جنسنغ

الجنسنغ أو الجنسة (الاسم العلمي: Panax) (بالإنجليزية: Ginseng)‏ الجنسنغ [3] هو أي واحد من 11 صنف بطيئي النمو من النباتات المعمرة ذات الجذور اللحمية، والتي تتبع للجنس باناكس من العائلة Araliaceae.

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

الجنسنغ

أوراق وثمار نبات Panax quinquefolius

المرتبة التصنيفية جنس [1] 
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: نباتات
العويلم: النباتات الجنينية
غير مصنف: حقيقيات الأوراق
غير مصنف: البذريات
غير مصنف: كاسيات البذور
غير مصنف: ثنائيات الفلقة
غير مصنف: النجمياوايات
الرتبة: الخيميات
الرتيبة: الخيمياويات
الفصيلة: الأرالية
الأسرة: الأرالياوات
القبيلة: الأرالياوية
الجنس: الجنسنغ
الاسم العلمي
Panax [1][2]
لينيوس

تم العثور على الجنسنغ في أمريكا الشمالية وشرق آسيا (ومعظمهم من كوريا، شمال شرق الصين، بوتان، شرق سيبيريا)، وعادة في المناخات الباردة. باناكس فييتنامينسز، اكتشف في فييتنام، وهو نبات الجنسنغ المعروف في أقصى الجنوب. يركز هذا المقال على الجنسات من سلسلة باناكس، التي هي أعشاب متكيفة جينياً، خصوصاً باناكس جينسنغ و باناكس كوينكيفوليوس، الجينسنغ يمتاز بوجود البروتين السكري جينتونين و الستيرويد جينسينوسايد.

الجنسنغ السيبيري (بناقنثة لاسعة) من نفس العائلة، لكن من جنس مختلف، مثل الجنسنغ الحقيقي. كالجنسنغ، يعتبر نبات متكيف جينياً، المركبات الفعالة فيه هي الالوثيروسيدات ليس الجنسينوسايد. بدلاً من الجذور اللحمية، يمتلك الجنسنغ السيبيري جذور خشبية .

التسمية

كلمة جنسنغ الإنجليزية مشتقة من (رين شين) الصينية ( المُبَسط 人参,التقليدي جينسينج). "رين" تعني شخص و "شين" تعني جذر، ويرجع سبب التسمية إلى أن فروعها تشبه رجل الرجُل.[4] النطق الإنجليزي مُشتق من قراءة جنوب الصين، مشابها للكانتونية يون سام ( جيوتبينغ : جان4سام1) ونطق هوكين " جين-سيم".

اسم جنس النبات : "باناكس" وتعني "كل الشفاء" باليوناني، تقاسم نفس المصدر بأنه "دواء لكل داء" تم تطبيقها على هذا جنس لان العالم لينيوس الذي اكتشف استخدامها الواسع في الطب الصيني كمرخي للعضلات.

بجانب باناكس جنسنغ، فإن كثير من النباتات الاخرى تُعرف أو تخلط بينها وبين جذور الجنسنغ. ومن الامثلة الأكثر شيوعاً هو "زيانغ شين"، والذي يعرف ايضاً بالجنسنغ الأمريكي (西洋参 (P. quinquefolius، الجنسنغ الياباني (東洋参 (P. japonicus، جنسنغ ولي العهد (太子參(Pseudostellaria heterophylla و الجنسنغ السيبيري (刺五加 (Eleutherococcus senticosus. مع أن كل النباتات تمتلك اسم "الجنسنغ" ، إلا أن كل نبات له وظائف مميزة ومختلفة. لكن الجنسنغ الحقيقي يتبع فقط للجنسpanax .[5]

التاريخ

تاريخياً، كانت كوريا المورد الأكبر، والصين المستهلك الأكبر. وقد شكل السيطرة على حقول الجنسنغ قضية مهمة في القرن السادس عشر.[6] تم تسويق المنتج في أكثر من 35 بلدة. وقد تعدّت المبيعات 2.1 مليار دولار، نصفه من كوريا الجنوبية.

في 2010, تقريباً كل محصول الجنسنغ في العالم البالغ 80.000 طن في التجارة الدولية والذي يُنتج في أربع بلدان هي: كوريا الجنوبية، الصين، كندا [7] والولايات المتحدة.

الاستعمالات الطبية

في الغالب، يوجد الجذر بشكل مجفف، كلياً أو شرائح. أوراق الجنسنغ، رغم أنها ليست غنية بشكل كبير، إلا انها تستخدم أحياناً.[8] ينسب الطب الشعبي الكثير من الفوائد لجذور للجنسنغ الأمريكي والجنسنغ الآسيوي (باناكس جينسينغ)، ويتضمن ذلك دوره كمثير للشبق، منبه، علاج السكري النوع الثاني، أو لعلاج الضعف الجنسي عند الرجال.

يمكن للجنسنغ أن يضاف بجرعة قليلة لمشروبات الطاقة أو الشاي النباتي، مثل قهوة الجنسنغ.[9]

قد يوجد في مقويّات الشعر ومستحضرات التجميل كذلك، لكن هذه الاستخدامات لم تثبت فعاليتها سريرياً.[10]

ليست هناك دراسات كافية لفهم فاعلية الجينسينغ لعلاج السكري، ولا لاستنتاج فيما إذا كان يؤثر على الضعف الجنسي.[11][12][13]

الأمان

يحتوي نبات الجنسنغ عموما على سلامة جيدة وحدوث الآثار السلبية يبدو أن يكون منخفض .[14][15] الآثار ضارة عادة ما تكون خفيفة وعابرة.

دواعي الاستخدام

يحتوي الجنسنغ على الفايتو إستروجينات.[16][17][18]

الآثار الجانبية

يعتبر الأرق [19] لأثر الجانبي الأكثر شيوعاً لباناكس جينسينغ، لكنه موضع خلاف.[20]

الاثار الاخرى تتضمن غثيان، اسهال، صداع، رعاف، ارتفاع ضغط الدم، انخفاض ضغط الدم وألم الصدر.[21]

التفاعلات

أظهر الجنسنغ عدة تفاعلات دوائية مع الفينيلازين و الوارفرين، حيث أنه يقلل مستويات الكحول في الدم.[22] تفاعل محتمل قد يحصل مع الإيماتينيب [23] يتسبب بتسمم الكبد، أيضاً مع اللاموتريجين [24] مسبباً متلازمة DRESS.

وقد يؤدي آيضاً لتحفيز الهلع عند مرضى الإحباط الذين يخلطون الجنسنغ مع ادوية مضادات الاكتئاب.[25]

الجرعة الزائدة

تعتبر الجنسات الشائعة المتكيفة جينياً ( باناكس جينسينغ وباناكس كوينكيفولياس ) آمنة نسبياً حتى بكميات كبيرة. يعتبرالنزيف احدى الأعراض الشائعة والمميزة في حالات الجرعة الزائدة الحادة للباناكس جينسنغ. أما بالنسبة للأعراض في حالات الجرعة الزائدة المعتدلة فتتضمن جفاف الفم و الشفاه، الإثارة، التململ، التهيج والانفعال، رعاش، خفقان، الرؤية الضبابية، صداع، أرق، ارتفاع درجة حرارة الجسم، ارتفاع ضغط الدم، انتفاخ و تورم، نقصان الشهية، دوار، حكة، إكزيما، إسهال صباحي مبكر، نزيف وتعب.[5]

أعراض الجرعة الزائدة الفادحة للباناكس جينسينغ تشمل الغثيان، قيء، تهيّج، تململ، سلَس بولي ومعوي، حمى، زيادة ضغط الدم، زيادة التنفس، انخفاض التحسس والتفاعل مع الضوء، انخفاض سرعة القلب، ازرقاق الوجه، احمرار الوجه، نوبات، تشنجات وهذيان.[5]

المرضى الذين مروا بأي من الأعراض السابقة ينصحوا بإيقاف هذه الاعشاب والبحث عن علاج للاعراض.[5]

التصنيف

جذور الجنسنغ في سوق سيول، 2003

جذور الجنسنغ الاسيوي

جذور الجنسنغ ومشروم الريشي في زجاجات للبيع في سيول، كوريا

يوجد الجنسنغ باناكس تجارياً بشكل طازج، أحمر وجنسنغ أبيض، الجنسنغ البري يستخدم أينما وجد.

الجنسنغ الاحمر

الجنسنج الأحمر

الجنسينج الأحمر ( هانجول : ; هانجا : ; رر : هونج-سام ; الصيني التقليدي : ; الصيني المبسط : ; بينين: هونج – شين ), باناكس جينسينج، كان يُقشّر ويسخن بالبخار على درجات غليان معياريّة ب 100 سْ (212 فْ), ثم يُجفف أو يُجفف شمسيّاً. غالبا يُتبل في منقوع عشبي مما يجعل الجذور هشة جداً.

الجنسنغ الطازج

الجنسنغ الطازج هو المادة الخام. استخدامه محدد بنسبة وجوده.

الجنسنغ الابيض

الجنسنغ الأبيض، وموطنه الأصلي أمريكا، هو جنسنغ طازج تم تجفيفه من غير تسخين. حيث يتم تقشيره وتجفيفه لتقليل المحتوى المائي إلى 12% أو أقل. إن الجنسنغ الأبيض المجفف هوائياً بوجود الشمس قد يحتوي على محتويات علاجية أقل. ويُعتقد بأن أنزيمات موجودة في جذور الجنسنغ تُكسر هذه المحتويات العلاجية أثناء عملية التجفيف. التجفيف بالشمس يحوّل لون الجذور إلى اللون الأبيض المصفر.

الجنسنغ البري

جنسنغ محصود في ألمانيا

ينمو الجنسنغ البري طبيعياً ويُحصد أينما وجد. يُعتبر نادراً نسبياً، و يتعرض لخطر الانقراض بشكل متزايد، وذلك بسبب الطلب المتزايد على المنتج في السنوات الأخيرة، مما أدى إلى طلبه وحصاده بشكل أسرع من معدل نمو النباتات الجديدة (يتطلب سنوات لنضج جذوره). يمكن للجنسنغ البري أن يكون آسيوي أو أمريكي، ويمكن أيضاً معالجته ليكون جنسنغ أحمر.

برامج تنمية غابات الجنسنغ الأمريكية في فيرمونت، مين، تينيسي، فيرجينيا، شمال كارولينا، كولورادو، فرجينيا الغربية، كنتاكي [26][27]، واتحاد حاميي النبات شجعوا زراعة الجنسنغ وذلك لاستعادة المواطن الطبيعية ولإزالة الضغط عن الجنسنغ البري المتبقي، حيث يقوموا بتوفير المشورة ومصادر توفر الجذور الصغيرة ( الجذيرات ) للجنسنغ. وتعد غابات الجنسنغ المزروعة ذات قيمة مماثلة للجنسنغ البري من نفس العمر.

يمكن لبذور الجنسنغ النابتة جزئياً والتي حُصدت الخريف الماضي أن تُزرع من الربيع الباكر إلى الخريف التالي، حيث ستنمو في الربيع التالي. وإذا زُرعت في ظروف برية وتُركت من غير تدخل، سوف تنمو وتكوّن نباتات ناضجة لا يمكن تمييزها من النباتات البرية الأصلية.

إن بذور الجنسنغ الأمريكي والآسيوي النابتة جزئياً يُمكن شراؤها من شهر مايو إلى ديسمبر من خلال مختلف المواقع الالكترونية . بعض البذور قد تأتي مع تعليمات الزراعة والنمو.

باناكس كوينكيفولياس الجنسينج الأمريكي ( الجذور)

اعتماداً على الطب الصيني التقليدي، فإن الجنسنغ الأمريكي يحفز "طاقة يين"، تزيل الفائض من "يانغ" وتهدئ الجسم. يرجع السبب لأن الجنسنغ الأمريكي يحفز طاقة يين (ظل، برد، سالبية، أنثى) بينما يحفز الجنسنغ الآسيوي "يانغ" (أشعة الشمس، حرارة، إيجابية، ذكر) , حيث أن الطب الصيني يزعُم أن الأشياء التي تعيش في الأماكن الباردة أو الجهات الشمالية من الجبال أو الانهار تكون قوية بـ"يانغ" والعكس، بالتالي كلاهما متعادلين. ينمو الجنسنغ الصيني/ الكوري في منشوريا وكوريا، إن الكثيرمن الكوريين يعرفون المنطقة الأكثر برودة. لذلك، فإن الجنسنغ الذي ينمو هناك يفترض أن يكون غني بـ"يانغ".

بالأصل، تمّ توريد الجنسنغ الأمريكي إلى الصين بواسطة قوانغتشو شبه الاستوائية، إلى الميناء ثم إلى هونغ كونغ، لذلك فإن الأطباء الصينين يعرفون أن الجنسنغ الأمريكي يجب ان يكون جيّد لـ "يانغ"، لأنه قادم من منطقة حارة. لكنهم لا يعرفون ما إذا كان الجنسنغ الأمريكي يمكن أن ينمو فقط في الأماكن المعتدلة. مع ذلك فإن جذر الجنسنغ يُصنف على أنه "يين" أكثر لأنه يحتوي سوائل.[28]

إن معظم الجنسنغ الأمريكي الشمالي يتم انتاجه في المقاطعات الكندية في أونتاريو وكولومبيا البريطانية والولاية المتحدة ويسكونسن [29].والآن يمكن أن ينمو أيضاً في الصين الشمالية.

يشبه الجذر العطري الجزر الأبيض الصغير الذي يتشعب كلما يكبر. ينمو النبات 6" إلى 18" طولياً، عادةً يمتلك ثلاث ورقات، كل واحدة لها 3-5 وريقات بطول 2-5 إنشات.

بعض النباتات الأخرى التي تدعي جنسنغ أحياناً

بعض النباتات الأخرى التي تسمى جنسنغ أحياناً، لكنها إما ان تكون من عائلة مختلفة أو جنس مختلف

انظر ايضا

"poor man's ginseng"

المراجع

  1. معرف مكتبة تراث التنوع البيولوجي: https://biodiversitylibrary.org/page/651489 — المؤلف: كارولوس لينيوس — العنوان : Genera plantarum eorumque characteres naturales, secundum numerum figuram, situm, & proportionem omnium fructificationis partium — الاصدار الخامس — الصفحة: 481 — https://dx.doi.org/10.5962/BHL.TITLE.746
  2. معرف مكتبة تراث التنوع البيولوجي: https://biodiversitylibrary.org/page/359079 — المؤلف: كارولوس لينيوس — العنوان : Species Plantarum — المجلد: 2 — الصفحة: 1058
  3. "ginseng". Cambridge Dictionaries Online. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2015. اطلع عليه بتاريخ 04 يونيو 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Oxford Dictionaries Online, s.v. "ginseng". نسخة محفوظة 09 يونيو 2012 على موقع واي باك مشين.
  5. Chinese Medical Herbology and Pharmacology, by John K. Chen, Tina T. Chen
  6. Kim, Seonmin (2007). "Ginseng and Border Trespassing Between Qing China and مملكة جوسون Korea". Late Imperial China. 28 (1): 33–61. doi:10.1353/late.2007.0009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Evans, Brian L. (1985). "Ginseng: Root of Chinese-Canadian Relations". Canadian Historical Review. 66 (1): 1–26. doi:10.3138/chr-066-01-01. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Baeg, In-Ho; So, Seung-Ho (2013). "The world ginseng market and the ginseng". Journal of Ginseng Research. 37 (1): 1–7. doi:10.5142/jgr.2013.37.1. PMC 3659626. PMID 23717152. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Clauson KA, Shields KM, McQueen CE, Persad N (2008). "Safety issues associated with commercially available energy drinks". J Am Pharm Assoc (2003). 48 (3): e55–63, quiz e64–7. doi:10.1331/JAPhA.2008.07055. PMID 18595815. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Qi LW, Wang CZ, Yuan CS (June 2011). "Ginsenosides from American ginseng: chemical and pharmacological diversity". Phytochemistry. 72 (8): 689–99. doi:10.1016/j.phytochem.2011.02.012. PMC 3103855. PMID 21396670. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Kim, Sina; Shin, Byung-Cheul; Lee, Myeong Soo; Lee, Hyangsook; Ernst, Edzard (3 December 2011). "Red ginseng for type 2 diabetes mellitus: A systematic review of randomized controlled trials". Chinese Journal of Integrative Medicine. 17 (12): 937–944. doi:10.1007/s11655-011-0937-2. PMID 22139546. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Yeh, GY; Eisenberg, DM; Kaptchuk, TJ; Phillips, RS (April 2003). "Systematic review of herbs and dietary supplements for glycemic control in diabetes". Diabetes Care. 26 (4): 1277–94. doi:10.2337/diacare.26.4.1277. PMID 12663610. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Shishtar, E; Sievenpiper, JL; Djedovic, V; Cozma, AI; Ha, V; Jayalath, VH; Jenkins, DJ; Meija, SB; de Souza, RJ; Jovanovski, E; Vuksan, V (2014). "The effect of ginseng (the genus panax) on glycemic control: a systematic review and meta-analysis of randomized controlled clinical trials". PLOS ONE. 9 (9): e107391. doi:10.1371/journal.pone.0107391. PMID 25265315. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Lee NH, Son CG (2011). "Systematic review of randomized controlled trials evaluating the efficacy and safety of ginseng". Journal of Acupuncture and Meridian Studies. 4 (2): 85–97. doi:10.1016/S2005-2901(11)60013-7. PMID 21704950. مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2016. ginseng generally has a good safety profile and the incidence of adverse effects seems to be low. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Coon JT, Ernst E (2002). "Panax ginseng: a systematic review of adverse effects and drug interactions". Drug Safety. 25 (5): 323–44. doi:10.2165/00002018-200225050-00003. PMID 12020172. Collectively, these data suggest that P. ginseng monopreparations are rarely associated with adverse events or drug interactions. The ones that are documented are usually mild and transient. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Lee YJ, Jin YR, Lim WC, et al. (January 2003). "Ginsenoside-Rb1 acts as a weak phytoestrogen in MCF-7 human breast cancer cells". Arch. Pharm. Res. 26 (1): 58–63. doi:10.1007/BF03179933. PMID 12568360. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Chan RY, Chen WF, Dong A, Guo D, Wong MS (August 2002). "Estrogen-like activity of ginsenoside Rg1 derived from Panax notoginseng". J. Clin. Endocrinol. Metab. 87 (8): 3691–5. doi:10.1210/jc.87.8.3691. PMID 12161497. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Lee Y, Jin Y, Lim W, et al. (March 2003). "A ginsenoside-Rh1, a component of ginseng saponin, activates estrogen receptor in human breast carcinoma MCF-7 cells". J. Steroid Biochem. Mol. Biol. 84 (4): 463–8. doi:10.1016/S0960-0760(03)00067-0. PMID 12732291. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. "Ginseng definition - Medical Dictionary definitions of some medical terms defined on MedTerms". Medterms.com. 2012-09-20. مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2014. اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Kiefer D, Pantuso T (October 2003). "Panax ginseng". Am Fam Physician. 68 (8): 1539–42. PMID 14596440. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. Hui H, Tang G, Go VL (2009). "Hypoglycemic herbs and their action mechanisms". Chinese Medicine. 4: 11. doi:10.1186/1749-8546-4-11. PMC 2704217. PMID 19523223. مؤرشف من الأصل في 03 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو 2016. Ginseng's clinical efficacy is thought to be medicated by multiple factors [27,28]: the component panaxans (panaxans A to E) elicits hypoglycemia in both normal and diabetic mice; the component adenosine inhibits catecholamine-induced lipolysis; both components of carboxylic acid and peptide 1400 inhibit catecholamine-induced lipolysis in rat epididymal fat pads; and the component DPG-3-2 provokes insulin secretion in diabetic and glucose-loaded normal mice [29]. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Izzo AA, Ernst E (2001). "Interactions between herbal medicines and prescribed drugs: a systematic review". Drugs. 61 (15): 2163–75. doi:10.2165/00003495-200161150-00002. PMID 11772128. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Bilgi N, Bell K, Ananthakrishnan AN, Atallah E (2010). "Imatinib and Panax ginseng: a potential interaction resulting in liver toxicity". The Annals of Pharmacotherapy. 44 (5): 926–8. doi:10.1345/aph.1M715. PMID 20332334. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. Myers AP, Watson TA, Strock SB (2015). "Drug Reaction with Eosinophilia and Systemic Symptoms Syndrome Probably Induced by a Lamotrigine-Ginseng Drug Interaction". Pharmacotherapy. 35: e9–e12. doi:10.1002/phar.1550. PMID 25756365. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. Fugh-Berman A (January 2000). "Herb-drug interactions". Lancet. 355 (9198): 134–8. doi:10.1016/S0140-6736(99)06457-0. PMID 10675182. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. state.tn.us TDEC: DNH: Ginseng Program نسخة محفوظة 30 يوليو 2012 على موقع واي باك مشين.
  27. "Care and Planting of Ginseng Seed and Roots". Ces.ncsu.edu. 1914-06-30. مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2014. اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. Chinese Herbal Medicine: Materia Medica, Third Edition by Dan Bensky, Steven Clavey, Erich Stonger, and Andrew Gamble 2004
  29. Agri-food Canada [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 27 أبريل 2005 على موقع واي باك مشين.
    • بوابة الغابات
    • بوابة علم النبات
    • بوابة صيدلة
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.