حمية السكري

النظام الغذائي لمرضى السكري أو حمية السكري يعتبر أكثر النظم الغذائية التي يوصى بها في الأغلب ذلك النظام الذي ترتفع فيه نسبة الألياف الغذائية, في حين تنخفض فيه نسبة الدهون (وخصوصًا الدهون المشبعة). وتتراوح النسبة الموصى بها لمقدار الكربوهيدرات المفترض الحصول عليه يوميًا من إجمالي السعرات الحرارية التي يحصل عليها الجسم ما بين 1/6 إلى %75- وقد أشارت دراسة أجريت عام 2006 إلى أن النسبة الموصى بها تتراوح ما بين 40 إلى %65.[1]  وربما يتم حث مرضى السكري على التقليل من الكربوهيدرات عالية المؤشر الجلايسيمي، غير أن ذلك أيضًا موضع خلاف.[2] (في حالات نقص سكر الدم، ينصح المرضى بتناول أطعمة أو مشروبات يمكن أن ترفع مستوى سكر الدم بسرعة، يليها أحد أنواع الكربوهيدرات طويلة المفعول (مثل خبز الجاودار) للحد من تفاقم حالة نقص سكر الدم.)  لكن البعض الآخر يشكك في جدوى المؤشر الجلايسيمي وينصح بتناول الأغذية عالية المؤشر الجلايسيمي مثل البطاطس والأرز.

تاريخ ظهور النظم الغذائية الخاصة بمرض السكري

لعلاج مرض السكري بالنظم الغذائية تاريخ طويل - وكما يشير الباحثان راماشاندران وفيسواناثان (1998)، فإن العلاج بالنظام الغذائي لمرض السكري يعود إلى عام 3,500 قبل الميلاد في مصر، كما كان مستخدمًا في الهند من قِبَل الطبيبين الهنديين سوشروتا وتشاراكا منذ أكثر من 2000 عام مضى.   ويشير هذان المؤلفان إلى أنه في القرن الثامن عشر، أوضح جون رولو أن التقليل من السعرات الحرارية في النظام الغذائي لمرضى السكري ربما يحد من زيادة السكر في البول لديهم.  وعلى الرغم من ذلك، فربما يمكن القول إن التاريخ الأكثر حداثةً للنظم الغذائية الخاصة بمرض السكري قد بدأ مع فريدريك ماديسون آلن الذي أوصى، في الأيام التي سبقت اكتشاف الأنسولين، بألا يتناول الأفراد الذين يعانون من مرض السكري سوى أغذية منخفضة السعرات الحرارية بحيث تمنع حدوث حموضة الدم الكيتونية التي من شأنها أن تودي بحياتهم.  كان هذا أسلوبًا لم يفد في حقيقة الأمر في علاج مرض السكري، وإنما أسهم فحسب في إطالة عمر المرضى المصابين به لفترة محدودة. إن استخدام الأنسولين لأول مرة من قِبَل فريدريك بانتينج في عام 1922 قد غير مجرى الأمور، وفي نهاية المطاف أتاح للمرضى مزيدًا من المرونة في اختيار نظامهم الغذائي.

نظام البدائل الغذائية

في فترة الخمسينيات من القرن العشرين، وضعت الجمعية الأمريكية لمرض السكري، بالتعاون مع الهيئة العامة للخدمات الصحية بالولايات المتحدة الأمريكية، "نظام البدائل الغذائية" (the exchange scheme). وكان عبارة عن نظام يسمح للأفراد بمبادلة الأغذية المتماثلة في القيمة الغذائية (على سبيل المثال، الكربوهيدرات) ببعضها. لذلك، مثلاً، إذا كنت ترغب في الحصول على مقدار أكبر من المقدار المعتاد من الكربوهيدرات من الحلويات، يمكنك تقليل مقدار النشويات التي تتناولها في الوجبة الأولى. وقد تم إدخال تعديلات على هذا النظام في أعوام 1976 و1986 و1995 (تشالمرز وبيترسون، في ص 85 من الكتاب الذي اشتركا في تأليفه والصادر عام 1999). 

تطورات لاحقة

وعلى الرغم من ذلك، فإن بعض إخصائيي التغذية المتخصصين في النظم الغذائية الخاصة بمرض السكري في عصرنا الحاضر لا يوصون باتباع نظام البدائل الغذائية. وبدلاً من ذلك، فإنهم عادًة ما يوصون باتباع نظام غذائي صحي نموذجي: يحتوي على نسبة ألياف عالية، من خلال اشتماله على مجموعة منوعة من الفواكه والخضراوات، في الوقت الذي تنخفض فيه نسبة كل من السكريات والدهون، وعلى وجه الخصوص الدهون المشبعة. وقد أوصى جيمس أندرسون باتباع نظام غذائي ترتفع فيه نسبة الألياف النباتية (جاءت هذه التوصية في كتاب أندرسون ووارد الصادر عام 1979، ثم اقتبسها كل من موري وبيزورنو في موسوعة العلاج الطبيعي التي اشتركا معًا في تأليفها والصادرة عام 1990). وقد ينظر لهذا النظام على أنه استكمال للعمل البحثي لكل من دنيس بركيت وهيو ترويل حول الألياف الغذائية[3]، والذي ربما ينظر إليه بالتبعية على أنه استكمال لعمل برايس البحثي في إطار الموضوع نفسه (موري وبيزورنو، 1990)

في عام 1976، افتتح إخصائي التغذية الأمريكي نيثان بريتيكين مركزًا يخضع فيه مرضى السكري لبرنامج يتألف من نظام غذائي وتمرينات رياضية (برنامج بريتيكين) ويتميز النظام الغذائي في هذا البرنامج بارتفاع نسبة الكربوهيدرات والألياف فيه، من خلال احتوائه على فاكهة وخضراوات طازجة وأغذية مصنوعة من دقيق كامل. وقد كشفت دراسة تم إجراؤها في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس في عام 2005 عن أن هذا البرنامج قد أدى إلى حدوث تحسن ملحوظ في حالة مجموعة من المرضى، سواء في مرحلة الإصابة بمرض السكري أو في مرحلة ما قبل الإصابة به، وذلك خلال فترة لم تتجاوز ثلاثة أسابيع، إلى حد أن نحو نصف هؤلاء المرضى لم تعد تنطبق عليهم معايير تشخيص الإصابة بهذا المرض.[4][5][6][7]

على الجانب الآخر، في عام 1983، بدأ الدكتور ريتشارد بيرنشتاين في علاج المرضى في كل من مرحلتي الإصابة بمرض السكري وما قبل الإصابة به بنجاح اعتمادًا على نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات بدرجة كبيرة، يتجنب فيه الفواكه والسكر المضاف والنشا.  ويحدد كل من برنامج بريتيكين وأسلوب بيرنشتاين شكل التمرينات التي سيمارسها المرضى.  

الكربوهيدرات

أوصت الجمعية الأمريكية لمرض السكري في عام 1994 بضرورة أن تكون نسبة تتراوح ما بين %60 إلى %70 من مقدار السعرات الحرارية التي يتم الحصول عليها في صورة كربوهيدرات. وكما ذكر أعلاه، فإن هذا أمر مثير للجدل، إذ إن بعض الباحثين يرون أنه من الأفضل أن تكون تلك النسبة %40[8] أو أقل، في حين يؤكد آخرون على فوائد اتباع نظام غذائي غني بالألياف يشتمل على كربوهيدرات بنسبة %75.[9] 

وقد تضمن مقال يلخص وجهة نظر الجمعية الأمريكية لمرض السكري[10] العبارة التالية: "يمكن الاستعاضة عن الأغذية التي تحتوي على السكروز بأنواع أخرى من الكربوهيدرات في خطة الوجبات الغذائية، أو، في حالة إضافتها إلى خطة الوجبات الغذائية، يمكن أن تدعم هذه الخطة بنظام علاج بالأنسولين أو بنظام علاج لخفض نسبة السكر في الدم. وينبغي توخي الحذر لتجنب تناول مقدار مفرط من السعرات الحرارية." إن السكروز لا يزيد من معدل سكر الدم بدرجة أكبر من العدد نفسه من السعرات الذي يتم الحصول عليه في صورة نشا. وعلى الرغم من أنه لا ينصح باستخدام الفركتوز كمحلٍ، فإنه لا يجب تجنب الفواكه لمجرد أنها تحتوي على فركتوز. ويمكن الحصول على فوائد من تناول الألياف الغذائية جنبًا إلى جنب مع الكربوهيدرات؛ وكما يشير "فرانسيس" (1987)، فإن ثمة أدلة توضح أن تناول الكربوهيدرات مع الألياف الغذائية سيؤثر بدرجة أقل على زيادة نسبة السكر في الدم مما إذا تم تناول المقدار نفسه من الكربوهيدرات على حدة.  

ويمكن القول إن ما لم يتم تضمينه في العموم في التوصيات الخاصة بالنظام الغذائي لمرضى السكري هو الأنواع المختلفة من الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات.

وعلى الرغم من أن هناك اعتقادًا سائدًا مفاده أن سكر المائدة يلعب دورًا في الإصابة بمرض السكري، فإن له مؤشر جلايسيمي متوسط (يتراوح ما بين 55 إلى 69) ينتج فعليًا مستويات أقل من سكر الدم من الكم نفسه من السعرات الحرارية الذي يتم الحصول عليه من المصادر الأخرى من الكربوهيدرات. وقد أوصت الجمعية الكندية لمرض السكري بأن يتم تضمين سكر المائدة كجزء من النظام الغذائي لمرضى السكري.[11]

البدائل الغذائية منخفضة الكربوهيدرات

توضح بعض الدراسات أن اتباع نظام غذائي منخفض الكربوهيدرات أو نظام غذائي منخفض المؤشر الجلايسيمي ربما يكون فعالاً في إدارة مرض السكري من النوع الثاني، نظرًا لأن كلا الأسلوبين يحول دون حدوث زيادة حادة في نسبة السكر في الدم بعد تناول الطعام.[12][13]

وينتقد الدكتور ريتشارد بيرنشتاين بشدة الخطة الغذائية القياسية التي وضعتها الجمعية الأمريكية لمرض السكري. وتشمل خطته تناول كميات محدودة من الكربوهيدرات (30 جرام كل يوم)، جنبًا إلى جنب مع مراقبة نسبة السكر في الدم وممارسة تمرينات بناء العضلات العنيفة بانتظام، وبالنسبة لمرضى السكري الذين يستخدمون الأنسولين، الحقن بجرعات صغيرة من الأنسولين عند اللزوم. ويتمثل الهدف من النظام العلاجي الذي يقدمه بيرنشتاين في "الاقتراب من مستويات سكر الدم الطبيعي" على الدوام.[14] 

بدائل الأغذية النباتية

لقد أظهرت الدراسات الحديثة أن اتباع نظام غذائي نباتي قد يكون فعالاً أيضًا في إدارة مرض السكري من النوع الثاني.[15][16]

توقيت الوجبات الغذائية

بالنسبة للأفراد الذين يعانون من مرض السكري، لا يتمثل النظام الغذائي الصحي في اختيار الأغذية الصحية التي يجب أن يتناولوها فحسب، وإنما أيضا في تحديد التوقيت الصحيح لتناولها. لقد تناول الباحثون سونسكين وفوكس وجود في كتاب اشتركوا معًا في تأليفه وصدر في عام 1988 التساؤل المطروح بصدد الفترة التي يجب أن ينتظرها مريض السكري بعد أخذ حقنة الأنسولين قبل أن يتناول أية وجبة غذائية. وتتمثل الإجابة عن ذلك التساؤل في أن تحديد تلك الفترة يعتمد على نوع الأنسولين الذي يتناوله المريض وما إذا كان طويل أم متوسط أم قصير المفعول. وإذا تحقق المرضى من نسبة سكر الدم وقت النوم واكتشفوا أنها منخفضة، يكون من المستحب أن يتناولوا كربوهيدرات طويلة المفعول قبل أن يخلدوا للنوم وذلك للحيلولة دون نقص سكر الدم أثناء الليل.  

منتجات خاصة لمرضى السكري

في الآونة الأخيرة، حذرت الجمعية البريطانية لمرض السكري من شراء المنتجات المصممة خصيصًا للأشخاص الذين يعانون من مرض السكري، انطلاقا من الأسباب التالية:[17] 

  • يمكن أن تكون هذه المنتجات باهظة التكلفة.
  • يمكن أن تحتوي على مستويات عالية من الدهون.
  • يمكن ألا تعود بأية فوائد خاصة على الأفراد الذين يعانون من مرض السكري.

وقد أظهرت الأبحاث أن فطر المايتاك (Grifola frondosa ) له تأثير خافض لسكر الدم، وربما يفيد في إدارة مرض السكري.[18][19][20][21][22][23] ويتمثل السبب في أن فطر المايتاك يقلل من سكر الدم في أن هذا الفطر عادةً ما يعمل عمل مثبط لإنزيم ألفا جلوكوسيديز.[24] ولقد لوحظ أن أنواعًا أخرى من الفطريات مثل فطر الريشي،[25][26] و[27][28],Agaricus blazei و[29]Agrocybe cylindracea وفطر الكورديسيبس [30][31][32][33][34] تقلل مستويات سكر الدم إلى حد معين، مع أن آلية عملها غير معروفة حتى يومنا هذا.

الكحول والعقاقير

ينصح مرضى السكري بالاعتدال في تناول الكحول وبعض أنواع العقاقير. فالكحول يحول دون تكون الجليكوجين في الكبد، وبعض العقاقير تثبط أعراض الجوع. وقد يؤدي ذلك، جنبًا إلى جنب مع خلل الحكم على الأمور وضعف الذاكرة وضعف التركيز الذي تسببه بعض العقاقير، إلى نقص سكر الدم.

نظم غذائية خاصة

يشتمل نظام بريتيكين الغذائي على فواكه وخضراوات وأغذية مصنوعة من دقيق كامل وما إلى ذلك، ويتميز بارتفاع نسبة الكربوهيدرات والخشائن فيه. ويصاحب هذا النظام الغذائي ممارسة تمرينات رياضية.

نظام المؤشر الجلايسيمي الغذائي - من خلال تضمين أغذية منخفضة المؤشر الجلايسيمي في النظام الغذائي للفرد المصاب بمرض السكري، يمكن أن يساعد هذا النظام في السيطرة على المرض بشكل أفضل.[35][36] ويعتمد هذا النظام على تجنب أغذية مثل البطاطس المطهية بطرق معينة غير صحية والخبز الأبيض، والتركيز بدلاً من ذلك على الخبز متعدد الحبوب والخبز من العجين المخمر والبقوليات والأغذية المصنوعة من دقيق كامل - أنواع الأغذية التي تتحول بشكل أبطأ من غيرها إلى سكر في مجرى الدم. 

النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات - لقد أشير إلى أن التخلص من الكربوهيدرات في النظام الغذائي تدريجيًا والاستعاضة عنها بأطعمة مثل المكسرات والحبوب واللحوم والأسماك والزيوت والبيض والأفوكادو والزيتون والخضراوات ربما يسهم في مقاومة مرض السكري. وهنا، ستصبح الدهون هي المصدر الأساسي لإمداد الجسم بالسعرات الحرارية، وستقل المضاعفات الناتجة عن مقاومة الأنسولين.[37] ومع ذلك، فإنه من المهم بشكل حيوي أن يكون هذا النظام الغذائي منخفضًا في نسبة الدهون المشبعة. تشرح الجمعية الأمريكية لمرض السكري ذلك فيما يلي: "ترفع الدهون المشبعة مستوى الكوليسترول في الدم. ويمثل ارتفاع الكوليسترول في الدم عامل خطر للإصابة بأمراض القلب. وتزداد حالات الإصابة بأمراض القلب لدى الأفراد الذين يعانون من مرض السكري."[38]

النظام الغذائي عالي الألياف - لقد تبين أن النظام الغذائي الغني بالألياف له تأثير أفضل من النظام الغذائي الذي اقترحته الجمعية الأمريكية لمرض السكري في التحكم في مرض السكري، وربما في مستويات السكر في الدم، وذلك بنفس مستوى فاعلية عقاقير علاج السكري التي تؤخذ عن طريق الفم.[39][40][41]  

نظام العصر الحجري - لقد ثبت أن نظام العصر الحجري يحسن من مستوى تحمل السكر لدى البشر الذين يعانون من مرض السكري من النوع الثاني[42]، والبشر الذين يعانون من مرض نقص التروية القلبية ومن عدم تحمل السكر[43] ولدى الخنازير غير المصابة بأمراض.[44] وتعد هذه مجموعة محدودة من الدراسات في عدد قليل من الموضوعات، غير أنه قد بدأت تظهر معلومات متعلقة بفوائد نظام العصر الحجري في علاج مرض السكري. ويعد الأساس العلمي لنظام العصر الحجري والعلاقة بين ما يتناوله البشر وأمراض العالم الغربي (بما فيها السكري وارتفاع ضغط الدم والسمنة ونقص التروية القلبية والسكتة) هو الموضوع الذي تناولته مجموعة مراجع شاملة، موجهة لكلٍ من المتخصصين وغير المتخصصين المهتمين بهذا الموضوع بالمثل من عامة الجمهور، والتي يزيد عددها عن 2000 مرجع.[45]  

  • النظام الغذائي النباتي - يحسن النظام الغذائي النباتي منخفض الدهون من القدرة على التحكم في مستوى السكر في الدم، شأنه في ذلك شأن النظام الغذائي الذي تطرحه الجمعية الأمريكية لمرض السكري.[16]

انظر أيضًا

مصادر أخرى

  • Lindeberg, Staffan (2010). Food and Western Disease: Health and Nutrition from an Evolutionary Perspective. Chichester, U.K.: Wiley-Blackwell. ISBN 1405197714. OCLC 435728298. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  • Peterson, Amy Rachel; Karen Hanson Chalmers (1999). 16 Myths of a Diabetic Diet. Alexandria, VA: American Diabetes Association. ISBN 1-58040-031-0. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  • Sönsken, Peter; Fox, Charles; Judd, Sue (1998). Diabetes at Your Fingertips (الطبعة Fourth). London: Class Publishing. ISBN 1-872362-79-6. OCLC 41019837. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  • Ramachandran, A.; Viswanathan, M. (1997). "Dietary management of diabetes mellitus in India and South Asia". In DeFronzo, Ralph A.; Alberti, K. G. M. M.; Zimmet, Paul (المحرر). International textbook of diabetes mellitus. London: J. Wiley. صفحات 773–7. ISBN 0-471-93930-7. OCLC 32628217. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  • Bowling, Stella (1995). The Everyday Diabetic Cookbook. Grub Street Publishing. ISBN 1-898697-25-6. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  • Govindi, A.; Myers, J. (1995) [1992]. Recipes for Health: Diabetes. Low fat, low sugar, carbohydrate counted recipes for the management of diabetes. London: Thorsons/Harper Collins. ISBN 0-7225-3139-7. OCLC 33280079. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  • Francis, Dorothy Brenner (1987). Diets for sick children. London: Blackwell Scientific Publications. صفحات 128–44. ISBN 0-632-00505-X. OCLC 18781984. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  • Thomson, W.; Ireland, J. T.; Williamson, John (1980). Diabetes today: a handbook for the clinical team. New York: Springer. صفحات 112–20. ISBN 0-8261-3491-2. OCLC 300560258. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)

المراجع

  1. Katsilambros N, Liatis S, Makrilakis K (2006). "Critical review of the international guidelines: what is agreed upon--what is not?". Nestle Nutr Workshop Ser Clin Perform Programme. 11: 207–18, discussion 218. doi:10.1159/000094453. PMID 16820742. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  2. Glycemic Index - Not Ready for Prime Time، نشرة ماكدوجال الإخبارية الصادرة في يوليو 2006 بقلم جون ماكدوجال الحاصل على درجة الدكتوراه في الطب نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  3. Trowell, Hugh C. & Burkett, Denis P. (1981). Western diseases: their emergence and prevention. Cambridge, MA: دار نشر جامعة هارفارد. xiii–xvi. ISBN 0674950208. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  4. "Physical activity and dietary intervention for chronic diseases: a quick fix after all?"، فرانك بووث ومانيو تشاكرافاثي، مجلة علم وظائف الأعضاء التطبيقي، عدد 1 مايو 2006، 100 (5): 1439 - 1440.  "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 5 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 7 مارس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  5. كرستيان روبرتس ودين وون وساندييب بروثي وسيلفيا كرتوفيك ورام سيندو ونوسرابولا فازيري وجيمس برنارد.  "Effect of a short-term diet and exercise intervention on oxidative stress, inflammation, MMP-9, and monocyte chemotactic activity in men with metabolic syndrome factors" عنوان دراسة نشرت في مجلة علم وظائف الأعضاء التطبيقي، 100: 1657-1665, 2006. نشرت لأول مرة في 15 ديسمبر، 2005. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 3 مارس 2010. اطلع عليه بتاريخ 7 مارس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  6. كريستيان روبرتس وجيمس برنارد .(2005-01) “Effects of exercise and diet on chronic disease.” عنوان دراسة نشرت في مجلة علم وظائف الأعضاء التطبيقي، 98 (1): 3–30. ISSN: 8750-7587. وصل لهذا المسار في 23 أغسطس من عام 2007 "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 17 يونيو 2010. اطلع عليه بتاريخ 7 مارس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  7. "Three-week diet curbs diabetes"، مجلة نيو ساينتست، عدد 13 يناير 2006 بقلم شاوني باهاتاشاريا "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 11 يونيو 2015. اطلع عليه بتاريخ 7 مارس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  8. Garg A, Bantle JP, Henry RR; et al. (1994). "Effects of varying carbohydrate content of diet in patients with non-insulin-dependent diabetes mellitus". JAMA. 271 (18): 1421–8. doi:10.1001/jama.271.18.1421. PMID 7848401. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  9. Kiehm TG, Anderson JW, Ward K (1976). "Beneficial effects of a high carbohydrate, high fiber diet on hyperglycemic diabetic men". The American Journal of Clinical Nutrition. 29 (8): 895–9. PMID 941870. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  10. Bantle JP, Wylie-Rosett J, Albright AL; et al. (2006). "Nutrition recommendations and interventions for diabetes--2006: a position statement of the American Diabetes Association". Diabetes Care. 29 (9): 2140–57. doi:10.2337/dc06-9914. PMID 16936169. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  11. http://www.sugar.ca/english/healthprofessionals/diabetes.cfm#3 [هل المصدر موثوق؟] نسخة محفوظة 2013-07-04 على موقع واي باك مشين.
  12. Nielsen JV, Joensson E (2006). "Low-carbohydrate diet in type 2 diabetes. Stable improvement of bodyweight and glycemic control during 22 months follow-up". Nutrition & Metabolism. 3: 22. doi:10.1186/1743-7075-3-22. PMC 1526736. PMID 16774674. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. "Original Human 'Stone Age' Diet Is Good For People With Diabetes, Study Finds". علم يوميا. 2007-06-28. مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 24 يوليو 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Bernstein, Richard K (2007). Dr Bernstein's Diabetes Solution. New York, NY: Little, Brown and Company. ISBN 978-0-316-16716-1. مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)[بحاجة لرقم الصفحة]
  15. Nicholson A (02/15/05). "Diabetes: Can a Vegan Diet Reverse Diabetes?". Physicians Committee for Responsible Medicine. مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 24 يوليو 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  16. Barnard ND, Cohen J, Jenkins DJ; et al. (2006). "A low-fat vegan diet improves glycemic control and cardiovascular risk factors in a randomized clinical trial in individuals with type 2 diabetes". Diabetes Care. 29 (8): 1777–83. doi:10.2337/dc06-0606. PMID 16873779. ضع ملخصا News-Medical.Net (2006-08-08). الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  17. "Diabetic foods -- Joint statement on 'diabetic foods' from the Food Standards Agency and Diabetes UK". Positional statements. Diabetes UK. 2002. مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2015. اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2006. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Konno S, Tortorelis DG, Fullerton SA, Samadi AA, Hettiarachchi J, Tazaki H (2001). "A possible hypoglycaemic effect of maitake mushroom on Type 2 diabetic patients". Diabetic Medicine. 18 (12): 1010. doi:10.1046/j.1464-5491.2001.00532-5.x. PMID 11903406. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  19. Hong L, Xun M, Wutong W (2007). "Anti-diabetic effect of an alpha-glucan from fruit body of maitake (Grifola frondosa) on KK-Ay mice". The Journal of Pharmacy and Pharmacology. 59 (4): 575–82. doi:10.1211/jpp.59.4.0013. PMID 17430642. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  20. Kubo K, Aoki H, Nanba H (1994). "Anti-diabetic activity present in the fruit body of Grifola frondosa (Maitake). I". Biological & Pharmaceutical Bulletin. 17 (8): 1106–10. PMID 7820117. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  21. Lo HC, Hsu TH, Chen CY (2008). "Submerged culture mycelium and broth of Grifola frondosa improve glycemic responses in diabetic rats". The American Journal of Chinese Medicine. 36 (2): 265–85. doi:10.1142/S0192415X0800576X. PMID 18457360. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  22. Manohar V, Talpur NA, Echard BW, Lieberman S, Preuss HG (2002). "Effects of a water-soluble extract of maitake mushroom on circulating glucose/insulin concentrations in KK mice". Diabetes, Obesity & Metabolism. 4 (1): 43–8. doi:10.1046/j.1463-1326.2002.00180.x. PMID 11874441. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  23. Horio H, Ohtsuru M (2001). "Maitake (Grifola frondosa) improve glucose tolerance of experimental diabetic rats". Journal of Nutritional Science and Vitaminology. 47 (1): 57–63. PMID 11349892. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. Matsuur H, Asakawa C, Kurimoto M, Mizutani J (2002). "Alpha-glucosidase inhibitor from the seeds of balsam pear (Momordica charantia) and the fruit bodies of Grifola frondosa". Bioscience, Biotechnology, and Biochemistry. 66 (7): 1576–8. doi:10.1271/bbb.66.1576. PMID 12224646. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  25. Zhang HN, Lin ZB (2004). "Hypoglycemic effect of Ganoderma lucidum polysaccharides". Acta Pharmacologica Sinica. 25 (2): 191–5. PMID 14769208. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. Yang BK, Jung YS, Song CH (2007). "Hypoglycemic effects of Ganoderma applanatum and Collybia confluens exo-polymers in streptozotocin-induced diabetic rats". Phytotherapy Research. 21 (11): 1066–9. doi:10.1002/ptr.2214. PMID 17600864. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  27. Kim YW, Kim KH, Choi HJ, Lee DS (2005). "Anti-diabetic activity of beta-glucans and their enzymatically hydrolyzed oligosaccharides from Agaricus blazei". Biotechnology Letters. 27 (7): 483–7. doi:10.1007/s10529-005-2225-8. PMID 15928854. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  28. Liu Y, Fukuwatari Y, Okumura K; et al. (2008). "Immunomodulating Activity of Agaricus brasiliensis KA21 in Mice and in Human Volunteers". Evidence-based Complementary and Alternative Medicine. 5 (2): 205–219. doi:10.1093/ecam/nem016. PMC 2396466. PMID 18604247. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  29. Kiho T, Sobue S, Ukai S (1994). "Structural features and hypoglycemic activities of two polysaccharides from a hot-water extract of Agrocybe cylindracea". Carbohydrate Research. 251: 81–7. doi:10.1016/0008-6215(94)84277-9. PMID 8149381. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  30. Kiho T, Hui J, Yamane A, Ukai S (1993). "Polysaccharides in fungi. XXXII. Hypoglycemic activity and chemical properties of a polysaccharide from the cultural mycelium of Cordyceps sinensis". Biological & Pharmaceutical Bulletin. 16 (12): 1291–3. PMID 8130781. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  31. Kiho T, Yamane A, Hui J, Usui S, Ukai S (1996). "Polysaccharides in fungi. XXXVI. Hypoglycemic activity of a polysaccharide (CS-F30) from the cultural mycelium of Cordyceps sinensis and its effect on glucose metabolism in mouse liver". Biological & Pharmaceutical Bulletin. 19 (2): 294–6. PMID 8850325. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  32. Zhao CS, Yin WT, Wang JY; et al. (2002). "CordyMax Cs-4 improves glucose metabolism and increases insulin sensitivity in normal rats". Journal of Alternative and Complementary Medicine. 8 (3): 309–14. doi:10.1089/10755530260127998. PMID 12165188. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  33. Lo HC, Tu ST, Lin KC, Lin SC (2004). "The anti-hyperglycemic activity of the fruiting body of Cordyceps in diabetic rats induced by nicotinamide and streptozotocin". Life Sciences. 74 (23): 2897–908. doi:10.1016/j.lfs.2003.11.003. PMID 15050427. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  34. Li SP, Zhang GH, Zeng Q; et al. (2006). "Hypoglycemic activity of polysaccharide, with antioxidation, isolated from cultured Cordyceps mycelia". Phytomedicine : International Journal of Phytotherapy and Phytopharmacology. 13 (6): 428–33. doi:10.1016/j.phymed.2005.02.002. PMID 16716913. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  35. Brand-Miller, J.; Foster-Powell, K. (1999). "Diets with a low glycemic index: from theory to practice". Nutrition today. 34 (2): 64–72. doi:10.1097/00017285-199903000-00002. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. Sheard, NF; Clark, NG; Brand-Miller, JC; Franz, MJ; Pi-Sunyer, FX; Mayer-Davis, E; Kulkarni, K; Geil, P (2004). "Dietary carbohydrate (amount and type) in the prevention and management of diabetes: a statement by the american diabetes association". Diabetes care. 27 (9): 2266–71. doi:10.2337/diacare.27.9.2266. PMID 15333500. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. Bernstein, Richard K. (2007). Dr Bernstein's Diabetes Solution. New York, NY: Little, Brown and Company. ISBN 978-0-316-16716-1. مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)[بحاجة لرقم الصفحة]
  38. "The Diabetes Food Pyramid: Fat". American Diabetes Association. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2009. اطلع عليه بتاريخ 02 أكتوبر 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. Chandalia, M; Garg, A; Lutjohann, D; Von Bergmann, K; Grundy, SM; Brinkley, LJ (2000). "Beneficial effects of high dietary fiber intake in patients with type 2 diabetes mellitus". The New England journal of medicine. 342 (19): 1392–8. doi:10.1056/NEJM200005113421903. PMID 10805824. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. Rodríguez-Morán, M; Guerrero-Romero, F; Lazcano-Burciaga, G (1998). "Lipid- and Glucose-Lowering Efficacy of Plantago Psyllium in Type II Diabetes". Journal of Diabetes and its Complications. 12 (5): 273. doi:10.1016/S1056-8727(98)00003-8. PMID 9747644. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. Schwartz, SE; Levine, RA; Weinstock, RS; Petokas, S; Mills, CA; Thomas, FD (1988). "Sustained pectin ingestion: effect on gastric emptying and glucose tolerance in non-insulin-dependent diabetic patients". The American journal of clinical nutrition. 48 (6): 1413–7. PMID 2849298. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. Jonsson T, Granfeldt Y, Ahren B, Branell UC, Palsson G, Hansson A, Lindeberg S (2009). "Beneficial effects of a paleolithic diet on cardiovascular risk factors in type 2 diabetes: A randomized cross-over pilot study". Cardiovascular Diabetology. 8: 35–49. doi:10.1186/1475-2840-8-35. PMC 2724493. PMID 19604407. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  43. Lindeberg S, Jönsson T, Granfeldt Y, Borgstrand E, Soffman J, Sjöström K, Ahrén B (2007). "A Palaeolithic diet improves glucose tolerance more than a Mediterranean-like diet in individuals with ischaemic heart disease". Diabetologia. 50 (9): 1795–807. doi:10.1007/s00125-007-0716-y. PMID 17583796. مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 سبتمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
    • "The Health Benefits of Paleocuisine". ساينس. 317 (5835): 175. July 13, 2007. doi:10.1126/science.317.5835.175c. مؤرشف من الأصل |archive-url= بحاجة لـ |url= (مساعدة) في 26 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة); |access-date= بحاجة لـ |url= (مساعدة)
  44. Jönsson T, Ahrén B, Pacini G, Sundler F, Wierup N, Steen S, Sjöberg T, Ugander M, Frostegård J, Göransson L, Lindeberg S (2006). "A Paleolithic diet confers higher insulin sensitivity, lower C-reactive protein and lower blood pressure than a cereal-based diet in domestic pigs". Nutrition & Metabolism. 3 (39): 39. doi:10.1186/1743-7075-3-39. PMC 1635051. PMID 17081292. مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  45. Lindeberg, Staffan (2010). Food and Western Disease: Health and Nutrition from an Evolutionary Perspective. Chichester, U.K.: Wiley-Blackwell. ISBN 1405197714. OCLC 435728298. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    وصلات خارجية

    • بوابة طب
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.