سورة الروم
سورة الروم سورة مكية، ماعدا الآية 17 فمدنية، من المثاني، آياتها 60، وترتيبها في المصحف 30، في الجزء الحادي والعشرين، نزلت بعد سورة الانشقاق، بدأت بحروف مقطعة الم ، تتنبأ الآيات الأولى من السورة بانتصار الروم على الفرس بعد هزيمتهم في معركة أنطاكية (613) خلال بضع سنين، وهو ما حدث في نهاية الحرب الساسانية-البيزنطية 602-628.[1]
| |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
الترتيب في القرآن | 30 | ||||||
عدد الآيات | 60 | ||||||
عدد الكلمات | 817 | ||||||
عدد الحروف | 3433 | ||||||
النزول | مكية | ||||||
|
|||||||
نص سورة الروم في ويكي مصدر | |||||||
السورة بالرسم العثماني | |||||||
بوابة القرآن | |||||||
سبب النزول
سبب النزول للآية (2): عن ابن شهاب قال: كان المشركون يجادلون المسلمين وهم بمكة قبل أن يهاجر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيقولون : الروم يشهدون أنهم أهل الكتاب، وقد غلبتهم المجوس، وأنتم تزعمون أنكم ستغلبوننا بالكتاب الذي أنزل على نبيكم، فكيف غلب المجوس الروم وهم أهل كتاب، فسنغلبكم كما غلب فارس الروم. فأنزل الله الآية.[2][3]
المصادر
- المصحف الإلكتروني، نبذة عن سورة الروم نسخة محفوظة 14 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- كناب أسباب النزول للنيسابوري
- رواه ابن أبي حاتم
- بوابة القرآن
- بوابة الإسلام
سورة الروم في المشاريع الشقيقة
- صور وملفات صوتية من كومنز
- نصوص مصدرية من ويكي مصدر
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.