فقد النطاف الخصوي
فقد النطاف الخصوي (بالإنجليزية: Testicular azoospermia) هو أحد أنواع فقد النطاف، ويمتاز بخصتين غير طبيعية أ، ضامرة أو مفقودة وهنالك خلل أو انعدام في إنتاج النطف.
أمراض النطاف، لمعلومات أخرى: العقم عند الرجل |
انعدام المني - فقدان كامل للمني |
وهن النطاف - انخفاض في حركة النطاف |
فقد النطاف - فقدان لخلايا النطف في المني * فقد النطاف قبل الخصوي * فقد النطاف الخصوي * فقد النطاف بعد الخصوي * فقد النطاف مجهول السبب |
فرط المني - حجم المني كبير |
نقص المني - حجم المني صغير |
قلة النطاف - قلة خلايا النطاف في المني |
موت النطاف - نطف ميتة أو غير متحركة |
إمساخ نطفي - نطف ذات تشكل غير طبيعي |
- مقالة مفصلة: فقد النطاف
ترتفع مستويات الهرمون المنشط للحوصلة (فرط موجهة الغدد التناسلية) نتيجة لاضطراب آلية الارتجاع. هذه الحالة تمثل من 49 إلى 93٪ من حالات فقد النطاف.[1] الفشل الخصوي يتضمن عدم وجود إنتاج أو الفشل في الإنتاج أو إنتاج منخفض أو توقف النضج أثناء تكوين الحيوانات المنوية.
أسباب الفشل الخصوي تتضمن مشاكل خلقية مثل:
- أمراض خلقية مثل متلازمة كلاينفيلتر
- اختفاء الخصية الكاذب
- متلازمة خلايا سيرتولي فقط
- عدوى مكتسبة، مثل التهاب الخصية
- جراحة إصابة أو ورم
- الإشعاع[2]
كما يبدو أن الخلايا البدينة تفرز موادا وسيطة التهابية تثبط حركة النطفة ويحتمل أن تأثيرها انعكاسي، ويعتقد أنها آلية فيزيولوجية مرضية تؤدي إلى الالتهاب.[3]
بشكل عام، إن الرجال الذين يعانون من فقد نطاف مع فرط موجهة الغدد التناسلية قد يحتاج لتقييم كروموسومي.
طالع أيضا
- قصور الغدد التناسلية مع فرط موجهة الغدد التناسلية [الإنجليزية]
المصادر
- Jarvi, K; Lo, K; Fischer, A; Grantmyre, J; Zini, A; Chow, V; Mak, V (2010). "CUA Guideline: The workup of azoospermic males". Canadian Urological Association journal. 4 (3): 163–7. PMC 2874589. PMID 20514278. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Dohle, Gert R (2010). "Male infertility in cancer patients: Review of the literature". International Journal of Urology. 17 (4): 327–331. doi:10.1111/j.1442-2042.2010.02484.x. PMID 20202000. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - Menzies, F. M.; Shepherd, M. C.; Nibbs, R. J.; Nelson, S. M. (2010). "The role of mast cells and their mediators in reproduction, pregnancy and labour". Human Reproduction Update. 17 (3): 383–396. doi:10.1093/humupd/dmq053. PMID 20959350. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
- بوابة طب
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.