معيقيب بن أبي فاطمة الدوسي
معيقيب بن أبي فاطمة الدوسي، حليف بني أمية بني عبد شمس بن عبد مناف بن قصي بن كلاب، وأسلم قديماً بمكة من السابقين الأولين إلى إلاسلام الذين ذكرهم الله تعالى في القرآن بقوله : ((وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ۚ ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ))الآية(100) سورة التوبة.




معيقيب بن أبي فاطمة الدوسي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الحياة العملية | |
المهنة | مُحَدِّث |
الصحابي الجليل معيقيب بن أبي فاطمة الدوسي
ومن المهاجرين الهجرتين الأولى إلى الحبشة وثم الثانية إلى المدينة المنورة .
كان القائم على خاتم النبي أي " أمينا على خاتم النبي" وقد استعمله الخلفاء الراشدون أبو بكر الصديق ثم عمر بن الخطاب ثم عثمان بن عفان جميعا على بيت المال المسلمين، وسقط من يده في بئر اريس في خلافة عثمان بن عفان فلم يوجد إلى الآن.
روى حديثين عن رسول الله روى عنه حفيده إياس بن الحارث بن معيقب. وأبو سلمة بن عبد الرحمن، وذكر أبو عبد الله بن مندة وحده أنه شهد بدرا.
وقد أصابه داء الجذام فكان عمر بن الخطاب يطلب له من كل من يسمع له بطب.فقدم رجلان من اليمن فقال لهم هل لديكم طب لهذا الرجل الصالح فقالا نوقفه فقط وعالجاه بالحنظل حتى توقف. وعلى الرغم من خطورة مرضه فقد كان الفاروق لا يتحرج من مجالسته والأكل معه لصحبته لرسول الله .
وفاته
توفي آخر خلافة عثمان وقيل عام أربعين في خلافة علي عليهم رضوان الله أجمعين.
المراجع
- سير أعلام النبلاء للحافظ الذهبي.
- أسد الغابة.
- طبقات ابن سعد.
- بوابة الحديث النبوي
- بوابة الإسلام
- بوابة التاريخ الإسلامي
- بوابة محمد
- بوابة صحابة
- بوابة أعلام