تاريخ التنبيب الرغامي

التنبيب الرغامى، هو جراحة طفيفة التوغل، عبارة عن وضع قسطرة مرنة من البلاستيك في القصبة الهوائية. لآلاف السنين، كان ثقب القصبة الهوائية يعتبر الأكثر خطورة من طرق التنبيب الرغامى. وبحلول أواخر القرن التاسع عشر ومع التقدم في علوم التشريح وعلم وظائف الأعضاء، وكذلك بدايات ظهور نظرية جرثومية المرض فإن معدل المرضى والوفيات قد انخفض من هذه العملية إلى معدل مقبول. أيضا في أواخر القرن التاسع عشر، فإن التقدم في أجهزة التنظير داخلي  قد حسن عملية التنبيب الرغامي إلى درجة أن عملية تنظير الحنجرة أصبحت أخيرا وسيلة متاحة لتأمين مجرى الهواء. التنبيب عن طريق الأنف كان لا يمارس على نطاق واسع حتى أوائل القرن العشرين. شهد القرن الـعشرين ظهور التخدير، الطب الحرج، طب الطوارئ، طب الجهاز الهضمي، طب الصدر والجراحة.

CMOS

ثقب القصبة الهوائية

أقرب تصوير معروف لعملية ثقب القصبة الهوائية تم العثور عليه على اثنين من اللوحات المصرية التي يعود تاريخها إلى حوالي عام 3600 قبل الميلاد. بردية إبيرس، وهي بردية طبية مصرية قديمة يعود تاريخها إلى حوالي عام 1550 قبل الميلاد، كانت تشير إلى ثقب القصبة الهوائية. ثقب القصبة الهوائية وصف في الهندية القديمة من الكتاب المقدس، ريجفداسميتا سوشروتا (حوالي عام 400 قبل الميلاد) هو نص آخر من شبه القارة الهندية في الطب الهندي القديم يذكر أيضا ثقب القصبة الهوائية.

الطبيب اليوناني أبقراط ( 460– 370 قبل الميلاد) أدان ممارسة ثقب القصبة الهوائية. محذرا من مخاطر قد تؤدي إلي الموت عن طريق تمزق الشريان السباتي بطريقة غير مقصودة خلال عملية ثقب القصبة الهوائية، أبقراط أيضا حذر من أنه "أصعب انواع الناسور هي تلك التي تحدث في المناطق الغضروفية.[1] لأن الأدوات الجراحية كانت غير معقمة في ذلك الوقت، كما أن التهابات ما بعد الجراحة أنتجت في العديد من الأحيان مضاعفات قاتلة. في عهد الإسكندر الأكبر (356-323 قبل الميلاد) يقال أنه تم إنقاذ جندي من الاختناق عن طريق شق في القصبة الهوائية بطرف سيفه.[2]

على الرغم من مخاوف  أبقراط  فإن جالينوس البيرغاموني (129-199) وأريتايوس القبادوقي (وكلاهما عاش في روما في القرن الثاني الميلادي) أعطيا الحق لأسكليبياديس البيثيني ( 124-40 قبل الميلاد) كأول طبيب يجري عملية غير طارئة لثقب القصبة الهوائية.[3][4] ومع ذلك، فإن أريتايوس حذر من أداء عملية ثقب القصبة الهوائية لأنه يعتقد أن الشقوق التي في غضروف القصبة الهوائية كانت عرضة للالتهابات والعدوي وبالتالي لن تلتئم. وكتب أن "شفتا الجرح لن تلتئم، حيث أنها غضروفية وليس من طبيعتها أن تلتئم".[5][6] أنتاليوس، جراح يونانية آخر عاش في روما في القرن الثاني الميلادي، ذكر أنه كان يؤدي عملية ثقب القصبة الهوائية عند علاج أمراض الفم.[5] كتب انتاليوس أن عمليات ثقب القصبة الهوائية لم تكن فعالة إلا في الحالات الشديدة من الخانوق لأن الضرر كان أبعد من موقع العملية. الكتابات الأصلية لأنتاليوس فقدت، ولكن تم الحفاظ عليها من قبل أوريباسيوس ( 320-400) و بول إيجينا (ca. 625-690)، كلاهما  كان من الأطباء اليونانيين وكذلك المؤرخين.[5] جالينوس أوضح تشريح القصبة الهوائية وكان أول من أثبت أن الحنجرة تولد الصوت.[7][8] جالينوس أدرك أهمية التهوية الاصطناعية، لأنه في واحدة من تجاربه استخدم منفاخ لنفخ الرئتين لحيوان ميت.[9][10]

خلال العصور الوسطى، كانت الاكتشافات العلمية قليلة ومتباعدة في جزء كبير من أوروبا. ومع ذلك، فإن الثقافة العلمية ازدهرت في أجزاء أخرى من العالم. سنة 700 بعد الميلاد، كانت عملية ثقب القصبة الهوائية موثقة جيدا في الآداب الهندية والعربية، على الرغم من أنه كان نادرا ما يمارس على البشر. في سنة 1000 بعد الميلاد، أبو القاسم الزهراوي (936-1013) العربي الذي عاش في الأندلس، نشر كتابه ذو الثلاثين جزءا،"التصريف لمن عجز عن التأليف"، والذي كان أول عمل مصور عن الجراحة. صحيحٌ أنه لم ينفذ عملية ثقب القصبة الهوائية مطلقاً، ولكنه عالج عبد كان قد قطع حلقه في محاولة انتحار. الزهراوي خاط الجرح وتمكنت الفتاة من النجاة، مما يثبت أن شق الحنجرة يمكن أن يشفي. حوالي عام 102، ابن سينا (980-1037) وصف استخدام التنبيب الرغامي في القانون في الطب لتسهيل التنفس.[11] في القرن الثاني عشر، ابن زهر (1091-1161) قدم نموذجاً تشريحياً لوصف عملية ثقب القصبة الهوائية.[12][13]

نحو نهاية القرن السادس عشر، عالم التشريح والجراح هيرونيموس فبريسوس (1533-1619) وصف تقنية مفيدة لعملية ثقب القصبة الهوائية في كتاباته، على الرغم من أنه لم يتمكن في الواقع من إجراء العملية بنفسه. حيث نصح باستخدام شق عمودي وكان أول من أدخل فكرة أنبوب القصبة الهوائية. حيث كانت قنية مستقيمة وقصيرة تتضمن أجنحة لمنع الأنبوب من التقدم كثيرا في القصبة الهوائية. وأوصى بألا تجري العملية إلا كملاذ أخير في حالات انسداد مجرى الهواء عن طريق الأجسام الغريبة أو الإفرازات. وصف فبريسوس لإجراءات ثقب القصبة الهوائية مماثل تماماً لتلك المستخدمة اليوم. ماركو أوريليو سيفيرينو (1580-1656)، الجراح وعالم التشريح، أجري عدة عمليات ناجحة لثقب القصبة الهوائية خلال تفشي وباء الخناق في نابولي في عام 1610، باستخدام تقنية الشق العمودي الموصى بها من قبل فبريسوس.[14]

خوفا من المضاعفات، معظم الجراحين يأخرون عملية ثقب القصبة الهوائية المنقذة للحياة حتى يدخل المريض مرحلة الاحتضار، على الرغم من معرفة أنه بحلول ذلك الوقت فإنه هناك اضراراً لا رجعة فيها قد حدثت بالفعل. هذا بدأ يتغير في أوائل القرن التاسع عشر، عندما أصبحت عملية ثقب القصبة الهوائية معترفاً بها أخيرا باعتبارها وسيلة مشروعة لعلاج انسداد مجرى الهواء. في عام 1832، طبيب فرنسي استخدم عملية ثقب القصبة الهوائية كحل أخير لعلاج حالات الدفتريا.[15] وفي عام 1852، قام طالبه أرماند تروسو (1801-1867) بسلسلة من 169 عملية ثقب للقصبة الهوائية (158 منها على مرض الخانوق و 11 علي أمراض الحنجرة المزمنة). في عام 1871، الجراح الألماني فريدريش تراند (1844-1924) نشر مقالاً يصف أول نجاح لعملية شق القصبة الهوائية علي انسان لتخديره كليا.[16][17][18][19] بعد وفاة الإمبراطور الألماني فريدريك الثالث من سرطان الحنجرة في عام 1888، قام موريل ماكنزي (1837-1892) وغيره من الأطباء بكتابة كتاب لمناقشة الحالات التي تكون فيها عملية شق القصبة الهوائية ضرورية.[20]

التنظير

في حين أن كل هذه التطورات الجراحية كانت تحدث، كان هناك العديد من التطورات الهامة تحدث أيضا في علم البصريات. تم اختراع العديد من الأدوات البصرية الجديدة ذات التطبيقات الطبية خلال القرن التاسع عشر. في عام 1805، اخترع جراح في الجيش الألماني يدعى فيليب فون بوزيني (1773-1809) جهازا أطلق عليه اسم ليكتليتر (أو أداة توجيه الضوء). هذا الجهاز، وهو بداية نشأة المنظار الحديث، كان يستخدم لفحص مجرى البول والمثانة البولية والمستقيم والبلعوم.[21][22][23][24] في عام 1868، قام أدولف كسمول (1822-1902) بألمانيا بإجراء أول تنظير للمريء (إجراء تشخيصي يستخدم فيه المنظار لتصور المريء والمعدة والإثني عشر) على الإنسان الحي.[25][25][26][27][28][29][30] في 2 أكتوبر 1877، قدم طبيب المسالك البولية في برلين ماكسيميليان كارل فريدريش نيتز (1848-1906) وصانع الآلات جوزيف ليتر (1830-1892) أول منظار للمثانة والقناة البولية مع مصدر الضوء الكهربائي. وكان أكبر عيب في هذا المنظار هو مصباح التنغستن المتوهجة (اخترعه الكسندر لوديجين، 1847-1923)، الذي يصبح ساخناً جداً، وكان يتطلب نظام تبريد مياه معقد. في عام 1881، أنشأ الطبيب البولندي جان ميكوليتش-راديكي (1850-1905) أول منظار للمعدة.[27][28][29][30][31][32][33]

تنظير الحنجرة والتنبيب الرغامى غير الجراحي

منظار الحنجرة. 1884

في عام 1854, خبير الأصوات الإسباني  مانويل غارسيا (1805-1906) أصبح أول رجل يتمكن من رؤية لسان المزمار وهو يعمل في إنسان حي. غارسيا ابتكر أداة تستخدم اثنين من المرايا حيث تعمل الشمس كمصدر الضوء. باستخدام هذا الجهاز، كان قادرا على مراقبة وظيفة لسان المزمار الخاص به والجزء العلوي من القصبة الهوائية. وقدم ملاحظاته في الجمعية الملكيه بلندن في عام 1855.[34][35]

في عام 1858 ، تمكن أوجين  (1818-1891)، وهو طبيب أطفال من باريس، من تطوير تقنية جديدة غير جراحية للتنبيب لتجاوز انسداد الحنجرة نتيجة مرض الخناق. طريقته تتضمن إدخال أنبوب معدني صغير مستقيم  في الحنجرة، وتأمينه عن طريق خيط من الحرير وتركه هناك لبضعة أيام حتى يختفي الغشاء الكاذب للدفتيريا وانسداد مجرى الهواء يكون قد تم حله بما فيه الكفاية. أوجين قدم هذه التقنية التجريبية جنبا إلى جنب مع النتائج التي حققت في أول سبع حالات في مؤتمر الأكاديمية الفرنسية للعلوم في 18 أيلول / سبتمبر 1858. أعضاء الأكاديمية رفضوا أفكاره.[36][37][38][39][40]

بعد الحرب العالمية الأولى, ومع المزيد من التقدم في مجال التخدير. ومن بين هذه التقنيات تلك التي أدلى بها السير إيفان وايتسايد ماجيل (1888-1986).[41][42][43][44][45][46][47][48][49]

القرن ال21

شهد القرن الـ20 التحول في ممارسات شق القصبة الهوائية  والتنظير والتنبيب الرغامى غير الجراحي حيث تم الاعتماد بصورة أكبر علي العناية الحرجة وطب الطوارئ وأمراض الجهاز الهضمي وأمراض الرئة والجراحة. إن "الثورة الرقمية" في القرن ال21 جلبت أحدث التكنولوجيا في الفن والعلم إلي مجال التنبيب الرغامى. العديد من الشركات المصنعة قد وضعت فيديو منظار الحنجرة والذي يستخدم التكنولوجيا الرقمية مثل سيموس (CMOS APS).[50][51]

انظر أيضا

المراجع

General
  • American College of Surgeons Committee on Trauma (2004). ATLS: Advanced Trauma Life Support Program for Doctors (الطبعة 7th). Chicago, Illinois: American College of Surgeons. ISBN 978-1-880696-31-6. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  • Barash, PG; Cullen, BF; Stoelting, RK, المحررون (2009). Clinical Anesthesia (الطبعة 6th). Philadelphia: Lippincott Williams & Wilkins. ISBN 978-0-7817-8763-5. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  • Benumof, JL, المحرر (2007). Benumof's Airway Management: Principles and Practice (الطبعة 2nd). Philadelphia: Mosby-Elsevier. ISBN 978-0-323-02233-0. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  • Classen, M, المحرر (2002). Gastroenterological endoscopy (الطبعة 1st). Stuttgart, Germany: Georg Thieme Verlag. ISBN 978-1-58890-013-5. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  • Doherty, GM, المحرر (2010). Current Diagnosis & Treatment: Surgery (الطبعة 13th). McGraw-Hill Medical. ISBN 978-0-07-163515-8. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  • Levitan, RM (2004). The Airway Cam Guide to Intubation and Practical Emergency Airway Management (الطبعة 1st). Wayne, PA: Airway Cam Technologies. ISBN 978-1-929018-12-3. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  • Miller, RD, المحرر (2000). Anesthesia, Volume 1 (الطبعة 5th). Philadelphia: Churchill Livingstone. ISBN 978-0-443-07995-5. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  • Vilardell, Francisco (2006). Digestive endoscopy in the second millennium: from the lichtleiter to echoendoscopy. Stuttgart, Germany: Georg Thieme Verlag. ISBN 978-3-13-139671-6. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
Specific
  1. Jones, W. H. S. (2009). "Hippocrates in English". The Classical Review. 2 (2): 88–9. doi:10.1017/S0009840X00158688. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. Szmuk, Peter; Ezri, Tiberiu; Evron, Shmuel; Roth, Yehudah; Katz, Jeffrey (2007). "A brief history of tracheostomy and tracheal intubation, from the Bronze Age to the Space Age". Intensive Care Medicine. 34 (2): 222–8. doi:10.1007/s00134-007-0931-5. PMID 17999050. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Gumpert, CG (1794). "Cap. VIII: de morborum cognitione et curatione secundum Asclepiadis doctrinam". Asclepiadis Bithyniae Fragmenta (باللغة اللاتينية). Weimar: Industrie-Comptoir. صفحات 133–84. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Yapijakis, C (2009). "Hippocrates of Kos, the father of clinical medicine, and Asclepiades of Bithynia, the father of molecular medicine. Review". In Vivo. 23 (4): 507–14. PMID 19567383. مؤرشف من الأصل في 9 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Goodall, EW (1934). "The story of tracheostomy". British Journal of Children's Diseases. 31: 167–76, 253–72. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Grillo, H (2003). "Development of tracheal surgery: a historical review. Part 1: techniques of tracheal surgery". Annals of Thoracic Surgery. 75 (2): 610–9. doi:10.1016/S0003-4975(02)04108-5. PMID 12607695. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Galeni Pergameni, C (1956). Galen on anatomical procedures: De anatomicis administrationibus. Edited and translated by Singer CJ. London: Geoffrey Cumberlege, Oxford University Press/Wellcome Historical Medical Museum. صفحات 195–207. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) See also: "Galen on Anatomical Procedures: De Anatomicis Administrationibus". JAMA. 162 (6): 616. 1956. doi:10.1001/jama.1956.02970230088033. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. "Galen on Anatomical Procedures". Proceedings of the Royal Society of Medicine. 49 (10): 833. 1956. PMC 1889206. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Galeni Pergameni, C (1528). "De usu partium corporis humani, libri VII, cap. IV". In Nicolao Regio Calabro (Nicolaus Rheginus) (المحررون). De usu partium corporis humani, libri VII (باللغة اللاتينية). Paris: Simonis Colinaei. صفحة 339. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: يستخدم وسيط المحررون (link)
  10. Baker, A. Barrington (1971). "Artificial respiration, the history of an idea". Medical History. 15 (4): 336–51. doi:10.1017/s0025727300016896. PMC 1034194. PMID 4944603. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Skinner, P (2008). "Unani-tibbi". In Laurie J. Fundukian (المحرر). The Gale Encyclopedia of Alternative Medicine (الطبعة 3rd). Farmington Hills, Michigan: Gale Cengage. ISBN 978-1-4144-4872-5. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Abdel-Halim, RE (2005). "Contributions of Ibn Zuhr (Avenzoar) to the progress of surgery: a study and translations from his book Al-Taisir". Saudi Med J. 26 (9): 1333–9. PMID 16155644. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Shehata, M (2003). "The Ear, Nose and Throat in Islamic Medicine" (PDF). Journal of the International Society for the History of Islamic Medicine. 2 (3): 2–5. مؤرشف من الأصل (PDF) في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. "Nova et Vetera". BMJ. 1 (5179): 1129–30. 1960. doi:10.1136/bmj.1.5179.1129. PMC 1966956. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Trousseau, A (1852). "Nouvelles recherches sur la trachéotomie pratiquée dans la période extrême du croup". Annales de médecine belge et étrangère (باللغة الفرنسية). 1: 279–88. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Trendelenburg, F (1871). "Beiträge zu den Operationen an den Luftwegen" [Contributions to airways surgery]. Archiv für Klinische Chirurgie (باللغة الألمانية). 12: 112–33. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Hargrave, R (1934). "ENDOTRACHEAL ANÆSTHESIA IN SURGERY OF THE HEAD AND NECK". Canadian Medical Association Journal. 30 (6): 633–7. PMC 403396. PMID 20319535. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Bain, J A; Spoerel, W E (1964). "Observation on the use of cuffed tracheqstomy tubes (with particular reference to the james tube)". Canadian Anaesthetists' Society Journal. 11 (6): 598–608. doi:10.1007/BF03004104. PMID 14232175. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Wawersik, Juergen (1991). "History of Anesthesia in Germany". Journal of Clinical Anesthesia. 3 (3): 235–44. doi:10.1016/0952-8180(91)90167-L. PMID 1878238. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Mackenzie, M (1888). The case of Emperor Frederick III.: full official reports by the German physicians and by Sir Morell Mackenzie. New York: Edgar S. Werner. صفحة 276. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. Bozzini, P (1806). "Lichtleiter, eine Erfindung zur Anschauung innerer Theile und Krankheiten nebst der Abbildung". J Practischen Heilkunde Berlin (باللغة الألمانية). 24: 107–24. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Bozzini, P (1810). "Lichtleiter, eine Erfindung zur Anschauung innerer Theile und Krankheiten nebst der Abbildung". Heidelbergische Jahrbücher der Litteratur (باللغة الألمانية). 3. Heidelberg: bey Wöhr und Zimmer. صفحة 207. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Bush, R; Leonhardt, H; Bush, I; Landes, R (1974). "Dr. Bozzini's Lichtleiter: A translation of his original article (1806)". Urology. 3 (1): 119–23. doi:10.1016/S0090-4295(74)80080-4. PMID 4591409. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. Pearlman, SJ (1949). "Bozzini's classical treatise on endoscopy: a translation". Quart Bull Northwest Univ Med School. 23: 332–54. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. Engel, R (2007). "Development of the Modern Cystoscope: An Illustrated History". مدسكيب Urology. مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. Beaumont, W; Combe, A (1838). Experiments and observations on the gastric juice, and the physiology of digestion (الطبعة reprint). Edinburgh: MacLachlan & Stewart. ISBN 0-486-69213-2. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. Killian, Gustvan (1911). "The history of bronchoscopy and esophagoscopy". The Laryngoscope. 21 (9): 891–7. doi:10.1288/00005537-191109000-00001. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. Modlin, I. M.; Kidd, M; Lye, KD (2004). "From the Lumen to the Laparoscope". Archives of Surgery. 139 (10): 1110–26. doi:10.1001/archsurg.139.10.1110. PMID 15492154. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. Elewaut, A; Cremer, M (2002). "The History of Gastrointestinal Endoscopy—The European Perspective". In Meinhard Classen et al. (المحررون). Gastroenterological endoscopy (الطبعة 1st). Stuttgart, Germany: Georg Thieme Verlag. صفحة 17. ISBN 978-1-58890-013-5. مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2015. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); Explicit use of et al. in: |editors= (مساعدة)صيانة CS1: يستخدم وسيط المحررون (link)
  30. Vilardell, F (2006). "Rigid gastroscopes". Digestive Endoscopy in the Second Millennium: From the Lichtleiter to Echoendoscopy. Stuttgart, Germany: Georg Thieme Verlag. صفحات 32–5. ISBN 978-3-13-139671-6. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. Mikulicz-Radecki, J (1881). "Über Gastroskopie und Ösophagoskopie". Wiener Medizinische Presse (باللغة الألمانية). 22: 1405–8, 1437–43, 1473–5, 1505–7, 1537–41, 1573–7, 1629–31. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. Schramm, H; Mikulicz-Radecki, J (1881). "Gastroskopia i ezofagoskopia" [Gastroscopy and oesophagoscopy]. Przegla̧d lekarski (باللغة البولندية). 20: 610. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. Kielan, Wojciech; Lazarkiewicz, Bogdan; Grzebieniak, Zygmunt; Skalski, Adam; Zukrowski, Piotr (2005). "Jan Mikulicz-Radecki: one of the creators of world surgery". The Keio Journal of Medicine. 54 (1): 1–7. doi:10.2302/kjm.54.1. PMID 15832074. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. Garcia, Manuel (1854). "Observations on the Human Voice". Proceedings of the Royal Society. 7: 399–410. doi:10.1098/rspl.1854.0094. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. Radomski, T (2005). "Manuel García (1805–1906):A bicentenary reflection" (PDF). Australian Voice. 11: 25–41. مؤرشف من الأصل (PDF) في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. Trousseau, A (1858). "Du tubage de la glotte et de la trachéotomie" [On intubation of the glottis and tracheotomy]. Bulletin de L'Académie Impériale de Médecine (باللغة الفرنسية). 23. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. Sperati, G; Felisati, D (2007). "Bouchut, O'Dwyer and laryngeal intubation in patients with croup". Acta Otorhinolaryngolica Italica. 27 (6): 320–3. PMC 2640059. PMID 18320839. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  38. MacEwen, W. (1880). "Clinical Observations on the Introduction of Tracheal Tubes by the Mouth, Instead of Performing Tracheotomy or Laryngotomy". BMJ. 2 (1022): 163–5. doi:10.1136/bmj.2.1022.163. PMC 2241109. PMID 20749636. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. MacEwen, W. (1880). "General Observations on the Introduction of Tracheal Tubes by the Mouth, Instead of Performing Tracheotomy or Laryngotomy". BMJ. 2 (1021): 122–4. doi:10.1136/bmj.2.1021.122. PMC 2241154. PMID 20749630. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. MacMillan, Malcolm (2010). "William Macewen [1848–1924]". Journal of Neurology. 257 (5): 858–9. doi:10.1007/s00415-010-5524-5. PMID 20306068. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. Magill, W (1921). "A Portable Apparatus for Tracheal Insufflation Anaesthesia". The Lancet. 197 (5096): 918. doi:10.1016/S0140-6736(00)55592-5. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. Magill, I (1921). "Warming ether vapour for Inhalation". The Lancet. 197 (5102): 1270. doi:10.1016/S0140-6736(01)24908-3. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  43. Magill, I (1923). "An apparatus for the administration of nitrous oxide, oxygen, and ether". The Lancet. 202 (5214): 228. doi:10.1016/S0140-6736(01)22460-X. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  44. Rowbotham, ES; Magill, I (1921). "Anæsthetics in the Plastic Surgery of the Face and Jaws". Proceedings of the Royal Society of Medicine. 14 (Sect Anaesth): 17–27. PMC 2152821. PMID 19981941. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  45. Magill, I (1923). "The provision for expiration in endotracheal insufflations anaesthesia". The Lancet. 202 (5211): 68–9. doi:10.1016/S0140-6736(01)37756-5. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  46. Magill, I (1928). "Endotracheal Anæsthesia". Proceedings of the Royal Society of Medicine. 22 (2): 85–8. PMC 2101959. PMID 19986772. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  47. Magill, I (1930). "TECHNIQUE IN ENDOTRACHEAL ANAESTHESIA". British Medical Journal. 2 (1243): 817–9. doi:10.1136/bmj.2.1243.817-a. PMC 2451624. PMID 20775829. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  48. Thomas, K. Bryn (1978). "Sir Ivan Whiteside Magill, KCVO, DSc, MB, BCh, BAO, FRCS, FFARCS (Hon), FFARCSI (Hon), DA". Anaesthesia. 33 (7): 628–34. doi:10.1111/j.1365-2044.1978.tb08426.x. PMID 356665. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  49. McLachlan, G (2008). "Sir Ivan Magill KCVO, DSc, MB, BCh, BAO, FRCS, FFARCS (Hon), FFARCSI (Hon), DA, (1888–1986)". The Ulster Medical Journal. 77 (3): 146–52. PMC 2604469. PMID 18956794. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  50. Agro, F.; Barzoi, G; Montecchia, F (2003). "Tracheal intubation using a Macintosh laryngoscope or a GlideScope(R) in 15 patients with cervical spine immobilization". British Journal of Anaesthesia. 90 (5): 705–6. doi:10.1093/bja/aeg560. PMID 12697606. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  51. Cooper, Richard M.; Pacey, John A.; Bishop, Michael J.; McCluskey, Stuart A. (2005). "Early clinical experience with a new videolaryngoscope (GlideScope) in 728 patients" (PDF). Canadian Journal of Anesthesia. 52 (2): 191–8. doi:10.1007/BF03027728. PMID 15684262. مؤرشف من الأصل (PDF) في 13 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  52. Detharding, G (1745). "De methodo subveniendi submersis per laryngotomiam (1714)". In Von Ernst Ludwig Rathlef; Gabriel Wilhelm Goetten; Johann Christoph Strodtmann (المحررون). Geschichte jetzlebender Gelehrten, als eine Fortsetzung des Jetzlebenden (باللغة اللاتينية). Zelle: Berlegts Joachim Undreas Deek. صفحة 20. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  53. Finucane, BT; Kupshik, HL (1978). "A flexible stilette for replacing damaged tracheal tubes" (PDF). Canadian Anaesthetists' Society Journal. 25 (2): 153–4. doi:10.1007/BF03005076. PMID 638831. مؤرشف من الأصل (PDF) في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  54. Frost, EA (1976). "Tracing the tracheostomy". Annals of Otology, Rhinology, and Laryngology. 85 (5 Pt.1): 618–24. PMID 791052. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  55. Habicot, N (1620). Question chirurgicale par laquelle il est démonstré que le chirurgien doit assurément practiquer l'operation de la bronchotomie, vulgairement dicte laryngotomie, ou perforation de la fluste ou du polmon (باللغة الفرنسية). Paris: Corrozet. صفحة 108. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); |access-date= بحاجة لـ |url= (مساعدة)
  56. Hack, W (1878). "Über die mechanische Behandlung der Larynxstenosen" [On the mechanical treatment of laryngeal stenosis]. Sammlung Klinischer Vorträge (باللغة الألمانية). 152: 52–75. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  57. Hack, W (1878). "Über einen fall endolaryngealer exstirpation eines polypen der vorderen commissur während der inspirationspause". Berliner Klinische Wochenschrift (باللغة الألمانية): 135–7. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  58. Henderson, J. J. (2003). "Development of the 'gum-elastic bougie'". Anaesthesia. 58 (1): 103–4. doi:10.1046/j.1365-2044.2003.296828.x. PMID 12492697. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  59. Jackson, Chevalier (1909). "Tracheotomy". The Laryngoscope. 19 (4): 285–90. doi:10.1288/00005537-190904000-00003. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  60. Jackson, C (1913). "The technique of insertion of intratracheal insufflation tubes". Surgery, gynecology & obstetrics. 17: 507–9. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) Abstract reprinted in Pediatric Anesthesia 6(3):230
  61. Jackson, C (1922). "I: Instrumentarium". A manual of peroral endoscopy and laryngeal surgery (PDF). Philadelphia: W.B. Saunders. صفحات 17–52. ISBN 978-1-4326-6305-6. مؤرشف من الأصل (PDF) في 6 أبريل 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  62. Janeway, Henry H. (1913). "INTRA-TRACHEAL ANESTHESIA FROM THE STANDPOINT OF THE NOSE, THROAT AND ORAL SURGEON WITH A DESCRIPTION OF A NEW INSTRUMENT FOR CATHETERIZING THE TRACHEA.*". The Laryngoscope. 23 (11): 1082–90. doi:10.1288/00005537-191311000-00009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  63. Martins, FA (2009). "O Endoscópio". Fernando Alves Martins: A vida e a obra de um homem discreto. Inventor, compositor, curioso, um homem à frente do seu tempo (باللغة البرتغالية). مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  64. Pahor, Ahmes L. (2007). "Ear, Nose and Throat in Ancient Egypt". The Journal of Laryngology & Otology. 106 (9): 773–9. doi:10.1017/S0022215100120869. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  65. Pahor, Ahmes L. (2007). "Ear, Nose and Throat in Ancient Egypt". The Journal of Laryngology & Otology. 106 (8): 677–87. doi:10.1017/S0022215100120560. PMID 1402355. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  66. سانتوريو سانتوري (1646). Sanctorii Sanctorii Commentaria in primum fen, primi libri canonis Avicennæ (باللغة اللاتينية). Venetiis: Apud Marcum Antonium Brogiollum. صفحة 1120. OL 15197097M. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2017. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  67. Schäfer, P K; Sauerbruch, T (2004). "Rudolf Schindler (1888–1968) – 'Vater' der Gastroskopie" [Rudolf Schindler (1888–1968) – 'Father' of Gastroscopy]. Zeitschrift für Gastroenterologie (باللغة الألمانية). 42 (6): 550–6. doi:10.1055/s-2004-813178. PMID 15190453. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  68. Scott, Jeanette; Baker, Paul A. (2009). "How did the Macintosh laryngoscope become so popular?". Pediatric Anesthesia. 19: 24–9. doi:10.1111/j.1460-9592.2009.03026.x. PMID 19572841. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  69. Stock, CR (1987). "What is past is prologue: a short history of the development of tracheostomy". Ear, Nose, & Throat Journal. 66 (4): 166–9. PMID 3556136. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  70. Sushruta (1907). "Introduction". In Kaviraj Kunja Lal Bhishagratna (المحرر). ساسروتا سامهيتا, Volume1: Sutrasthanam. Calcutta: Kaviraj Kunja Lal Bhishagratna. صفحات iv. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  71. Trousseau, A (1833). "Mémoire sur un cas de tracheotomie pratiquée dans la période extrème de croup". Journal des connaissances médico-chirurgicales (باللغة الفرنسية). 1 (5): 41. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  72. US 2641977, Tatsuro Uji, Mutsuo Sugiura and Shoji Fukami, "Camera for taking photographs of inner wall of cavity of human or animal bodies", issued June 16, 1953 نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  73. Venn, P. Hex (1993). "The gum elastic bougie". Anaesthesia. 48 (3): 274–5. doi:10.1111/j.1365-2044.1993.tb06936.X. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  74. Vesalius, A (1543). "Cap. XIX-De vivorum sectione nonniulla". بنية جسم الإنسان (كتاب) (باللغة اللاتينية). Basel: Johannes Oporinus. صفحات 658–63. اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  75. Viswanathan, S; Campbell, C; Wood, DG; Riopelle, JM; Naraghi, M (1992). "The Eschmann Tracheal Tube Introducer. (Gum elastic bougie)". Anesthesiology Review. 19 (6): 29–34. PMID 10148170. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  76. Wheeler M and Ovassapian A, "Fiberoptic endoscopy-aided technique", Chapter 18, p. 423 in Benumof (2007)
  77. Wischhusen, HG; Schumacher, GH (1977). "Curriculum vitae of the professor of anatomy, botany and higher mathematics Georg Detharding (1671–1747) at the University of Rostock". Anat Anz (باللغة الألمانية). 142 (1–2): 133–40. PMID 339777. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  78. Zeitels, S (1998). "Chevalier Jackson's contributions to direct laryngoscopy". Journal of Voice. 12 (1): 1–6. doi:10.1016/S0892-1997(98)80069-6. PMID 9619973. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    وصلات خارجية

    • بوابة التاريخ
    • بوابة طب
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.