لاجئو الحرب الأهلية السورية

لاجئو الحرب الأهلية السورية أواللاجئون السوريون، مواطنون سوريون فرّوا من سورية مع تصاعد الأزمة السورية. بحلول عام 2015، تم تسجيل أكثر من ثماني مليون لاجئ سوري في دول الجوار والعالم خصوصاً الأردن ولبنان وتركيا والعراق و ألمانيا وعلى الأرجح توجد عشرات الآلاف الأخرى من اللاجئين غير المسجلين، ويقدر عدد من ينتظرون التسجيل بحوالي 227 ألف شخص.

محتوى هذه المقالة بحاجة للتحديث. فضلًا، ساعد بتحديثه ليعكس الأحداث الأخيرة وليشمل المعلومات الموثوقة المتاحة حديثاً. (أكتوبر 2015)
لاجئو الحرب الأهلية السورية
التعداد الكلي: 4,013,292 estimated (9 July 2015)[1]

4,013,292 registered by المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين
(9 July 2015)
[1]

مناطق التوزع
 الأردن 628,427 estimated (April 2015)[2]

628,427 registered (April 2015)[2]

 لبنان 1,196,560 estimated (April 2015)[3]

1,185,241 registered (April 2015)[3]

 تركيا 2,138,999 estimated (April 2015)[4]

1,938,999 registered (April 2015)[4]

 مصر 133,862 estimated (April 2015)[5]

133,862 registered (April 2015)[5]

 العراق 247,861 estimated (March 2015)[6]

247,861 registered (March 2015)[6]

 ألمانيا 105,000 estimated (March 2015)[7]
 اليونان 88,204 (2015 only)[8]
 السويد 116,000 (2019) [9][10][11][12]
 النمسا At least 18,000 (2015)[13][14]
 المملكة المتحدة 17,000 (2019)[15]
 المملكة العربية السعودية (2016) 500,000
 الجزائر 43,000 estimated (November 2015)

5,721 "asylum seekers"[16] (November 2015)

 أرمينيا 3,248 applied for visas (July 2012)

16,000 (Jan 2014) [17]

اللغات: العربية، الكردية، التركية، الأرمنية
الدين: إسلام، مسيحية
لاجئو الحرب الأهلية السورية

حكومات بعض الدول اتخذت سياسة الباب المفتوح مع اللاجئين كتركيا وألمانيا ومصر كأفضل الأمثلة، لكن حكومات دول أخرى تعاملت معهم كأمر واقع فُرض عليهم بسبب العوامل الجغرافية /أي لمحاداتها سوريا/ ،كلبنان والذي استخدمت بعض التيارات السياسية فيه اللاجئين السوريين كورقة للعب عليها فيما يخص الانتخابات والدعايات السياسية . بطبيعة الحال تم الزج باللاجئين السوريين في الدعايات السياسية في تركيا بشكل واضح، وألمانيا بشكل طفيف .

مع نزوح المدنيين السوريين نزحت رؤوس الأموال واليد العاملة السورية مم فتح شهية الكثير من الحكومات وجعل فكرة استقبالهم مطروحة بلا تردد.

تسلسل زمني

نيسان/أبريل - أيار/مايو

قبل الثالث من أيار/مايو، قدّر عدد السوريين الذين يعبرون الحدود التركيّة يوميّاً بحوالي 300 شخص. قال الرئيس التركي عبد الله غول: أن تركيا تستعد "لأسوأ السيناريوهات"، في إشارة واضحة إلى إمكانية تدفق أعداد كبيرة من اللاجئين القادمين من سورية، وبالفعل فقد أقامت تركيا مخيّماً صغيراً في محافظة هاتاي جنوب تركيا الحدوديّة مع سورية، استقبل 263 شخصاً فرّوا من بلدهم الجمعة 29 نيسان/أبريل الماضي.[18]

في منتصف شهر أيار/مايو فر حوالي 700 شخص من سكان مدينة تلكلخ إلى بلدة المقيبلة في منطقة وادي خالد شمال لبنان، ووفقاً لمختار القرية استقبلت المنطقة بحلول 13 أيار/مايو أكثر من 1350 لاجئ خلال عشرة أيام، وهم بمجملهم من النساء والأطفال، مع توقع تزايد أعداد اللاجئين.[19]

في 14 أيار/مايو، قالت ميليسا فليمينغ المتحدّثة باسم المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، أن تدفق اللاجئين إلى لبنان كان محدوداً والأعداد كانت قليلة للغاية، وأردفت أن أعداد اللاجئين الفارين إلى تركيا كانت قليلة نسبيّاً حوالي 250 لاجئ.[20]

حزيران/يونيو

قبيل اجتياح جسر الشغور ومع مخاوف من عملية عسكرية مرتقبة للجيش السوري بدأ سكان المنطقة النزوح إلى الجانب التركي من الحدود، مدينة جسر الشغور التي يسكنها قرابة 42 ألف نسمة أضحت مهجورة إلى حد كبير في انتظار هجوم الجيش السوري النظامي، نقلت صحيفة الغارديان البريطانية عن مسؤولين أتراك أن حوالي 2500 لاجئ عبروا الحدود إلى تركيا ومعظمهم من مدينة جسر الشغور، وبحلول منتصف شهر حزيران/يونيو تجاوز عدد اللاجئين السورين في تركيا 10,000 لاجئ، وقدّر عدد اللاجئين السوريين في لبنان حوالي 20,000 معظمهم نزح إلى محافظة شمال لبنان بشكل منطقتي عكار ووادي خالد ومدينة طرابلس.[21][22]

تموز/يونيو

بلغ عدد اللاجئين السوريين في تركيا بداية شهر تموز/يونيو ووفقاً للأرقام الرسميّة التركيّة 15228، كنتيجة لاضطرابات الأمنية التي أعقبت انتشار الاحتجاجات في معظم أرجاء البلاد والحملة الحكومية العنيفة من القوات الحكومية الموالية لبشار الأسد، مع نهاية شهر تموز/يونيو بلغ عدد اللاجئين 10227 مع عودة أكثر من 5000 لاجئ لسورية بمحض إرادتهم.[23]

أيلول/سبتمبر

بلغ عدد اللاجئين السوريين المسجلين في لبنان أوائل شهر أيلول/سبتمبر 2,600 لاجئ، مع عدّة آلاف آخرين يقيمون بطريقة غير مشروعة وفقاً للمفوضية، في أيلول/سبتمبر 2011، ارتفعت أعداد اللاجئين السوريين في لبنان إلى نحو 4,000 لاجئ مسجل، يصبح عدد مع أعداد اللاجئين المقدرين والغير مسجلين بحدود 6,000 لاجئ.[24] على الرغم من عودة سوريين كثر خلال شهري تموز/يونيو وآب/أغسطس، بدأت تركيا في أوائل شهر أيلول/سبتمبر بإنشاء ستة مخيمات كبيرة لللاجئين السوريين الذين فرّوا من سورية.[25]

تشرين الثاني/نوفمبر

بلغ عدد اللاجئين السوريين في تركيا بحدود 7,600 لاجئ حسب عدّة وكالات.[26]

كانون الأول/ديسمبر

بلغ عدد اللاجئين السوريين المسجلين في الأردن منتصف كانون الأول/ديسمبر حوالي 1,500 لاجئ، مع آلاف من اللاجئين الغير المسجلين.[27]

بحلول نهاية عام 2011، أفادت التقارير الواردة من ليبيا ان آلاف اللاجئين السوريين وجدوا لهم مأوى في ليبيا.

كانون الثاني/يناير

بلغ عدد اللاجئين السوريين المسجلين في لبنان وفق المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، 5,238 لاجئ، مع آلاف اللاجئين غير المسجلين.[28][29]

كما أعلن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي عن استعدادات يقوم بها الجيش الإسرائيلي لاستيعاب آلاف اللاجئين السوريين المحتملين من الطائفة العلويّة في هضبة الجولان السوريّة، في حال سقوط النظام السوري الذي تهيمن عليه الأقليّة العلوية[بحاجة لدقة أكثر] واضطرار العلويون إلى الفرار[30]

شباط/فبراير

أعلنت الحكومية الأردنية بداية شهر شباط/فبراير عن عزمها بناء مخيّم للاجئين السوريين الفارين من العنف المتصاعد في بلادهم.[31]

كما أفادت التقارير الواردة من تركيا عن عبور 3,000 لاجئ الحدود بين البلدين، ليصبح عدد اللاجئين المسجلين في تركيا 9,700 لاجئ نهاية شهر شباط/فبراير.[29]

آذار/مارس

مع بدء الجيش السوري اجتياحه لمدينة حمص في شباط/فبراير وحملته العسكرية على منطقة القصير الحدوديّة مع لبنان في آذار/مارس، تم تسجيل حالات نزوح جماعيّة للاجئين سوريين على نطاق واسع في لبنان بدءاً من 4 آذار/مارس، قدّر عددهم بحوالي 2000 لاجئ.

في منتصف آذار/مارس، تحدثت تركيا عن تزايد وتيرة تدفق اللاجئين السورين "عدة مئات في اليوم" خصوصاً من محافظتي إدلب وحلب، كما أعلنت الأمم المتحدة ان أعداد اللاجئين في مخيم هاتاي تجاوز 13,000 لاجئ، بحلول 18 آذار/مارس بلغ عدد اللاجئين السوريين في تركيا ووفقاً لمسؤولين أتراك حوالي 14,700 لاجئ، كما أعلنت الحكومة التركية عن عزمها بناء مخيّمات جديدة في محافظات: هاتاي وكلس وغازي عينتاب وشانلورفا.[32][33]

في الأردن، تم الإبلاغ عن وصول 80,000 لاجئ سوري، نزح معظمهم لمنطقة الرمثا ومدينة المفرق شمالي الأردن وفق المتحدث باسم الحكومة الأردنيّة راكان المجالي، كما أعلن أيضاً راكان المجالي عن عزم الأردن بناء مخيّم لاستضافة اللاجئين السوريين بمساحة 30,000 متراً مربعاً.[34]

بحلول 24 آذار/مارس بلغ عدد اللاجئين السوريين المسجلين في إقليم كردستان العراق حوالي 1000، بالإضافة إلى حوالي 1000 طلب لجوء مقدّم، بما في ذلك 60 عائلة ومئات الجنود المنشقّون الذين فرّوا إلى كردستان العراق من سورية، وفقاً لمكتب الهجرة في إقليم كردستان العراق.[35]

بحلول مارس آذار/مارس قدّرت الأمم المتحدّة أعداد اللاجئين السوريين داخل سورية حوالي 230,000 لاجئ، وخارج سورية حوالي 30,000 لاجئ.[36]

نيسان/أبريل

قبيل انتهاء مهلة وقف إطلاق النار حسب خطة سلام كوفي عنان لسورية في 10 نيسان/أبريل صعّد الجيش السوري حملته على معاقل المعارضة، خصوصاً في محافظتي حلب وإدلب الشماليتين والحدودتين مع تركيا، المسؤولون الأتراك تحدثوا عن تزايد كبير في وتيرة تدفق اللاجئين 2,300 لاجئ في 4 نيسان/أبريل و2,800 لاجئ في 5 نيسان/أبريل، بحلول 10 من نيسان/أبريل وقبيل زيارة مبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربيّة لسورية كوفي عنان لمخيات اللاجئين في المحافظات التركيّة بلغ عدد اللاجئين السوريين المسجلين في تركيا حوالي 25,000 لاجئ، في الوقت ذاته طلب داود أوغلو من النظام السوري بالالتزام بوقف إطلاق النار كما تعهد لأنان، وطلب مساعدة الأمم المتحدة في حال استمرت وتيرة تدفق اللاجئين على ما هي عليه.[37]

بحلول 10 نيسان/أبريل، أفادت الأنباء الواردة عن تزايد أعداد اللاجئين السوريين في الدول المجاروة بنسبة 40% في غصون أيام، وبلع عدد اللاجئين المسجلين حوالي 55,000 لاجئ نصفهم من الأطفال دون سن 18.[38]

جهود الإغاثة

العودة إلى سوريا: تحليل جنساني

فقد تسببت الأزمة السورية في نزوح 5,7 مليون لاجئ إلى البلدان المحيطة، ونزح أكثر من ستة ملايين سوري داخليا. وبينما توقف القتال على نطاق واسع في معظم أنحاء البلد، لا تزال مستويات العنف المتزايدة مستمرة في بعض المناطق، ولا يزال المشردون يعولوا على الحماية الدولية والمساعدة الإنسانية في البلد المضيف.

وعلى الرغم من استمرار الأعمال العدائية في بعض أجزاء سوريا، فقد عاد إلى سوريا أكثر من 254 143 لاجئاً منظماً ذاتياً منذ 2015.[39] كما كان هناك 800000 عائد للنازحين داخلياً في عام 2017 و1.4 مليون عائد للنازحين داخلياً في عام 2018.[40] أظهرت آخر دراسة استقصائية إقليمية أجرتها المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مارس 2019 أن 5.9% من اللاجئين السوريين يعتزمون العودة في غضون الأشهر الإثني عشر المقبلة، وأن 75.2% من اللاجئين السوريين يأملون العودة في يوم واحد.[41]

وفيما يلي عرض توليفي للفوارق بين الجنسين وأوجه عدم المساواة بين الجنسين في مجالات الحماية الرئيسية المتصلة بعودة اللاجئين من الأردن ولبنان والعراق.  ويجب فهم هذا التحليل الجنساني بمنظور متقاطع، مع التسليم بأن القضايا الجنسانية المثارة تتأثر إلى حد كبير بعوامل أخرى مثل المركز الاجتماعي - الاقتصادي، أو السن، أو التوجه الجنسي، أو منطقة المنشأ، أو منطقة التشرد، أو القدرة البدنية، أو الانتماء الديني أو السياسي، أو غير ذلك.

الاختلافات الديموغرافية بين الجنسين في حركة العودة

وتشير الاتجاهات الإقليمية الأولية إلى أن اللاجئات قد يعود بمعدلات أكبر من اللاجئين الذكور، وإن كانت هناك حاجة إلى مزيد من المعلومات. كما أن قوانين التجنيد في سوريا تثبط عزيمة بعض اللاجئين السوريين الذكور عن العودة، كما أن ارتفاع معدلات وفيات الذكور في الصراع قد غير السكان الديموغرافيين[42] مع ازدياد عدد الأسر السورية التي ترأسها إناث في سوريا وفي جميع أنحاء المنطقة[43] النتائج المترتبة على الاستجابة الإنسانية داخل سوريا، مثل الحاجة المحتملة إلى زيادة الخدمات المصممة خصيصاً للنساء والتي تستهدف النساء، وخاصة في سبل العيش، والمعونة القانونية، والإسكان، وبرمجة الخدمات المصرفية العالمية والأسواق.

خطط مستقبليّة

  • أعلنت سويسرا عن عزمها استقبال لاجئين سوريين في حال طلبت الأمم المتحدة ذلك.[44]
  • أعلنت حكومة إقليم كردستان العراق عن عزمها بناء مخيم جديد للاجئين السوريين الذين فرّوا من العنف في بلادهم، كما تحدثت عن امتلاء مخيم القامشلي للاجئين -والذي أقيم عقب انتفاضة أكراد سورية ربيع 2004 - بلاجئين من فرّوا من بلادهم خلال الأزمة السورية.
  • السعودية لم ترغب في الحديث عن "جهودها في دعم الأشقاء السوريين في محنتهم الطاحنة"، لأنها ومنذ بداية الأزمة تعاملت مع هذا الموضوع من منطلقات دينية وإنسانية بحتة، وليس لغرض التباهي أو الاستعراض الإعلامي.وأوضح أن السعودية حرصت على عدم التعامل معهم كلاجئين حفاظا على كرامتهم وسلامتهم، ومَنحت مئات الآلاف منهم الإقامة النظامية أسوة ببقية المقيمين. وأشار إلى أن جهود بلاده امتدت لتشمل دعم ورعاية الملايين من السوريين اللاجئين في الدول المجاورة في كل من الأردن ولبنان وغيرها من الدول.وقد بلغت قيمة المساعدات الإنسانية التي قدمتها المملكة للأشقاء السوريين نحو 700 مليون دولار، حسب إحصائيات المؤتمر الدولي الثالث للمانحين المنعقد في الكويت في مارس/آذار الماضي لدعم الوضع الإنساني في سوريا.وأوضح المسؤول أن المساعدات الإنسانية شملت تقديم مواد غذائية وصحية وإيوائية وتعليمية، بما في ذلك إقامة عيادات سعودية تخصصية في مخيمات مختلفة للاجئين أهمها مخيم الزعتري في الأردن وفي مخيمات المعابر الحدودية.[45]

انظر أيضًا

مراجع

  1. "UNHCR Syria Regional Refugee Response/Total Persons of Concern". المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. 9 July 2015. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. "UNHCR Syria Regional Refugee Response/ Jordan". المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. 18 March 2015. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. "UNHCR Syria Regional Refugee Response/ Lebanon". المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. 18 March 2015. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. "UNHCR Syria Regional Refugee Response/ Turkey". المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. 13 March 2015. مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. "UNHCR Syria Regional Refugee Response/ Egypt". المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. 17 March 2015. مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. "UNHCR Syria Regional Refugee Response/ Iraq". المفوضية العليا للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. 28 February 2015. مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Matthias Meissner (30 March 2015). "Kriegsflüchtlinge aus Syrien - Linke und Gruene warnen vor Abschottung". Tagesspiegel. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. "Financially Strapped Greece Struggles With Flood of Refugees/". وول ستريت جورنال. 2 September 2015. مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 02 سبتمبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. "Var femte asylsökande kom från Syrien". Statistics Sweden. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. "Antalet asylsökande från Syrien har fördubblats". Statistics Sweden. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. "Största folkökningen någonsin". Statistics Sweden. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. "Stor ökning av ensamkommande flyktingbarn". Statistics Sweden. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. (PDF) https://web.archive.org/web/20170602113504/http://www.bmi.gv.at/cms/BMI_Asylwesen/statistik/files/2015/Asylstatistik_Juni_2015.pdf. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ |title= (مساعدة)
  14. STATISTIK AUSTRIA. "Bevölkerung nach Staatsangehörigkeit und Geburtsland". مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 أغسطس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. https://web.archive.org/web/20171009205057/https://www.gov.uk/government/uploads/system/uploads/attachment_data/file/455573/asylum2-q2-2015-tabs.ods. مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ |title= (مساعدة)
  16. United Nations High Commissioner for Refugees. "UNHCR - Algeria". مؤرشف من الأصل في 24 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 نوفمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. "The Housing Conundrum: Syrian Armenians in Armenia". Armenian Weekly. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 13 نوفمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Ya Libnan: Turkey preparing for large numbers of Syrian refugee. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  19. CNN: Witnesses: Soldiers shell Syrian border town amid refugee flight نسخة محفوظة 20 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  20. فاينانشال تايمز: Syria's refugees from terror نسخة محفوظة 31 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.
  21. الغارديان: Syrian refugees in Turkey: 'People see the regime is lying. It is falling apart' نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  22. رويترز: Syrian troops near Turkey border, refugees flee نسخة محفوظة 11 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  23. Todays Zaman: Five babies born in Syrian refugee camps in Turkey named 'Recep Tayyip' نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  24. THE DAILY STAR: Nearly 5,000 Syrian refugees in north Lebanon نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  25. Hürriyet Daily News: Turkey allows limited access to Syrian refugee camp نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  26. نيو يورك تايمز: Refugees From Syria, a Visit With No Expiration Date نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  27. Al Arabiya News: Syrian refugees flee to Jordan نسخة محفوظة 03 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  28. THE DAILY STAR: UNHCR: 5,238 Syrian refugees now in Lebanon نسخة محفوظة 05 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  29. رويترز: As Syria bleeds, neighbors brace for refugees نسخة محفوظة 28 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  30. فرانس 24: بيني غانتز: "على إسرائيل الاستعداد لاستقبال لاجئين علويين في هضبة الجولان" [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 9 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  31. وكالة الأنباء الأردنية: [http://www.petra.gov.jo/Public_News/Nws_NewsDetails.aspx?Site_Id=1&lang=2&NewsID=59010&CatID=13&Type=Home&GType=1 Jordan opens camp for Syrian refugees at weekend نسخة محفوظة 2017-07-01 على موقع واي باك مشين.
  32. NPR: Syrian Refugees May Be Wearing Out Turks' Welcome نسخة محفوظة 01 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  33. دايلي تيليغراف: [http://www.telegraph.co.uk/news/worldnews/middleeast/syria/9141678/Syrian-refugees-flood-into-Turkey.html Syrian refugees flood into Turkey نسخة محفوظة 2017-06-22 على موقع واي باك مشين.
  34. News24: Syria: Refugees brace for more bloodshed نسخة محفوظة 23 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  35. وكالة كردستان للأنباء: 1,000 Syrian refugees have fled to Kurdistan نسخة محفوظة 10 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  36. CBS: UN says 230,000 people have fled Syria violence نسخة محفوظة 26 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  37. رويترز: [http://www.reuters.com/article/2012/04/06/syria-turkey-border-idUSL6E8F60LY20120406 Syria refugees brave mines, machineguns to reach Turkish sanctuary نسخة محفوظة 2015-11-25 على موقع واي باك مشين.
  38. أخبار ياهو: Factbox: Syrian refugee exodus grows نسخة محفوظة 26 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  39. "Situation Syria Regional Refugee Response: Durable Solutions". data2.unhcr.org. مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. "2019 Humanitarian Needs Overview: Syrian Arab Republic | HumanitarianResponse". www.humanitarianresponse.info. مؤرشف من الأصل في 7 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. "Document - 5th regional survey on refugee return perceptions and intentions March 2019". data2.unhcr.org. مؤرشف من الأصل في 7 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. Grimshaw, Damian; Rafferty, Anthony. "Social Impact of the Crisis in the United Kingdom: Focus on Gender and Age Inequalities". Work Inequalities in the Crisis. doi:10.4337/9780857937513.00020. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  43. "The status of Syrian refugee women in Lebanon". UN Women | Arab States (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  44. هيئة الإذاعة والتلفزيون السويسرية نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  45. "السعودية: استقبلنا نحو 2.5 مليون سوري". مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة الحرب
    • بوابة آسيا
    • بوابة الحرب الأهلية السورية
    • بوابة الوطن العربي
    • بوابة حقوق الإنسان
    • بوابة سوريا
    • بوابة شتات عربي
    • بوابة عقد 2010
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.