حصار شمال حمص

حصار شمال حمص كان حصارًا استمر ست سنوات من قبل الحكومة السورية في الجزء الشمالي من محافظة حمص خلال الحرب الأهلية السورية، نتيجة سيطرة تنظيمات المعارضة المسلحة خلال معركة الرستن عام 2012 على المدينة والمناطق المحيطة بها،[18] وقد استطاع الجيش السوري استعادة تلك المناطق بشكل كامل عام 2018 بعد تطهيرها من مسلّحي المعارضة.[19]

حصار شمال حمص
جزء من الحرب الأهلية السورية

الجزء الذي سيطرَت عليه التنظيمات المسلحة في الرستن ومحيطها
التاريخ14 مايو 2012 – 29 أبريل 2018
(5 سنوات، و11 شهور، و2 أسابيع، و 1 يوم)
الموقعسوريا
النتيجةانتصار الجيش السوري
  • صفقة لإجلاء مقاتلي التنظيمات المسلحة
  • إعادة افتتاح طريق حمص-حماة وطريق دمشق-حماة
تغييرات
إقليمية
الجيش السوري يستعيد الجزء الذي سيطرت عليه التنظمات المسلحة شمال مدينة حمص[1]
المتحاربون
 سوريا  روسيا (منذ 2015)
الحزب السوري القومي الاجتماعي
كتائب البعث
حزب الله
ميليشيات شيعية مختلفة
غرفة عمليات ريف حمص الشمالي(2015-2018)

الجيش السوري الحر

جبهة الأصالة والتنمية

  • جيش التوحيد[4]

جيش النصر

  • حركة الفدائيين (منذ 2015)

غرفة عمليات الحولة (منذ 2015)

  • لواء أحفاد عثمان
  • اللواء 313 – رجال أحرار عقرب

أنصار الخلافة (منذ 2013)[5]
جيش الثوار (2015)[6][7]
حركة حزم (2014)
جند الشام[8][9]


تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)[10]

  • لواء أسود الإسلام
  • كتيبة شهداء البياضة(حسب زعم جبهة النصرة)
كتيبة أهل السنة والجماعة[11]
القادة والزعماء
اللواء حسن دعبول  [12]
إبراهيم درويش (ج ح)
سهيل الحسن
أبو عمر غوطة[13]
أبو خالد الحموي [14]
أبو رماح الحموي  
أمير موسى  [15]
رواد الأكسح  [15]
عبد الباسط الساروت
رافد طه
أبو داود (زعيم ميليشيا أهل السنة والجماعة)
الوحدات المشاركة
القوات المسلحة السورية

القوات المسلحة الروسية

الجيش السوري الحر
  • جيش الثوار
    • لواء أحفاد عثمان(حتى 2015)
    • حركة الفدائيين (حتى 2015)[16]
    • اللواء 313 – رجال أحرار عقرب(حتى 2015)
    • الفوج 777 (منذ 2015)
    • تجمع ثوار حمص
  • لواء خالد بن الوليد
  • كتائب الفاروق
    • الفوج 777 (حتى 2015)
  • كتائب القادسية
  • لواء حربنفسه
  • قيادة المنطقة الوسطى
  • الفيلق الرابع
  • جيش التوحيد
  • جيش حمص
  • اللواء 313 – جنود بدر
  • لواء التوحيد
  • لواء شهداء البياضة

جبهة الأصالة والتنمية

  • جيش التوحيد[4]
    • تجمع ألوية الإيمان بالله
    • لواء حماة العقيدة
    • لواء أسود الإسلام
    • لواء تلبيسة
    • لواء صقور تلبيسة
    • لواء معاوية بن أبي سفيان
    • كتيبة سيف الإسلام
    • تجمّع الألوية وكتائب سيوف الحق
  • كتائب عبد الرحمن
القوة
غير معروف3000 (تقدير روسيا عام 2018)

خلفية

جيب حمص المحاصر في أكتوبر 2013

شهد الحصار العديد من الاشتباكات بين القوات الموالية للحكومة والمتمردين مما أدى إلى سلسلة من القتال غير الحاسم مع مكاسب محدودة من أي من الجانبين حتى الهجوم الذي شنته الحكومة السورية في أوائل عام 2018 والذي أنهى الحصار الذي دام ست سنوات على المنطقة. خلال الحصار سيطرت القوات الموالية للحكومة على محطة الزارة الحرارية التي أصبحت عرضة للاستهداف من قبل قوات المعارضة نتيجة لذلك.[20] كانت مدينة تلبيسة معقلاً رئيسياً للمعارضة منذ عام 2011 وتعرضت لحصار آخر من قبل الحكومة السورية في عام 2011 جنباً إلى جنب مع الرستن أسفر عن مقتل 74 مدنيا، مما أدى إلى قمع الاحتجاجات في البلدتين.

التاريخ

في 14 مايو 2012، سيطر الجيش السوري الحر على بلدة الرستن بعد سلسلة من الهجمات في أوائل عام 2012، والتي كانت موقعا استراتيجيا على طول الطريق الذي يربط العاصمة دمشق بشمال البلاد.[21]

في يناير 2013، بعد تأسيس أنصار الخلافة المرتبطة بحزب التحرير في ديسمبر 2012 تم إنشاء فرع من المجموعة في محافظة حمص.

في 10 أكتوبر 2014، استولت وحدات الجيش السوري الحر على قرية الهلالية من القوات الحكومية مما أدى إلى انخفاض القصف من الحكومة.[22]

في 29 نوفمبر 2014، سيطرت جبهة النصرة على الرستن من حركة حزم المتحالفة مع الجيش السوري الحر خلال النزاع بين الطرفين بعد اشتباكات في المنطقة مما أدى إلى أسر عدة مقاتلين من الجيش السوري الحر وإقامة نقاط تفتيش تديرها جبهة النصرة في البلدة.[23][24]

في ديسمبر 2014، أعلن قائد لواء أسود الإسلام المتمركز في تلبيسة أن اللواء قد تعهد بالولاء لأبو بكر البغدادي وتنظيم الدولة الإسلامية، ولكن بعد الإعلان حسب التقارير ترك 400 من أصل 500 عضو المجموعة.[25]

في أيار/مايو 2015، انضمت عدة فصائل من الجيش السوري الحر في المنطقة إلى ميليشيا جيش الثوار المشكَّلة حديثًا في ذلك الوقت، وبدأت القتال ضد الحكومة السورية وداعش، وكان يُنظر إلى الجماعة على أنها تجميع لفصائل الجيش السوري الحر تحت راية واحدة. وكان من بين المجموعات المشاركة في تشكيل جيش الثوار في حمص، الفوج 777، الذي كان جزءًا من كتائب الفاروق، حيث أعلن انضمامه لمجموعة جيش الثوار بعد تصويره فيديو يُظهر مسلحيه على بيك أب مسلح يقومون بإطلاق النار على القوات الموالية للحكومة. ومع ذلك، انفصلت ثلاثة وحدات مسلحة عن تلك الميليشيا بعد انضمامها لها، حيث انضمت وحدتان إلى غرفة عمليات الحولة وانضمت أخرى إلى جيش النصر (الذي كان في ذلك الوقت غرفة عمليات قبل توحيده كمجموعة واحدة)، ولم يتبق سوى "الفوج 777" و"تجمع ثوار حمص" كبقية فصائل جيش الثوار في محافظة حمص.

في 16 أغسطس/آب 2015، شنت جبهة النصرة والجيش الحر هجوماً على القوات الموالية للحكومة في قريتي جبورين وتسنين في سهل الرستن، وقد نجحَ التنظيمان في السيطرة على حاجزين عسكريين خارج قرية تسنين. شنّت قوات الدفاع الوطني وكتائب البعث هجومًا مضادًا وأعادت السيطرة عليهما.[26]

في أكتوبر/تشرين الأول 2015، أطلق الجيش السوري عدة صواريخ وقذائف هاون على مواقع النصرة والجيش الحر استعدادًا لبدء هجوم على الجيب الخاضع لهما، بالتعاون مع قوات الدفاع الوطني ونسور الزوبعة.[27]

في 15 أكتوبر/تشرين الأول 2015، نفذت طائرات حربية روسية وسورية عدة غارات جوية على مناطق سيطرة المسلحين مما أسفر عن مقتل 6 مقاتلين من بينهم رواد الأقصى زعيم لواء التوحيد، بالإضافة لخمسة مدنيين.[28]

في تشرين الثاني/نوفمبر 2015، هاجمت جبهة النصرة مواقع تنظيم "لواء شهداء البياضة"، ووجهت لها اتهامًا هي وأحد أعضائها عبد الباسط الساروت بالولاء لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش). ادعى ناشطون أن النصرة قامت بذلك سعيًا لتوطيد سلطتها في شمال حمص، فضلاً عن رغبتها الاستيلاء على نقطة استراتيجية تدخل منها المساعدات الإنسانية كالأغذية، ومن أجل تقويض شعبية الساروت.[29]

في 31 كانون الثاني 2016، أعلنت مجموعات أحرار الشام وكتائب القادسية ولواء حربنسفه في بيانٍ لها عن إنشاء غرفة عمليات في الجيب الخاضع لسيطرة التنظيمات المسلحة للرد على هجمات الميليشيات الشيعية الموالية للحكومة المدعومة من سلاح الجو الروسي في محافظتي حمص وحماة.[30]

في 2 أغسطس/آب 2016 شنت جبهة فتح الشام وأحرار الشام وفيلق حمص وعدة فصائل أخرى في غرفة عمليات شمال حمص هجوماً باسم "دعم حلب" ضد القوات الحكومية، لتشتيت الجيش السوري عن عملياته العسكرية في مدينة حلب ضد فصائل المعارضة المسلحة. كان الهجوم يهدف للاستيلاء على محطة زاراة الحرارية، التي تعد من أكبر المحطات الكهربائية في سوريا، وقد ورد أن عدة حالات انقطاع للتيار الكهربائي في الأراضي السورية نتجت عن القتال بين الجيش السوري والجماعات المسلحة.[31] خلال الهجوم نجح المسلحون في السيطرة على قرية زارة، وأُبلغَ عن وقوع عدة إصابات في صفوف القوات الحكومية، وأفادت التقارير أن ميليشيا أحرار الشام استولت على دبابة ومركبة مشاة قتالية.[32]

في 27 كانون الثاني 2017، كانت المياه مقطوعة تمامًا عن المنطقة الخاضعة لسيطرة المعارضة وعن سكانها المدنيين البالغ عددهم 100000 نسمة، مما دفع رئيس المجلس المحلي يوسف درويش إلى مناشدة المجلس من أجل الحصول على المساعدة، ولكن لم تكن هناك مساعدات يمكن تقديمها نظرًا لعدم توفر الموارد.[33]

في 18 فبراير 2017، استهدفت حركة أحرار الشام المواقع العسكرية الحكومية بالصواريخ وقذائف الهاون والصواريخ المرتجلة رداً على استهداف المناطق المدنية من قبل الحكومة.

هاجم مسلحو هيئة تحرير الشام، في 22 فبراير 2017، مواقع عسكرية حكومية على طول طريق حمص- السلمية السريع بالمدفعية والدبابات.

في 25 شباط/فبراير 2017، أرسلت هيئة تحرير الشام فريقًا من الانغماسيين إلى مدينة حمص انطلاقًا من مناطق سيطرتها في الرستن، مما أسفر عن مقتل اللواء حسن دابل ورئيس المخابرات إبراهيم درويش وعدد من المقاتلين الموالين للحكومة. احتفى السعودي عبد الله المحيسني بالهجوم على حساباته باللغتين العربية والإنجليزية على تلغرام قائلًا: "قتل وجرح العشرات بعد تفجير عبوات ناسفة في نقاط التفتيش التابعة للنظام المجرم وهم يعالجون الجرحى من فرعي الأمن العسكري والأمن الوطني، الحمد لله". في نفس اليوم، واصلت أحرار الشام قصف مواقع الجيش السوري بالصواريخ وقذائف الهاون.[34]

في 15 حزيران/يونيو 2017، حاولت القوات الحكومية التسلل إلى مواقع التنظميات المسلحة بالقرب من جبورين لكن مسلّحي "غرفة عمليات ريف حمص الشمالي" بزعامة جيش العزة تمكنوا من إيقاف الهجوم.

في ديسمبر 2017، أنشأت منظمة إنسانية مساحة صديقة للأطفال في الجيب الذي تسيطر عليه المعارضة المسلحة كجزء من حملة تشجير تهدف إلى تعليم المسؤولية للأطفال وزيادة الوعي بأهمية الحياة البرية.[35]

في 27 أبريل 2018، بدأ النشطاء الموالون للحكومة في الإبلاغ عن أن قوات النمور التابعة للحكومة السورية تحت قيادة سهيل الحسن بدأت في إعادة الانتشار من الغوطة الشرقية،[36] في حين ادعى حزب الله في نفس اليوم أن الجيش السوري قصف مقر هيئة تحرير الشام مما أدى إلى وفاة قائدين من الجماعة. في حين شن الجيش السوري قبل أسبوعين أربعة هجمات على قوات المعارضة، إلا أنه تم صد جميع هذه الهجمات بسبب عدم كفاية القوة النارية لصالح القوات الموالية للحكومة.[37][38]

المراجع

  1. Syria opens Homs-Hama highway after near seven-year closure due to war نسخة محفوظة 2019-09-10 على موقع واي باك مشين.
  2. Zelin, Aaron Y. (25 April 2018). "New video mesaage from Hay'at Taḥrīr al-Shām: "Glories in the Field #14"". مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. https://www.aub.edu.lb/ifi/Documents/publications/research_reports/2018-2019/20181221_tribes_and_islamic_state.pdf نسخة محفوظة 2020-02-18 على موقع واي باك مشين.
  4. "Syrian Opposition Factions in the Syrian Civil War". bellingcat. 13 August 2016. مؤرشف من الأصل في 31 مايو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. "Al Nusrah Front and Ansar al Khilafah seize town near Aleppo, execute Syrian soldiers - FDD's Long War Journal". www.longwarjournal.org. 27 July 2013. مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Obs, Syrian Rebellion (25 May 2015). "#SRO - IMPORTANT - Jaysh al-Thuwar local faction, Tajamuu Thuwar #Homs, announced first operation room in #Houla areapic.twitter.com/9ndHN9gbeD". مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. hasanmustafas (16 November 2015). "An Analysis of Jaish al-Thuwar (The Army of Revolutionaries) – A Component of the Syrian Democratic Forces". مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. http://www.alhayat.com/article/456272/%D8%B9%D9%86-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1-%D8%AC%D9%86%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D9%8A%D9%85-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D9%84%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B5%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%AE%D8%A7%D9%84%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D9%85%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A-%D9%84%D8%A7-%D9%8A%D8%B4%D8%A8%D9%87-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%87-%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%A3%D9%86%D9%81%D8%A7-%D9%87%D8%AC%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84%D8%A9-%D9%85%D9%86-%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D9%86%D8%A9 نسخة محفوظة 2019-10-24 على موقع واي باك مشين.
  9. https://docs.google.com/document/d/1aI3yAmNGW1vLpJCOrhiVLqpUUIX9PG1RNsCqJGGfhxI/mobilebasic نسخة محفوظة 2020-08-08 على موقع واي باك مشين.
  10. https://syriadirect.org/news/fsa-%E2%80%98split%E2%80%99-as-islamic-state-moves-into-homs/ نسخة محفوظة 2016-03-16 على موقع واي باك مشين.
  11. https://isqatannizam.wordpress.com/2016/05/06/abdel-basset-sarout-on-isis-and-revolution-translation-of-interview-excerpts/ نسخة محفوظة 2020-08-08 على موقع واي باك مشين.
  12. "Head of Homs' military intelligence killed in attacks". 25 February 2017. مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Ahrar al-Sham appoints a new leader in Homs and the fighting continues نسخة محفوظة 2019-02-07 على موقع واي باك مشين.
  14. "Syria rebel leader Abu Khaled al-Suri killed in Aleppo". BBC News. 2014-02-24. مؤرشف من الأصل في 08 يونيو 2020. اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. "Ejército sirio lanza una ofensiva en el norte de la provincia de Homs". web.archive.org. 16 October 2015. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. https://hasanmustafas.files.wordpress.com/2015/11/infoii_converted.png
  17. https://pbs.twimg.com/media/CEfJeg8XIAAM6BN.png
  18. Yakovlev, Ivan (18 June 2017). "Propaganda video published by Ahrar Al-Sham shows their military camp in central Syria". مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. "Rebels agree withdrawal deal for enclave near Syria's Homs". 2 May 2018. مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2019 عبر www.reuters.com. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Manar (28 December 2017). "AL-Zara power plant out of service due to shelling attack". مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. "WEB NEWS - Syria: army intensifies attack on Rastan - France 24". web.archive.org. 25 October 2014. مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. "liberating al-Hilaliyeh village proves the efficiency of organization and decreases regime shelling on Homs northern countryside". 19 September 2014. مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. "تجدد القصف على الرقة و"النصرة" تسيطر على الرستن". www.aljazeera.net. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. "جبهة النصرة تسيطر على الرستن ومقتل ثمانية أشخاص في قصف لطائرات النظام على الرقة". 29 November 2014. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. "The Islamic State Eyes Expansion in Damascus". مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. Aboufadel, Leith (16 August 2015). "Jabhat Al-Nusra Conducts Another Offensive in Northern Homs". مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. Aboufadel, Leith (5 October 2015). "Battle Map of Northern Homs: Syrian Army Prepares to Attack With Russian Assistance". مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. "Syrian army and Russian jets target rebel towns north of Homs". 16 October 2015. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2019 عبر www.reuters.com. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. Nusra turns guns on rebels in effort to capture ‘only corridor’ into blockaded north Homs - Syria Direct نسخة محفوظة 2019-11-04 على موقع واي باك مشين.
  30. Opposition fighters establish joint operation’s room in Hama and Homs’ countryside نسخة محفوظة 2020-08-09 على موقع واي باك مشين.
  31. "Homs rebels launch offensive in "support of Aleppo"". now.mmedia.me. مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. "المعارضة تطلق "اليوم يومك ياحلب".. وتتقدم في حماة". عنب بلدي. 2 August 2016. مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. "Water Completely Cut Off In North Homs Town - Al Shahid". Al Shahid News. 27 January 2017. مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. "Syrian military intelligence official killed in suicide assault in Homs - FDD's Long War Journal". www.longwarjournal.org. 25 February 2017. مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. "Protection Archives - Page 3 of 5". مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. نسخة محفوظة 1 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  37. نسخة محفوظة 25 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  38. "تحرير-الشام"-تباغت-بإدلب-وحماة..-وخسائر-للنظام-بريف-حمص نسخة محفوظة 9 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
    • بوابة الحرب الأهلية السورية
    • بوابة الحرب
    • بوابة سوريا
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.