تقسيم أقاليم إسبانيا 1833

وزع قانون تقسيم أقاليم إسبانيا 1833 مناطق إسبانيا إلى مقاطعات، وصنفها إلى "مناطق تاريخية" (بالإسبانية: regiones históricas)‏.[1] حيث تتوافق العديد من تلك المناطق مع مايسمى حاليا مناطق إسبانيا ذات الحكم الذاتي[2] وتكاد تحتفظ جميع تلك الأقاليم أو معظمها بحدودها السابقة[2][3]، وهناك خمس أقاليم غيرت أسمائها لتعكس لغاتها المحلية [الإنجليزية] عن الأسبانية القشتالية[4] وثلاثة أخرى غيرت إسمها لتتناسب مع اسم الحكم الذاتي المتزامن[5][6][7][8]

خريطة التقسيم الإقليمي 1833 من أسبانيا إلى مناطق (ملونة) والمقاطعات (متضمنة).
خريطة مماثلة لتقسيم أقاليم اسبانيا 1822. في التقسيم القديم حدد فقط المقاطعات؛ أما المناطق التاريخية المشار إليها بالألوان فلم تحدد حتى 1833.

البداية

بعد وفاة الملك فيرناندو السابع في 29 أيلول 1833[9]، حاولت الوصية ماريا كريستينا أن تجد طريقا ثالثا معتدلا بين الحكم المطلق للكارليين -وهم أتباع الدون كارلوس- والليبراليين [الإنجليزية]. أعطيت تلك المهمة إلى رئيس الوزراء فرانسيسكو سيا برموديز، الذي استمرت حكومته حتى يناير من العام التالي. وعندما لم يتمكن من تلبية رغبات أي من الجانبين على حد سواء. وخوفا من ضياع جهوده سدى للحصول على تأييد أي من الطرفين سواءا الليبراليين أو الكارليين، باشرت حكومته بعملية إصلاح كبيرة في التقسيم الإقليمي لإسبانيا التي لا تزال تأثيراته واضحة بعد أكثر من قرن ونصف: تقسيم اسبانيا إلى مقاطعات.[10][11]

صادق مرسوم ملكي في 20 نوفمبر 1833 على خطة التقسيم التي وضعها خافيير دي بورغوس، وزير الدولة للتنمية[12]، الذي أنشأ الأساس لدولة مركزية[13] مقسمة إلى 49 مقاطعة. استلمت جميع تلك المقاطعات أسماء عواصمها باستثناء أربع فقط.[1] تلك الأربع هي:منطقة نافارا وعاصمتها بامبلونا وألافا وعاصمتها فيتوريا وغيبوثكوا وعاصمتها سان سيباستيان وبيسكاي وعاصمتها بلباو[1] وعكست تلك الأربع على كيانات قديمة ومستمرة، وحافظت على أسمائها التاريخية وعواصمها.[14]

اعتبر تقسيم خافيير دي بورغوس عمليا هو نفس التقسيم الإقليمي 1822 قصير الأجل التي يعود تاريخها إلى ترينيوم الليبرالي، ولكن من دون محافظات كالاتايود وفيرثو وخاتيفا. وأيضا على النقيض من تقسيم 1822 فالكثير من أسماء المحافظات تختلف عن أسماء عواصمها.[15]

تقسيم المقاطعات والمناطق التاريخية

مناطق إسبانيا التاريخية، كما هو مدون في مرسوم 1833.

احتوى تقسيم مقاطعات خافيير دي بورغوس على 49 مقاطعة. نفس المرسوم التي انشأ تقسيم للمقاطعات فقد جمعها بإسم "المناطق التاريخية". ولكن كان ذلك مجرد تجميع فخري وتصنيفي: لم يكن هناك مستوى إداري بين الحكومة المركزية والمقاطعات. ولم يكن لتلك "المناطق التاريخية" أية صلاحيات ولاأجهزة إدارية ولاختصاصات قضائية مشتركة تجتمع بين المقاطعات.[16] ولكل مقاطعة لديها حاكم سياسي (بالإسبانية: jefe político)‏ تعينه الحكومة المركزية.[17]

المناطق ومقاطعات تاريخية في 1833
مناطق تاريخية مقاطعات
أندلوسيا المرية - قادس - قرطبة - غرناطة - ولبة - خاين - مالقة - إشبيلية
أرغون وشقة - تيروال - سرقسطة
أستورياس أوفييدو
جزر البليار ميورقة
جزر الكناري سانتا كروث دي تينيريفه (وتضم حاليا مقاطعة لاس بالماس)
قشتالة الجديدة [الإنجليزية] ثيوداد ريال - قونكة - غوادالاخارا - مدريد, طليطلة
قشتالة القديمة [الإنجليزية] آبلة - برغش - لاكرونيا - بالنثيا - كانتابريا - شقوبية - سوريا - بلد الوليد
كتالونيا برشلونة - جرندة - لاردة - طراغونة
إكستريمادورا بطليوس - قصرش
غاليسيا لا كورونيا - لوغو - أورينسي - بونتيفيدرا
ليون [الإنجليزية] ليون - شلمنقة - سمورة
مرسية البسيط - مرسية
نافارا نافارا
بلنسية أليكانتي - كاستيون - بلنـسية.
منطقة الباسك ألافا - غيبوثكوا - بيسكاي.
المصدر: المرسوم الملكي بتاريخ 30 نوفمبر 1833[1]

وإلى جانب النظر إلى تقسيم 1822، فإن خافيير دي بورغوس أخذ نموذجه من تقسيم أقاليم فرنسا.[13][18] في حين قد يبدو أن العديد من الحدود والإضافات للمقاطعات للوهلة الأولى اعتباطية من وجهة نظر تاريخية وجغرافية، ولكنه كان يعمل تحت مجموعة من المعايير العقلانية: المنطقة (ويراد به أن يكون من الممكن السفر بين العاصمة وأي مكان في مقاطعة في يوم واحد)، والسكان (يكون تعداد المقاطعة قدر المستطاع بين 100,000 و 400,000)، والترابط الجغرافي.[18]

تمكن التقسيم المقاطعاتي من استعادة الأسماء التقليدية لمقاطعات اقليم الباسك ونافارا، والتي قد تم تغيير أسمائها في التقسيم الإقليمي 1822 إلا أنها قدمت بعض التنازلات للأراضي المطوقة والمعزولة تاريخيا. وأهم تلك التي تم الاحتفاظ بها هو رينكون دي أديموز [الإنجليزية] (جزء من فالنسيا ولكن يقع بين تيروال وقونكة) وجيب تريفينيو [الإنجليزية] (جزء من بورغوس ولكن تحيط به ألافا)؛ أما النقطة المعزولة المهمة فهي ييفيا (جزء من جرندة، ولكن يجب على المرء أن يدخل 3 كيلومتر (1.9 ميل) إلى فرنسا للوصول إليها).[2]

تبلور تقسيم المقاطعات بسرعة، واستمر العمل به مع تغييرات بسيطة إلى يومنا هذا.[2][3][19] هذا هو الجزء المهم لأنه أصبح لجميع عواصم المقاطعات مقاعد في المؤسسات الحكومية الأساسية.[19] في النهاية الغي نظام الحاكم السياسي واستعيض عنه الحاكم المدني، وبالآخر يكون مندوب للحكومة المركزية.[17] وأعقب تقسيم المقاطعات من جميع أقسام الحكومة[19] وشكلت الأساس لجميع التقسيمات والتركيبات المستقبلية.[2][19] فأي بلدية من بلديات إسبانيا (حكم محلي) يجب أن تكون ضمن مقاطعة واحدة.

بدءا من سنة 1834 قسمت إسبانيا إلى دوائر قانونية (partidos judiciales)؛ مع الأخذ بالاعتبار حدود المحافظات. ومن بعدها أضحت الدوائر القانونية هي أساس الذي بني عليها الدوائر الانتخابية والضريبية.[19] والتزمت الدوائر الصحية الأهلية أيضا بحدود المحافظات (بالرغم من أن القطاع الصحي العسكري غير ملزم بذلك).[20] وبحلول سنة 1868 كان هناك 463 دائرة القانونية؛ أما البلديات فقد كان عددها يزداد وينقص باستمرار.[19]

النزاع مع مناطق الباسك

فتح التقسيم الجديد الذي أنشئه بورغوس وحكومة مدريد سيناريو المواجهة العلنية مع أقاليم ومؤسسات الباسك، التي حافظت على وضع قانوني ومؤسساتي منفصل، بما في ذلك الضرائب والجمارك حتى حدودها على نهر إبرة في قلب إسبانيا. وكذلك مملكة نافارا المتمتعة بحكم شبه ذاتي من برلمان (الكورتيس) وحكومة خاصة بها، بينما مقاطعات ألافا وغيبوثكوا وبسكاي (مقاطعات إقليم الباسك والمعروفة بإسم "بسكاي" حتى زمن حرب شبه الجزيرة) كان لها حكم ذاتي. فقد انتشرت أنباء في مناطق الباسك [الإنجليزية] عن قرار الحكومة المركزية إلغاء المؤسسات المحلية، مما أثار موجة غضب. فقد مهد التقسيم الجديد الطريق إلى اندلاع الحرب الكارلية الأولى.[21]

ألغى تقسيم بورغوس المناطقي الجيوب الصغيرة في إسبانيا إلا أنه أبقى على جيوب تقع في الأراضي الباسكية مثل تورزيوس في بسكاي، وتريفينيو في ألافا. ووفقا لهذا التنظيم الجديد فإن الجيوب الباسكية تكون ملاصقة لأقرب اقليم الإسباني خاضع للنظام المالي الموحد. مما يعني أنهم سيدفعون الضرائب لمدريد، وليس لحكومة الباسك المرتبطة بها (ألافا، بسكاي)، واندمجت أونياتي في غيبوثكوا. وبالرغم من الارتباط الثقافي واللغوي والمؤسساتي والقانوني الوثيق بينهم، إلا أن المناطق المذكورة أعلاه قررت تنظيم صفوفها اسميا إلى قسمين مختلفين وهما: مناطق الباسك (بالإسبانية: Provincias Vascongadas)‏ ونافارا.

التحسينات اللاحقة

كما هو ملاحظ أعلاه، فقد خضع نظام تقسيم المناطقي سنة 1833 لتغيرات طفيفة. فقد تم إلغاء نظام الحاكم السياسي واستعيض عنه الحاكم المدني ومن ثم إلى مندوبين ومساعديهم في الحكومة المركزية.[17] وقد تعرضت حدود الأقاليم لبعض التغييرات الطفيفة، حيث تم إعادة تسمية العديد من المقاطعات لتتفق مع لغاتها المحلية أو أمور أخرى تتعلق بالهوية الإقليمية. وقد أخذت "المناطق التاريخية" جانب الطريق عند انتقال إسبانيا نحو الديمقراطية أواخر عقد 1970 وأوائل عقد 1980، فتحولت من تاريخية إلى مناطق ذات الحكم الذاتي، وكثير منها توافق بالضبط "منطقتها التاريخية" السابقة.[2] بعض مؤلفي الوقت الحاضر من الإسبان يستخدمون مصطلح "المناطق التاريخية" للإشارة إلى بلاد الباسك وكاتالونيا وعادة غاليسيا وأحيانا الأندلس، والتي احتوت جميعها قوميات محلية قوية تاريخيا.[22]

بموجب المادة 141 من دستور إسبانيا 1978، أبقت المقاطعات على الوحدات الأساسية الإسبانية من التنظيم الإقليمي. وأنها هي أساس الدوائر الانتخابية (المادة 68) ومناطق الحكم الذاتي تتشكل عادة من مقاطعة أو أكثر، مع عدم وجود مقاطعة مقسمة بين منطقتين أو أكثر من مناطق الحكم الذاتي (المادة 143).[38][39] فالنظام الأساسي للحكم الذاتي في كتالونيا [الإنجليزية] المعدل الذي دخل حيز التنفيذ في أغسطس 2006 تجاهل تقسيم المقاطعات في كتالونيا، والاستعاضة عنها بتقسيمها إلى سبعة إقطاعيات (Veguerias).[40] ومع ذلك، فإن عددا من أعضاء مجلس الشيوخ أو النواب التابعين لمقاطعات الكاتالونية في البرلمان الإسباني: بقيت تنظمها المادة 69 من الدستور من حيث المقاطعات.[38] في حين لايزال المشروع الإقطاعي (veguerias) خلافيا، واعتزمت الحكومة الكاتالونية لوضعه حيز التنفيذ في يناير 2010.[41] إلا أن الانتخابات الكاتالونية 2010 انتجت هيئة تشريعية جديدة مما علقت تلك الخطط وأبقاها قيد الانتظار.[42]

مراجع

  1. (بالإسبانية) Real Decreto de 30 de noviembre de 1833 on Wikisource;
    Real Decreto de 30 de noviembre de 1833 نسخة محفوظة 22 يوليو 2012 على موقع واي باك مشين. on the official web site of the government of the Canary Islands, accessed 2009-12-31.
    Original announcement in the Gaceta num. 154. on the Agencia Estatal Boletin Oficial del Estado of Spain. نسخة محفوظة 8 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  2. (بالإسبانية) Eduardo Barrenechea, Los 'gibraltares' de unas regiones en otras: Treviño, Llivia, Rincón de Ademuz..., الباييس, 1983-02-08. Accessed online 2000-12-30. This article comments on the persistence of the 1833 territorial division, in the context of a discussion of the remaining exclaves of various provinces. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 29 يناير 2012. اطلع عليه بتاريخ 9 مارس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  3. Daniele Conversi, The Spanish Federalist Tradition and the 1978 Constitution, p. 12, footnote 63. Accessed online 2000-12-31. نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  4. Spain Provinces, statoids.com, accessed 2009-12-31. The five provinces in question are Gerona/Girona, Lérida/Lleida, and Palma de Mallorca/Illes Balears, which took Catalan names and La Coruña/A Coruña and Orense/Ourense, which took Galician names. نسخة محفوظة 18 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. Oviedo became Asturias, Logroño became La Rioja, and Santander became Cantabria.
  6. The Autonomy Process of La Rioja, SiSpain.org. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 23 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  7. (بالإسبانية) Ley 1/1983, de 5 de abril, sobre cambio de denominación de la actual provincia de Oviedo por la de provincia de Asturias, noticias.juridicas.com. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 11 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  8. (بالإسبانية)LEY ORGÁNICA 8/1981, de 30 de diciembre, de Estatuto de Autonomía para Cantabria, الجريدة الرسمية الإسبانية  número 9 de 11/1/1982. (BOE-A-1982-635). Accessed online 2009-12-31. Although the law was passed in December 1981, it was published (and thereby went into effect) in 1982. نسخة محفوظة 4 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
  9. (بالإسبانية) Fernando VII, La Monarquía Hispánica, Biblioteca Virtual Miguel Cervantes. Accessed online 2000-12-30. نسخة محفوظة 18 نوفمبر 2010 على موقع واي باك مشين.
  10. (بالإسبانية) Calle Cea Bermúdez, ABC, 1954-10-06, p. 17. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 30 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  11. (بالإسبانية) Carlos Marichal, Spain, 1834-1844: A New Society (1970), Coleccion Tamesis Serie A Monografias, Volume 72, ISBN 0-7293-0057-9, p. 52 et. seq. This source gives his surnames inconsistently as Cea Bermúdez or Zea Bermúdez; both are apparently in common use.
  12. (بالإسبانية) Notes on item 1791: Limpieza de sangre de Francisco Javier de Burgos, Documentación Histórica de Granada, Instituto de Estadística de Andalucía (IEA). Accessed online 2000-12-30. نسخة محفوظة 18 أغسطس 2011 على موقع واي باك مشين.
  13. Luis Moreno, Ethnoterritorial Concurrence and Imperfect Federalism in Spain, Instituto de Estudios Sociales Avanzados (المجلس الأعلى للبحوث العلمية (إسبانيا)) Working Paper 93-10, p. 12. Accessed online 2000-12-30. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 23 يونيو 2010 على موقع واي باك مشين.
  14. Daniele Conversi, The Spanish Federalist Tradition and the 1978 Constitution, p. 12, footnote 64. Accessed online 2000-12-31. نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  15. (بالإسبانية) Jesús Larios Martín. Dinastías reales de España: Geografía política y eclesiástica (1986), Ediciones Hidalguia. p. 48.
  16. (بالإسبانية) Mariano González Clavero, Fuerzas políticas en el proceso autonómico de Castilla y León: 1975–1983, 2002 doctoral thesis, جامعة بلد الوليد Faculty of Philosophy and Letters, p. 60. Accessed online 2000-12-30, Biblioteca Virtual Miguel de Cervantes. "نسخة مؤرشفة" (PDF). Archived from the original on 24 فبراير 2012. اطلع عليه بتاريخ 9 مارس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  17. Jefes Políticos y Gobernadores Civiles, Diputación de Albacete. Accessed online 2000-12-30. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 24 يوليو 2011 على موقع واي باك مشين.
  18. Pérez, Joseph (1999). Historia de España (باللغة الإسبانية). Barcelona: Crítica. صفحة 464. ISBN 84-8432-091-X. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. (بالإسبانية) Santiago Pastrana, El siglo XIX y la revolución liberal in Páginas didácticas sobre geografía. نسخة محفوظة 4 أغسطس 2009 على موقع واي باك مشين.
  20. Francisco Javier Martínez Antonio, Public health and empire in Isabellin Spain (1833–68): the case of military health, História, Ciências, Saúde-Manguinhos, volume 13, number 2, Rio de Janeiro Apr./June 2006, ISSN 0104-5970, doi:10.1590/S0104-59702006000200013, section "The general framework of military public health in the Spanish Empire (1833–1868)". Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 26 يونيو 2013 على موقع واي باك مشين.
  21. "Javier de Burgos y del Olmo". Auñamendi Eusko Entziklopedia. Eusko Media Fundazioa. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015. اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Examples of such usage include Richard Herr in the Epilogue of An Historical Essay on Modern Spain (accessed online 2009-12-31 on The Library of Iberian Resources Online); The Basque national question: do they want independence?, permanentrevolution.net, 30 July 2009, accessed online 2009-12-31;Chapter 3: Building multicultural democracies, in Human Development Report 2004: Cultural Liberty in Today’s Diverse World, برنامج الأمم المتحدة الإنمائي, p. 51, accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 12 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  23. (بالإسبانية) División provincial de Javier de Burgos de 1833, Jarique. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 20 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  24. (بالإسبانية) 1833. Restablecimiento de la provincia de Logroño, bermemar.com. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 29 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  25. (بالإسبانية) Historia, Ayuntamiento de Tolosa / Tolosako Udala official site. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 19 مايو 2014 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  26. (بالإسبانية) Renfe Ceranías Valencia, شبكة السكك الحديدية الوطنية الإسبانية. Accessed online 2009-12-31. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 27 فبراير 2010. اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  27. (بالإسبانية)Ignacio Latorre Zacarés, El Archivo Municipal de Requena Abre sus Puertas, on the site of the public library of Requena. 2006, based on internal evidence. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  28. Canaries: History, LonelyPlanet.com. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 05 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  29. Aranaz, F., Sánchez-Ortiz, M.P. and Romera, C., Current situation of the Canary Islands representation in the official cartography and its repercussion in the National Atlas of Spain, in Proceedings of the 21st International Cartographic Conference (ICC) 1268:1275, Durban, South Africa, 10–16 August 2003; ISBN 0-9584609-3-0. p. 1270. Accessed online 2009-12-31. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 4 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  30. La Rioja: the Autonomous Community, TypicallySpanish.com. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 01 نوفمبر 2012 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  31. (بالإسبانية)Ley 2/1992, de 28 de febrero, por la que pasan a denominarse oficialmente Girona y Lleida las provincias de Gerona y Lérida, derecho.com. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 28 سبتمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  32. (بالإسبانية) Real Decreto 567/1992, de 29 de mayo, por el que se cambian las siglas de los permisos de circulación y de las placas oficiales de matricula de los automóviles de la provincia de Girona, modificando el artículo 233 del Código de la Circulación, noticias.juridicas.com. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 27 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  33. (بالإسبانية) Ley Orgánica 15/1995, de 27 de diciembre, sobre alteración de los límites provinciales consistente en la segregación del municipio de Gátova de la provincia de Castellón y su agregación a la de Valencia, noticias.juridicas.com. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 29 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  34. (بالإسبانية) Ley 13/1997, de 25 de abril, por la que pasa a denominarse oficialmente Illes Balears la provincia de Baleares, noticias.juridicas.com. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 26 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  35. (بالإسبانية) Real Decreto 1209/1997, de 18 de julio por el que se modifican las siglas de los permisos de circulación y de las placas oficiales de matrícula de los vehículos de la provincia de Illes Balears, modificando el artículo 233 del Código de la Circulación, noticias.juridicas.com. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 27 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  36. (بالإسبانية) Ley 2/1998, de 3 de marzo, sobre el cambio de denominación de las provincias de La Coruña y Orense, noticias.juridicas.com. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 28 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  37. (بالإسبانية) Real Decreto 1735/1998, de 31 de julio, por el que se modifica el artículo 233 del Código de la Circulación, para cambiar las siglas de los permisos de circulación y de las placas oficiales de matrícula de los vehículos de la provincia de Ourense, noticias.juridicas.com. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 26 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  38. Spanish Constitution, official translation on the site of the Senate of Spain. Accessed online 2009-12-31.نسخة محفوظة 21 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين.
  39. See also, for some discussion, (بالإسبانية) La integración de municipios limítrofes, Jarique, accessed online 2009-12-31. This article discusses the Cortes Generales' refusal to adjust the borders of the autonomous community Murcia at the time of its formation to include territories historically part of the طائفة مرسية but falling outside of the smaller 1833 province. نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  40. (بالكتالونية) Esther Celma Reus, El Govern confirma que la llei territorial queda aparcada, El Periódico online, 2007-02-09. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 28 أكتوبر 2007 على موقع واي باك مشين.
  41. (بالإسبانية) La Generalitat catalana mantiene su voluntad de aprobar las vegueries en enero, Europa Press, 2009-12-29. Accessed online 2009-12-31. نسخة محفوظة 7 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  42. La Vanguardia, 23 January 2011 نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
    • بوابة إسبانيا
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.