سورة الطور
سورة الطور هي سورة مكية، من المفصل، آياتها 49، وترتيبها في المصحف 52، في الجزء السابع والعشرين، بدأت بأسلوب قسم: وَالطُّورِ ، والطور هو جبل الطور الذي كلم الله عليه موسى، نزلت بعد سورة السجدة.[1]
| |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
الترتيب في القرآن | 52 | ||||||
عدد الآيات | 49 | ||||||
عدد الكلمات | 312 | ||||||
عدد الحروف | 1293 | ||||||
النزول | مكية | ||||||
|
|||||||
نص سورة الطور في ويكي مصدر | |||||||
السورة بالرسم العثماني | |||||||
بوابة القرآن | |||||||
سبب النزول
جاء في روايةٍ أنّ قريشاً اجتمعت في دار الندوة ليفكّروا في مواجهة دعوة النّبي الإسلامية التي كانت تعدّ خطراً كبيراً على منافعهم غير المشروعة. فقال رجل من قبيلة عبد الدار ينبغي أن ننتظر حتّى يموت، لأنّه شاعر على كلّ حال، وسيمضي عنّا كما مات زهير والنابغة والأعشى ثلاثة شعراء جاهليون وطوي بساطهم وسيطوى بساط محمّد أيضاً بموته. قالوا ذلك وتفرّقوا فنزلت الآيات وردّت عليهم.[2][3]
وصلات خارجية
المراجع
- المصحف الإلكتروني، سورة الطور، التعريف بالسورة نسخة محفوظة 23 يناير 2019 على موقع واي باك مشين.
- موقع هدى القرآن الإلكتروني نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- القرطبي، ج9، ص6242
- بوابة الإسلام
- بوابة القرآن
سورة الطور في المشاريع الشقيقة
- صور وملفات صوتية من كومنز
- نصوص مصدرية من ويكي مصدر
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.