قوارض

القوارض وهي حيوانات ثديية تنتمي إلى رُتبة القوارض.[3][4][5] وهي أكبر رُتب الثدييات من حيث عدد الأنواع ، حيث تشكل نسبة أكثر من أربعين بالمائة من عدد جميع أنواع الثدييات .

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف
القوارض
العصر: بداية الباليوسين - الآن ، 61.7–0 مليون سنة

المرتبة التصنيفية رتبة [1][2] 
التصنيف العلمي
المملكة: الحيوانات
الشعبة: الحبليات
الطائفة: الثدييات
الصنف الفرعي: ثدييات حقيقية
الرتبة العليا: فوق رئيسيات
الرتبة: القوارض
Bowdich, 1821
الاسم العلمي
Rodentia[1][2] 
Thomas Edward Bowdich   ، 1821  
تحت الرتب
سنجابيات الشكل

قندسيات الشكل
فأريات الشكل
شذيليات الشكل

شيهميات الشكل

الفأر المنزلي من القوارض

لا تقرض هذه الحيوانات لكي تتغذى فقط ولكن عليها أن تفعل ذلك لكي تحفظ تآكل قواطعها الأمامية فهذه الأسنان تنمو باستمرار طوال حياة الحيوان فإذا تغذى حيوان قارض على طعام لين ومنع من قرض أي شيء صلب فإن قواطعه الأمامية تنمو حتى لا يتمكن الحيوان من غلق فكيه وقد تخترق سقف الحلق ويموت الحيوان في كلتا الحالتين.

ومعظم القوارض ولودة بدرجة كبيرة وعند إمدادها بكميات كبيرة من المحاصيل المزروعة فإنها تتكاثر بسرعة لدرجة أن أي شيء ينمو يؤكل في الحال وتعتبر الفئران والحيوانات الشبيهة بالفئران وتصبح القوارض وخاصة الفئران خطيرة عند تخزين الطعام ولا سيما الحبوب بكميات كبيرة، تقوم الجرذان بنقل مرض الطاعون الدملي الذي البراغيث التي تتطفل عليها.

وبطبيعة الحال فإن جميع القوارض ليست خطرة فبعضها سائغ للأكل وبعضها يعطي الفراء الجميل وبعضها الآخر يعد من الحيوانات الأليفة وهي تمد الحيوانات آكلة اللحوم بالغذاء مثل : الثعبان.

انظر أيضاً

مراجع

  1. وصلة : التصنيف التسلسلي ضمن نظام المعلومات التصنيفية المتكامل — تاريخ الاطلاع: 19 سبتمبر 2013 — العنوان : Integrated Taxonomic Information System — تاريخ النشر: 2004
  2. النص الكامل متوفر في: http://www.mapress.com/zootaxa/2011/f/zt03148p060.pdf — المؤلف: دون إي. ويلسون و DeeAnn M. Reeder — العنوان : Class Mammalia Linnaeus, 1758 — الصفحة: 56–60 — نشر في: التنوع البيولوجي للحيوان: مخطط تفصيلي للتصنيف العالي المستوى ومسح ثراء التصنيف
  3. Fiedler, Lynwood A. (1990). "Rodents as a Food Source". Proceedings of the Fourteenth Vertebrate Pest Conference 1990. University of California, Davis: 149–155. مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Gheerbrant, Emmanuel; Rage, Jean-Claude (2006). "Paleobiogeography of Africa: How distinct from Gondwana and Laurasia?". Palaeogeography, Palaeoclimatology, Palaeoecology. 241: 224–246. doi:10.1016/j.palaeo.2006.03.016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Meerburg, B. G.; Singleton, G. R.; Kijlstra, A. (2009). "Rodent-borne diseases and their risks for public health". Critical Reviews in Microbiology. 35 (3): 221–70. doi:10.1080/10408410902989837. PMID 19548807. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة ثدييات
    • بوابة علم الحيوان
    • بوابة علم الأحياء
    • بوابة قوارض
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.