تحية المسجد

تحية المسجد أو صلاة تحية المسجد من أنواع صلاة النفل المستحب هي: صلاة ركعتين، على الأقل، عند دخول المسجد، ولو في الأوقات المنهي عن الصلاة فيها. وهي من النوافل ذوات الأسباب، بمعنى: أن لها سبب شرعي وهو: دخول المسجد. وتفوت بالجلوس، ويكره تركها. ومن دخل حال صلاة الجماعة؛ صلى معهم، ولا يقضيها. وأما المسجد الحرام؛ فتحيته بالطواف.

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (ديسمبر 2018)

تحية المسجد

تحية المسجد من أنواع صلاة النفل وهي ركعتان فصاعدا سنة مؤكدة حتى أنها لا تسقط وإن كان الخطيب على المنبر يوم الجمعة، فمن دخل والإمام يخطب صلى ركعتين خفيفتين، ثم يجلس. ولهذا يكره أن يدخل المسجد بدون وضوء فإن دخل لعبور أو جلوس فليقل سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر يقولها أربع مرات يقال أنها عدل ركعتين في الفضل وفي مذهب الشافعي أنها لا تكره حتى في أوقات الكراهة وهي بعد العصر ووقت الزوال وبعد الصبح ووقت الطلوع والغروب لما روى عن النبي أنه «صلى ركعتين بعد العصر فقيل له أما نهيتنا عن هذا؟ فقال: "هما ركعتان كنت أصليهما بعد الظهر فشغلني عنهما الوفد"».

انظر أيضا

مراجع

      • بوابة الإسلام
      This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.