جواهر الكلام

كتاب فقهي استدلالي موسع للفقه الشيعي الإثني عشري وهو من أهم الشروح على كتاب شرائع الإسلام لمؤلفه المحقق الحلي المتوفى سنة 676 هجرية ويعد الجواهر من المصادر المهمة لفقهاء الشيعة وهو من تأليف مفخرة العلماء الشيخ محمد حسن النجفي المتوفى سنة 1266 هجرية في مدينة النجف مرقد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب

هذه مقالة غير مراجعة. ينبغي أن يزال هذا القالب بعد أن يراجعها محرر مغاير للذي أنشأها؛ إذا لزم الأمر فيجب أن توسم المقالة بقوالب الصيانة المناسبة. يمكن أيضاً تقديم طلب لمراجعة المقالة في الصفحة المُخصصة لذلك. (سبتمبر 2013)
صورة غلاف الکتاب لطبعة دار احياء التراث العربي ببيروت

ميزات الكتاب

  1. انه لم يؤلف كتاب مثله في سعته واحاطته باقوال العلماء وادلتهم ومناقشتها مع بعد نظر وتحقيق.
  2. انه كتاب كامل في ابواب الفقه كلها من كتاب الطهارة إلى كتاب الديات فهو دورة فقهية كاملة.
  3. انه على نسق واحد واسلوب واحد وبنفس السعة التي ابتدأ بها انتهى بها.
  4. ان به الغنى عن كثير من الكتب الفقهية ولا يستغنى بها عنه.
  5. انه قد احتوى على كثير من الفروع الفقهية لا تجدها في غيره.

تاريخ تأليف الكتاب

فرغ من كتاب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر سنة 1257 هجرية وهو آخر ما كتبه.[1]

المراجع

  1. مقدمة جواهر الكلام للشيخ محمد رضا المظفر
    • بوابة كتب
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.