جنيفر فرانسيس

جينيفر آن فرانسيس، (بالإنجليزية: Jennifer Francis)‏ عالمة أولى في مركز وودز هول للأبحاث منذ عام 2018، بعد أن كانت أستاذة بحثية في معهد العلوم البحرية والساحلية بجامعة روتجرز ابتداءً من عام 1994.

جنيفر فرانسيس
معلومات شخصية
مكان الميلاد ماريون  
الإقامة ماريون  
مواطنة الولايات المتحدة  
أبناء Holly, Tucker
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة واشنطن
جامعة سان هوزيه الحكومية  
مشرف الدكتوراه Drew A. Rothrock
المهنة عالمة الغلاف الجوي  
مجال العمل علوم الغلاف الجوي  
موظفة في جامعة روتجرز  

التعليم

حصلت فرانسيس على درجة البكالوريوس في علم الأرصاد الجوية من جامعة سان خوسيه عام 1988 والدكتوراه في علوم الغلاف الجوي من جامعة واشنطن عام 1994.[1]

العمل

من عام 1987 إلى عام 1988، كانت جنيفر مساعدة بحثية في مركز أبحاث أميس. من عام 1988 إلى 1994، أثناء التحاقها بجامعة واشنطن، كانت مساعدة بحثية في قسم مركز العلوم القطبية هناك. من 1994 حتى 2018 كانت أستاذة أبحاث في معهد العلوم البحرية والساحلية التابع لكلية العلوم البحرية والبيولوجية بجامعة روتجرز في شمال برونزويك، نيو جيرسي. في 18 أكتوبر 2018، انضمّت إلى فريق عمل مركز وودز هول للأبحاث، في فالماوث، ماساتشوستس، كعالمة أولى.[2]

الأبحاث

يركز بحث فرانسيس على تغير المناخ في القطب الشمالي. نشرت أكثر من 40 ورقة علمية حول هذا الموضوع.[3] ومن رأيها أيضًا أن الاحترار في القطب الشمالي قد يغير التيار النفاث، والذي بدوره قد يؤدي إلى أنماط مناخية غير طبيعية مثل شتاءٍ طويلٍ بشكل غير عادي في المملكة المتحدة،[4] [5]و فيضانات كولورادو 201 [6] والظروف الباردة غير العادية في معظم أنحاء جنوب الولايات المتحدة في أوائل عام 2014.[7] [8] على وجه التحديد، تجادل فرانسيس بأن تسخين وتبريد مياه البحر في القطب الشمالي (تسخن القطب الشمالي أسرع بكثير من بقية العالم) قد أدى إلى إبطاء التيار النفاث، ما أدى إلى استمرار الظروف الجوية لفترة أطول من المعتاد.[9] [10] يرتبط الاحترار في القطب الشمالي بالطقس القاسي في أماكن أخرى من العالم، وهذا رأيٌ تدعمه بعض أبحاث فرانسيس، مثل دراسة نُشرت في رسائل الأبحاث الجيوفيزيائية في عام 2012.[11] [12]

حياتها الشخصية

ولدت فرانسيس ونشأت في ماريون، ماساتشوستس. بين عامي 1980 و 1985 أبحرت وزوجها حول العالم، بما في ذلك القطب الشمالي. لديهما ابنان، هولي وتكر، قضيا معهما عامًا في الإبحار في أمريكا الوسطى في عامي 2009 و 2010.[1]

المراجع

  1. Meteorologist to give talk on “Our Whacky Weather and Climate Change: Are They Connected?”, Wicked Local, March 11, 2013, Retrieved January 31, 2019. نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
  2. Atmospheric scientist Dr. Jennifer Francis joins WHRC, Woods Hole Research Center, Dave McGlinchey, October 18, 2018. Retrieved January 31, 2019. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 29 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 سبتمبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  3. Francis, Jennifer (5 March 2012). "Linking Weird Weather to Rapid Warming of the Arctic". Yale Environment 360. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. "Climate Change and Sandy". NOVA19 (TV series). بي بي إس. 15 November 2012. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Mooney, Chris (25 April 2013). "WATCH: The Alarming Science Behind Climate Change's Increasingly Wild Weather". Mother Jones. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Dankosky, John (20 September 2013). "Why Climate Change Ups the Odds of Fires, Floods". الإذاعة الوطنية العامة. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 09 أكتوبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Johnson, Terrell (6 January 2014). "Is The Record Cold Arctic Outbreak Tied To Global Warming?". Weather.com. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 فبراير 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Ghosh, Pallab (15 February 2014). "Wavier jet stream 'may drive weather shift'". بي بي سي. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Morin, Monte (13 September 2012). "Record loss of Arctic ice may trigger extreme weather". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Francis, Jennifer (21 September 2012). "Shrinking Arctic ice and the wicked backlash on our weather". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Francis, J. A.; Vavrus, S. J. (2012). "Evidence linking Arctic amplification to extreme weather in mid-latitudes". Geophysical Research Letters. 39 (6): n/a. Bibcode:2012GeoRL..39.6801F. doi:10.1029/2012GL051000. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Freedman, Andrew (12 September 2012). "'Astonishing' Ice Melt May Lead to More Extreme Winters". Climate Central. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    روابط خارجية

    • بوابة أعلام
    • بوابة طقس
    • بوابة المرأة
    • بوابة الولايات المتحدة
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.