب مجموعة الأشخاص بملكية جليقية من خوان من قشتالة ابن ألفونسو العاشر بمملكة جليقية وليون وإشبيلية (1296)[21] في عهد أخو سانشو الرابع ولكنه غفر عنه في وقت للاحق، وأيضا طالب فرناندو الأول ملك البرتغال[22][23] بأحقيته في جليقية من خلال المتوفي بيدرو ملك قشتالة (هو ابن عمته) (1369)، والأمير الإنجليزي جون غونت بأحقيته في جليقية[24] من خلال زوجته كونستانس من قشتالة هي ابنة الملك بيدرو (1386) ولكن هذه الأحقية انتهت بالزواج ابنة جون كاثرين لانكاستر بوريث خوان الأول ملك قشتالة إنريكي[25] لاحقا إنريكي الثالث ووالدة خوان الثاني ملك قشتالة وأيضا جدة إنريكي الرابع وإيزابيلا الأولى، دارت جليقية دخل تاج قشتالة (1715-1490) ثم لولي عهد إسبانيا (1833-1715) ثم من قبل مجلس العسكري أو كورتيس جليقية الذي اعلن حُراً وقت الحروب النابليونية ولكنه تم حلها من قبل الملكة ماريا كريستينا دي بوربون وتقسيم إسبانيا إلى عدة محافظات تدعم الحكومة المركزية وبهكذا انتهت مملكة جليقية التي دام حضورها حوالى 13 قرناً و1425 سنة.[26] وفقاً لدستور الإسباني الحالي من المادة الثانية من الدستور تعترف بحقوق "المناطق والقوميات" في بالحكم الذاتي وتعلن "وحدة لا انفصام للأمة الإسبانية" [27][28] , بالتالي هي احدى المناطق السبع العشرة التي تشكل إسبانيا حالياً تحت مسمى منطقة جليقية ذاتية الحكم فتنقسم إلى أربعة مقاطعات و315 بلدية عاصمتها سانتياغو دي كومبوستيلا ومن أكبر مدنها فيغو ولاكورونيا.
مملكة السويبيين (409 - 585)
- مقالة مفصلة: مملكة السويبيين
استمرت مملكة غاليسيا السويبية المستقلة منذ عام 409 حتى عام 585، وبقيت مستقرة نسبيًا معظم تلك المدة.
القرن الخامس
في عام 409 قسمت غالايسيا بين شعبين جرمانيين، الواندال الهاسدينغيين، الذين استقروا في الأراضي الشرقية، والسويبيين، الذين استوطنوا في المناطق الساحلية. ومثل معظم الغزوات الجرمانية، يقدر أن عدد السويبيين الأصليين منخفض نسبيًا، وعمومًا أقل من 100 ألف،[29] غالبًا نحو 30 ألف شخص.[30] استقروا بشكل رئيسي في المناطق المحيطة بشمال البرتغال الحديث وغاليسيا الغربية، في مدينتي براغا (براكارا أوغستا) وبورتو، ولاحقًا في لوغو (لوكوس أوغستا) وأسترقة (أستوريكا أوغستا). ويُعتقد أن وادي نهر ليميا (أو ليما) كان له النصيب الأكبر بعدد المستوطنين الجرمانيين، وأصبحت براكارا أوغستا - مدينة براغا الحديثة - عاصمة السويبيين، مثل ما كانت في السابق عاصمة غاليسيا.
في عام 419 اندلعت حرب بين ملك الواندال غونديريك وهرميريكوس السويبي. بعد حصار بجانب جبال نيرفاسيان،[31] حصل السويبيون على مساعدة رومانية، ما أجبر الواندال على الفرار إلى بايتيكا.[32] في غياب المنافسين، بدأ السويبيون فترة من التوسع، بدايةً داخل غالايسيا، وبعد ذلك توسعوا إلى المقاطعات الرومانية الأخرى. وفي عام 438، أبرم هرميريكوس معاهدة سلام مع شعب غالايسيا الأصلي ذي الثقافة الرومانية جزئيًا.
قاد المرض هرميريكوس إلى التنازل عن العرش لصالح ابنه ريكيلا، الذي نقل قواته إلى الجنوب والشرق، وغزا ماردة وإشبيلية، عاصمتي المقاطعتين الرومانيتين لوسيتانيا وبايتيكا.[33] وفي عام 448 توفي ريكيلا، تاركًا الدولة المتوسعة لابنه ريكيار، الذي أصبح في عام 449 واحدًا من أول الملوك الجرمانيين الذين اعتنقوا الكاثوليكية في أوروبا ما بعد الرومانية. تزوج ريكيار من أميرة القوط الغربيين، وكان أيضًا أول ملك جرماني يسك العملات المعدنية في الأراضي الرومانية القديمة. قاد ريكيار المزيد من حملات التوسع إلى الشرق، عبر مقاطعة تاراكونيس، التي كانت ما تزال تحت سيطرة روما. أرسل الإمبراطور الروماني أفيتوس جيشًا كبيرًا من الفيوديراتي، تحت قيادة ملك القوط الغربيين ثيودريك الثاني، الذين هزموا جيش السويبيين على نهر أوربيغو، بالقرب من أسترقة الحالية. هرب ريكيار، ولكنه لوحق وأسر، ثم أعدم عام 457.
عقب مقتل ريكيار، ظهر العديد من المرشحين للعرش، وتجمعوا في النهاية ضمن تحالفين. وكان نهر مينيوس (نهر مينهو حاليًا) هو الفاصل بين المجموعتين، ربما نتيجة لتوزع قبيلتي كوادي وماركوماني المحليتين، اللتين شكلتا الأمة السويبية في شبه الجزيرة الأيبيرية.[34] احتل السويبيون في الشمال لوغو، وجعلوا من تلك المدينة عاصمة مشتركة لهم، وبينما توسع السويبيون في الجنوب إلى لشبونة وكونمبريغا، فهاجموهما، ثم هجرتا بعد نفي السكان الرومان. وبحلول عام 465، أصبح ريمسموند الملك الوحيد للسويبيين باعتراف شعبه، وقد أسس لسياسة صداقة مع القوط وشجع شعبه على اعتناق الآريوسية.[35]
القرن السادس
بعد فترة من الإبهام، بسبب قلة المعلومات المتبقية حول تاريخ هذه المنطقة، أو تاريخ أوروبا الغربية بشكل عام،[36][37] عادت مملكة السويبيين للظهور في السياسة والتاريخ الأوروبيين خلال النصف الثاني من القرن السادس. وذلك بعد وصول القديس مارتين من براغا، وهو راهب بانوني مكرس لجعل السويبيين يعتنقون المسيحية النيقية، وبالتالي التحالف مع القوى الإقليمية المسيحية النيقية الأخرى، الفرنجة والإمبراطورية الرومانية الشرقية.
في عهد الملك أريامير، الذي دعا إلى مجلس براغا الأول، كان تحول السويبيين إلى المسيحية النيقية واضحًا؛ في حين أدان هذا المجلس نفسه البريسيلية، فإنه لم يتخذ نفس الموقف إزاء الآريوسية. في وقت لاحق، أمر الملك ثيودمار بتقسيم إداري وكنسي لمملكته، مع إنشاء أبرشيات جديدة وترقية مدينة لوغو، التي تحتوي مجتمعًا كبيرًا من السويبيين، إلى مستوى المطرانية، كما براغا.
دعا ابن ثيودمار وخليفته الملك ميرو إلى المجلس الثاني لبراغا، الذي حضره جميع أساقفة المملكة، من الأسقفية البريطونية في خليج بسكاي، إلى أسترقة في الشرق، وكويمبرا وإيدانا في الجنوب. استخدم خمسة من الأساقفة الحاضرين الأسماء الجرمانية، ما يدل على اندماج المجتمعات المختلفة في البلاد. وعزز الملك ميرو التنافس مع القوط الغربيين الآريوسيين الذين كانوا يعيدون بناء مملكتهم المجزأة تحت قيادة الملك ليوفيجلد، وحكم القوط الشرقيون معظم تلك المملكة منذ بداية القرن السادس، وبعد هزيمة وطرد أكيتينا من قبل الفرنجة. بعد الاشتباك في الأراضي الحدودية، اتفق ميرو وليوفيجلد على سلام مؤقت.
حافظ السويبيون على استقلالهم حتى عام 585، عندما غزا ليوفيجلد مملكتهم، بحجة الصراع على وراثة العرش، وهزمهم أخيرًا. صمد أوديكا، آخر ملوك السويبيين، الذي خلع صهره إبوريك، لمدة عام قبل أن يقبض عليه في 585. وفي نفس العام تمرد رجل نبيل اسمه مالاريك ضد القوط، لكنه هُزم.[38]
مثل اللغة القوطية الغربية، لا توجد سوى آثار بسيطة عن لغة السويبيين، إذ أنهم تبنوا اللغة اللاتينية العامية المحلية بسرعة. ويعتقد أن بعض الكلمات الجليقية والبرتغالية الحديثة ذات أصل سويبي مثل laverca (طائر القبرة)، وmeixengra أو mejengra (طائر القرقف)، وlobio (نبات المدادة)، وescá (مقياس، سابقًا «كأس»)، وgroba (الإفجيج «وادٍ صغير»)، وغيرها من الكلمات.[39] وكانت أسماء الأماكن وأصول الكلمات من أهم المساهمات التي قدموها.
كان تأريخ السويبيين وجليقية بشكل عام، مهمشًا في الثقافة الإسبانية لفترة طويلة، وكتب أول تاريخ متصل للسويبيين في جليقية من قبل عالم ألماني.[40]
معرض صور
مراجع
- Historia Francorum. Grégoire de Tours.
- De scriptoribus ecclesiasticis. Sigebertus Gembalensis.
- This is a debated point, completely denied by Thompson (2002: 160), but cf. Arce, Javier (2005). Bárbaros y romanos en Hispania (400 – 507 A.D.). Madrid: Marcial Pons Historia. صفحات 52–56. ISBN 84-96467-02-3. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة). - Lodewijckx, Marc (1996). Archaeological and historical aspects of West-European societies: album amicorum André Van Doorselaer. Leuven: Leuven University Press. صفحة 337. ISBN 90-6186-722-3. مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - In Monumenta Germania Historica. نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- Fernández Rodríguez (1997) pp. 40–43.
- Rodríguez Fernández (1997) p. 212.
- Some Leonese and Castilian charters still claim Ramiro as king as late as 985, or even later. Cf. Gregorio del Ser Quijano, Documentación de la Catedral de León (s. IX-X). Ediciones Universidad de Salamanca, Salamanca. pp. 273–279.
- Isla Fernández (1992) pp. 194–195.
- Rodríguez Fernández, Justiniano (1997). García I, Ordoño II, Fruela II, Alfonso IV. Burgos: Editorial La Olmeda. ISBN 84-920046-8-1. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Portela Silva (2001) pp. 47–48.
- Portela Silva (2001) pp. 140–142.
- Reilly (1998) p. 26.
- "quod Gallaecia Regnum prodere Regi Anglorum & Normannorum & auferre Regi Hispanorum satageret.", is Expaña Sagrada, XX, II.II. Cf. Falque, Emma (1994). Historia compostelana. Madrid, España: Akal Ediciones. صفحة 299. ISBN 84-460-0417-8. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة). On the deposition of Diego Peláez, Portela Silva (2001) pp. 137–139. Cf. also Medieval culture and the Mexican American borderlands, pp. 172ss. نسخة محفوظة 27 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين. - Reilly (1998) p. 28.
- Reilly (1982) p. 27.
- This 'discovery' is named 'inventio' in contemporary Latin sources. For the significance of this fact Sánchez-Albornoz, Claudio (2000). España, un enigma histórico (الطبعة 1. ed. en "Ensayo histórico."). Barcelona: Edhasa. صفحات 275ss. ISBN 84-350-2607-8. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة): "La invención del sepulcro de Santiago de Compostela..." - Such as count Froila of Lugo in the 9th century, who was briefly claimed the crown after expelling Alfonso III.
- Queen Elvira, first wife of Ordoño II, or queen Goto, wife of Garcia I Ordóñez, belonged to Galician noble families. Cf. Rodríguez Fermández (1997) pp. 40 and 188.
- González López (1978) p. 361.
- González López (1978) pp. 406–415.
- López Carreira 2005, 406.
- Garcia Oro 1987, vol. I, 107–108.
- Garcia Oro 1987, vol. I, 110–111.
- López Carreira 2005, 413.
- De Artaza (1998:483)
- الحكومة الاقليمية". إسبانيا. موسوعة بريتانيكا اون لاين تم الحصول عليها 10 ديسمبر 2007
- عنوان أولي.المادة الثانية. الدستور الأسباني لعام 1978. الوصول : 10 ديسمبر 2007
- 80,000 Vandals and Alans passed into Africa in 429, on the account of Victor Vitensis.
- Cf. Arias (2007) pp. 15–16.
- Thompson (2002) p. 171.
- Historians like José Antonio López Silva, translator of Idatius' chronicles, the primary written source for the period, find that the essential temper of Galician culture was established in the blending of Ibero-Roman culture with that of the Suebi. Cf Varias investigacións recuperan a memoria do Reino Suevo نسخة محفوظة 2 ديسمبر 2005 على موقع واي باك مشين.. 5 / 7 / 2004. [وصلة مكسورة]
- Thompson (2002) p. 162.
- Together with the Suebi came another Germanic tribe, the Buri, that settled in the lands known as Terras de Bouro (Lands of the Buri) in what is now Portugal.
- Arias (2007) p. 22
- Cf. López Carreira (2005) pp. 57–60.
- Arias (2007) pp. 24–25.
- Arias (2007) pp. 32–33.
- Kremer, Dieter (2004). El elemento germánico y su influencia en la historia lingüística peninsular (الطبعة 1.). Barcelona: Ariel. صفحات 133–148. ISBN 84-344-8261-4. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Cf "O primeiro dos reinos". مؤرشف من الأصل في ديسمبر 2, 2005. اطلع عليه بتاريخ نوفمبر 27, 2005. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) Varias investigacións recuperan a memoria do Reino Suevo. 5 / 7 / 2004.
- بوابة البرتغال
- بوابة دول
- بوابة التاريخ
- بوابة إسبانيا