مجريطي (كوكب خارجي)

إبسلون اندروميدا دي (بالإنجليزية: Upsilon Andromedae d)‏، ويسمى آيضا Majriti (المجريطي) نسبة إلى أبو القاسم مسلمة بن أحمد المجريطي (338 هـ - عام 398 هـ) فلكي وكيميائي ورياضياتي أندلسي.

إبسلون اندروميدا دي
كوكب خارج المجموعة الشمسية قائمة الكواكب الخارجية
تصور فني لإبسِلون اندروميدا دي ككوكب عملاق غازي من الدرجة الثانية (المقدمة) يدور حول نجمة المضيف (وسط) ورفيقة إبسِلون اندروميدا بي يمكن أن يشاهد بعيداً كنقطة حمراء (فوق النجم "A").

النجم الأم
النجم إبسلون اندروميدا A
تابع إلى تطوان  
الكوكبة المرأة المسلسلة
المطلع المستقيم 01س 36د 47.8ث
الميل °
+41
24 20
القدر الظاهري (mV) 4.09
البعد 44.0 ± 0.1 سنة ضوئية
(13.49 ± 0.03 فرسخ فلكي)
التصنيف F8V[1]
الكتلة (m) 1.27 (± 0.12)[2] كتلة شمسية
نصف القطر (r) 1.480 (± 0.087)[3] نصف قطر شمسي
الحرارة (T) 6213 (± 44)[4] كلفن
المعدنية [Fe/H] 0.09 (± 0.06)[2]
العمر 3.12 (± 0.2)[5] غيغا سنة
الخاصية الفيزيائية
كتلة (m) 10.25+0.7
−3.3
[5] MJ
نصف قطر (r) ~1.02 RJ
تدفق إشعاعي (ρ) 0.568[6]
درجة حرارة (T) 218 ك (−55 °م؛ −67 °ف) K
العناصر المدارية
نصف المحور الرئيسي (a) 2.54 ± 0.15 و.ف
(~380 جم)
نصف المحور الرئيسي 2.55 وحدة فلكية  
   ~188 م.ث.ق
الحضيض (q) 1.88 ± 0.18 و.ف
(~282 جم)
الأوج (Q) 3.19 ± 0.28 و.ف
(~478 جم)
الشذوذ المداري (e) 0.299±0.072[7]
الفترة المدارية (P) 1276.46±0.57[7] ي
(~3.49626[7] س)
الميل المداري (i) 23.8 ± 1[5]°
زاوية الحضيض (ω) 279 ± 10°
وقت الحضيض (T0) 2,448,827 ± 30 ي.ي
نصف المطال (K) 63.4 ± 1.5 م/ث
معلومات الاكتشاف
المكتشف جيفري مارسي  
تاريخ الاكتشاف 15 أبريل 1999
المكتشفون بول بتلر، جيفري مارسي وآخرون.
أسلوب الكشف سرعة شعاعية
محل الكشف مسح ليك كارنيجي للكواكب خارج المجموعة الشمسية

 USA
حالة الاكتشاف مَنْشُور
تسميات اخرى
Majriti, 50 Andromedae d, Upsilon Andromedae Ad
مراجع
كوكب خارجي بيانات
سيمباد Ups+And+d
ارشيف ناسا للكواكب الخارجية بيانات
فهرس الكواكب الخارجية المفتوح بيانات

إبسلون اندروميدا دي كوكب مشتري هائل خارج المجموعة الشمسية يدور داخل منطقة قابلة للسكنى حول النجم الشبية بالشمس تطوان.ويقع على بعد حوالي 44 سنة ضوئية (13.5 فرسخ فلكي، أو ما يقرب من 4.163×1014 كم) عن الارض في كوكبة المرأة المسلسلة. قدم هذا الاكتشاف أول نظام كوكبي متعدد يتم اكتشافه حول نجم من نجوم النسق الأساسي، وأول نظام من هذا القبيل معروف في نظام نجمي متعدد.تم العثور على هذا الكوكب خارج المجموعة الشمسية باستخدام طريقة السرعة الشعاعية، حيث أشارت تأثيرات دوبلر لخطوط طيف النجم المضيف وجود جرم في المدار.

التسمية

في يوليو 2014 أطلق الاتحاد الفلكي الدولي عملية لإعطاء أسماء الأعلام لبعض الكواكب الخارجية والنجوم التي تستضيفهم.[8] العملية تتضمن مشاركة الجمهور لترشيح والتصويت لأسماء جديدة.[9]، في ديسمبر 2015، أعلن الاتحاد الفلكي الدولي الاسم الفائز الذي كان Majriti لهذا الكوكب.[10] قدم الاسم الفائز من قبل نادي علم الفلك فيغا المغربي، تكريما لعالم القرن العاشر مسلمة المجريطي.[11]

الخصائص

الكتلة ونصف القطر ودرجة الحرارة

إبسلون اندروميدا دي كوكب مشتري هائل خارج المجموعة الشمسية نصف قطره وكتلتة أكبر من كوكب المشتري. ودرجة حرارتة 218 ك (-55 درجة مئوية، -67 درجة فهرنهايت).[6] ولديه كتلة تعادل 10.25 MJ [معلومة 1] ومن المرجح ان نصف القطر يعادل 1.02 RJ بناء على كتلته.[5]

النجم المضيف

الكوكب في مدار حول نجم من النوع-F يدعى تطوان. تبلغ كتلة النجم 1.27: [معلومة 2] ونصف قطره حوالي 1.48 [معلومة 3] ودرجة حرارتة 6074 ك ،وعمرة حوالي 3.12 مليار سنة تقريبا، وبالمقارنة فإن الشمس عمرها 4.6 مليار سنة.[12] ودرجة حرارتها 5778 ك.[13]

النجم غنى قليلا بالمعادن بمعدنية ، أو حوالي 123٪ مقارنة مع مقدار معدنية الشمس، ولمعانة يعادل 3.57 مرة (L☉).[معلومة 4]

القدر الظاهري للنجم أو مقدار لمعانة عند رؤيته من الأرض هو 4.09. لذلك النظام النجمي إبسلون اندروميدا يمكن رؤيته بالعين المجردة.

المدار

إبسلون اندروميدا دي يدور حول نجمه دورة واحدة كل ما يقرب من 3.5 سنة (حوالي 1276 يوما)، في مدار منحرف. أكثر انحرافا من أي من الكواكب المعروفة في النظام الشمسي.[14] لشرح الانحراف المداري للكوكب، اقترح البعض حدوث لقاء قريب مع كوكب يعتبر الآن مفقود في مدار خارجي حول النجم تطوان، هذا اللقاء نقل إبسلون اندروميدا دي إلى مدار قريب حول النجم وأطلق الكوكب الأخر بعيدآ.[15][16]

قابلية سكن الكوكب

انطباع فني لقمر خارج المجموعة الشمسية يحتمل أن يكون صالح للسكن يدور حول عملاق غازي.

إبسلون اندروميدا دي يدور داخل منطقة قابلة للسكنى حول النجم الشبية بالشمس إبسلون اندروميدا A. وكما هو محدد للعوالم الشبية بالأرض فأن هذا يعتمد على قدرة احتفاظ الكوكب بالماء السائل على سطحه. وعلى أساس كمية الأشعة فوق البنفسجية الواردة من النجم.[17]

وللحصول على مدار مستقر، فإن النسبة بين الفترة المدارية الابتدائية لقمر (حول الكوكب)، والفترة المدارية للكوكب حول النجم يجب أن تكون <1/9، على سبيل المثال: إذا كان الكوكب يستغرق 90 يوما للدوران حول نجمه، الحد الأقصى لمدار مستقر لأحد أقمار هذا الكوكب هو أقل من 10 ايام.[18][19] وتشير المحاكاة أن قمرآ لة فترة مدارية أقل من حوالي 45 إلى 60 يوما سيبقى مقيد بأمان إلى كوكب عملاق ضخم أو قزم بني يدور على مسافة 1 وحدة فلكية من نجم يشبة الشمس.[20] في حالة إبسلون اندروميدا دي، فإن الفترة المدارية من الضروري أن تكون ما لا يزيد عن 120 يوما (حوالي 4 أشهر) من أجل الحصول على مدار مستقر.

ويمكن أن تسمح تأثيرات المد والجزر للقمر بأن يحفاظ على الصفائح التكتونية، التي من شأنها أن تسبب النشاط البركاني لتنظيم درجة حرارة القمر.[21][22] وخلق تأثير الدينامو الذي من شأنه أن يعطي القمر حقل مغناطيسي قوي.[23]

ولدعم مناخ يشبه الأرض لحوالي 4.6 مليار سنة (عمر الأرض)، فإن القمر يجب ان يكون لدية كثافة تشابه كثافة المريخ وما لا يقل عن كتلة تعادل 0.07 M⊕.[معلومة 5][24] وطريقة أخرى لتقليل من خسائر الرشرشة أن يكون للقمر حقل مغناطيسي قوي يمكن أن يحرف الرياح النجمية وأحزمة الإشعاع.

نتائج قياسات مسبار ناسا غاليليو تشير أن الأقمار الكبيرة لديها مجالات مغناطيسية. فلقد وجدت أن لقمر المشتري جانيميد غلاف مغنطيسي خاص به، على الرغم من أن كتلته هي فقط 0.025 M⊕

الاكتشاف والدراسات الاحقة

اكتشف إبسلون اندروميدا دي في أبريل 15, 1999. وكمثل معظم الكواكب خارج المجموعة الشمسية المعروفة، تم الكشف عن إبسلون اندروميدا دي برصد التغيرات في قياس السرعة الشعاعية للنجم وأنها ناتجة عن جاذبية كوكب. وقد تم ذلك عن طريق عمل قياسات دقيقة لتأثير دوبلر لخطوط طيف النجم المضيف (إبسلون اندروميدا A). في وقت الاكتشاف كان معروفا بالفعل ان النجم (تطوان) يستضيف كوكب خارج المجموعة الشمسية واحد، وهو الكوكب المشتري الحار صفار أو إبسلون اندروميدا بي ومع ذلك، بحلول عام 1999، كان واضحا أن هذا الكوكب الداخلي لا يمكن أن يفسر وبشكل كامل قياسات منحنى السرعة الشعاعية.

في عام 1999، علماء الفلك في كل من جامعة ولاية سان فرانسيسكو ومركز هارفارد-سميثونيان للفيزياء الفلكية خلصوا وبشكل مستقل أن نموذج كوكبي ثلاثي أفضل ما يناسب البيانات. واطلق على الكوكبين الجديدين إبسلون اندروميدا سي وإبسلون اندروميدا دي.[25]

وتشير القياسات الفلكية الأولية بأن مدار إبسلون اندروميدا دي قد يميل 155.5 درجة إلى مستوى السماء.[26] على أية حال؛ في وقت لاحق أثبتت هذه القياسات جدواها فقط بالنسبة للحدود العليا ولا قيمة لها بالنسبة للكوكب الخارجي HD 192263 b وربما الكوكب السرطان 55 c.[27] الميل الحقيقي لإبسلون اندروميدا دي حدد بي 23.8 درجة بعد دراسة النتائج المجمعة من قياسات تلسكوب هابل الفضائي وقياسات السرعة الشعاعية.[5]

معلومات

  1. كتلة المشتري وهي تعادل (1.8986×1027 كلغم.
  2. كتلة شمسية وتعادل
  3. نصف قطر شمسي 695,700,000 متر
  4. ضياء شمسي السطوع الشمسي ويرمز له بالرمز L ) هو وحدة تستخدم لقياس سطوع النجوم في علم الفلك، حيث تماثل سطوع الشمس أو ضياء الشمس الذي يبلغ 3.846×1026 واط.
  5. كتلة الأرض ما يقرب من 6000 تريليون طن.

    اقرأ أيضا

    مصادر

    1. "NLTT 5367 -- High proper-motion Star". SIMBAD Astronomical Object Database. Centre de Données astronomiques de Strasbourg. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    2. Fuhrmann, Klaus; Pfeiffer, Michael J.; Bernkopf, Jan (أغسطس 1998), "F- and G-type stars with planetary companions: upsilon Andromedae, rho (1) Cancri, tau Bootis, 16 Cygni and rho Coronae Borealis", Astronomy and Astrophysics, 336, صفحات 942–952, Bibcode:1998A&A...336..942F الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
    3. van Belle, Gerard T.; von Braun, Kaspar (2009). "Directly Determined Linear Radii and Effective Temperatures of Exoplanet Host Stars". The Astrophysical Journal. 694 (2): 1085–1098. arXiv:0901.1206. Bibcode:2009ApJ...694.1085V. doi:10.1088/0004-637X/694/2/1085. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    4. "Exoplanets Data Explorer". exoplanet.org. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 4 سبتمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    5. McArthur, Barbara E.; et al. (2010). "New Observational Constraints on the υ Andromedae System with Data from the Hubble Space Telescope and Hobby Eberly Telescope" (PDF). The Astrophysical Journal. 715 (2): 1203. Bibcode:2010ApJ...715.1203M. doi:10.1088/0004-637X/715/2/1203. مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 سبتمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    6. https://web.archive.org/web/20160821055200/http://www.hpcf.upr.edu/~abel/phl/hec_plots/hec_orbit/hec_orbit_ups_And_d.png. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ |title= (مساعدة)
    7. Ligi, R.; et al. (2012). "A new interferometric study of four exoplanet host stars : θ Cygni, 14 Andromedae, υ Andromedae and 42 Draconis". Astronomy & Astrophysics. 545: A5. arXiv:1208.3895. Bibcode:2012A&A...545A...5L. doi:10.1051/0004-6361/201219467. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    8. NameExoWorlds: An IAU Worldwide Contest to Name Exoplanets and their Host Stars. IAU.org. 9 July 2014 نسخة محفوظة 04 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
    9. NameExoWorlds The Process نسخة محفوظة 09 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
    10. Final Results of NameExoWorlds Public Vote Released, International Astronomical Union, 15 December 2015. نسخة محفوظة 02 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
    11. NameExoWorlds The Approved Names نسخة محفوظة 02 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
    12. Fraser Cain (24 سبتمبر , 2016). "ما هي دورة حياة الشمس؟". Universe Today. مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 1 يناير 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    13. Fraser Cain (23 ديسمبر، 2015). "ما هو لون الشمس". Universe Today. مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2012. اطلع عليه بتاريخ 1 يناير 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
    14. Butler, R. P.; et al. (2006). "Catalog of Nearby Exoplanets". The المجلة الفيزيائية الفلكية. 646 (1): 505–522. arXiv:astro-ph/0607493. Bibcode:2006ApJ...646..505B. doi:10.1086/504701. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) (web version) نسخة محفوظة 5 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
    15. Ford, Eric B.; et al. (2005). "Planet-planet scattering in the upsilon Andromedae system". Nature. 434 (7035): 873–876. arXiv:astro-ph/0502441. Bibcode:2005Natur.434..873F. doi:10.1038/nature03427. PMID 15829958. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    16. Rory Barnes; Richard Greenberg (2008). "Extrasolar Planet Interactions". arXiv:0801.3226v1 [astro-ph]. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    17. Buccino, Andrea P.; et al. (2006). "Ultraviolet Radiation Constraints around the Circumstellar Habitable Zones". Icarus. 183 (2): 491–503. arXiv:astro-ph/0512291. Bibcode:2005astro.ph.12291B. doi:10.1016/j.icarus.2006.03.007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    18. Kipping, David (2009). "Transit timing effects due to an exomoon". Monthly Notices of the Royal Astronomical Society. 392: 181–189. arXiv:0810.2243. Bibcode:2009MNRAS.392..181K. doi:10.1111/j.1365-2966.2008.13999.x. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    19. Heller, R. (2012). "Exomoon habitability constrained by energy flux and orbital stability". Astronomy & Astrophysics. 545: L8. arXiv:1209.0050. Bibcode:2012A&A...545L...8H. doi:10.1051/0004-6361/201220003. ISSN 0004-6361. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    20. Andrew J. LePage. "Habitable Moons:What does it take for a moon — or any world — to support life?". SkyandTelescope.com. مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    21. Glatzmaier, Gary A. "How Volcanoes Work – Volcano Climate Effects". مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    22. "Solar System Exploration: Io". Solar System Exploration. NASA. مؤرشف من الأصل في 06 نوفمبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ أرشيف= (مساعدة)
    23. Nave, R. "Magnetic Field of the Earth". مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    24. "In Search Of Habitable Moons". Pennsylvania State University. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    25. Butler, R. Paul; et al. (1999). "Evidence for Multiple Companions to υ Andromedae". The المجلة الفيزيائية الفلكية. 526 (2): 916–927. Bibcode:1999ApJ...526..916B. doi:10.1086/308035. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    26. Han, Inwoo; et al. (2001). "Preliminary Astrometric Masses for Proposed Extrasolar Planetary Companions". The المجلة الفيزيائية الفلكية. 548 (1): L57–L60. Bibcode:2001ApJ...548L..57H. doi:10.1086/318927. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    27. Pourbaix, D. & Arenou, F. (2001). "Screening the Hipparcos-based astrometric orbits of sub-stellar objects". مجلة علم الفلك والفيزياء الفلكية. 372 (3): 935–944. arXiv:astro-ph/0104412. Bibcode:2001A&A...372..935P. doi:10.1051/0004-6361:20010597. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

      • بوابة علم الكواكب خارج المجموعة الشمسية
      • بوابة علم الفلك
      This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.