جاك شيراك

جاك رينيه شيراك (بالفرنسية: Jacques Chirac)‏ (29 نوفمبر 1932 - 26 سبتمبر 2019سياسي فرنسي ينتمي لحزب الاتحاد من أجل حركة شعبية. انتخب لمنصب رئاسة الجمهورية الفرنسية في 1995 وجدد له في 2002، انتهت رئاسته بتاريخ 17 مايو 2007. وكان قبل ذلك عمدة باريس لمدة 18 عاماً من 1977 إلى 1995. كما تولى رئاسة وزارة فرنسا مرتين في الفترة ما بين 27 مايو 1974 إلى 26 أغسطس 1976، ومن 20 مارس 1986 إلى 10 مايو 1988.

جاك شيراك
(الفرنسية) Jacques Chirac
التهجئة
بيانات شخصية
الميلاد

باريس
الوفاة
مكان الدفن
اسم عند الولادة
Jacques René Chirac
الكنية
bison égocentrique[3]
الجنسية
الإقامة
فندق مونتمورينسي-فوسيو  (–26 سبتمبر 2019)قصر الإليزيهقصر ماتينيون
بيانات أخرى
الأب
هابيل فرنسوا ماري شيراك 
الأم
ماري لويز فاليت 
الزوجة
برناديت شيراك (16 مارس 1956–26 سبتمبر 2019)
الأبناء

كلود شيراك 

لورانس شيراك 
الديانة
المدرسة الأم
درس عند
فلاديمير بيلانوفيتش [4]
الحياة العملية
فترة النشاط
بداية من
المهنة
الأحزاب السياسية
النزاع
حكم عليه لـ
اختلاس (30 أكتوبر 2009)
الجوائز
المناصب
رئيس الجمهورية الفرنسية
-
الأمير القسيم لأندورا (en)
-
عضو الجمعية الوطنية الفرنسية
دائرة كوريز الثالثة (d)
-
عضو الجمعية الوطنية الفرنسية
دائرة كوريز الثالثة (d)
-
عضو الجمعية الوطنية الفرنسية
دائرة كوريز من سنة 1986 إلى 1988 (d)
2 -
رئيس وزراء فرنسا
-
عضو الجمعية الوطنية الفرنسية
دائرة كوريز الثالثة (d)
-
عضو في البرلمان الأوروبي
فرنسا (en)
-
عضو الجمعية الوطنية الفرنسية
دائرة كوريز الثالثة (d)
-
عمدة باريس
-
رئيس مجلس الإدارة
التجمع من أجل الجمهورية
-
عضو الجمعية الوطنية الفرنسية
دائرة كوريز الثالثة (d)
-
رئيس وزراء فرنسا
-
وزير الداخلية
-
وزير الزراعة والتنمية الريفية (d)
-
عضو الجمعية الوطنية الفرنسية
دائرة كوريز الثالثة (d)
-
وزير الزراعة والتنمية الريفية (d)
-
الوزير المفوض للعلاقات مع البرلمان (d)
-
رئيس المجلس العام (d)
-
عضو الجمعية الوطنية الفرنسية
دائرة كوريز الثالثة (d)
-
المستشار العام لكوريز (d)
كانتون ميماك (d)
-
عضو الجمعية الوطنية الفرنسية
دائرة كوريز الثالثة (d)
-
أهم الأعمال
تطوير مرفأ نيو أورلينز 
التوقيع
صورة للقبر

بعد التحاق شيراك بالمدرسة الوطنية للإدارة، بدأ حياته المهنية كموظف حكومي رفيع المستوى، ودخل عالم السياسة بعد ذلك بوقت قصير. شغل شيراك مناصب كبيرة مختلفة، من ضمنها وزير الزراعة ووزير الداخلية. شملت سياسات شيراك الداخلية في البداية خفض معدلات الضرائب، وإلغاء التحكم بالأسعار، والعقوبة الشديدة على الجريمة والإرهاب، وخصخصة الأعمال.[6] بعد اتباع هذه السياسات خلال ولايته الثانية كرئيس للوزراء، غيّر وجهات نظره. دافع عن السياسات الاقتصادية الأكثر مسؤولية اجتماعيًا وانتُخب رئيسًا في الانتخابات الرئاسية لعام 1995 بنسبة 52.6% من الأصوات في الجولة الثانية، متغلبًا على الاشتراكي ليونيل جوسبان، بعد شن حملة لبرنامج رأب «الصدع الاجتماعي».[7] بعد ذلك، تعارضت سياسات شيراك الاقتصادية القائمة على التوجيهية التي تسمح بالاستثمار الموجه من الدولة مع سياسات عدم التدخل التي اتبعتها المملكة المتحدة في ظل وزارة مارغريت ثاتشر وجون ميجر، والتي وصفها شيراك بأنها «الليبرالية المتطرفة الأنجلو ساكسونية». [8]

عُرف شيراك أيضًا بموقفه ضد حرب الولايات المتحدة على العراق، واعترافه بدور الحكومة الفرنسية المتعاونة في ترحيل اليهود، وتقليص فترة الرئاسة من 7 سنوات إلى 5 سنوات من خلال استفتاء في عام 2000. في الانتخابات الرئاسية الفرنسية 2002، حصل شيراك على 82.2% من الأصوات في الجولة الثانية ضد مرشح اليمين المتطرف جان ماري لوبان. لكن في فترة ولايته الثانية، حظي بنسبة قبول منخفضة للغاية واعتُبر أحد أقل الرؤساء شعبية في تاريخ فرنسا السياسي الحديث.

في عام 2011، أعلنت محكمة باريس أن شيراك متهم بتحويل المال العام واستغلال الثقة العامة، وحكمت عليه بالسجن مدة عامين مع وقف التنفيذ.

نشأته وتعليمه

الخلفية العائلية

وُلد شيراك في الدائرة الخامسة في باريس. وهو ابن أبيل فرانسوا ماري شيراك (1898-1968) المدير التنفيذي الناجح في إحدى شركات الطائرات، وماري لويز فاليت (1902-1973) ربة المنزل. كان أجداده مدرسين[9] من سانت فيريول في كوريز. كان أجداده من جهة أبيه وأمه فلاحين في المنطقة الريفية الجنوبية الغربية من كوريز. [10]

ووفقًا لشيراك، فإن اسمه «مشتق من اللغة الأكستانية، وهي اللغة التي استخدمها التروبادور في نظم أشعارهم». كان شيراك من الروم الكاثوليك. [11]

كان شيراك الولد الوحيد (ماتت أخته الكبرى جاكلين في طفولتها قبل ولادته).[12] تلقى تعليمه في باريس في مدرسة كورس أتامير الخاصة،[13] ثم التحق بمدرسة كارنو الثانوية ومدرسة لويس الكبير الثانوية. بعد حصوله على شهادة البكالوريا، عمل مدة ثلاثة أشهر بحارًا على ناقلة فحم. [14]

انضم شيراك إلى اتحاد الرغبي لفريق بريف للشباب، ولعب أيضًا على المستوى الجامعي. لعب في الموقع رقم 8 والصف الثاني. [15]

تعليمه وحياته المهنية المبكرة

مستلهمًا من شارل ديغول، بدأ شيراك بمزاولة مهنة في الخدمة المدنية في الخمسينيات من القرن العشرين. خلال هذه الفترة، انضم إلى الحزب الشيوعي الفرنسي، وباع نسخًا من صحيفة لومانيتي، وشارك في اجتماعات إحدى الخلايا الشيوعية.[16] في عام 1950، وقّع على نداء ستوكهولم المستوحى من الاتحاد السوفيتي لحظر الأسلحة النووية، ما أدى إلى استجوابه عندما تقدّم بطلب للحصول على تأشيرة الدخول الأولى إلى الولايات المتحدة. [17]

في عام 1953، بعد تخرجه من معهد الدراسات السياسية بباريس، حضر دورة غير معتمدة في الكلية الصيفية بجامعة هارفارد، قبل الالتحاق في عام 1957 بالمدرسة الوطنية للإدارة التي تدرِّب كبار موظفي الخدمة المدنية في فرنسا.

في الولايات المتحدة، عمل شيراك في شركة أنهايزر بوش في سانت لويس بولاية ميزوري.[18]

تدرّب شيراك كضابط احتياطي في سلاح الفرسان المدرع في سومور،[19] ثم تطوع للقتال في حرب الجزائر، إذ أجرى اتصالاته الشخصية ليتم إرساله على الرغم من تحفّظ رؤسائه الذين لم يرغبوا في جعله ضابطًا لأنهم اشتبهوا في أن لديه ميولًا شيوعية.[20] في عام 1965، أصبح مدققًا في ديوان المحاسبة. [21]

مسيرته السياسية المبكرة

«الجرافة»: 1962–1971

في أبريل 1962، عُيِّن شيراك رئيسًا للطاقم الشخصي لرئيس الوزراء جورج بومبيدو، وكان هذا التعيين بمثابة انطلاقة لمسيرة شيراك السياسية. اعتبر بومبيدو شيراك تلميذه، وأطلق عليه لقب «جرّافتي» لمهارته في إنجاز المهام. اشتُهر لقب «Le Bulldozer» في الأوساط السياسية الفرنسية، إذ أشار أيضًا إلى أسلوبه الوقح. حافظ شيراك على هذه السمعة حتى الانتخابات الرئاسية عام 1988.[22]

بناء على اقتراح بومبيدو، ترشّح شيراك كديغولي لمقعد في الجمعية الوطنية الفرنسية في عام 1967. وانتُخب نائبًا عن مسقط رأسه إقليم كوريز، معقل اليسار. أتاح له هذا الانتصار المفاجئ في سياق المد الديغولي دخول الحكومة وزيرًا للشؤون الاجتماعية. مع أن شيراك كان في موقع جيد في حاشية ديغول، إذ كان قريبًا -بفضل زواجه- لرفيق الجنرال الوحيد في وقت خطاب 18 يونيو 1940، إلا أنه كان «بومبيدوليًا» أكثر منه «ديغوليًا». عندما هزت الاضطرابات الطلابية والعمالية فرنسا في مايو 1968، أدى شيراك دورًا مركزيًا في التفاوض على هدنة. بعد ذلك، شغل شيراك منصب وزير للدولة لشؤون الاقتصاد (1968-1971) وعمل بشكل وثيق مع فاليري جيسكار ديستان الذي ترأس وزارة الاقتصاد والمالية.

وزير في مجلس الوزراء: 1971-1974

بعد قضاء بضعة أشهر في وزارة العلاقات مع البرلمان، شغل شيراك أول منصب رفيع المستوى في عام 1972 عندما أصبح وزير الزراعة والتنمية الريفية في عهد بومبيدو الذي انتُخب رئيسًا في عام 1969 بعد استقالة ديغول. سرعان ما اشتهر شيراك باعتباره نصيرًا لمصالح المزارعين الفرنسيين، واجتذب لأول مرة الاهتمام الدولي عندما هاجم السياسات الزراعية للولايات المتحدة وألمانيا الغربية والمفوضية الأوروبية التي تعارضت مع المصالح الفرنسية.

في 27 فبراير 1974، بعد استقالة ريمون مارسيلين، عُيِّن شيراك وزيرًا للداخلية. في 21 مارس 1974، ألغى مشروع سافاري بسبب مخاوف تتعلق بالخصوصية بعد أن كشفت صحيفة لو موند عن وجوده. منذ مارس 1974، كلّفه الرئيس بومبيدو بالتحضير للانتخابات الرئاسية التي كان من المقرر إجراؤها آنذاك في عام 1976، ولكنها أُجريت قبل ذلك بسبب وفاة بومبيدو المفاجئة في 2 أبريل 1974.

حاول شيراك عبثًا حشد الديغوليين لدعم رئيس الوزراء بيير ميسمر. أعلن جاك شابان دلماس ترشّحه على الرغم من رفض «البومبيدوليين». ونشر شيراك وآخرون «نداء الـ 43» لصالح جيسكار ديستان، زعيم الجزء غير الديغولي من الأغلبية البرلمانية. انتُخب جيسكار ديستان خلفًا لبومبيدو بعد الحملة الانتخابية الأشد تنافسًا في فرنسا منذ سنوات. في المقابل، اختار الرئيس الجديد شيراك لقيادة الحكومة.

رئيس وزراء جيسكار: 1974-1976

عندما أصبح فاليري جيسكار ديستان رئيسًا، رشّح شيراك لرئاسة الوزراء في 27 مايو 1974 للتوفيق بين الفصيلين «الجيسكاردي» و «غير الجيسكاردي» من الأغلبية البرلمانية. في عمر الواحد والأربعين، برز شيراك كنموذج للذئاب الشباب في السياسة الفرنسية، لكنه واجه عداء «بارونات الديغولية» الذين اعتبروه خائنًا بسبب الدور الذي أدّاه في الحملة الرئاسية السابقة. في ديسمبر 1974، تولّى قيادة اتحاد الديمقراطيين من أجل الجمهورية ضد إرادة الشخصيات الأعلى منصبًا فيه.

على الفور شرع شيراك -بصفته رئيسًا للوزراء- في إقناع الديغوليين أنه على الرغم من الإصلاحات الاجتماعية التي اقترحها الرئيس جيسكار، سيتم الاحتفاظ بالمبادئ الأساسية للديغولية كالاستقلال الوطني والأوروبي. قدّم بيير جولييه وماري فرانس غارو -مستشاران سابقان لبومبيدو- النصح لشيراك. نظّم هؤلاء الاثنان الحملة ضد شابان دلماس في عام 1974، ودعَوا إلى الصدام مع جيسكار ديستان، إذ اعتقدا أن سياسته شتّتت الناخبين المحافظين. استقال شيراك من منصب رئيس الوزراء في عام 1976 متذرعًا بعدم رغبة جيسكار في منحه السلطة. وشرع في بناء قاعدته السياسية بين الأحزاب المحافظة العديدة في فرنسا بهدف إعادة تشكيل اتحاد الديمقراطيين من أجل الجمهورية الديغولي في مجموعة ديغولية جديدة هو التجمّع من أجل الجمهورية. اتسمت ولاية شيراك الأولى في رئاسة الوزراء بالتقدمية، في حين جرى تحسين كل من الحد الأدنى للأجور ونظام الرعاية الاجتماعية خلال فترة رئاسته للوزراء.[23]

انظر أيضًا

روابط خارجية

المراجع

  1. L'inhumation de Jacques Chirac aura lieu lundi au cimetière du Montparnasse — الناشر: LCI — تاريخ النشر: 27 سبتمبر 2019 — إقتباس: L'ancien président de la République Jacques Chirac, mort jeudi, sera inhumé lundi 30 septembre 2019 au cimetière du Montparnasse à Paris auprès de sa fille Laurence, selon sa famille.
  2. Jacques Chirac sera inhumé au côté de sa fille à Paris — نشر في: لوموند — تاريخ النشر: 30 سبتمبر 2019
  3. http://www.slate.fr/story/163448/pourquoi-deteste-on-scouts — تاريخ الاطلاع: 24 يونيو 2018
  4. http://www.lexpress.fr/actualite/politique/les-larmes-de-jacques-chirac_1248899.html
  5. http://www.lexpress.fr/actualite/politique/les-larmes-de-jacques-chirac_1248899.html
  6. Privatization Is Essential, Chirac Warns Socialists: Resisting Global Currents, France Sticks to Being French نسخة محفوظة 9 May 2008 على موقع واي باك مشين., International Herald Tribune.
  7. "Jacques Chirac President of France from 1995 to 2007". Bonjourlafrance.net. مؤرشف من الأصل في 07 أغسطس 2004. اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Giavazzi, Francesco; Alberto Alesina (2006). The Future of Europe: Reform Or Decline. صفحة 125. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. "Jacques Chirac, French president, 1932-2019". www.ft.com. مؤرشف من الأصل في 01 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. "The last true Gaullist: how Jacques Chirac charmed France". www.newstatesman.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 04 أكتوبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 يناير 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. "Jacques Chirac Fast Facts". CNN. مؤرشف من الأصل في 01 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Willsher, Kim (15 December 2011). "Jacques Chirac verdict welcomed by anti-corruption campaigners". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 01 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 28 سبتمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. "Quelques Anciens Celebres". Hattemer. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2015. اطلع عليه بتاريخ 30 يونيو 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Chirac, Jacques (2012). My Life in Politics. St Martin's Press. صفحة 11. ISBN 978-1137088031. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Famous Ruggers by Wes Clark and others نسخة محفوظة 19 August 2009 على موقع واي باك مشين.. Retrieved 19 August 2009.
  16. فرنسا 3, 12 November 1993
  17. "Jacques Chirac, sabre au clair". L'Humanité (باللغة الفرنسية). 8 May 1995. مؤرشف من الأصل في 01 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. "Jacques Chirac, former French president, is dead at 86". CNN. 26 September 2019. مؤرشف من الأصل في 01 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Péan, Pierre (2007). L'inconnu de l'Elysée (باللغة الفرنسية). Paris: Fayard. ISBN 978-2213631493. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Emmanuel Hecht and François Vey Chirac de A à Z, dictionnaire critique et impertinent, A. Michel, 1995, (ردمك 2-226-07664-6)
  21. "Jacques Chirac". CVCE.eu. مؤرشف من الأصل في 01 أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Markham, James M. (28 February 1988). "Au revoir to ideology". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2010. Prime Minister Chirac, whose abrasive manner once earned him the nickname "the Bulldozer,"... الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Palier, Bruno. "France more liberalised than social-democatized?" (PDF). Chercheur CNRS au CEVIPOF. مؤرشف من الأصل (PDF) في 03 يوليو 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة أعلام
    • بوابة الاتحاد الأوروبي
    • بوابة السياسة
    • بوابة باريس
    • بوابة فرنسا
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.