حشوة ملغمية

الحشوة المَلْغَمِيّة[1] أو الحشوة الرمادية أو الأملغم هو أشابة من الزئبق ومعادن أخرى. يتكون عادة من الزئبق (50٪)، والفضة (22%-32%)، والقصدير (14%) ،والنحاس (8%) و غيرها من بقايا المعادن.[2][3] و قد تم توثيق الأملغم في طب الأسنان خلال النص الطبي لأسرة تانغ؛ كتبه سو كانغ عام 659و ظهر في ألمانيا عام 1528.[4][5] في عام 1800 أصبح الأملغم هو المادة الفضلى في الحشوات المستخدمة في طب الأسنان نظراً لانخفاض كلفته، وسهولة تطبيقه، وقوته ومتانته، وفي الآونة الأخيرة، قلت شعبيته إلى حد ما وذلك لعدة أسباب أهمها: القلق حول علم الجمال، وأثره البيئي، وأثره على الصحة، وقدرتنا على تحسينه، وإمكانية الاعتماد عليه. ومما زاد الجدل حول استخدامه هو القلق حول سميةالزئبق المكون له.

الأملغم (حشوة فضية) على الرحى الأولى

تاريخ الاستخدام

هناك مؤشرات وفقاً لجير بجوركلند على أن الأملغم تم استخدامه أولاً من قبل أسرة تانغ في الصين (618-907قبل الميلاد)، و في ألمانيا بواسطة ستروكيروس في حوالي 1528.[4] وهناك دليل على أن الأملغم الذي ظهر أولاً عن طريق النص الطبي لأسرة تانغ حسين حسين بن تاسو المكتوب بواسطة سو كانغ عام 659، مصنوع من القصدير و الفضة.[5] غير أن السجلات التاريخية تظهر أن الأملغم استخدم في عهد سبق أسرة تانغ.[5] وتبين أنه في عهد أسرة مينغ تم نشر مكونات المزيج الفضي لأول مرة، وكتب نصه بواسطة لو وين تاين عام 1505 حيث ذكر أنه مكون من "100 سهم من الزئبق، 45 سهم من الفضة، 900 سهم من القصدير".[5]

وكان الأملغم موضوع للخلافات المتكررة منذ أن تمت معرفته بالعالم الغربي في 1830بسبب ما يحويه من الزئبق.حيث كان الأملغم القديم يصنع من خلط الزئبق مع برادة من عملات الفضة.[4] في عام 1833 جلب اثنين من مواطني إنجلترا؛ إدوارد كروكور و ابن أخيه موسى كروكور (يشار إليهما خطأً "بالإخوة كروكور")الأملغم إلى الولايات المتحدة، و في عام 1844 أظهرت التقارير أن خمسين في المئة من حشوات الأسنان في شمال ولاية نيويورك كانت من الأملغم,[6] ومن هذه النقطة أعلن أن استخدام الأملغم من الممارسات الخاطئة ؛حيث قامت الجمعية الأمريكية لجراحي الأسنان - وفقط جمعيات الأسنان في الولايات المتحدة- بإجبار كل أعضائها للتوقيع على تعهد بالامتناع عن استخدام حشوات الزئبق وكان هذا التوقيع هو بداية ما يعرف بحرب الأملغم في طب الأسنان.[7]

وانتهى هذا النزاع في عام 1856 عندما حلت الجمعية القديمة وتأسست الجمعية الأمريكية لطب الأسنان في مكانها عام 1859،والتي بدأت منذ ذلك الحين بالدفاع عن الأملغم ضد المزاعم بأنه خطر من الناحية الصحية.[8] إن نسبة الزئبق في الخليط المعدني المتبقي في الأملغم لم تكن دائماً 50:50، إذ إنها وصلت إلى 66:33 في عام 1930.وبقيت النسبة التقريبية بين المعادن الأخرى المستخدمة في الأملغم السني متغيرة للغاية.إن الأملغم التقليدي (أو غاما 2) تحتوي على 32٪ من الفضة، و 14٪ من القصدير، و هي أكثر عرضة للتآكل بسبب المحتوى القليل من النحاس، أما الأملغم السني غير غاما 2التي صنعت بهذه الطريق وجد بأنها تخرج مستويات كبيرة من بخار الزئبق مقارنة مع الأملغم التقليدي.إذن؛ فالأملغم هي المادة السنية التي لها أقوى ميل لتكوين تيار غلفاني و جهد كهربائي عالي كلما زاد عمرها [بحاجة لمصدر]، ويتسارع معدل إخراجهاللزئبق مع التآكل عندما تكون حشوة الأملغم على اتصال مع البقايا القديمة أو المصنوعات الذهبية الموجودة في الفم. في عام 2008 تداولت السويد والنرويج والدنمارك حظر زئبق الأملغم السني في الحشوات المركبة.[9] ومنذ 1 أبريل 2008 منع أطباء الأسنان في الدنمارك من استخدام الزئبق في الحشوات عدا حشوة السطح لضرس المضغ في أسنان (الكبار) الدائمة، وأما الأملغم السويدي تم حظره لكل من القضايا البيئية و الصحية وفقاً للسلطات السويدية.[9][10]

ضبط رد فعل الأملغم

الأملغم له نوعين من المساحيق/ السبائك كالأملغم قليل النحاس و الأملغم عالي النحاس. و هذه مراحل مختلفة خلال ضبط رد الفعل:

γ=Ag3Sn (مسحوق من أقوى المراحل )
γ1=Ag2Hg (مرحلة نوبل، المكون الرئيسي لمجموعة الأملغم)
γ2=Sn7–8Hg (أضعف المراحل، تسبب التشويه و التآكل لذلك غير مرغوب فيها)
β=AgSn
η=Cu6Sn5
ε=Cu3Sn

[ملاحظة: خصائص الأملغم المصلب تعتمد على النسبة من مراحل التفاعل، إذا كان هناك المزيد من Ag3Sn يزيد من قوة الأملغم. أما مرحلة الغاما 2 هي أضعف عنصر و الأقل استقراراً للتآكل]

1. سبائك قليلة النحاس

مسحوق السبائك + الزئبق ← سبائك الزئبق + (جزيئات السبائك غير المتفاعلة)

مثال: (Ag3Sn+AgSn) + Hg>Ag2Hg3+Sn7–8Hg3 + (Ag3Sn+AgSn)

مثال:γ+β) + Hg → γ1+γ2) (جزيئات السبائك غير المتفاعلة)

2. سبائك عالية النحاس

في السبائك عالية النحاس تضاف كمية كبيرة من النحاس لتحسين الخواص الميكانيكية ومقاومة التآكل و السلامة الثانوية، ولها نوعين:

1- سبائك ممزوجة: [ اثنين من المساحيق مع محتويات مختلفة تخلط مع الزئبق] .

2- مجموعة / أو مكون واحد من السبائك: [واحد من المساحيق متوافر بدلاً من اثنين (لهذا السبب يعتبر مجموعة) يخلط مع الزئبق].

ضبط رد فعل السبائك الممزوجة

يتم عن طريق خلط 1/3 جزيئات عالية النحاس و 2/3 من سبائك القصدير و الفضة (جزيئات مقصوصة ذات محتوى نحاس قليل) ،حيث يتجنب النحاس القصدير ليتفاعل مع الزئبق ويتجنب مرحلة غاما 2 (أضعف مرحلة) لتكوينCu6Sn5 (مرحلة إيتا).

2/3 من سبائك القصدير-الفضة+1/3 سبيكة منصهرة←الزئبق سبائك الفضة + هالة من Cu6Sn5+ جزيئات غير متفاعلة من السبائك المنصهرة.

مثال: 2/3 (Ag3Sn+AgSn) + 1/3 (AgCu)+Hg → Ag2Hg3 + Cu6Sn5+unreacted (Ag3Sn+AgSn)+unreacted (AgCu)

مثال: 2/3 (γ+β) + 1/3 eutectic alloy+Hg → γ1 + η + unreacted (γ+β)+unreacted eutectic alloy.

إن الهدف الأساسي من إضافة سبيكة منصهرة من النحاس هي تجنب تفاعل القصدير مع الزئبق وتفاعله مع النحاس.. وبالتالي منع تكون Sn7–8Hg (أو مرحلة غاما 2) المسؤولة عن التشويه و التآكللذلك تقلل من نفس الخاصية. وهناك مرحلة جديدة تشكلت بسبب ربط النحاس و القصدير تدعى مرحلة η (إيتا)؛ التي تفيد لاحقاً بالتفاعل مع الجزيئات غير المتفاعلة من AgSn لتكوين مرحلة غاما 1و بالتالي تشكيل متسلسلة.

مجموعة / أو مكون واحد من السبائك

إن مسحوق واحد يضاف إلى الزئبق بحيث يحتوي على جميع مكونات مساحيق السبائك الممزوجة التي تستخدم 2 من المساحيق، من هنا اشتق الاسم، بالإضافة إلى ذلك يضاف الإنديوم/البلاديوم بكميات صغيرة.

Ag-Sn-Cu + Hg → Cu6Sn5 + Ag2Hg3+ underacted powder.

مثال: (γ β ε) + Hg → η + γ1 + (γ β ε)

إن الفرق في مرحلة إيتا للسبائك الممزوجة أو السبائك وحيدة التركيب ؛أن السبائك وحيدة التركيب لبلورات Cu6Sn5 تكون أكبر و شكلها عصوي أكثر من السبائك الممزوجة، ويضاف النحاس أيضاً لوحيدة التركيب الذي يسبب إزالة مرحلة غاما 2.إذ تسبب هذه المرحلة تآكل وتشوه دائم للأملغم و إذا قمت بإرسال هذا الأملغم بكميات كبيرة ستتكون ظاهرة من التشوه تسمى "الزحف". لذا فإن النحاس يقلل من كمية الزحف من خلال تجنب مرحلة غاما2التي تبدأ التآكل من السطح المرمم و ليس من مركز الترميم، ولأنه يخترق مركز الأملغم من السطح فإنه يدعى بـ "النوع الاختراقي للتآكل". ولا ننسى بأن النحاس المنخفض يحدث له تآكل اختراقي بشكل غير مباشر لانخفاض المحتوى من النحاس و بشكل مباشر لارتفاع المحتوى من القصدير، مما يجعله أكثر مسامية و إسفنجية يوماً بعد يوم، و بالتالي تقلل من قوتها الميكانيكية مقارنة مع الأملغم مرتفع النحاس.[11][12]

الأملغم مقابل بوليمرات المادة الصمغية

يتحمل الأملغم مدى واسع من ظروف الموقع السريرية، ولديه قدرة معتدلة لتحمل وجود الرطوبة في الموقع، مقارنة بالتقنيات اللازمة لتثبيت المادة الصمغية فهي أكثر حساسية لعوامل كثيرة و تتطلب "الحذر الشديد".[13]

الزئبق له خصائص العامل على تثبيط نمو البكتيريا بينما بوليمرات الميتاكريليت (على سبيل المثال:TGEMA، ثلاثي إثلين جلايكول ميتاكريليت) التي تشكل المصفوفة لمكونات المادة الصمغية "تحفز نمو الكائنات الحية". وفي دراسة أجراها كازا بيا في البرتغال (1986-1989) حيث وضع 1748 ترميم خلفي و فشل 177(10.1%) منها أثناء الدراسة، إذ وجد بأن التسوس الجانبي المتكرر كان السبب الرئيسي في فشل كلا الأملغم و الترميم الممزوج بما نسبته 66٪(32/48) و 88٪(113/129) على التوالي.[14] في حين اعتبر انكماش البلمرة ( الانكماش الذي يحدث خلال عملية العلاج المركب ) هو السبب الرئيسي للتسرب الثانوي بعد الجراحة.[15][16] ومن الأسباب أن التي أبقت على استخدام الأملغم كمادة للترميم الخلفي فوق القاعدة المركبة للمادة الصمغية هي تجربته لأطفال إنجلترا الحديثة (NECAT)،وهذه التجربة عشوائية محكمة خرجت بنتائج تتفق مع التقارير السابقة التي تشير إلى أن طول عمر الأملغم هو أكبر من القاعدة للمادة الصمغية في الأسنان الأولية[13][17] و تركيب الأسنان الدائمة,[13][17] كما أن الكومبومر يحتاج سبعة أضعاف للاستبدال، و الكومبوزيت يحتاج سبعة أضعاف ما يحتاحه التصليح.[13] هناك بعض الظروف يكون فيها المزج أفضل من الأملغم فعندما يكون هناك تركيبة أكثر تحفظاً، وهو (المزيج) مادة ترميمية منصوح بها في حالات الترميم الصغير للإغلاق حيث لا ينصح بالأملغم لأنه يتطلب إزالة بنية الأسنان الصحية[18] و كذلك في مواقع المينا و على رأس المرتفعات [19] لأغراض تجميلية، وبالتالي فإن المزيج يفضل في حالة الحاجة الملحة للترميم في الجزء المرئي من الأسنان.

سمية أملغم الأسنان

أكبر المخاوف من سمية الأملغم هو احتمالية التسمم بالزئبق عند استخدامه كمادة في حشوة الأسنان، في حين أن المنظمات الصحية و المهنية الكبرى تعتبر الأملغم بأنه آمن[20]، وما زال النقاد يرون أن له آثار سلبية تجعلها غير آمنة سواء بالنسبة للمريض أو ربما أكثر لمهنيي الأسنان لاستخدامه في الترميم.[21] ووجدت الدراسة التي أجراها مكتب أبحاث علوم الحياة أن الدراسات على بخار الزئبق و الأملغم السني زودتنا بمعلومات غير كافية لتعريف الخلاصة [22] ،وحددوا العديد من "فجوات الأبحاث" تشمل: دراسات محكومة جيداً باستخدام مقاييس محددة تقيم إذا ما كان التعرض لبخار الزئبق بمستوى منخفض يسبب تسمم في الأعصاب أو تأثير عصبي، ودراسة عن التعرض لكلا HgO و ميثيل الزئبق، ودراسات على تعرض الرحم لـ HgO، ودراسات مهنية عن [العاملات الحوامل] مع معرفة التعرض لـHgO، ودراسات عن امتصاص Hg2+ من قبل القناة الهضمية للأطفال حديثي الولادة من حليب الثدي، ودراسات عن "ملاحظة أطباء الأسنان الأخصائيين لزيادة في أمراض الكلى، وعدم الاستقرار العاطفي، واحمرار الوجه، والخلل الوظيفي الرئوي، أو غيرها من الخصائص المهنية للتعرض لـHgO"، ودراسات إذا كان هناك وجود "احتمالية للاختلاف بين الجنسين" أو " الأسس الجينية للحساسية من التعرض للزئبق".[22] بعض أطباء الأسنان يوصي بإزالة حشوات الأسنان الفضية لأسباب صحية و جمالية، وتلك الإزالة تتطلب التعرض لبخار الزئبق الذي يتم إخراجه خلال هذه العملية، ولا ننسى بأن الأملغم يساهم في سمية الزئبق في البيئة.[20][23]

تعدين الأملغم

لعمل حشوة الأملغم، يصنع طبيب الأسنان سبيكة الفضة عن طريق مزج كميات متساوية (بالوزن)،وذلك عن طريق حلاقة السبائك بالزئبق السائل بالهاون و المدقة.إن سبيكة الزئبق عادة تتكون من 40-70٪ Ag، 0-30٪ Sn، 2-40٪ Cu، 0-2٪ Zn.و يحزم أطباء الأسنان الأملغم البلاستيكي- قبل التقدم في العمر- في تجاويف حيث يتمدد الأملغم ~0.1٪ خلال 6-8 ساعات عن طريق الشيخوخة البطيئة.

γ-Ag3Sn + Hg → Ag2Hg3 + Sn7Hg

كما أن الحشوات غير المعدنية المركبة عادة ما تكون 1-5 مايكرون جزيئات سيليكات الزجاج مربوطة من خلال المادة الصمغية لميتاكريليت بالأشعة فوق البنفسجية المعالجة.[24][25][25][26]

انظر أيضا

مراجع

  1. http://www.tbeeb.com/med/search1.php?q=%CD%D4%E6%C9+%E3%E1%DB%E3%ED%C9 تاريخ الولوج 26- 1-2014
  2. Materials in Dentistry: Principles and Applications - Jack L. Ferracane - Google Boeken. Books.google.com. مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 19 سبتمبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Ferracane, Jack L. (2001). Materials in Dentistry: Principles and Applications. Lippincott Williams & Wilkins. صفحة 3. ISBN 0-7817-2733-2. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Bjørklund, G (1989). "The history of dental amalgam (in Norwegian)". Tidsskr Nor Laegeforen. 109 (34–36): 3582–3585. PMID 2694433. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Czarnetzki, A.; Ehrhardt S. (1990). "Re-dating the Chinese amalgam-filling of teeth in Europe". International Journal of Anthropology. 5 (4): 325–332. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Westcott, A. (1844). "Report to the Onondonga Medical Society on metal paste (amalgam)". American Journal of Dental Science IV.: 175–201. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Molin, C (February 1992). "Amalgam—fact and fiction". Scandinavian Journal of Dental Research. 100 (1): 66–73. doi:10.1111/j.1600-0722.1992.tb01811.x. PMID 1557606. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Bremner MDF. (1939). The Story of Dentistry from the Dawn of Civilization to the Present Dental Items of Interest Pub. Co. p 86–87 نسخة محفوظة 15 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  9. "Dental Mercury Use Banned in Norway, Sweden and Denmark Because Composites Are Adequate..." Reuters. 2008-01-03. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2014. اطلع عليه بتاريخ 19 سبتمبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. "News". Dentistry.co.uk. مؤرشف من الأصل في 3 نوفمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ 19 سبتمبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Phillips' Science of Dental Materials - eBook - Kenneth J. Anusavice - Google Books نسخة محفوظة 3 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  12. Phillip's Science Of Dental Material's,12th edi. ISBN 978-1-4377-2418-9
  13. Soncini, JA; Maserejian, NN (2007). "The longevity of amalgam versus compomer/composites restorations in posterior primary and". The Journal of the American Dental Association. 138: 763–772. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Bernardo, M; Martin, MD; Lerouz, BG (2007). "Survival and reasons for failure of amalgam versus resin-based composites posterior restorations placed in a randomized clinical trial". The Journal of the American Dental Association. 138: 775–783. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Burgess, JO; Walker, R; Davidson, JM (2002). "Posterior resin-based composite: review of the literature". Journal of Pediatric Dentistry. 24 (5): 465–479. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Estefan, D.; Agosta, C. (2003). "Eliminating microleakage from the composite resin system". General dentistry. 51 (6): 506–509. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Forss, H; Widstrom, E (2003). "The post-amalgam era: a selection of materials and their longevity in the primary and young permanent dentition. Others express concern regarding the Children's Amalgam Trial's elevated serum and urine mercury content in the children with the amalgams". International Journal of Paediatric Dentistry. 13 (3): 158–164. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Fuks, AB (2002). "The use of amalgam in pediatric patients". Journal of Pediatric Dentistry. 24 (5): 448–455. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Newman, SM (1991). "Amalgam alternatives: what can compete?". The Journal of the American Dental Association. 122 (8): 67–71. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. "About Dental Amalgam Fillings". إدارة الغذاء والدواء. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 19 أبريل 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. Mutter, J; Naumann, J; Walach, H; Daschner, F (2005). "Amalgam: Eine Risikobewertung unter Berücksichtigung der neuen Literatur bis 2005" [Amalgam risk assessment with coverage of references up to 2005]. Gesundheitswesen (Bundesverband der Arzte des Offentlichen Gesundheitsdienstes (Germany)) (باللغة الألمانية). 67 (3): 204–16. doi:10.1055/s-2005-857962. PMID 15789284. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. "Review and Analysis of the Literature on the Health Effects of Dental Amalgams" (PDF). Life Sciences Research Office. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 يوليو 2015. اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. "Mercury in Health Care" (PDF). منظمة الصحة العالمية. 2005. مؤرشف من الأصل (PDF) في 6 مارس 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. Handbook of Materials for Medical Devices. ASM International. 2003. صفحات 195–7, 213–4. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. J. N. Anderson (1961). Applied Dental Materials (الطبعة 2nd). Blackwell Sci. Pub. Ltd. صفحات 285–305. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. E. W. Skinner; R. W. Phillips (1954). The Science of Dental Materials (الطبعة 5th). W. B. Saunders Co. صفحات 352–383. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    وصلات خارجية

    • بوابة طب
    • بوابة الكيمياء
    • بوابة طب الأسنان
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.