معالجة يدوية

المعالجة اليدوية أو المياداة أو الكيروبراكتيك أو الإرجاع الموضعي للفقرات هو أحد فروع الطب البديل، ويعتمد على المعالجة بتقويم العمود الفقري يدوياً دون اللجوء إلى استعمال الجراحة أو الأدوية.

تُنسب هذه المعالجة إلى الطب البديل والمتمم وتقوم على أساس علمي زائف. تهتم بتشخيص ومعالجة الاضطرابات الميكانيكية للجهاز العضلي الهيكلي، وبشكل خاص العمود الفقري. افترض المعالجون اليدويون، لاسيما في التاريخ المبكر لهذه المعالجة، أن الاضطرابات العضلية الهيكلية تؤثر على الصحة العامة بتواسط من الجهاز العصبي. التقنيات الرئيسية هي العلاج اليدوي، وخاصة المعالجة النخاعية أو تقويم العمود الفقري، ومعالجة المفاصل الأخرى والأنسجة الرخوة، إلى جانب التمارين الرياضية والاستشارات المتعلقة بالصحة عمومًا وبنمط الحياة. لا يُعتبر اختصاصيو العلاج اليدوي أطباء.[1][2][3]

لم تجد المراجعات المنهجية للدراسات السريرية المنضبطة المُجراة على المعالجة اليدوية دليلًا على فعاليتها، باستثناء فعالية محتملة في علاج آلام أسفل الظهر. وجد تقييم نقدي أن المعالجة اليدوية إجمالًا غير فعالة في علاج أي حالة. قد تكون المعالجة النخاعية ذات جدوى اقتصادية في علاج حالات ألم أسفل الظهر تحت الحاد والمزمن ولكن النتائج في معالجة ألم أسفل الظهر الحاد غير كافية. الفعالية والجدوى الاقتصادية للمعالجة اليدوية الوقائية غير معروفة. لا توجد بيانات كافية تثبت أمان المعالجة النخاعية، وكثيرًا ما تظهر آثار جانبية خفيفة إلى معتدلة، ومضاعفات خطيرة أو مميتة في حالات نادرة. احتمال حدوث تسلخ الشريان الفقري عند تطبيق المعالجة اليدوية على الرقبة موضع خلاف. يمكن أن يؤدي تسلخ الشريان الفقري إلى السكتة الدماغية والموت. عُزيت الكثير من الوفيات إلى المعالجة اليدوية وأشير إلى أن العلاقة سببية. وينكر الكثير من المعالجين اليدويين صحة ذلك الادعاء. [4][5][6][7][8] [7][9][10] [10]

العلاج اليدوي موجود في الولايات المتحدة وكندا وأستراليا، ويتداخل مع علاجات يدوية أخرى كتقويم العظام والعلاج الفيزيائي. معظم قاصدي المعالجة النخاعية يعانون من ألم أسفل الظهر. تعد آلام الظهر والرقبة من تخصصات المعالجة اليدوية، ويتعامل الكثير من المعالجين اليدويين مع أمراض عضلية هيكلية أخرى. يصف المعالجون اليدويون أنفسهم أحيانًا بأنهم مقدمو رعاية أولية، لكن التدريب السريري الذي يتلقونه لا يوفر متطلبات تسميتهم مقدمي رعاية أولية. تنقسم المعالجة اليدوية إلى مجموعتين رئيسيتين: «الخالصون»، وهم الأقلية الآن، يؤكد هؤلاء على أفكار المذهب الحيوي و«الذكاء الفطري»، ويعتقدون أن خلع الفقرات الجزئي سبب كل داء؛ المجموعة الثانية «الخالطون»، وهم الأغلبية، أكثر انفتاحًا على وجهات النظر السائدة والتقنيات الطبية المعتادة، كممارسة التمارين الرياضية والتدليك والعلاج بالثلج. [11][12]

أسس دي دي بالمر المعالجة اليدوية في تسعينيات القرن التاسع عشر، ادعى أنه تلقاها من «العالَم الآخر»؛ أفاد بالمر أنه أخذ مبادئ المعالجة اليدوية من طبيب بعد وفاته بنحو 50 عامًا. ساعد ابنه بي جيه بالمر على نشر المعالجة اليدوية في أوائل القرن العشرين. وبقيت هذه المعالجة محط جدل خلال تاريخها. تتعارض أسس المعالجة اليدوية مع الطب السائد، وتستند إلى الأفكار العلمية الزائفة مثل دور الخلع الجزئي في الأمراض المختلفة والذكاء الفطري. رغم الأدلة الدامغة على فائدة التلقيح في الصحة العامة، يختلف المعالجون اليدويون حول الأمر، أدى ذلك إلى آثار سلبية على إجراءات التلقيح من جهة، وقبول المعالجة اليدوية من جهة ثانية. وصفت الجمعية الطبية الأميركية في عام 1966 ممارسة المعالجة اليدوية بأنها «عقيدة غير علمية» وقاطعتها، إلى أن خسرت قضية مكافحة احتكار في عام 1987. حظيت المعالجة اليدوية بقاعدة سياسية قوية وإقبال متواصل على خدماتها. واكتسبت في العقود الأخيرة المزيد من الشرعية ولقيت قبولًا أكبر بين الأطباء والخطط الصحية في الولايات المتحدة.

الأساس المفاهيمي

الفلسفة

تعد المعالجة اليدوية علاجًا متممًا وبديلًا يركز على معالجة الجهاز العضلي الهيكلي، وخاصة العمود الفقري. وصفها مؤسسها دي دي بالمر بأنها «علم الشفاء دون أدوية».[13]

تتجذر أصول المعالجة اليدوية في الطب الشعبي المتعلق بالتجبير، وبتطورها عنه، احتضنت أفكار المذهب الحيوي والإلهام الروحاني والفلسفة العقلانية. استندت فلسفتها المبكرة إلى استنتاجات من عقيدة دوغمائية، ساعدت على التمييز بينها وبين الطب، وزودتها بالدفاعات القانونية والسياسية ضد ادعاءات ممارسة الطب بلا ترخيص، وسمحت للمعالجين اليدويين بتأسيس مهنة مستقلة. ترفض هذه الفلسفة «الخالصة»، التي دُرست لأجيال من المعالجين اليدويين، المنطق الاستدلالي الذي يتبعه المنهج العلمي، وتستند إلى استنتاجات من المبادئ الأولى للحيوية، لا من مادية العلوم. ومع ذلك، يميل معظم ممارسيها إلى إدخال البحث العلمي إليه، ويحاول معظم ممتهنيها «الخالطين» الجمع بين الاختزالية المادية للعلم والميتافيزيقيا الموروثة عن أسلافهم والنموذج الشمولي للصحة. اقترح بيان في عام 2008  أن المعالجة اليدوية تفصل نفسها عن الفلسفة الخالصة ضمن حملة تهدف إلى الحد من سطوة العقيدة التي لا يمكن اختبارها والمشاركة في التفكير النقدي والبحث المُسنَد بالأدلة.[14]

تتنوع الأفكار بين المعالجين اليدويين، إلا أنهم يؤمنون جميعًا بالارتباط الوثيق بين العمود الفقري والصحة، وبدور الجهاز العصبي في تلك العلاقة. ويزعم بعض المعالجين اليدويين أن للمعالجة النخاعية دور في مجموعة متنوعة من الأمراض، منها متلازمة الأمعاء الهيوجة والربو. [15]

تتبنى فلسفة المعالجة اليدوية الأفكار التالية: [16]

تفترض الكُلانية أن الصحة تتأثر بكل ما يوجد في بيئة الفرد؛ وتذكر بعض المصادر أيضًا بُعدًا روحانيًا أو وجوديًا. في المقابل، ترى الاختزالية في المعالجة اليدوية أن أسباب وعلاج المشاكل الصحية جميعها ترجع إلى عامل واحد، ألا وهو خلع الفقرات الجزئي. يعني الاستتباب قدرة الجسم الذاتية على الشفاء. ويمكن اعتبار فكرة الذكاء الفطري في المعالجة اليدوية استعارة للاستتباب. [17]

يخشى الكثير من المعالجين اليدويين أن يُنظر إلى المعالجة اليدوية على أنها مهنة هامشية في حال لم يفصلوا أنفسهم عن مفاهيم المذهب الحيوي التقليدي وفكرة الذكاء الفطري. يوجد نوع آخر من المعالجة اليدوية يسمى الطب التصحيحي، ظهر في شيكاغو في أوائل القرن العشرين. يدعي الأخير أن المعالجة اليدوية للأنسجة الرخوة تحسن الصحة من خلال تقليل «التداخل» على الجسم. [18][19][19]

الخالصون والخالطون

يلتزم المعالجون اليدويون الخالصون بالمبادئ التي وضعها دي دي بالمر ويحتفظون بالتعريفات الميتافيزيقية والسمات الحيوية. يعتقد المعالجون اليدويون الخالصون أن الخلع الفقري الجزئي يسبب تشويشًا للذكاء الفطري للجهاز العصبي عند الإنسان، ما يؤهب بشكل للكثير من الأمراض. يرى الخالصون أن التشخيص الطبي للشكاوى المرضية، التي يعتبرونها الآثار الثانوية للخلع الفقري الجزئي، غير لازم للمعالجة اليدوية، لذا ينصبّ تركيزهم على تحديد الخلع الفقري الجزئي وتصحيحه عبر تسويته، ولا «يخلطون» بين المعالجة اليدوية وغيرها من العلاجات. فلسفتهم وتفسيراتهم ميتافيزيقية ويفضلون استخدام المصطلحات الخاصة بالمعالجة اليدوية التقليدية مثل «إجراء التحليل الفقري» و«تحديد الخلع» و«التصحيح بالتسوية»، إذ يفضلون البقاء متفردين ومنفصلين عن الرعاية الصحية السائدة. رغم أنهم يمثلون الأقلية «استطاعوا تحويل حالتهم الأصولية والموروثة عن السلف إلى مصدر تأثير لا يتناسب مع عددهم».

يجمع المعالجون اليدويون الخالطون بين مناهج علاجية وتشخيصية متنوعة من المعالجة اليدوية والطب السائد وتقويم العظام، وهم غالبية المعالجين اليدويين. بخلاف الخالصين، يعتقد الخالطون أن الخلع الفقري واحد من أسباب الأمراض وهم أكثر انفتاحًا على الطب السائد. يدمج الكثيرون منهم التشخيص الطبي السائد ويوظفون المعالجات الطبية المختلفة مثل العلاج الفيزيائي والتمارين الرياضية وتمارين الشد والتدليك والمعالجة بأكياس الثلج والتحفيز العضلي الكهربائي والعلاج بالأمواج فوق الصوتية والمعالجة المثلية والعلاجات العشبية والمعالجة بالوخز بالإبر والارتجاع البيولوجي.

معنى الاسم

اشتق مصطلح كيروبراكتيك من الكلمة اليونانية المركبة "كيروبراكتيكوس" وتعني "الممارسة باليد".

نبذة تاريخية

دانيال بالمر

أول من استخدم اليدين لتقليل آلام الجسم هم المصريون القدماء[20] ثم تلاهم الصينيون، ثم الطبيب الإغريقي جالينوس (130-200 م)الذي قال بأن الجهاز العصبي هو مفتاح الصحة.

بعد ذلك أهمل هذا العلم لسنوات طويلة حتى عاد للظهور مرة أخرى في الولايات المتحدة على يد دانيال ديفيد بالمر سنة 1895 (وهو الذي أطلق عليه هذا الاسم)، ومنذ ذلك الوقت انتشر هذا العلم وأصبح يدرس على نطاق واسع في الولايات المتحدة الأمريكية على وجه الخصوص، وفي كل من كندا واليابان وأستراليا. وأول كلية للكيروبراكتيك أنشئت في Davenport, Iowa سنة 1897 وسميت "كلية بالمر"، ويوجد الآن في الولايات المتحدة الأمريكية 17 كلية تخرج منها حوالي 40 ألف متخصص في هذا العلاج.

استخدامات المعالجة اليدوية

اضطرابات الفقرات العنقية

مثل تشنج الرقبة الحاد، والآلام المصاحبة لأمراض الغضروف العنقي.

اضطرابات الفقرات الصدرية

مثل آلام الفقرات الحادة والمزمنة وآلام العصاب بين الضلوع.

اضطرابات الفقرات القطنية

مثل آلام أسفل الظهر الحادة والمزمنة، وآلام العصب الوركي (عرق النسا).

حالات أخرى

يرى البعض أن التحكم في الأعصاب الواصلة إلى الغدد ممكن باستخدام الكيروبراكتيك.

انظر أيضا

مراجع

  1. Mootz RD, Shekelle PG (1997). "Content of practice". In Cherkin DC, Mootz RD (المحررون). Chiropractic in the United States: Training, Practice, and Research. Rockville, MD: Agency for Health Care Policy and Research. صفحات 67–91. OCLC 39856366. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) AHCPR Pub No. 98-N002.
  2. "The DC as PCP? Drug Wars Resume – Science-Based Medicine". sciencebasedmedicine.org. 2019-12-18. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Bellamy, Jann (December 20, 2018). "Legislative Alchemy 2018: Chiropractors rebranding as primary care physicians continues". sciencebasedmedicine.org (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Lin CW, Haas M, Maher CG, Machado LA, van Tulder MW (2011). "Cost-effectiveness of guideline-endorsed treatments for low back pain: a systematic review". European Spine Journal. 20 (7): 1024–38. doi:10.1007/s00586-010-1676-3. PMC 3176706. PMID 21229367. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Leboeuf-Yde C, Hestbaek L (2008). "Maintenance care in chiropractic – what do we know?". Chiropractic & Osteopathy. 16: 3. doi:10.1186/1746-1340-16-3. PMC 2396648. PMID 18466623. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Gouveia LO, Castanho P, Ferreira JJ (2009). "Safety of chiropractic interventions: a systematic review" (PDF). Spine. 34 (11): E405–13. doi:10.1097/BRS.0b013e3181a16d63. PMID 19444054. مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 سبتمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Ernst E (2007). "Adverse effects of spinal manipulation: a systematic review". Journal of the Royal Society of Medicine. 100 (7): 330–38. doi:10.1258/jrsm.100.7.330. PMC 1905885. PMID 17606755. Archived from the original on 16 مايو 2010. ضع ملخصا Med News Today (2007-07-02). الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  8. Haynes MJ, Vincent K, Fischhoff C, Bremner AP, Lanlo O, Hankey GJ (2012). "Assessing the risk of stroke from neck manipulation: a systematic review". International Journal of Clinical Practice. 66 (10): 940–47. doi:10.1111/j.1742-1241.2012.03004.x. PMC 3506737. PMID 22994328. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Ernst E (2010). "Vascular accidents after neck manipulation: cause or coincidence?". International Journal of Clinical Practice. 64 (6): 673–77. doi:10.1111/j.1742-1241.2009.02237.x. PMID 20518945. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Ernst E (2010). "Deaths after chiropractic: a review of published cases". International Journal of Clinical Practice. 64 (8): 1162–65. doi:10.1111/j.1742-1241.2010.02352.x. PMID 20642715. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Nelson CF, Lawrence DJ, Triano JJ, Bronfort G, Perle SM, Metz RD, Hegetschweiler K, LaBrot T (2005). "Chiropractic as spine care: a model for the profession". Chiropractic & Osteopathy. 13 (1): 9. doi:10.1186/1746-1340-13-9. PMC 1185558. PMID 16000175. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Kaptchuk TJ, Eisenberg DM (November 1998). "Chiropractic: origins, controversies, and contributions". Archives of Internal Medicine. 158 (20): 2215–24. doi:10.1001/archinte.158.20.2215. PMID 9818801. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Ernst E (May 2008). "Chiropractic: a critical evaluation". Journal of Pain and Symptom Management. 35 (5): 544–62. doi:10.1016/j.jpainsymman.2007.07.004. PMID 18280103. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Murphy DR, Schneider MJ, Seaman DR, Perle SM, Nelson CF (Aug 2008). "How can chiropractic become a respected mainstream profession? The example of podiatry" (PDF). Chiropractic & Osteopathy. 16: 10. doi:10.1186/1746-1340-16-10. PMC 2538524. PMID 18759966. مؤرشف من الأصل (PDF) في 7 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. "Chiropractic". NHS Choices. 20 August 2014. مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 19 سبتمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Mootz RD, Phillips RB (1997). "Chiropractic belief systems". In Cherkin DC, Mootz RD (المحررون). Chiropractic in the United States: Training, Practice, and Research. Rockville, MD: وكالة أبحاث الرعاية الصحية والجودة. صفحات 9–16. OCLC 39856366. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) AHCPR Pub No. 98-N002.
  17. Keating JC Jr (2005). "Philosophy in chiropractic". In Haldeman S, Dagenais S, Budgell B, et al. (المحررون). Principles and Practice of Chiropractic (الطبعة 3rd). ماكجرو هيل التعليم. صفحات 77–98. ISBN 978-0-07-137534-4. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Martin Gardner (1 June 1957). Fads and Fallacies in the Name of Science. Courier Corporation. صفحات 227–. ISBN 978-0-486-20394-2. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Raso J (1997). "Dictionary of Metaphysical Healthcare – Glossary". Quackwatch. مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. عز الدين، محمد طلعت (2007). "الكيروبراكتيك: نبذة تاريخية في العالم ومصر.أهداف واستخدامات". دليل جراحي العظام المصريين. القاهرة: جمعية جراحة العظام المصرية. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • علم الكيروبراكتيك لعلاج الاضطرابات العمود الفقرى وبعض حالات الدوار والصداع ـ وكالة الأنباء الكويتية (كونا)
    • الصحيفة الطبية للدكتور ياسر متولي
    • بوابة طب
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.