برايس ووتر هاوس كوبرز

برايس ووترهاوس كوبرز (الاسم التجاري PwC) هي شبكة خدمات مهنية متعددة الجنسيات تتخذ من لندن، المملكة المتحدة مقراً لها. تعد برايس ووترهاوس كوبرز ثاني أكبر شركة خدمات مهنية في العالم خلف ديلويت[3] وتعد واحدة من مراجعي الحسابات الأربع الكبرى جنبا إلى جنب مع ديلويت وإرنست ويونغ وكيه بي إم جي.[4] صنفت قبو المحاسبة 50 برايس ووترهاوس كوبرز كشركة محاسبة مرموقة في العالم على مدار سبع سنوات متتالية بالإضافة إلى أفضل شركة تعمل في أمريكا الشمالية لمدة ثلاث سنوات متتالية.[5]

برايس ووتر هاوس كوبرز
 
 
تاريخ التأسيس 1998 
الدولة المملكة المتحدة [1] 
المؤسس ويليام كوبر    
المقر الرئيسي لندن ،  ونيويورك ،  ومدريد  
عدد الموظفين 250930 (2018)[2] 
الصناعة تدقيق  
موقع ويب الموقع الرسمي 

برايس ووترهاوس كوبرز هي شبكة من الشركات في 158 دولة و 743 موقع مع أكثر من 236000 شخص.[6] اعتبارا من عام 2015 عملت 22٪ من القوى العاملة في آسيا و26٪ في أمريكا الشمالية ومنطقة البحر الكاريبي و32٪ في أوروبا الغربية. بلغت عائدات الشركة العالمية 37.7 مليار دولار في السنة المالية 2017 منها 16 مليار دولار تم الحصول عليها من خلال ممارسة ضمانها و9.46 مليار دولار من خلال ممارستها الضريبية و12.25 مليار دولار من خلال ممارستها الاستشارية.[7] تقدم برايس ووترهاوس كوبرز خدماتها إلى 422 شركة من بين 500 شركة من شركات فورتشين 500.

تأسست الشركة في عام 1998 من خلال اندماج بين كوبرز وليبراند وبرايس وترهاوس. كان لدى كلا الشركتين تاريخ يعود تاريخهما إلى القرن التاسع عشر. تم اختصار الاسم التجاري إلى شركة PwC في سبتمبر 2010 كجزء من جهد تغيير العلامة التجارية.[8]

اعتبارًا من عام 2017 تعد برايس ووترهاوس كوبرز خامس أكبر شركة مملوكة للقطاع الخاص في الولايات المتحدة.[9]

التاريخ

تم إنشاء الشركة في عام 1998 عندما اندمجت كوبرز وليبراند مع برايس وتر هاووس.

كوبرز وليبراند

أسس ويليام كوبر في عام 1854 ممارسة محاسبية في لندن والتي أصبحت إخوة كوبر بعد سبع سنوات عندما انضم إليه إخوته الثلاثة.

في عام 1898 قام روبرت ه. مونتغمري وويليام إم. ليبراند وآدم أ. روس الابن وشقيقه ت. إدوارد روس بتكوين ليبراند وإخوة روس ومونتغمري في الولايات المتحدة.

في عام 1957 اتفق إخوة كوبر وليبراند وإخوة روس ومونتغمري والشركة الكندية ماكدونالد وكوري وشركائهما على تبني اسم كوبرز وليبراند في الممارسة الدولية. في عام 1973 قامت الشركات الثلاثة الأعضاء في المملكة المتحدة والولايات المتحدة وكندا بتغيير اسمهم إلى كوبرز وليبراند.[10] ثم في عام 1980 وسعت شركة كوبرز وليبراند خبرتها في الإعسار بشكل كبير من خلال الحصول على شركة كورك غولي وهي شركة رائدة في هذا المجال في المملكة المتحدة.[11] في عام 1990 في بعض البلدان بما فيها المملكة المتحدة اندمج كوبرز وليبراند مع ديلويت هاسكينز وسيلز ليصبحا كوبرز وليبراند ديلويت في عام 1992 عادوا إلى كوبرز وليبراند.[12]

برايس ووترهاوس

أسس سامويل لويل برايس وهو محاسب ممارسة محاسبية في لندن عام 1849.[13] في عام 1865 دخل "برايس" في شراكة مع "ويليام هوبكنز هولي لاند" و"إدوين ووترهاوس". غادر هولي لاند بعد ذلك بوقت قصير للعمل بمفرده في المحاسبة وكانت الشركة معروفة منذ عام 1874 باسم برايس ووترهاوس وشركاه. (تم إسقاط الفاصلة من الاسم في وقت لاحق). يمكن العثور على اتفاقية الشراكة الأصلية التي وقعها برايس وهوليلاند وووترهاوس في أبراج ساوثوارك أحد المكاتب القديمة المهمة لشركة برايس وتر هاووس كوبرز (التي تم هدمها الآن).[14]

بحلول أواخر القرن التاسع عشر حصلت شركة برايس ووترهاوس على تقدير كبير كشركة محاسبة. نتيجة لتزايد التجارة بين المملكة المتحدة والولايات المتحدة افتتحت برايس ووترهاوس مكتبًا في نيويورك عام 1890 وسرعان ما توسعت الشركة الأمريكية نفسها سريعا. افتتحت الشركة البريطانية الأصلية مكتبًا في مدينة ليفربول في عام 1904 ثم في أي مكان آخر بالمملكة المتحدة وفي جميع أنحاء العالم وفي كل مرة أقامت شراكة منفصلة في كل بلد: كانت ممارسة برايس ووترهاوس في جميع أنحاء العالم اتحادًا بين الشركات المتعاونة التي نمت بشكل عضوي بدلا من أن تكون نتيجة اندماج دولي.

في محاولة أخرى للاستفادة من وفورات الحجم ناقش برايس ووترهاوس وآرثر آندرسن الاندماج في عام 1989[15] ولكن فشلت المفاوضات بشكل رئيسي بسبب تضارب المصالح مثل العلاقات التجارية القوية لآندرسن مع آي بي إم وبرايس ووترهاوس التدقيق في آي بي إم وكذلك الثقافات المختلفة جذريا من الشركتين. قيل من قبل المتورطين في عملية الاندماج الفاشلة أنه في نهاية المناقشة أدرك الشركاء على المائدة أن لديهم وجهات نظر مختلفة حول الأعمال وتم إلغاء الاندماج المحتمل.[16]

1998 إلى الوقت الحاضر

في عام 1998 اندمجت برايس ووترهاوس مع كوبرز وليبراند لتشكيل برايس ووترهاوس كوبرز (مكتوبة بالحرف الصغير "w" وعلبة "C").[17]

بعد الاندماج كان لدى الشركة فرع استشارات مهنية كبيرة كما فعلت شركات محاسبة رئيسية أخرى مما أدى إلى توليد الكثير من رسومها. كانت خدمات الاستشارات الإدارية المنطقة الأسرع نمواً والأكثر ربحية في الممارسة رغم أنها كانت دورية. كان السبب الرئيسي للنمو في التسعينيات هو تنفيذ أنظمة متكاملة لتخطيط موارد المؤسسات للشركات متعددة الجنسيات. وواجهت شركة برايس ووترهاوس كوبرز ضغوطا متزايدة لتجنب تضارب المصالح من خلال عدم تقديم بعض الخدمات الاستشارية ولا سيما تصميم وتنفيذ النظم المالية لعملائها في المراجعة. منذ أن قام بتدقيق نسبة كبيرة من أكبر الشركات في العالم بدأ هذا في الحد من سوق الاستشارات. زادت هذه النزاعات مع تطوير خدمات إضافية بما في ذلك الاستعانة بمصادر خارجية لتكنولوجيا المعلومات وعمليات المكتب الخلفي. ولهذه الأسباب في عام 2000 كان إرنست ويونغ الأولى من بين الأربع الكبرى لبيع خدماته الاستشارية إلى كابجيميني.[18]

أدت تداعيات فضائح إنرون وورلدكوم وغيرها من مراجعات التدقيق المالي إلى تمرير قانون ساربينز أوكسلي (2002) مما حد بشدة من التفاعل بين خدمات الاستشارات الإدارية ومراجعة الحسابات (ضمان). بدأت برايس وتر هاووس كوبرز للاستشارات في إجراء أعمال تحت اسمها الخاص وليس كقسم خدمات استشارات إدارية من برايس وتر هاووس كوبرز. ومن ثم فقد خططت شركة برايس ووترهاوس كوبرز للاستفادة من النمو السريع الذي قامت به الخدمات الاستشارات الإدارية من خلال بيعه لشركة هوليت-باكارد (مقابل 17 مليار دولار أمريكي) لكن المفاوضات توقفت في عام 2000.[19]

في عام 2000 استحوذت شركة برايس ووترهاوس كوبرز على الشريك أنظمة أومنيلوجيكس أكبر شركة استشارية في كندا.[20]

في مارس 2002 أنهت آرثر آندرسن الشركات التابعة في هونغ كونغ والصين المحادثات للانضمام إلى شركة برايس ووترهاوس كوبرز في الصين.[21]

أعلنت برايس وتر هاووس كوبرز في مايو 2002 أن أنشطتها الاستشارية سوف يتم نسجها ككيان مستقل وتوظيف مدير تنفيذي خارجي لإدارة الشركة العالمية. تم التعاقد مع شركة ولف أولينز الاستشارية الخارجية لإنشاء صورة العلامة التجارية للكيان الجديد والذي يسمى "الاثنين".[22] ووصف الرئيس التنفيذي للشركة غريغ بريمان الاسم غير العادي بأنه "كلمة حقيقية ومختصرة ومعروفة وعالمية وملائمة لشركات تعمل بجد لتحقيق النتائج".[23] ومع ذلك تم تنقيح هذه الخطط قريبًا. في أكتوبر 2002 باعت برايس ووترهاوس كوبرز كامل أعمال الاستشارات لشركة آي بي إم لما يقرب من 3.5 مليار دولار من النقد والأوراق المالية. تم استيعاب أعمال الاستشارات لشركة برايس وتر هاووس كوبرز في آي بي إم للخدمات التجارية مما زاد من حجم وإمكانيات ممارسة الاستشارات المتنامية لشركة آي بي إم.[24]

بدأت برايس ووترهاوس كوبرز في إعادة بناء ممارساتها الاستشارية مع عمليات استحواذ مثل مجموعة باراغون الاستشارية وشركة الخدمات التجارية لشركة بيرينغ بوينت في عام 2009.[25] واصلت الشركة هذه العملية من خلال الاستحواذ على الماس للاستشارات الإدارية والتكنولوجيا في نوفمبر 2010[26] وبي آر تي إم في أغسطس 2011.[27] في عام 2012 استحوذت الشركة على شركة لوغان تود وشركائه وهي شركة استشارية للتحليلات والاستشارات الرقمية[28] وشركة منظر عين النملة وهي شركة تطوير واستراتيجية لاستراتيجية وسائل الإعلام الاجتماعية للبناء على إمكانات برايس ووترهاوس كوبرز المتزايدة في مجال الاستشارات الإدارية وإمكانات إشراك العملاء.[29]

في 30 أكتوبر 2013 أعلنت الشركة أنها ستحصل على شركة بوز وشركائه بما في ذلك اسم الشركة وشركائها البالغ عددهم 300 وذلك بعد أن صوّت شركاء بوز وشركائه في شهر ديسمبر على الصفقة. في 3 أبريل 2014[30] بوز وشركائه جنبا إلى جنب مع برايس ووترهاوس كوبرز أسسا الإستراتيجية و.[31][32]

في 4 نوفمبر 2013 استحوذت الشركة على شركاء بي جي تي وهي شركة استشارية رقمية عمرها 17 عامًا.[33]

بعد البحث عن دور النقود الرقمية لأكثر من عامين نشرت شركة برايس ووترهاوس كوبرز تقريرًا مكونًا من سبعة عشر صفحة بعنوان "المال ليس شيئا: فهم سوق العملات المتطورة المتطور" في أغسطس 2015. وخلص التقرير إلى أن العملة التقليدية ستحل محل الأسواق التقليدية الجديدة الأسواق المدفوعة بالتكنولوجيا.[34]

في أكتوبر 2016 أعلنت برايس ووترهاوس كوبرز وإنفست كلود أكبر منصة تطبيقات رقمية في العالم أنهما دخلتا في علاقة عمل مشتركة غير حصرية مصممة لتسريع تبني وتطبيق منصة إنفست كلود للتطبيقات الرقمية. سوف تكون برايس ووترهاوس كوبرز شريكاً مفضلاً في التنفيذ والاستراتيجية لشركة إنفست كلود يركز على تقديم الأعمال وتطوير قدرات تطوير التطبيقات المالية الجديدة.[35]

في يناير 2017 أعلنت برايس ووترهاوس كوبرز عن اتفاقية مدتها خمس سنوات مع جنرال إلكتريك لتوفير خدمات ضريبية مُدارة لشركة جنرال إلكتريك على أساس عالمي ونقل أكثر من 600 من فريق الضرائب العالمي التابع لشركة جنرال إلكتريك إلى شركة برايس ووترهاوس كوبرز. بالإضافة إلى ذلك ستحصل برايس ووترهاوس كوبرز على تقنيات جنرال إلكتريك الضريبية وتوفر خدمات مدارة ليس فقط لشركة جنرال إلكتريك ولكن أيضًا لعملاء برايس ووترهاوس كوبرز الآخرين.[36]

في نوفمبر 2017 قبلت برايس ووترهاوس كوبرز بتكوين كعملة للدفع مقابل الخدمات الاستشارية وهي المرة الأولى التي تقبل فيها الشركة أو أي من شركات المحاسبة الأربعة الكبرى العملة الافتراضية كوسيلة للدفع.[37] قبلت شركة هونغ كونغ في الشركة العملة المشفرة فيما يتعلق بالعمل من الشركات المحلية المتخصصة في تكنولوجيا بلوك تشين والعملات المشفرة.[38]

العمليات

تعتبر عمليات برايس وتر هاووس كوبرز عالمية ولكن تمثل عملياتها في أوروبا 43٪ من الإجمالي وأمريكا الشمالية ومنطقة البحر الكاريبي 41٪.[39][40]

خطوط الخدمة

يتم تنظيم برايس وتر هاووس كوبرز في خطوط الخدمات الثلاثة التالية (يتم سرد أسهم الإيرادات لعام 2017 بين قوسين):[41]

  • الضمان (42٪) - خدمات التأمين هي تلك المرتبطة عادةً بالتدقيق المالي.
  • الاستشارات (33٪) - تشمل الخدمات الاستشارية التي تقدمها برايس وتر هاووس كوبرز اثنين من الإدارات الاستشارية الاكتوارية؛ إدارة الحلول الاكتوارية وحلول إدارة التأمين وإدارة فرع فرعي من "خدمات الموارد البشرية". يغطي الاكتواري أساسا خمس مجالات وهي: المعاشات التقاعدية والتأمين على الحياة والتأمين على غير الحياة والصحة والاستثمارات. تتعامل إدارة الحلول الاكتوارية وحلول إدارة التأمين مع التأمين على الحياة والتأمين على غير الحياة والاستثمارات بينما تتعامل إدارة فرع فرعي من "خدمات الموارد البشرية" بشكل رئيسي مع المعاشات التقاعدية وصحة المجموعة.[42] في الولايات المتحدة تخدم برايس وتر هاووس كوبرز الحكومة الفيدرالية الأمريكية من خلال ممارسات القطاع العام. لدى برايس ووترهاوس كوبرز أكثر من 2000 محترف يعملون في واشنطن ميترو كوريدور.[43] توسعت برايس ووترهاوس كوبرز أيضا في وسائل الإعلام الرقمية والمساحة الإعلانية.[44]
  • الضريبة (25 ٪) - التخطيط الضريبي الدولي والامتثال لقوانين الضرائب المحلية والجمارك واستشارات الموارد البشرية والخدمات القانونية والتسعير التحويلي.

تحليل البيانات

نظرًا لحجمها تستطيع شركة برايس وتر هاووس كوبرز المساهمة في تحليل البيانات في نطاق واسع من المجالات.

  • حساب حجم سوق الطائرات بدون طيار: نشرت برايس وتر هاووس كوبرز تقريرا يشير إلى أن سوق الطائرات بدون طيار في العالم ستصل إلى ما يقرب من 127 مليار دولار بحلول عام 2020 مع بولندا في طليعة التشريعات للاستخدام التجاري للمركبات الجوية بدون طيار.[45][46]
  • صاغ برايس ووترهاوس كوبرز العبارة إي7 لوصف الاقتصادات السبعة الناشئة مع توقع الشركة أن تستحوذ على دول مجموعة السبع اليوم بحلول عام 2050. وتشمل هذه الدول الناشئة: الصين وروسيا والهند والمكسيك وإندونيسيا وتركيا والبرازيل.[47]
  • تقوم برايس وتر هاووس كوبرز بتقييم أقساط المخاطر في البلدان وهو عامل مهم في تحليل تقييم النشاط التجاري.[48][49]
  • تحلل الشركة التكافؤ في الأجور والمرتبات النسبية للرجال مقابل النساء. في أوائل عام 2017 وجدت شركة برايس ووترهاوس كوبرز في إحدى الدراسات أن الأمر قد يستغرق 24 عامًا لإغلاق فجوة الأجور بين الجنسين.[50]
  • تنشر برايس وتر هاووس كوبرز مؤشر الاقتصاد منخفض الكربون الذي يقيس مدى قيام مجموعة العشرين بتقليص كثافة الكربون وهي الانبعاثات المرتبطة باستخدام الطاقة.[51][52][53][54]
  • اقتصاد البحر هو مشروع تحليل طويل الأجل من برايس وتر هاووس كوبرز البرتغال. تم إطلاق اقتصاد البحر قبل عشرة أعوام وهو جزء من مشروع "إتش إي إل إم" لإنشاء منهج متكامل "للاقتصاد الأزرق" الناجح والمستدام.[55][56]
  • طورت برايس وتر هاووس كوبرز إطار عمل قياس وإطار التأثير الكلي المصمم لمساعدة الشركات في إجراء دراسات التأثير التي ستساعدهم على وضع قيمة على جميع أنشطة الشركة أو منتجاتها أو خدماتها. ووصف ميرفن كينغ رئيس مجلس التقارير الدولي المتكامل ذلك بأنه "خطوة كبيرة إلى الأمام في مساعدة الشركات على التفكير على أساس متكامل وتمكينها من القيام بأعمال تجارية في القرن الحادي والعشرين. كما أنه يساعد على تغيير العقليات لاتخاذ منظور كلي والتحرك نحو إعداد التقارير المتكاملة".[57][58]

المكاتب

لدى برايس ووترهاوس كوبرز شركاء في حوالي 800 مكتب في 157 دولة مع 200000 موظف.[59][60]

المكاتب البارزة: برج المكتب البحري في بوسطن[61] وبرج ماجوا كريسنت شلال المدينة في ميدراند بجنوب أفريقيا.[62]

مباني مكتب برايس وتر هاووس كوبرز البارزة
[[|center|border|200x200px|alt=|لندن, المملكة المتحدة ]]
لندن, المملكة المتحدة  
القاهرة, مصر
القاهرة, مصر  
برج 185, فرانكفورت, ألمانيا
برج 185, فرانكفورت, ألمانيا  
فيغيروا في ويلشاير, لوس أنجلوس, كاليفورنيا, الولايات المتحدة
فيغيروا في ويلشاير, لوس أنجلوس, كاليفورنيا, الولايات المتحدة  
ليما, بيرو
ليما, بيرو  
مكان المياه العذبة, ملبورن, أستراليا
مكان المياه العذبة, ملبورن, أستراليا  
أوسلو, النرويج
أوسلو, النرويج  
بناية كاسوميغاسيكي, طوكيو, اليابان
بناية كاسوميغاسيكي, طوكيو, اليابان  
وارسو, بولندا
وارسو, بولندا  
برج برايس وتر هاووس كوبرز, مدريد, إسبانيا
برج برايس وتر هاووس كوبرز, مدريد, إسبانيا  
أكرا, غانا
أكرا, غانا  
أوكلاند, نيوزيلندا
أوكلاند, نيوزيلندا  
ليدز, المملكة المتحدة
ليدز, المملكة المتحدة  
برج 1 أبراج سيدني الدولية، أستراليا
برج 1 أبراج سيدني الدولية، أستراليا 

قائمة الإيرادات التالية وفقًا للمنطقة هي من استعراض برايس وتر هاووس كوبرز السنوي العالمي: 2016.[63]

المنطقة الإيرادات (2016)
آسيا 4.391 مليار دولار
أستراليا وجزر المحيط الهادئ ونيوزيلندا 1.452 مليار دولار
أوروبا الوسطى والشرقية 678 مليار دولار
أوروبا الغربية 12.339 مليار دولار
الشرق الأوسط وأفريقيا 1.294 مليار دولار
أمريكا الشمالية ومنطقة البحر الكاريبي 14.916 مليار دولار
أمريكا الجنوبية والوسطى 826 مليون دولار

البنية القانونية

تشير برايس ووترهاوس كوبرز إلى شبكة برايس ووترهاوس كوبرز و / أو واحدة أو أكثر من الشركات الأعضاء فيها وكل منها عبارة عن كيان قانوني منفصل بسبب المتطلبات التشريعية المحلية.[64] مثل كل شركات الخدمات المهنية الأخرى كل شركة عضوة مستقلة مالياً وقانونياً. يتم تنسيق برايس ووترهاوس كوبرز من قبل شركة خاصة محدودة بالضمان بموجب القانون الإنجليزي تسمى برايس ووترهاوس كوبرز العالمية المحدودة.[65] بالإضافة إلى ذلك يتم تسجيل شركة برايس ووترهاوس كوبرز ككيان متعدد التخصصات يوفر أيضًا الخدمات القانونية.[66]

الاسم

تم تشكيل اسم برايس ووتر هاوس كوبرز من خلال الجمع بين أسماء برايس ووترهاوس وكوبرز وليبراند بعد اندماجهما في عام 1998. في 20 سبتمبر 2010 أعادت تسمية برايس ووترهاوس كوبرز على أنها برايس ووترهاوس كوبرز على الرغم من أن الاسم القانوني للشركة بقي برايس ووترهاوس كوبرز.

الشعار

فيما يلي العديد من الشعارات التي استخدمتها الشركة على مر السنين. تم تقديم شعار برايس ووتر هاوس كوبرز الحالي في سبتمبر 2010 عندما غيرت الشركة اسمها التجاري من برايس ووتر هاوس كوبرز إلى بي دبليو سي. تم تصميمه من قبل وولف أولينز.[67][68][69]

  • شعار كوبرز وليبراند قبل اندماج 1998
  • شعار برايس ووتر هاوس كوبرز من 1998 إلى 2010
  • شعار بي دبليو سي من 2010 إلى الوقت الحاضر

أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية

استخدمت أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية خدمات برايس ووتر هاوس كوبرز لاحتساب الأصوات لجوائز الأوسكار منذ عام 1935.[70] بالإضافة إلى ذلك أشرفت الشركة على انتخابات أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية وتعد مستنداتها المالية وهي مسؤولة عن الإيداعات الضريبية للمجموعة.[71]

أفضل خطأ في إعلان الصورة

في حفل توزيع جوائز الأوسكار التاسع والثمانون في عام 2017 تم الإعلان عن لا لا لاند بشكل غير صحيح على أنه الفائز بجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بعدما قام شريك برايس ووتر هاوس كوبرز بريان كولينان بإعطاء المقدمين وارن بيتي وفاي دوناوي المغلف الخاطئ. كانت برايس ووترهاوس كوبرز مسؤولة عن جدولة النتائج وإعداد المغلفات وتسليمها إلى مقدمي العروض.[72] كان يطلق عليه "سوء الفوضى كما يمكن أن تتخيل".[73] اتخذت الشركة "المسؤولية الكاملة" عن تسليم المغلف الخطأ واعتذرت عن الخطأ[74] واعترفت بأن كولينان وشريكتها في شركة برايس ووترهاوس كوبرز روزا لم يتبعا البروتوكولات لتصحيح الخطأ بسرعة. في مارس 2017 صوت مجلس محافظي الأكاديمية لصالح الاحتفاظ بخدمات شركة المحاسبة برايس ووترهاوس كوبرز على الرغم من الاختلاط قائلاً: "تم وضع بروتوكولات جديدة بما في ذلك إشراف أكبر من رئيس شركة برايس ووترهاوس كوبرز في الولايات المتحدة تيم ريان".[75]

الرعاية

الرياضة

ترعى برايس ووتر هاوس كوبرز مجلة كرة القدم الكندية الأسبوعية على الإنترنت.[76]

منذ عام 2011 كانت برايس ووترهاوس كوبرز ترعى الاتحاد الملكي البلجيكي لكرة القدم والمنتخب الوطني الشياطين الحمر.[77]

رعت الشركة تسعة رياضيين كنديين في عام 2011: راكب الدراجة الهوائية رايدر هيسجيدال والمتزلجان الفائزان بالميداليات الذهبية الأولمبية تشارلز وفرانسوا هاملن والمصارعة الحرة كارول هيونه ومتسلق جبال الألب مات هالات وأربعة رياضيين إضافيين.[78]

رعت برايس ووترهاوس كوبرز منتخب هولندا لكرة القدم منذ عام 1992.[79]

في مايو 2016 وافقت برايس ووترهاوس كوبرز على تجديد رعايتهم للاتحاد الإيرلندي للرجبي لمدة أربع سنوات أخرى. تشمل الرعاية شركة برايس ووترهاوس كوبرز التي تواصل كونها الراعي الرسمي لفرق أيرلندا تحت 20 سنة وأيرلندا تحت 19 سنة وأيرلندا تحت 18 سنة.[80]

مددت برايس ووترهاوس كوبرز من رعايتها لبطولة اللاعبين الخاصة برابطة جولفر المحترفة حتى عام 2017. وستكون الشركة واحدة من "شركتين فخريتين" فقط من فعاليات جولة المحترفين السنوية التي تقام كل عام في سوغراس.[81]

الجوائز

ترعى برايس ووترهاوس كوبرز المدير المالي الكندي للعام.[82]

أنشأت برايس ووترهاوس كوبرز جوائز بناء الثقة العامة في الإبلاغ عن الشركات في عام 2002 والتي تغطي الآن 100 و250 والقطاع الخاص والعام والخيري لما مجموعه 18 جائزة.[83]

الشركات الناشئة

في عام 2010 أعلنت ستارت أب بوت كامب كوبينهاغن أن شركة برايس ووتر هاوس كوبرز الدانمارك قد وقعت اتفاقية رعاية معها مما جعل برايس ووتر هاوس كوبرز أول راع توقع لها.[84]

في عام 2010 بدأت برايس ووترهاوس كوبرز برعاية منظمة سلاش غير الربحية الدولية التي تنظم الأحداث التي تطابق رواد الأعمال والمواهب التقنية مع الشركات الكبرى والمستثمرين.[85]

ترعى برايس ووترهاوس كوبرز أيقونات النمو السريع وهو مؤتمر يسلط الضوء على الأفكار من بناة الأعمال الناجحة ومجموعة من الحاضرين مؤسسي الشركات ذات النمو السريع في الإيرادات وتقديم النصائح والتعلم العملي في جلسات مؤسس إلى مؤسس.[86]

يرعى نادي برايس ووتر هاوس كوبرز لرواد الأعمال الأعضاء من خلال شركاء المجتمع بما في ذلك مدرسة رجال الأعمال الاجتماعيين والمؤسسات الاجتماعية في المملكة المتحدة.[87]

آخرون

في فبراير 2011 كانت برايس ووترهاوس كوبرز راعية النقاش المتلفز "مستقبل التوظيف: الغرب لا يعمل" والذي تم تصويره في اجتماع المنتدى الاقتصادي العالمي السنوي.[88] كانت الشركة شريكا استراتيجيا مع المنتدى الاقتصادي العالمي منذ الثمانينات.[89]

ترعى برايس ووترهاوس كوبرز مؤسسة خيرية تأسست عام 1949 تتمثل مهمتها في "تقديم المساهمات لأفراد الشركة في أوقات الشدائد المالية من خلال صندوق رعاية الأشخاص والمنظمات غير الربحية التي تدعم وتروج التعليم والنزاهة الإنسانية".[90]

في عام 2016 كانت برايس ووترهاوس كوبرز راعية لقمة الرؤساء التنفيذيين لأبيك المنعقد في بيرو.[91][92]

الشركة هي الراعية لملتقى عالم الهاتف النقال[93] والمنتدى الاقتصادي العالمي.[94][94]

برايس ووترهاوس كوبرز ترعى برايس ووترهاوس كوبرز لفن التمثيل الإيمائي وهي فرقة مسرحية تنتج عرضًا واسع النطاق يهدف إلى جلب الفرح للأطفال من المدارس داخل المدينة والجمعيات الخيرية.[95] في عام 2017 كان إنتاجها من هانسل وجريتل هو إنتاجها الحادية والثلاثين لفن التمثيل الإيمائي كجزء من برنامج شئون المجتمع المحلي الذي يدعم المجتمع المحلي.[96]

والشركة هي شريك مع الأوركسترا الموسيقية الملكية في هولندا.[97]

وترعى برايس ووترهاوس كوبرز حملة الشراء الاجتماعي وهي الحملة الرائدة للمؤسسة الاجتماعية في المملكة المتحدة التي تبني أسواق المؤسسات الاجتماعية في القطاعين العام والخاص. يشترك في رعاية تحدي الشركات الاجتماعية برعاية برايس ووترهاوس كوبرز المؤسسة الاجتماعية في المملكة المتحدة ومكتب مجلس الوزراء لجلب أعمال رفيعة المستوى معاً للالتزام بإنفاق مليار جنيه إسترليني مع المؤسسات الاجتماعية بحلول عام 2020.[98]

تدعم الشركة مسرح أولد فيك في لندن.[99]

"رفاهية النساء" هي منظمة غير ربحية تعمل على تحسين صحة النساء والأطفال بدعم من برايس ووترهاوس كوبرز.[100]

ترعى برايس ووترهاوس كوبرز جوائز المملكة المتحدة للأعمال الخاصة.[101][102]

شؤون الشركة والثقافة

ثقافة الشركات العامة

بالمقارنة مع الثلاثة الآخرين من "الأربعة الكبار" فإن شركة برايس ووترهاوس كوبرز لديها مناخ "أقل تنافسية".[103] ووفقًا لأحد المراقبين فإن جوهر العمل هو كيفية تقدير الشركة وتشجيع "الاختلاف من خلال بناء بيئة يمكن للجميع أن يكونوا فيها".[104] توظف الشركة أعدادًا كبيرة من العمال الشباب مع 80 بالمائة من القوى العاملة في الألفية. تستخدم برايس ووترهاوس كوبرز التعليم لسد الفجوة الثقافية بين الأجيال.[105] كما تنفذ الشركة أيضًا "خطة تحسين الربط لتعزيز مشاركة الموظفين".[106] تعتمد برايس ووترهاوس كوبرز على مشاركة الموظفين للمعرفة والتعلم. كبار الموظفين تسهيل التعلم. تعليم الجيل القادم ما يعرفونه هو أحد المفاتيح التي تضمن أن برايس ووترهاوس كوبرز يمكن أن تجلب قيمة لعملائها.[107]

تلتزم برايس ووترهاوس كوبرز بالتنوع في مكان العمل حيث تعقد "أسبوع التنوع العالمي" السنوي.[108]

لتعزيز الشمولية والتنوع والمساواة والاحترام والتسامح في بيئة عمل محترمة أطلقت برايس ووترهاوس كوبرز هولندا مشروع غلي: شبكة مثلي الشاذون والسحاقيات وكل شخص آخر.[109]

المؤسسة الخيرية

تشترك مؤسسة برايس ووترهاوس كوبر الخيرية وهي كيان منفصل عن الشركة في أهداف مماثلة وفقا لما ذكره فرانك غوديا وهو أمين وعضو في مجلس إدارة المؤسسة. تركز المؤسسة على الإنسانية والتعليم للأطفال وقدامى المحاربين.[110]

أهداف التنمية المستدامة: مجلس الأعمال العالمي للتنمية المستدامة

نشرت برايس ووترهاوس كوبرز تقريرا يتضمن بيانات عن وعي أهداف التنمية المستدامة وعن من ينظر إليه على أنه الكيان المسؤول عن جلب أهداف التنمية المستدامة إلى السوق.[111]

دعم التعليم

في عام 2015 منحت شركة برايس ووترهاوس كوبرز تبرعاً بقيمة 100.000 دولار إلى كلية الأعمال بجامعة فلوريدا الدولية وكلية المحاسبة.[112]

حقوق العمال

في عام 2011 تم تعيين شركة برايس ووترهاوس كوبرز لإجراء مراقبة مستقلة لشركة التطوير والاستثمار السياحي وهي سياسة ممارسات التوظيف لشركة التطوير والاستثمار السياحي والتي تم طرحها بالفعل في عام 2009. وكانت شركة التطوير والاستثمار السياحي أول شركة تطوير كبرى في الشرق الأوسط في أبوظبي تقدم مثل هذه السياسة التي تهدف إلى حماية رفاهية العمال الذين يعملون من قبل المقاولين والمقاولين من الباطن.[113][114][115]

سياسة ساعات العمل المرنة

يمكن للموظفين في برايس ووترهاوس كوبرز أن يقترحوا ساعات العمل الخاصة بهم لكن الشركة ليس عليها الامتثال.[116][117]

"مدونة السلوك" العالمية

في عام 2002 نشرت شركة برايس ووترهاوس كوبرز أول مدونة عالمية لقواعد السلوك لمهنة المحاسبة لمساعدة موظفيها حول العالم على الحفاظ على ثقافة الأخلاق والنزاهة.[118] في نوفمبر 2016 قامت الشركة بتحديث مدونة قواعد السلوك الخاصة بها.[119]

إستراتيجية و

"إستراتيجية و" وبرايس ووتر هاوس كوبرز أصدرتا "إستراتيجية + الأعمال" وهي مجلة على الإنترنت تناقش جوانب استراتيجية الأعمال والمسائل ذات الصلة.[120][121]

الشراكات

مؤتمر القمة العشرين لعام 2020

في مايو 2016 في مقر الأمم المتحدة في نيويورك كانت شركة برايس ووترهاوس كوبرز واحدة من الرعاة الرئيسيين لمؤتمر القمة العشرين لعام 2020. جمعت القمة أكثر من 400 شخص لمناقشة كيفية توفير الهوية الرقمية للجميع وهو هدف التنمية المستدامة المحدد بما في ذلك 1.5 مليار شخص يعيشون دون أي شكل من أشكال التعرف المعترف بها.[122] انضم خبراء في سلسلة الكتل وغيرها من تقنيات التشفير مع ممثلي هيئات المعايير الفنية لتحديد كيف يمكن للخبرات التقنية وغيرها من القطاع الخاص تحقيق الهدف.[123][124]

هو لأجلها

برايس ووتر هاوس كوبرز هي الشريك المؤسس لهيئة الأمم المتحدة للمرأة لمبادرة هو لأجلها لتعزيز المساواة بين الجنسين.[125] ابتكرت المبادرة دورة تدريبية على الإنترنت تضم مايكل كيميل وهو أستاذ متميز في جامعة ولاية نيويورك في علم الاجتماع ودراسات النوع الاجتماعي في جامعة ستوني بروك التي تهدف إلى زيادة الوعي بالانحياز الجنساني اللاشعوري في حياة الشركات.[126] إيما واتسون الممثلة البريطانية وسفيرة الأمم المتحدة للنوايا الحسنة للنساء هي من أبرز المؤيدين لحملة "هو لأجلها" للنساء في الأمم المتحدة.[127]

جوجل

في عام 2014 أعلنت شركة جوجل عن شراكتها مع شركة برايس ووترهاوس كوبرز لتشجيع تبني الحوسبة السحابية بين الشركات.[128] تعتبر الشراكة مع جوجل جزءًا من قرار شركة برايس ووترهاوس كوبرز للبدء في نقل نشاطها التجاري إلى الحوسبة السحابية.[129][130] برايس ووترهاوس كوبرز هي واحدة من بين ثلاثة ملايين عميل تجاري يستخدمون الخدمات المدفوعة من خلال جوجل أبز والتي كانت تُعرف سابقًا باسم أبز للعمل.[131]

كورسيرا

أطلقت الشركة بالشراكة مع كورسيرا برنامجًا تعليميًا من خمسة أصناف على الإنترنت يسمى "تحليل البيانات ومهارات العرض".[132]

مؤسسة هيوليت باكارد

بدأت برايس ووتر هاوس كوبرز بتضمين مؤسسة هيوليت باكارد ونظام أسماء النطاقات لتحليلات البرامج الضارة في حافظة خدمات تقييم الأمن.[133]

دي إكس سي لتكنولوجيا المعلومات

مزود تكنولوجيا المعلومات دي إكس سي للتكنولوجيا مع برايس ووتر هاوس كوبرز لإدخال التكنولوجيا الرقمية إلى الشركات.[134]

أوراكل

في يناير 2017 أعلنت أوراكل وبرايس ووترهاوس كوبرز عن تعاونهما الدولي لتقديم حلول الامتثال للمعايير الدولية لإعداد التقارير المالية رقم (9).[135]

SAP-ERP

وقعت شركة كريم للأقمشة المحدودة وهي فرع من مجموعة بورباني اتفاقية شراكة مع شركة برايس ووترهاوس كوبرز في فبراير 2017 لتنفيذ نظام SAP-ERP.[136]

سيلز فورس - إن إس آي

في نوفمبر 2016 استحوذت شركة برايس ووتر هاوس كوبرز على شركة الاستشارات / التكنولوجيا إن إس آي دي إم سي سي أكبر شريك تنفيذ لشركة سيلز فورس في الشرق الأوسط.[137]

مايكروسوفت

في عام 2013 شكّلت برايس ووتر هاوس كوبرز ومؤسسة مايكروسوفت تحالفًا استراتيجيًا لمساعدة الشركات العاملة في مشاريع تحويل المؤسسات باستخدام تقنية حلول الأعمال من مايكروسوفت. في عام 2016 انضمت برايس ووتر هاوس كوبرز مع مايكروسوفت في الهند لتقديم خدمات كلتا الشركتين لمجتمع الأعمال في الهند.[138]

الأمم المتحدة

شركاء برايس ووتر هاوس كوبرز مع الأمم المتحدة للمساعدة في الحفاظ على تحديث أنظمة المراقبة التابعة للمنظمة الدولية.[139] كما تعاونت المنظمتان لإنشاء دورة حول التحيز اللاواعي.[140]

سلسلة في

في 15 مايو 2017 أعلنت برايس ووتر هاوس كوبرز الصين وبرايس ووتر هاوس كوبرز سنغافورة عن شراكة مع سلسلة في وهي إحدى الشركات المزودة للخدمات المجتمعية المدمجة في سنغافورة.[141]

طلب الشبكة

في 26 مارس 2018 أعلنت برايس ووتر هاوس كوبرز فرنسا عن شراكة مع طلب الشبكة وهي مزود خدمات سلسلة بلوك في سنغافورة والتي شكلت شراكة مع معمل سلسلة بلوك الأفريقية الفرنكفونية.[142]

الموظفون

من عام 2010 حتى عام 2016 ارتفع عدد الموظفين في جميع أنحاء العالم من حوالي 160,000 إلى أكثر من 223,000 موظف. أكبر نسبة من العمال يعملون في أوروبا.[143] تؤكد برايس ووتر هاوس كوبرز على الدور الذي يؤديه المديرون التنفيذيون في تحول الشركات لتلبية احتياجات سوق القرن الواحد والعشرين.[144]

فيما يلي رسم بياني لعدد الموظفين في كل منطقة من مناطق العالم اعتبارًا من الربع الأول من عام 2017.[145]

المنطقة عدد الموظفين
آسيا 47,090
أستراليا وجزر المحيط الهادئ ونيوزيلندا 7,339
أوروبا الوسطى والشرقية 8,432
الشرق الأوسط وأفريقيا 12,861
أمريكا الشمالية ومنطقة البحر الكاريبي 53,656
أمريكا الجنوبية والوسطى 12,861
أوروبا الغربية 65,870

الخريجين

أبرز الخريجين المتميزين:

الجائزة

صنّفت برايس ووتر هاوس كوبرز في المرتبة 175 على قائمة أفضل أرباب العمل في كندا وفي المرتبة الخامسة في قائمة أكبر الشركات الخاصة في أمريكا وفي المرتبة السادسة والخمسون بعد المائتين على قائمة أفضل أصحاب الأعمال في أمريكا.[154]

عصر الإعلان المسمى مركز خبرة برايس ووتر هاوس كوبرز للخدمات الرقمية واحد من أفضل أربعة أماكن للعمل في الإعلان والوسائط في عام 2016.[155]

منحت نشرة المحاسبة الدولية برايس ووتر هاوس كوبرز جائزة "ابتكار مراجعة الحسابات للعام" لعام 2016.[156]

فازت برايس ووتر هاوس كوبرز سنغافورة بجائزة أفضل الممارسات في عام 2016 من معهد سنغافورة للمحاسبين القانونيين.[157]

أقرت جوائز اختيار العملاء الماليين الأستراليين برايس ووتر هاوس كوبرز بجائزة السوق الرائدة الأسترالية لعام 2017.[158]

لقد تم الاعتراف بشركة برايس ووتر هاوس كوبرز أستراليا من قبل العملاء كشركة رائدة في السوق في حفل جوائز الاختيار المالي لعام 2016.[159]

في عام 2016 عينت براند فاينانس برايس ووتر هاوس كوبرز كواحدة من أقوى العلامات التجارية للأعمال التجارية وواحدة من أقوى عشر علامات تجارية في العالم في مؤشرها السنوي.[160]

صنّفت برايس ووتر هاوس كوبرز في المرتبة الثالثة في أفضل 12 شركة للتنوع العالمي في شركة دايفرستي.[161]

للسنة الثانية على التوالي فازت شركة برايس ووترهاوس كوبرز بجائزة أفضل شركة استشارية عالمية في مجال المشاريع.[162]

احتلت المجلة الاقتصادية "الاستراجية + الأعمال" التي تصدرها "الإستراتيجية و" المرتبة الرابعة في الأبحاث الرئيسية ومراكز الفكر العالمية من قبل برنامج الدبابات الفكرية العالمية والجمعيات المدنية.[163]

احتلت برايس ووترهاوس كوبرز المرتبة الأولى في قائمة أفضل 100 موظف من خريجي تايمز لعام 2016 وذلك للسنة الثالثة عشر على التوالي القياسية.[164][165]

للسنة الرابعة عشرة على التوالي احتلت برايس ووترهاوس كوبرز البرازيل المرتبة الأولى في فئة التدقيق في قائمة مجلة كارتا كابيتال التي تحمل اسم (أكثر شركات البرازيل إثارة للإعجاب).[166]

تم اختيار شركة برايس ووترهاوس كوبرز الولايات المتحدة كواحدة من "أفضل 100 شركة للعمل في فورتشن" للعام العاشر على التوالي من 13 عامًا على القائمة.[167]

فازت برايس ووترهاوس كوبرز الهند بجائزة رابطة شركات الاستشارات الإدارية العالمية للأضواء في فئة استراتيجيات النمو.[168]

الخلافات

التمييز في العمل الجنساني

في عام 1989 قررت المحكمة العليا للولايات المتحدة أن على برايس ووترهاوس كوبرز أن تثبت بفارق كبير في الأدلة التي تفيد بأن القرار المتعلق بالعمالة كان سيبدو على حاله إذا لم يحدث تمييز جنسي. فشلت شركة المحاسبة في إثبات أن القرار نفسه بتأجيل ترويج شركة آن هوبكنز للشراكة كان سيحدث في غياب التمييز على أساس الجنس وبالتالي فإن قرار التوظيف يشكل تمييزًا جنسيًا بموجب المادة السابعة من قانون الحقوق المدنية لعام 1964. كانت أهمية حكم المحكمة العليا ذات شقين. أولاً أثبتت أن القوالب النمطية للجنسين قابلة للتطبيق كتمييز جنسي. وثانياً أنشأت الإطار المختلط الدافع كإطار استدلالي لإثبات التمييز بموجب نظرية معاملة متباينة حتى عندما تكون هناك أسباب قانونية لعمل العمالة المعاكسة.[169] تم وضع ترشيح هوبكنز للشراكة على أساس غير مسمى. استقالت في النهاية ورفعت دعوى ضد الشركة بسبب التمييز الجنسي المهني قائلة أن عدم الترويج لها جاء بعد ضغوط للمشي والتحدث وارتداء الملابس والتصرف أكثر "بشكل أنثوي".[170]

في عام 1990 أمر قاضي المقاطعة الفيدرالية في واشنطن الشركة جعل هوبكنز شريكا. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمنح فيها المحكمة شراكة في شركة مهنية كعلاج للتمييز الجنسي أو العنصري.[171]

بعد هذه الدعوى تلقت الشركة اهتمامًا من وسائل الإعلام بسبب ممارساتها التمييزية في العمل تجاه الذكور أيضًا. على الرغم من حدوث حوادث تهميش العمالة هذه في حالات نادرة إلا أن هناك العديد من حالات المعاملة غير العادلة في العمل.[172]

مشكلات الضرائب
  • تلقت برايس ووترهاوس كوبرز مبلغ 55 مليون دولار من شركة كاتربيلر لتطوير نظام لتجنب الضرائب وفقاً لتحقيقات في مجلس الشيوخ الأمريكي. تم تحويل الأرباح التي تبلغ قيمتها 8 مليارات دولار من الولايات المتحدة إلى سويسرا مما جعل من الممكن توفير أكثر من 2.4 مليار دولار من الضرائب الأمريكية على مدى عقد من الزمان. في سويسرا تم فرض ضرائب على الأرباح بنسبة 4٪.[173] وعلق شريك من شركة برايس ووترهاوس كوبرز شارك في تصميم خطة توفير الضرائب: "سنكون جميعًا متقاعدين عند ذلك ... يأتي على المراجعة".[174]
  • في عام 1990 استحوذت دائرة الإيرادات الداخلية الأمريكية على معظم أصول ويلي نيلسون بدعوى أنه مستحق عليه 32 مليون دولار من الضرائب المتأخرة بما في ذلك الغرامات والفوائد.[175] رفع دعوى قضائية ضد "برايس ووترهاوس كوبرز" زاعمًا أنهم وضعوه في ملاجئ ضريبية لم يتم رفضها في وقت لاحق من مصلحة الضرائب. تمت تسوية الدعوى مقابل مبلغ لم يتم الإفصاح عنه.[176]

المجموعة العالمية الأمريكية

قالت مجلة بيزنس ويك أن برايس ووترهاوس كوبرز كانت مدققة حسابات المجموعة العالمية الأمريكية خلال سنوات من "المعاملات المشكوك فيها". قالت المجموعة العالمية الأمريكية في 30 مارس 2005 أن التعامل مع شركة تأمين مقرها باربادوس على سبيل المثال ربما يكون قد تم حسابه بشكل غير صحيح على مدى السنوات الأربعة عشر الماضية لأن شركة تابعة للمجموعة العالمية الأمريكية ربما كانت تغطي سرا خسائر شركة التأمين تلك.[177]

وقال بيزنيس ويك أن شركة برايس ووترهاوس كوبرز قد "أسقطت الكرة" على الصفقات بين المجموعة العالمية الأمريكية وشركة جنرال ري التابعة لشركة بيركشير هاثاواي التي حولت 500 مليون دولار من المطالبات والعلاوات المتوقعة لشركة التأمين الأمريكية. وتساءلت "بيزنيس ويك": "هل قام المدقق بعمله من خلال التحقق من أن المجموعة العالمية الأمريكية كانت تتحمل المخاطرة فيما يتعلق بالمطالبات التي تتجاوز 500 مليون دولار وبالتالي سمح للمجموعة العالمية الأمريكية بمحاسبة الصفقة كضمان؟ وهذا هو الحساب 101 في أي صفقة لإعادة التأمين".

كما تم انتقاد شركة برايس ووتر هاوس كوبرز من قبل العديد من الشهود خلال التحقيق في انهيار المجموعة العالمية الأمريكية بعد أن كانت شركة التأمين غير قادرة على الوفاء بالتزاماتها الضمانية إلى غولدمان ساكس. كان من المتوقع أن تغطي شركة التأمين الفرق في القيمة بين عقود مقايضة العجز عن سداد الائتمان التي باعتها لشركة غولدمان ساكس لكن رئيس الوحدة في المجموعة العالمية الأمريكية لم يوافق على التقييم الذي قدمه بنك غولدمان. ووفقًا لمذكرة نشرتها بزنس إنسايدر تساءل الشهود كيف أن برايس ووتر هاوس كوبرز كانت تقوم بالتوقيع على حسابات كل من المجموعة العالمية الأمريكية وغولدمان ساكس عندما كانوا يستخدمون أساليب تقييم مختلفة لعقود المقايضة (وبالتالي حجزوا قيمًا مختلفة لهم في حساباتهم).[178]

إيقاف تشوأوياما

كانت شركة تشوأوياما للتدقيق المحاسبي (باليابانية: 中央青山監査法人) الشركة اليابانية التابعة لخدمات ضمان برايس ووتر هاوس كوبرز من أبريل 2000 إلى 2006.[179] في مايو 2006 أوقفت وكالة الخدمات المالية اليابانية تشوأوياما من تقديم بعض خدمات المراجعة القانونية لمدة شهرين[180] في أعقاب انهيار شركة مستحضرات التجميل كانيبو والتي تم العثور على ثلاثة من الشركاء الذين يساعدون في الاحتيال المحاسبي لزيادة الأرباح من قبل شركة حوالي 1.9 مليار دولار على مدى خمس سنوات. وقد حكم على المحاسبين بالسجن لمدة تصل إلى 18 شهراً من محكمة مقاطعة طوكيو بعد أن اعتبر القاضي أن لهم "دورًا سلبيًا" في الجريمة.[181] وكان هذا الإيقاف هو الأول من نوعه الذي فرض على شركة محاسبة كبرى في البلاد. واضطر العديد من أكبر عملاء الشركة إلى العثور على مراجعي حسابات بديلين قبل بدء الإيقاف في يوليو.[182]

بعد فترة وجيزة من إيقاف تشوأوياما تصرفت برايس ووتر هاوس كوبرز بسرعة لوقف أي استنزاف ممكن للعملاء نتيجة لهذه الفضيحة. وأنشأت شركة برايس ووتر هاوس كوبرز آراتا وانتقل بعض المحاسبين في تشوأوياما (لكن معظم الأقسام الدولية) إلى الشركة الجديدة. استأنفت تشوأوياما عملياتها في 1 سبتمبر 2006 تحت اسم ميسوزو. ومع ذلك وبحلول هذه النقطة كان لدى الشركتين عدد عملاء أقل بنسبة 30٪ من عملاء تشوأوياما قبل إيقافها. تم حل ميسوزو في يوليو 2007.[183][184]

تسوية تيكو

في يوليو 2007 وافقت برايس ووتر هاوس كوبرز على دفع 229 مليون دولار أمريكي لتسوية دعوى قضائية جماعية قدمها المساهمون في تيكو العالمية المحدودة بسبب تزوير مالي بملايين الدولارات. تم إدانة الرئيس التنفيذي والمدير المالي لشركة تيكو بنهب 600 مليون دولار من الشركة.[185]

قضية ساتيام

في يناير 2009 تم انتقاد شركة برايس ووترهاوس كوبرز[186][187][188][189][190] جنبا إلى جنب مع مروجي شركة ساتيام وهي شركة هندية لتكنولوجيا المعلومات مدرجة في بورصة نازداك في عملية احتيال بقيمة 1.5 مليار دولار.[191] كتبت برايس ووترهاوس كوبرز خطابًا إلى مجلس إدارة شركة ساتيام بأن تدقيقها قد يكون "غير دقيق وغير موثوق به" بسبب الإفصاحات التي قدمها رئيس ساتيام (سابقاً) وسحب فيما بعد آراء التدقيق الخاصة به.[192] كانت الذراع الأمريكية لشركة برايس ووترهاوس كوبرز في الولايات المتحدة "المراجعة عن الإيداعات الأمريكية لساتيام".[193] وبالتالي تم رفع دعاوى قضائية في الولايات المتحدة مع شركة برايس ووترهاوس كوبرز. اتهم مكتب التحقيقات المركزي الهندي شريكين لشركة برايس واترهاوس كوبرز وسرينيفاس تالوري وسوبراماني غوبالاكريشنان بعلاقة مع فضيحة ساتيام. منذ أن اندلعت الفضيحة تقاعد سوبراماني غوبالاكريشنان من الشركة بعد بلوغ سن التقاعد الإلزامي في حين ظل تلوري موقوفا من الشركة.[194][195]

في عام 2015 قالت برايس واترهاوس كوبرز الهند أنها أصيبت بخيبة أمل من حكم المحكمة على القضية "كما ذكرنا مرارًا لم يتم تقديم أي دليل على الإطلاق بأن أيًا من شركائنا السابقين سوبراماني غوبالاكريشنان أو سرينيفاس تالوري كانوا متورطين في التزوير الذي تقوده الإدارة في شركة ساتيام. نحن نفهم أن غوبال وتالوري يفكران في تقديم استئناف ضد هذا الحكم".[196] وفي عام 2018 حظرت شركة برايس واترهاوس كوبرز من قبل هيئة الأوراق المالية الهندية من تقديم خدمات التدقيق للشركات المدرجة في البورصة لمدة عامين وغرمت شركة برايس واترهاوس كوبرز مبلغ مليوني دولار بالإضافة إلى الإيقاف.[197]

محاكمات يوكوس

كانت يوكوس شركة نفط وغاز روسية كانت هدفاً لملاحقات قضائية ذات دوافع سياسية من قبل السلطات الروسية. تم بيع أصول الشركة للضرائب غير المدفوعة المزعومة وأعلن إفلاسها. كانت عمليات مراجعة حسابات برايس ووترهاوس كوبرز بمثابة الأساس لدفاع الشركة في سلسلة من المحاكمات المستمرة ضد الرئيس التنفيذي السابق ميخائيل خودوركوفسكي والمساهم السابق في الأغلبية بلاتون ليبيديف. ثم ذهبت السلطات الروسية بعد برايس ووترهاوس كوبرز. وفي مارس 2007 داهمت الشرطة مكاتب شركة برايس ووترهاوس كوبرز في موسكو وصادرت وثائق تتعلق بشركة يوكوس واتهمت شركة برايس ووترهاوس كوبرز وأدانتها بعدم دفع 243 مليون روبل أو 9.4 مليون دولار كضرائب. سحبت شركة برايس ووترهاوس كوبرز عمليات التدقيق في يوكوس وبعد أقل من أسبوعين قامت السلطات بتطهير شركة برايس ووترهاوس كوبرز من أي مخالفات فيما يتعلق بمراجعة الحسابات.[198][199]

"في عام 2007 ومع توقع الإفراج المشروط في الأفق قام نفس المدعين العامين - مع ما يبدو أنه تواطؤ لشركة برايس ووترهاوس كوبرز شركة المحاسبة في يوكوس منذ فترة طويلة - بإدانة الرجلين (ميخائيل ب. خودوركوفسكي وبلاتون ليبيديف) مرة أخرى جولة جديدة من رسوم كافكا".[200]

في عام 2010 تم الكشف عن أن الحكومة الروسية وضعت ضغوطا على شركة برايس ووترهاوس كوبرز لسحب عمليات التدقيق.[201][202]

وذكرت برقية من السفارة الأمريكية في موسكو أن المحاكمة ذات دوافع سياسية وأن الإيداع في محكمة أمريكية من قبل شركة برايس ووترهاوس كوبرز قد يُظهر أن شركة برايس ووترهاوس كوبرز قد ضغطت عليها الحكومة الروسية لسحب عمليات التدقيق السابقة في يوكوس. وأشار مصدر في السفارة إلى أنه إذا لم يتم سحب عمليات التدقيق بشكل صحيح "فإن ذلك سيؤدي إلى تشويه سمعة شركة برايس ووترهاوس كوبرز الدولية".[203][204]

جلوبل تراست بنك ليمتد ودي إس كيو سوفتوير

تقوم وكالة المعايير المحاسبية الهندية بالتحقيق مع شركاء شركة برايس ووترهاوس كوبرز للإهمال المهني في قضية بنك غلوبال ترست المحدود لعام 2007 مثل ساتيام كما كان مقر البنك العالمي في حيدر آباد. أدى هذا إلى منع بنك الاحتياطي الهندي برايس ووترهاوس كوبرز من مراجعة أي شركة مالية لأكثر من عام.[205][206][207] كما كانت برايس ووترهاوس كوبرز مرتبطة بفضيحة المحاسبة في دي إس كيو للبرمجيات في الهند.[208] بعد فضيحة "ساتيام" طلبت "جمعية شكاوى المستثمر الصغير" ومقرها مومباي من هيئة الأوراق المالية الهندية أن تحظر شركة برايس ووترهاوس كوبرز بشكل دائم واستولت على أصولها في الهند متذرعة بمزيد من الفضائح مثل "التلاعب في أسهم كيتان باريخ".[209]

قضية ترانس نفط روسيا

عند الانتهاء من بناء خط أنابيب إسبو (شرق سيبيريا والمحيط الهادئ) بواسطة ترانس نفط في ديسمبر 2010 اقترح تقرير رسمي من غرفة تدقيق الاتحاد الروسي أن أربعة مليارات دولار قد تمت سرقتها من قبل المطلعين على شؤون ترانس نفط.[210] دعا رئيس مجلس الاتحاد سيرجي ميرونوف إلى إجراء تحقيق. وقد اتهم أليكسي نافالني وهو مساهم في أقلية في ترانس نفط ومحامٍ الشركة بارتكاب مخالفات في مدونته الشخصية وانتقد شركة برايس ووترهاوس كوبرز مراقبي ترانس نفط بتجاهل تحذيراته. ونفت برايس ووترهاوس كوبرز ارتكاب أي مخالفة قائلة: "نعتقد أنه لا يوجد على الإطلاق أي أساس لمثل هذه الادعاءات ونحن نقف وراء عملنا لصالح منظمة ترانس نفط".[211]

نورثرن روك

في عام 2007 تم انتقاد شركة برايس ووتر هاوس كوبرز من قبل لجنة اختيار الخزانة في برلمان المملكة المتحدة لمساعدة بنك نورثرن روك وهي شركة تابعة للشركة لبيع أصول الرهن العقاري في حين تعمل أيضًا كمدققة حسابات.[212][213] في عام 2011 انتقد أحد لجان مجلس اللوردات شركة برايس ووتر هاوس كوبرز لعدم لفت الانتباه إلى المخاطر في نموذج الأعمال الذي اتبعه نورثرن روك والذي تم إنقاذه من قبل حكومة المملكة المتحدة خلال الأزمة المالية.[214][215]

جي بي مورغان لتدقيق الأوراق المالية

في عام 2012 فرض مجلس المحاسبة التأديبي والاكتواري في المملكة المتحدة غرامة على شركة برايس ووتر هاوس كوبرز بقيمة 1.4 مليون جنيه استرليني بسبب تقديم تقارير خاطئة إلى هيئة الخدمات المالية التي امتثلت لجي بي مورغان لتدقيق الأوراق المالية مع قواعد أموال العميل التي تحمي أموال العملاء. وقد أهمل المحاسبون التحقق مما إذا كان لدى جي بي مورغان أنظمة صحيحة وفشلوا في جمع الأدلة الكافية لتشكيل آراء حول هذه القضية ونتيجة لذلك فشلوا في الإبلاغ عن فشل جي بي مورغان في حجز أموال العملاء منفصلة عن أموال جي بي مورغان. إنها أعظم عقوبة تتم إدارتها لشركة محاسبة مهنية في المملكة المتحدة.[216]

خصخصة المياه في دلهي

وجد البنك الدولي أن "برايس ووترهاوس كوبرز" يفضله على نحو غير أخلاقي في محاولة لخصخصة نظام توزيع المياه في دلهي بالهند وهو جهد يزعم المحققون أنه فاسد.[217] عندما تم تقديم العطاءات فشلت برايس ووترهاوس كوبرز مراراً وتكراراً في كل جولة وضغط البنك الدولي في كل حالة على برايس ووترهاوس كوبرز ليتم دفعه إلى الجولة التالية وبالتالي الفوز بالعطاء. وانتهت جهود الخصخصة عندما تم إجراء تحقيق من قبل أرفيند كيجريوال ومن المنظمة غير الحكومية باريفارتان في عام 2005. بعد تقديم طلب الحصول على المعلومات تلقت باريفارتان 9000 صفحة من المراسلات والتشاور مع البنك الدولي حيث تم الكشف عن أن خصخصة إمدادات المياه في دلهي ستوفر رواتب قدرها 25000 دولار في الشهر لأربعة مديرين من كل 21 منطقة مائية والتي بلغت أكثر من 25 مليون دولار في السنة وزيادة الميزانية بنسبة تزيد عن 60٪ وضرائب المياه 9 مرات.[218][219]

اقترب من باريفارتان في دلهي في عام 2004 مجلس دلهي جال الذي يدير نظام المياه في دلهي في أعقاب تقرير صادر عن صحيفة العصر الآسيوي حيث تم الكشف عن الخطة للجمهور لأول مرة. نفى مجلس دلهي جال وجود المشروع ولكن بعد الاستئناف تم منح طلب "اكتب إلى المعلومات". كشفت الوثائق أن المشروع بدأ في عام 1998 في سرية تامة داخل إدارة مجلس دلهي جال. وقد اقترب مجلس دلهي جال من البنك الدولي للحصول على قرض لتحسين نظام المياه الذي وافق عليه وبدأت الجهود من خلال قرض استشاري بقيمة 2.5 مليون دولار. كان بإمكان حكومة دلهي أن توفر المال بسهولة وكان من الممكن رفع نسبة الفائدة التي كان من المقرر أن يقرضها البنك الدولي بنسبة 12٪ في أسواق رأس المال بنسبة 6٪. بعد التشاور تم تقديم 35 عرضًا من الشركات متعددة الجنسيات من بينها ست قوائم قصيرة. عندما كانت شركة برايس ووترهاوس كوبرز في المركز العاشر قال البنك الدولي أنه يجب أن تكون شركة واحدة على الأقل من دولة نامية ومنذ أن قدمت شركة برايس ووترهاوس كوبرز العرض من مكتبها في كلكتا أطلق عليها اسم شركة "هندية" وتم إسقاطها إلى المرتبة السادسة. عندما فشلت برايس ووتر هاوس كوبرز في الجولة الثانية ضغط البنك الدولي على مجلس دلهي جال للبدء من جديد بجولة جديدة من العطاءات. ونجحت شركة واحدة فقط في الجولة الجديدة التي لم تكن شركة برايس ووترهاوس كوبرز وكان لدى البنك الدولي أدنى درجات من مقيم تم طرحه. تم منح العقد لشركة برايس ووتر هاوس كوبرز في عام 2001.[220] بعد التحقيق من قبل باريفارتان شنت حملة من قبل كيجريوال وأرونا روي ونشطاء آخرين في أنحاء دلهي وسحب مجلس دلهي جال طلب القرض إلى البنك الدولي.

كاتلز

في عام 2013 قامت شركة كاتلز باتخاذ إجراء قانوني ضد شركة برايس ووتر هاوس كوبرز في المملكة المتحدة فيما يتعلق بالتدقيق في عامي 2006 و 2007 بدعوى أنها فشلت في إجراء تحقيقات كافية.[221] اكتشفت كاتلز وهي شركة تمويل مستهلك في المملكة المتحدة في وقت لاحق نقاط ضعف في التحكم تسببت في أن يكون دفتر القروض الخاص بها مبالغًا بشكل كبير في ميزانيتها العمومية بعد أن تم إدراجها كشركة FTSE250 فقد بعد ذلك إدراجها. عارضت برايس ووتر هاوس كوبرز هذه المطالبة القانونية.[222] تم تسوية المطالبة خارج المحكمة بشروط لم يتم الكشف عنها.[223]

أصدر مجلس التقارير المالية غرامة قدرها 2.3 مليون جنيه استرليني على شركة برايس ووترهاوس كوبرز وأمر الشركة بدفع 750000 جنيه استرليني التكاليف بعد تحقيقها في مراجعة الحسابات 2007 من كاتلز وفرعها التجاري الرئيسي. وأقرت شركة برايس ووترهاوس كوبرز بأن "سلوكها قد انخفض بدرجة كبيرة عن المعايير التي يمكن توقعها بشكل معقول من شركة عضو" فيما يتعلق بالبيانات المالية لعام 2007. قال مجلس التقارير المالية أن شركة برايس ووتر هاوس كوبرز ليس لديها أدلة تدقيق كافية عن مدى كفاية مخصصات خسائر القروض.[224]

تقرير مجلس الرقابة على الشركات العامة عن عمليات التفتيش على مراجعة الحسابات

حدد تقرير مجلس الرقابة على الشركات العامة عن أعمال المراجعة التي قامت بها شركة برايس ووترهاوس كوبرز في عام 2014 فيما يتعلق بالشركات العامة الأمريكية أوجه القصور الكبيرة في 17 من أصل 58 مراجعة تم فحصها.[225] حدد تقرير مجلس الرقابة على الشركات العامة عن العمل المنجز في عام 2015 أوجه قصور كبيرة في 12 مراجعة من أصل 55 مراجعة.[226]

كوين التأمين

تتم مقاضاة شركة برايس ووتر هاوس كوبرز إيرلندا من قِبل المسؤولين المشتركين في كوين للتأمين المحدودة مقابل مليار يورو. بعد أن تم تدقيقها من قبل شركة برايس ووتر هاوس كوبرز للسنوات من 2005 إلى 2008 دخلت كوين للتأمين المحدودة في الإدارة في عام 2010. يزعم المسؤولون أن برايس ووتر هاوس كوبرز كان يجب أن يكون قد تم تحديده بشكل خاطئ ماديًا لأحكام كوين للتأمين المحدودة للمطالبات.[227][228]

شركة كونوت

تم تأسيس شركة كونوت وهي شركة بريطانية سابقة تعمل في مجال FTSE 250 تعمل في مجال صيانة الممتلكات في الإسكان الاجتماعي والقطاع العام في عام 2010 بعد الإبلاغ عن خسائر مادية. في عام 2017 وجه مجلس التقارير المالية انتقادات شديدة إلى شركة برايس ووتر هاوس كوبرز وشريكها في التدقيق بعد التحقيق في سلوكهما فيما يتعلق بمراجعة كونوت لعام 2009. غرمت برايس ووترهاوس كوبرز غرامة قياسية قدرها 5 ملايين جنيه إسترليني.[229]

تيسكو

في عام 2014 أعلنت شركة تيسكو وهي شركة تجارة التجزئة في المملكة المتحدة أنها بالغت في أرباحها بمبلغ 263 مليون جنيه إسترليني عن طريق تقديم خصومات خاطئة مع الموردين. شرع مجلس التقارير المالية في إجراء تحقيق في الممارسات المحاسبية في تيسكو وفي إدارة شركة برايس ووترهاوس كوبرز في إجراء عمليات مراجعة الحسابات في 2012 و 2013 و 2014.[230] وكان اثنان من أعضاء لجنة التدقيق في تيسكو المسؤولة عن مراقبة علاقة تيسكو مع مراجعي حساباتها قد عملوا في السابق لشركة برايس ووتر هاوس كوبرز بما في ذلك رئيسها كن هانا في وقت لاحق انهار.[231] في عام 2015 تم استبدال شركة برايس ووترهاوس كوبرز كمدقق حسابات في تيسكو منهية مشاركة لمدة 32 عامًا بعد عملية مناقصة لم يشاركوا فيها.[232] في يونيو 2017 قال مجلس التقارير المالية أنه لا يوجد "احتمال واقعي" بأن تحاكم هيئة من هيئة الرقابة على الحسابات في المملكة المتحدة ضد المدقق برايس ووتر هاوس كوبرز بشأن تورطه في قضية تيسكو 2014.[233]

بنك طوكيو-ميتسوبيشي يو إف جي

في عام 2014 تم التحقيق مع بنك طوكيو-ميتسوبيشي يو إف جي من قبل المنظمين في القطاع المصرفي في نيويورك حول دوره في دفع المدفوعات للعملاء الإيرانيين من خلال فرع نيويورك في انتهاك للجزاءات الأمريكية. وقد تبين أن شركة برايس ووترهاوس كوبرز قد غيرت تقرير تحقيق حول هذه القضية وتم تغريم شركة برايس ووترهاوس كوبرز نفسها بمبلغ 25 مليون دولار فيما يتعلق بهذه المسألة.[234]

تسريبات لوكسمبورغ
واحدة من الأحكام الضريبية لتسريبات لوكسمبورغ التي تم التفاوض عليها من قبل شركة برايس ووترهاوس كوبرز.

ساعدت الشركة الشركات متعددة الجنسيات في الحصول على 548 حكم ضريبي قانوني في لوكسمبورغ بين عامي 2002 و 2010. وتوفر الأحكام تأكيدًا مكتوبًا بأن خطط توفير الضرائب لدى الشركات ستنظر إليها بشكل إيجابي من قبل سلطات لوكسمبورغ. أنقذت الشركات مليارات الدولارات من الضرائب بهذه الترتيبات. دفعت بعض الشركات أقل من 1 في المائة من الضرائب على الأرباح التي انتقلت إلى لوكسمبورغ. قدم الموظفون أو الموظفون السابقون في برايس ووتر هاوس كوبرز وثائق عن الأحكام للصحفيين.[235][236] كان رئيس الضرائب في برايس ووتر هاوس كوبرز المملكة المتحدة أمام لجنة الحسابات العامة في المملكة المتحدة وتم استجوابه بشأن الكذب فيما يتعلق بتسويق مخططات تجنب الضرائب هذه. وقال للجنة أن التمويل والاستثمار والهيكل الضريبي قانوني ومعروف لدى الحكومة البريطانية. "إذا كنت ترغب في تغيير نظام الضرائب فيمكن للسياسيين تغيير النظام الضريبي في لوكسمبورغ".[237] جذب الإفصاح الاهتمام الدولي والتعليق على مخططات تجنب الضرائب في لوكسمبورغ والملاذات الضريبية الأخرى. وأدى الكشف في وقت لاحق إلى سلسلة من التدابير على نطاق الاتحاد الأوروبي تهدف إلى تنظيم مخططات تجنب الضرائب والتحقيقات الضريبية في العديد من شركات الاتحاد الأوروبي. بدأت برايس ووتر هاوس كوبرز اتهامات ضد اثنين من المبلغين عن المخالفات التي كشفت الجدل الضريبي في تسريبات لوكسمبورغ. في مارس 2017 أيدت محكمة الاستئناف في لكسمبرغ قناعاتها ولكن مع عقوبات مخففة.[238]

بتروبراس البرازيل

رفعت مؤسسة بيل ومليندا غيتس لمؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس دعوى قضائية على شركة بتروبراز وشركة المحاسبة برايس ووترهاوس كوبرز البرازيلية حول خسائر الاستثمار بسبب الفساد في شركة النفط البرازيلية. زعمت الإيداعات أيضا أن شركة برايس ووترهاوس كوبرز للاستعراضات التابعة لشركة برايس ووترهاوس كوبرز لعبت دورا هاما من خلال إثبات البيانات المالية لشركة بتروبراس وتجاهل التحذيرات.[239]

أستراليا

الرئيس التنفيذي لوقا سايرز[240][241] هو مؤيد قوي لزواج المثليين وكانت الشركة تعد تقريرا في عام 2016 مع توقع التكلفة المفرطة لاستفتاء حول هذه القضية.[242] ترك مارك ألابي وهو مسؤول تنفيذي كبير في برايس ووتر هاوس كوبرز مجلس إدارة اللوبي المسيحي الأسترالي وهي مجموعة تشن حملة ضد زواج المثليين في أعقاب الغضب.[243]

قلل مركز مركز عملاق "سنترو" من التزاماته الحالية بأكثر من 3 مليارات دولار وانهار تقريبا عندما لم يتمكن من إعادة تمويل ديونه خلال الأزمة المالية العالمية.[244] كانت برايس ووترهاوس كوبرز مديرة حسابات سنترو واعترفت بالإهمال. دفع كل من "سنترو" و "برايس ووترهاوس كوبرز" تسوية بقيمة 200 مليون دولار لحل قضية حملة الأسهم وهي الأكبر على الإطلاق في أستراليا.[245]

برتش هوم ستورز

يتم التحقيق مع شركة برايس ووترهاوس كوبرز في المملكة المتحدة من قبل مجلس التقارير المالية حول سلوكها فيما يتعلق بتدقيق حسابات برتش هوم ستورز للسنة المنتهية في 30 أغسطس 2014. أكملت شركة برايس ووترهاوس كوبرز تدقيقها للبيانات المالية التي وصفت برتش هوم ستورز على أساس أنها مستمرة قبل أيام من بيعها مقابل 1 جنيه استرليني إلى كونسورتيوم بدون خبرة في البيع بالتجزئة. انهارت بي اتش اس في العام التالي مع وجود عجز كبير في صندوق المعاشات.[246]

قضية سوء تصرف إم إف غلوبال

في عام 2016 رفض القاضي الفيدرالي للولايات المتحدة مطالبة شركة برايس ووترهاوس كوبرز برفض دعوى قضائية قيمتها 3 مليارات دولار تتهم شركة المحاسبة بسوء التصرف المهني للمساعدة في التسبب في إفلاس شركة إم إف غلوبال هولدينغز المحدودة في أكتوبر 2011 وهي شركة وساطة كان يديرها في السابق حاكم ولاية نيوجيرسي السابق جون كورزاين.[247][248][249]

مجموعة بي تي إيطاليا

ذكرت مجموعة بي تي (الاتصالات البريطانية) وهي شركة تابعة لشركة برايس ووترهاوس كوبرز في عام 2017 أن الأرباح في فرعها الإيطالي قد تجاوزت قيمتها 530 مليون جنيه إسترليني. وبحسب ما ورد سعت مجموعة بي تي إلى الاستبدال الفوري لبرايس ووتر هاوس كوبرز كمدققين في أعقاب انهيار الثقة ولكن كانت هناك علاقات تجارية قائمة مع شركات الأربع الكبار الأخرى التي من شأنها أن تمنع تعيينها المبكر.[250] وذكرت مجموعة بي تي لاحقا أن مراجعتها ستطرح للمناقصة لتحديد بديل لشركة برايس ووتر هاوس كوبرز.[251] بدأ مجلس التقارير المالية تحقيقا في مراجعة برايس ووتر هاوس كوبرز لمجموعة بي تي.[252]

حالة ليزو

تقوم محكمة إسبانيا الوطنية بالتحقيق مع شركة برايس ووتر هاوس كوبرز إسبانيا كجزء من قضية ليزو بسبب مشاركتها في عمليات اختلاس الأموال العامة وتخصيصها لتمويل حزب سياسي حزب الشعب بشكل غير قانوني في منطقة مدريد.[253]

برايفت بنك

قام البنك الوطني الأوكراني في يوليو 2017 بإزالة ترخيص مراجعة الحسابات الخاص به من قبل البنك الوطني لأوكرانيا بسبب "التحقق من المعلومات المالية غير الصحيحة" مما أدى إلى ثقب في الميزانية قدره 5.5 مليار دولار في برايفت بنك.[254] اضطرت حكومة أوكرانيا لإنقاذ برايفت بنك عن طريق التأميم في عام 2016 لحماية عملائها 20 مليون.[255]

حالة إسنك

في ديسمبر 2016 اكتشف الباحثون في إسنك وجود ثغرة في برنامج برايس ووتر هاوس كوبرز مما قد يسمح لطرف خبيث بالتلاعب في المستندات المحاسبية والنتائج المالية وتجاوز ضوابط إدارة التغيير وتجاوز القيود المفروضة على الفصل بين الواجبات والتي قد تؤدي إلى الاحتيال أو السرقة أو التلاعب في البيانات الحساسة وكذلك معاملات الدفع غير المصرح بها ونقل الأموال.[256] حاولت شركة برايس ووترهاوس كوبرز قمع هذا البحث من خلال الوسائل القانونية وأمر "التوقف والكف" لكن الباحثين نشروا النتائج التي توصلوا إليها بغض النظر.[257]

التقدير
  • كانت برايس ووترهاوس كوبرز جنبا إلى جنب مع مجموعة بي أيه الاستشارية وديلويت وكيه بي إم جي هي الشركات الاستشارية الأربعة الوحيدة في المملكة المتحدة التي تم اختيارها من بين أفضل 25 شركة تعمل في عام 2017.[258]
  • صنّفت برايس ووترهاوس كوبرز في المرتبة التاسعة من مجلة الاستشارات في أفضل الشركات لعام 2016 للعمل من أجل الترتيب المنشور في إصدارها في سبتمبر 2016.[259]
  • صنفت براند فاينانس برايس ووترهاوس كوبرز بين أكثر 500 علامة تجارية قيمة في العالم في عام 2017.[260]
  • حازت جوائز التنوع الأوروبي على جائزة "أفضل صاحب عمل للعام" في عام 2015.[261]
  • فازت ممارسة برايس ووترهاوس كوبرز للقطاع العام بجائزة مالكولم بالدريدج الوطنية للجودة في عام 2014.[262]
  • حصلت برايس ووترهاوس كوبرز على خمس نجوم كاملة على مؤشر مسؤولية الشركات لدى الأعمال في المجتمع لعدة سنوات وحققتها مرة أخرى في عام 2016 بنسبة 99٪. كانوا واحدا من أربع شركات خدمات مهنية فقط للقيام بذلك.[263]
  • وضعت تصنيفات شركة فولت للمحاسبة شركة برايس ووترهاوس كوبرز في المرتبة الأولى في ثلاثة قوائم وهي المحاسبة والهيبة والتنوع العام.[264]
  • صنفت غارتنر شركة برايس ووترهاوس كوبرز في المرتبة الأولى من بين شركات الاستشارات المالية.[265]

طالع أيضا

المصادر
  1. النص الكامل متوفر في: https://zenodo.org/record/844869 — تاريخ الاطلاع: 29 مايو 2019 — العنوان : Aligned ISNI and Ringgold identifiers for institutions — المخترع: Antonin Delpeuch — نشر في: زينودو — https://dx.doi.org/10.5281/ZENODO.758080 — الرخصة: رخصة المشاع الإبداعي الدولية المُلزِمة بالنسب لمؤلِّف العمل 4.0
  2. https://www.pwc.com/gx/en/about/global-annual-review-2018.html
  3. "Deloitte overtakes PwC as world's biggest accountant". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. "Big 4 Accounting Firms – Who They Are, Facts and Information". accountingverse.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. "List Ranks Accounting Firms on Prestige, Quality of Life and Diversity". مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. PricewaterhouseCoopers. "About us". مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. PricewaterhouseCoopers. "Revenues". PwC (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Sinclair, Lara (20 September 2010). "Logo puts case first and last". The Australian. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2015. اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. "America's Largest Private Companies". Forbes. 9 August 2017. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. history/family trees/family-tree-coopers-lybrand "ICAEW: Firms family trees" تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة). مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. "Profile – Michael Jordan of Cork Gully". Management Today. 1 January 1993. مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 2012. اطلع عليه بتاريخ 03 أغسطس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  12. "ICAEW family trees". Icaew.com. مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Accounting for Success: a History of Price Waterhouse in America 1890–1990. Harvard Business School Press. ISBN 978-0-87584-328-5. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. "Price Waterhouse (Biographical details)". The British Museum. مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. "University of Washington: Accounting firms and organisations". Faculty.washington.edu. مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. "Accounting Giants Call Off Merger Plan : Price Waterhouse, Arthur Andersen Cite 'Differences'". Los Angeles Times. 26 September 1989. مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Price Waterhouse and Coopers & Lybrand to merge Weekly Corporate Growth Report 29 September 1997 نسخة محفوظة 26 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  18. Ernst & Young sells consulting unit to Cap Gemini Cnet News, 29 February 2000 نسخة محفوظة 25 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  19. Hewlett-Packard drops PWC bid BBC News, 13 November 2000 نسخة محفوظة 11 يناير 2009 على موقع واي باك مشين.
  20. "Passion for business takes entrepreneur from software to cars to music". therecord.com. مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. Andersen Affiliates in China to Join Rival Singapore News, 21 March 2002 نسخة محفوظة 26 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  22. "Monday name change for PwC". BBC. 10 June 2002. مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2009. اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Monday name change for PwC, BBC News, 10 June 2002. نسخة محفوظة 01 مارس 2009 على موقع واي باك مشين.
  24. IBM buying PricewaterhouseCoopers' consulting business Technology, 31 July 2002 نسخة محفوظة 18 يونيو 2008 على موقع واي باك مشين.
  25. In close race for No 1, Deloitte, PwC grow apace Fox Business, 30 October 2013 نسخة محفوظة 26 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  26. PricewaterhouseCoopers to Buy Consulting Firm Diamond Management Wall Street Journal, 24 August 2010 نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  27. PwC acquires global consulting firm PRTM International Accounting Bulletin, 23 August 2011 نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  28. "PwC acquires digital analytics consultancy". Top Consultant. 15 March 2012. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. PwC Buys Social Media Consulting Firm Accounting Today, 24 September 2012 نسخة محفوظة 20 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  30. "PricewaterhouseCoopers Advisory Services LLC (PwC Advisory Services)|Company Profile|Vault.com". Vault. مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 03 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. "PwC to bulk up with planned Booz & Company". ft.com. 30 October 2013. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. Nisen, Max. "Why PwC just changed the name of its 100-year-old consulting acquisition". Quartz (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 03 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. WC strikes deal to buy BGT Partners South Florida Business Journal, 4 November 2013 نسخة محفوظة 20 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  34. "PwC report: Cryptocurrencies carry groundbreaking potential". 99bitcoins.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 03 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. "InvestCloud". InvestCloud. 12 November 2008. مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. "PwC hiring GE tax team". Tax Pro Today (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 03 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. Russolillo, Steven (30 November 2017). "Bitcoin Goes to the Big Four: PwC Accepts First Digital-Currency Payment". Wall Street Journal (باللغة الإنجليزية). ISSN 0099-9660. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 12 ديسمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  38. "PwC's Hong Kong Office Accepts Bitcoin Payment – CoinDesk". CoinDesk (باللغة الإنجليزية). 30 November 2017. مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 ديسمبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  39. "PwC Reports $35.9 bn in Global Revenues". Accounting Today (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. "PwC Revenue 2016 – (What are the 2016 global results of PwC?)". big4accountingfirms.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. "PwC Global Annual Review 2014" (PDF). PwC. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. "Actuarial & Insurance Management Solutions". PwC. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2006. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  43. "Public Sector practice". Pwc.com. مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  44. Vranica, Suzanne; O’Reilly, Lara (2018-06-22). "Cannes Ad Festival Reflects Advertising's Changing Guard". Wall Street Journal (باللغة الإنجليزية). ISSN 0099-9660. مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  45. "World Drone Market Seen Nearing $127 Billion in 2020, PwC Says". Bloomberg.com. 9 May 2016. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  46. "Here Comes the Latest Drone Army". Fortune. مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  47. "Indian economy projected to overtake US by 2040 in purchasing power parity terms: PwC report – Times of India". The Times of India. مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  48. PricewaterhouseCoopers. "Country risk premia quarterly update". PwC. مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  49. Fernandez, Pablo; Aguirreamalloa, Javier; Corres, Luis (May 2011). "Market Risk Premium Used in 56 Countries in 2011: A Survey with 6,014 Answers" (PDF). IESE Business School. مؤرشف من الأصل (PDF) في 01 نوفمبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  50. "Gender pay gap won't close until 2041 | ICAEW Economia". economia.icaew.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  51. Tomorrow, Blue & Green. "PwC Low Carbon Economy Index : Reaction & Response – Blue and Green Tomorrow". blueandgreentomorrow.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 15 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  52. "Environment Analyst | Business news and analysis". Environment Analyst. مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  53. "Global carbon intensity falls, on declining coal use". Climate Home – climate change news. 1 November 2016. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  54. "China Leads Decarbonization Race As Global Carbon Intensity Falls 2.8%, Says PwC". CleanTechnica. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  55. "Sustaining the blue economy | ICAEW Economia". economia.icaew.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  56. "Bioinsight". Bioinsight. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  57. Balch, Oliver (23 September 2013). "Will new metrics system help companies measure overall impacts?". The Guardian (باللغة الإنجليزية). ISSN 0261-3077. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  58. "Groundbreaking study measures impact of TUI's tourism operations". www.tuigroup.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  59. PricewaterhouseCoopers. "PwC member firm locations". PwC. مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  60. PricewaterhouseCoopers. "Office locations". PwC. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  61. "New Seaport office tower fetches big price for developer – The Boston Globe". BostonGlobe.com. مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  62. "PwC Tower Headquarters – Atterbury". www.atterbury.co.za (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  63. PricewaterhouseCoopers. "How we're doing". PwC. مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  64. PricewaterhouseCoopers. "How we are structured". PwC. مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  65. PricewaterhouseCoopers. "How we are structured". مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  66. "All Your Profits Are Belong To Us". Above the law. 5 November 2014. مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  67. Gyorkos, Ana (16 September 2010). "PricewaterhouseCoopers rebrands to 'pwc'". International Accounting Bulletin. مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  68. UnderConsideration. "Brand New: PricewaterhouseCoopersWasALongName". www.underconsideration.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  69. "PWC's Mighty Morphin' Logo Adapts to Web, Print, and Beyond [Video]". Co.Design (باللغة الإنجليزية). 25 January 2012. مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  70. McKenna, Francine. "PwC Ensures Oscar® Ballot Integrity In 'Partnership' With Everyone Counts, Inc". Forbes. مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  71. Maddaus, Brent Lang, James Rainey, Gene (2 March 2017). "Oscars: PwC Has Deeper Relationship With Academy Than Just Awards Show". Variety (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  72. "Oscars: How the Wrong Envelope Triggered a Best Picture Fiasco". The Hollywood Reporter (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  73. Pylas, Pan (27 February 2017). "PwC's hard-won reputation under threat after Oscars mix-up". The Chicago Tribune. Associated Press. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  74. Rapoport, Michael (27 February 2017). "Oscar Overseer PricewaterhouseCoopers Apologizes for Award Mixup". Wall Street Journal. ISSN 0099-9660. مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  75. CNN, Sandra Gonzalez and Megan Thomas. "PwC: 'We failed the Academy' in best picture mess up". CNN. مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  76. "PWC Weekly Insights – CFL.ca". CFL.ca (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  77. PricewaterhouseCoopers. "Sponsor of the Red Devils". PwC. مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  78. "PwC: Team PwC sponsorship program for Canadian athletes kicks off | Big4.com". www.big4.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  79. "PwC | knvb". www.knvb.nl. مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  80. "PwC announces renewal of sponsorship deal with IRFU". The Irish Times (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  81. "PwC extends as a 'Proud Partner' of Players Championship" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2014. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  82. "Canada's CFO of The Year – Canada's CFO of The Year Award". cfoy.ca (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  83. PricewaterhouseCoopers. "The Building Public Trust Awards 2017". PwC. مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  84. "Startupbootcamp Copenhagen Announces Sponsorship Deal with PwC – Startupbootcamp". Startupbootcamp (باللغة الإنجليزية). 5 December 2012. مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  85. "PwC forges closer relationships with young tech entrepreneurs at 'Slush'". PwC press room (باللغة الإنجليزية). 5 November 2015. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  86. DataFox. "Fast Growth Icons 2017 in London, 2017 Sponsors, Speakers, and Exhibitors by DataFox". DataFox (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  87. PricewaterhouseCoopers. "PwC Social Entrepreneurs Club". PwC. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  88. CNBC (3 February 2011). "PwC Caps Commercial Deals For CNBC's Coverage Of The World Economic Forum Annual Meeting". CNBC. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  89. PricewaterhouseCoopers. "World Economic Forum". PwC. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  90. "Pricewaterhousecoopers Charitable Foundation, Inc. – GuideStar Profile". www.guidestar.org (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  91. "APEC CEO Summit 2016". APEC CEO SUMMIT PERU 2016 (باللغة الإسبانية). اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)[وصلة مكسورة]
  92. "National Center for APEC | APEC CEO Summit". www.ncapec.org (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  93. PricewaterhouseCoopers. "Join PwC at Mobile World Congress". PwC. مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  94. "Much needs to be done to propel India's global standing: WEF-PwC report". The Economic Times. مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  95. PricewaterhouseCoopers. "PwC Pantomime". PwC. مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  96. "PricewaterhouseCoopers LLP – Hansel and Gretel – Sadler's Wells Theatre". www.sadlerswells.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  97. "Corporate Partners-RCO". www.concertgebouworkest.nl (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  98. PricewaterhouseCoopers. "Buying Social". PwC. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  99. "Under 25? Strapped for cash? Love the theatre? Join PwC under 25s Club". Arts & Business (باللغة الإنجليزية). 25 March 2014. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  100. PricewaterhouseCoopers. "Wellbeing of Women". PwC. مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  101. "Private Business Awards (PBA)". www.ukpba-awards.co.uk. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  102. "Subscribe to read". www.ft.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  103. "Working for PWC, Deloitte, EY and KPMG. What's the difference?". eFinancialCareers (باللغة الإنجليزية). 28 April 2016. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  104. "Sarah Churchman on Values and Culture at PwC – SuitAndPie". suitandpie.co.uk (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  105. Wingard, Jason (22 September 2016). "Does Your Corporate Culture Support the Organizational Strategy You Need?". Huffington Post (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2017. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  106. Weinreb, Ellen (9 April 2014). "PwC: 10 tips to bolster employee engagement". GreenBiz (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  107. "Learning Is Doing at PwC". Chief Learning Officer – CLO Media. 16 May 2016. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  108. "PwC shares 10 diversity and inclusion lessons" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  109. "PWC". Workplace Pride. 2 سبتمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 21 مايو 2017. اطلع عليه بتاريخ 4 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  110. Sutherland, Colonel David W. (25 May 2016). "The PwC Charitable Foundation Explains Its Best Practices for Collaboration in the Veterans' Space". Huffington Post (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2016. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  111. "WBCSD – World Business Council for Sustainable Development". old.wbcsd.org. مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  112. "Generous gift from PwC to accounting and business students". FIU News. مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  113. "TDIC releases fourth annual independent monitoring report on employment practices policy by Pricewaterhousecoopers". wam (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  114. "PwC report shows progress by TDIC in worker treatment | Zawya MENA Edition" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 31 مايو 2016. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  115. PricewaterhouseCoopers. "Helping to protect workers' rights in the Middle East: Global Annual Review 2016". PwC. مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  116. Bolza, Miklos. "Trust, culture behind PWC's flexible working policy". HR Online. مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  117. "PricewaterhouseCoopers sets its people free by making all roles flexible". Financial Review (باللغة الإنجليزية). 3 August 2015. مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  118. Account, Admin (20 November 2002). "PwC Announces Its Global Code of Conduct". AccountingWEB (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  119. "Living our Purpose and Values: PwC's Code of Conduct" (PDF). November 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)[وصلة مكسورة]
  120. "strategy+business: international business strategy news articles and award-winning analysis". www.strategy-business.com. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  121. "A culture of success: Using culture for world-class results in GCC companies". مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  122. Apolitical (24 November 2016). "How Sixty Million Refugees Can Prove Who They Are". Huffington Post (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  123. "Fighting for a Secure Digital Identity for All -- Redmondmag.com". Redmondmag (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  124. "ID2020 holds Inaugural Summit at the United Nations". ID2020 (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  125. "Emma Watson launches 10 by 10 by 10". UN Women (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  126. "UN and PwC Launch Corporate Unconscious Gender Bias Training". Fortune. مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  127. United Nations (22 September 2014), Emma Watson at the HeForShe Campaign 2014 – Official UN Video, مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2019, اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2017 الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط |separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link)
  128. "PwC partners with Google to drive enterprise cloud adoption – TechRepublic". TechRepublic (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  129. "PwC and Google bring transformation to work". gsuite.google.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2017. اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  130. Staff, 9to5 (28 October 2014). "Google announces PwC as latest Apps for Work and Google Cloud Platform partner". 9to5Google. مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  131. "Google Boosts Gmail Attachment Limit to 50 MB for Recipients – DST Contributed Content on Data Storage Today". www.data-storage-today.com. مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2018. اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  132. "Coursera partners with PwC in employee re-skilling exercise". The Hindu (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2020. اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  133. "Hewlett Packard Enterprise Leads Transformation of Cyber Defense With "Build it In" and "Stop it Now" Approach". 1 March 2016. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  134. "DXC Technology is formally launched". www.techtradeasia.info. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  135. "Oracle and PwC to jointly offer IFRS 9 compliance solutions". Accounting Today (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  136. "Karim Textiles ink deal with PwC". The Financial Express Online Version. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  137. "PwC buys Dubai-based technology firm". www.tradearabia.com. مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  138. www.ETCIO.com. "PwC, Microsoft join to empower India's digital transformation – ET CIO". ETCIO.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  139. "business.un.org". business.un.org (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  140. "PwC, UN team up to create unconscious biases course". HR Dive (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  141. "Request Network announces partnership with PwC France and Francophone Africa". Medium. Medium.com. 26 March 2018. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2018. اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  142. "Request Network Foundation". مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  143. "PwC: employees by region 2010–2016 | Statistic". Statista (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  144. PwC, Bob Moritz, Chairman (18 January 2017). "Op-Ed: Four concerns that keep CEOs awake at night". CNBC. مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  145. "PwC Locations ⋆ The Big 4 Accounting Firms". big4accountingfirms.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  146. "The Seattle Times: Business & Technology: Nike's Phil Knight resigns as CEO". old.seattletimes.com. مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  147. Rao, K S. "PwC's 20th CEO Survey: Edward Bastian of Delta Air Lines". www.bmindstoday.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  148. "Richard J. Kramer | Goodyear Corporate". corporate.goodyear.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  149. Wilhelm, Steve (18 December 2015). "Brad Tilden: The 'aw shucks' leader of Alaska Airlines". www.bizjournals.com. مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  150. "Former PwC boss knighted in New Year's honours". The Telegraph (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  151. "Wendell P. Weeks, MBA 1987 – Alumni – Harvard Business School". مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  152. "Mike Dooley" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  153. "Harrington AM, Tony – Meet MinterEllison". www.minterellison.com. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  154. "PricewaterhouseCoopers on the Forbes America's Best Employers List". Forbes (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  155. "Ad Age's Best Places to Work 2016" (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  156. "2016 The Accountant & International Accounting Bulletin awards winners – The Accountant". www.theaccountant-online.com. مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  157. "Innovation, Growth and Excellence Lauded at Singapore Accountancy Awards | ISCA". www.isca.org.sg (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  158. PricewaterhouseCoopers. "Awards 2017". PwC. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  159. "Awards for Firms – Client Choice Awards". Client Choice Awards (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  160. "PwC named strongest business to business brand – BizNis Africa". BizNis Africa (باللغة الإنجليزية). 3 March 2016. مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  161. Staff, DiversityInc. "The DiversityInc Top Companies for Global Diversity". DiversityInc (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2017. اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  162. "GCV Award: Consultancy of the Year – PricewaterhouseCoopers (PwC) · Articles · Global Corporate Venturing". www.globalcorporateventuring.com. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  163. "TTCSP Global Go To Think Tank Index Reports | Think Tanks and Civil Societies Program (TTCSP) | University of Pennsylvania". repository.upenn.edu (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  164. "The Times Top 100 Graduate Employers | Milkround". www.milkround.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2017. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  165. PricewaterhouseCoopers. "The Times Top 100 Graduate Employer". PwC. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  166. Administradores.com (2 October 2012). "Confira a lista das empresas mais admiradas do Brasil, segundo ranking da Carta Capital". Administradores.com (باللغة البرتغالية). مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  167. "Fortune 100 Best". Fortune. 2017. مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2017. اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  168. "PwC India wins Association of Management Consulting Firms Spotlight Awards 2016". India Info Online. 29 June 2016. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  169. Goldstein, Leslie. "Gender Stereotyping and the Workplace: Price Waterhouse v. Hopkins (1989)." 2006. The Constitutional and Legal Rights of Women, 3rd ed. Los Angeles: Roxbury, 2006. 167–75. Print.
  170. Levit, Nancy (1998). The Gender Line: Men, Women, and the Law. New York University Press. صفحة 212. مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 27 ديسمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  171. Lewin, Tamar (16 May 1990). "Partnership in Firm Awarded to Victim of Sex Bias". NYTimes. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  172. "Father wins sex discrimination case after request to work part-time rejected". Telegraph.co.uk. مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  173. "Senate report claims Caterpillar avoided $2.4bn in US taxes". The Guardian. 31 March 2014. مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 ديسمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  174. "Big four audit firms behind global profit shifting". Sydney Morning Herald. 6 November 2014. مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 16 ديسمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  175. "Willie Nelson Hopes for a Hit; So Does the I.R.S". New York Times. 2 September 1991. مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020. $32 million bill for delinquent taxes ... pay for the $45 million lawsuit Mr. Nelson filed last year against his former accountants at Price Waterhouse, who he contends put him into ill-advised tax shelters. The Government ruled against many of the tax shelters, and the I.R.S. later disallowed many of the tax benefits that Mr. Nelson claimed. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  176. "Tax Shelter of Rich and Famous Has Final Date in Court". The New York Times. 4 November 1995. مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  177. Tough Questions For AIG's Auditors – Regulators are probing if PwC let the financial shenanigans slip through Businessweek, Joseph Weber, Mike McNamee, Marcia Vickers and Diane Brady, 11 April 2005 نسخة محفوظة 26 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  178. "We just got a new insight into a crucial crisis-era dispute between Goldman Sachs and AIG". Business Insider. 11 March 2016. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 02 يونيو 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  179. Files/10-088.pdf "Audit Quality and Auditor Reputation: Evidence from Japan" تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة) (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 10 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  180. "In May 2006, the Japanese Financial Services Agency (FSA) suspended ChuoAoyama for two months". SSRN = 1557231 1557231. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); مفقود أو فارغ |url= (مساعدة)
  181. CPAs in Kanebo fraud avoid prison, The Japan Times (registration required), 10 August 2006. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 6 يونيو 2011 على موقع واي باك مشين.
  182. Jim Frederick (15 May 2006). "Japan's Regulators Get Tough". Time. مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  183. New Japanese Internal Controls Framework Fraud Magazine, November/December 2007 نسخة محفوظة 02 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  184. Kyodo News (2 August 2007). "Misuzu Audit disbands after 39 years, scandals". The Japan Times. مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2019. اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  185. "Pricewaterhouse to pay $225 mln in Tyco settlement". Reuters. 6 July 2007. مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  186. Chen, George (8 January 2009). "Satyam scandal rattles confidence in accounting Big Four". In.reuters.com. مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  187. ET  (8 January 2009). "PwC's fate Hangs in Balance". Economictimes.indiatimes.com. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: extra punctuation (link)
  188. "ICAI to seek explanation from Satyam's auditor PwC". Livemint.com. 7 January 2009. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  189. "Satyam auditor says examining chairman's statement". Reuters. 7 January 2009. مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  190. "Satyam: Auditors' body to pull up PwC ICAI to seek explanation from Satyam's auditor PwC". Rediff.com. مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  191. "Satyam: A Rs 7,000cr Lie". The Times of India. 8 January 2009. مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  192. "PWC says Satyam audit opinions may be unreliable". Reuters. 14 January 2009. مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  193. McKenna, Francine. "The Grand Illusion: PwC Settles Satyam U.S. Class Action Claims". Forbes. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  194. Raghavendra Verma; Keith Nuthall (8 April 2009). "PwC partners charged over Satyam". Accountancy Age. مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2012. اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  195. Timmons, Heather (28 May 2009). "Two Auditors Held in India Fault System". New York Times. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  196. Kumar, V Rishi (9 April 2015). "Disappointed with verdict, says PwC". The Hindu Business Line (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2017. اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  197. Abrams, Corinne (11 January 2018). "India Bans PricewaterhouseCoopers From Auditing Listed Firms for Two Years". Wall Street Journal (باللغة الإنجليزية). ISSN 0099-9660. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  198. Zapata, Ron (18 July 2007). "Russian Officials Clear PwC Of Fraud In Yukos Audit". Law 360. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  199. Elder, Miriam (10 July 2007). "Russian court hands victory to PricewaterhouseCoopers in tax evasion case". NYTimes. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  200. New York Times issue of 6 November 2010, business columnist Joe Nocera
  201. Wilson, Tony (4 January 2011). "Rule of law crucial for safe investment". The Globe and Mail. مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  202. White, Gregory L (7 September 2010). "Oil Tycoon Says PWC Caved to Pressure". The Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  203. "Khodorkovsky Case Discussed in Leaked Cable". The Moscow Times. 3 December 2010. مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2016. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  204. Wilson, Tony (4 January 2010). "Rule of law crucial for safe investment". The Globe and Mail. Toronto. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2011. اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  205. Business Standard (15 March 2008). "RBI lifts ban on PwC". Business-standard.com. مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  206. Business Standard. "PwC has a chequered past with taxmen". Business-standard.com. مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  207. Business Standard. "Regulator may blacklist Price Waterhouse". Business-standard.com. مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  208. Mukherjee, Ritwik. "Third mess-up by PwC after GTB, DSQ Soft". Mydigitalfc.com. مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  209. Business Standard. "Investor group wants Sebi to supersede Satyam board". Business-standard.com. مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  210. "Transneft Accused Of Stealing $4 Billion". The St. Petersburg Times. 19 November 2010. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2010. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  211. Amos, Howard (18 November 2010). "Transneft Accused of $4Bln Theft". The Moscow Times. مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  212. Alex Hawkes (30 March 2011). "MPs tackle PwC over Northern Rock". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  213. Alistair Osborne (31 March 2011). "Were Big Four auditors just guilty of failing to see wood for trees?". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  214. Graeme Wearden (4 December 2011). "House of Lords criticises UK auditors over role in financial crisis". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  215. David Jetuah (4 December 2011). "PwC urged to return Northern Rock fees". Accountancy Age. مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  216. Anna White (5 January 2012). "PwC fined record £1.4m over JP Morgan audit". The Daily Telegraph. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  217. "RTI expose of how World Bank had arm-twisted Delhi Jal Board for water privatisation". Moneylife. مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  218. "Independent People's Tribunal on The World Bank in India: Program: Arvind Kejriwal". worldbanktribunal.org. مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  219. How World-Bank Dicatates Indian Policies على يوتيوب. BharatKiAwaaz.
  220. "RTI Spurs Debate on World Bank Involvement in Delhi Water Deal" (PDF). Commonwealth Human Rights Initiative. مؤرشف من الأصل (PDF) في 5 مارس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  221. PwC failed as "competent auditor" Economia March 2013 نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  222. Cattles’ failure was nothing to do with us, says angry PwC The Times, 17 July 2013 نسخة محفوظة 8 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  223. PwC settles Cattles lawsuit Economia October 2015 نسخة محفوظة 04 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  224. PwC fined £2.3m over auditing of subprime lender Cattles The Guardian 31 August 2016 نسخة محفوظة 12 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  225. "Report on 2014 Inspection of PricewaterhouseCoopers LLP" (PDF). PCAOB: Public Company Accounting Oversight Board. 30 June 2015. مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  226. "Report on 2015 Inspection of PricewaterhouseCoopers LLP" (PDF). Public Company Accounting Oversight Board: PCAOB. 10 August 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  227. "PwC claims €1bn Quinn Insurance action 'poised on cliff'". Irish Times. 7 May 2015. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  228. "More details sought in case against PWC over Quinn Insurance accounts". RTE News. 19 May 2015. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  229. "PwC fined £5m over Connaught audit". BBC. 11 May 2017. مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  230. FRC launches Tesco investigation Economia December 2014 نسخة محفوظة 12 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  231. Tesco : an opportunity for audit Economia October 2014 نسخة محفوظة 12 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  232. Tesco Ends 32-Year PwC Relationship After Accounting Scandal Bloomberg.com May 2015 نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  233. Martin, Kate (5 June 2017). "Accounting watchdog closes PwC/Tesco probe". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  234. "Bank of Tokyo Fined for 'Misleading' New York Regulator on Iran". New York Times DealBook. 18 November 2014. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2019. اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  235. "Is Your Head Spinning? 5 Tips to Understand the 'Lux Leaks' Files". International Consortium of Investigative Journalists (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2016. اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  236. ICIJ Explore the Documents: Luxembourg Leaks Database نسخة محفوظة 17 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  237. The Guardian, PriceWaterhouseCoopers chief Kevin Nicholson denies lying over tax deals نسخة محفوظة 07 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  238. Ariès, Quentin (15 March 2017). "LuxLeaks whistleblowers get lighter sentences". Politico. مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  239. "Bill Gates sues oil giant Petrobras and PwC over corruption scandal". Telegraph.co.uk. مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  240. "Luke Sayers, corporate politician". Financial Review (باللغة الإنجليزية). 8 September 2016. مؤرشف من الأصل في 9 ديسمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  241. "PwC Australia Appoints New CEO | Big4.com". www.big4.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  242. "Same-sex marriage vote has $525m price tag, study finds". ABC News (باللغة الإنجليزية). 14 March 2016. مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2018. اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  243. "PwC exec leaves Australian Christian Lobby board". Crikey. 1 March 2016. مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  244. "Centro, PwC take record $200m legal hit". Financial Review (باللغة الإنجليزية). 9 May 2012. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  245. Battersby, Lucy (20 November 2012). "PwC auditor sidelined until 2015 for $2.1b Centro debt bungle". The Sydney Morning Herald (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  246. PwC questioned over BHS ‘going concern’ audit Accountancy Age May 2016 نسخة محفوظة 20 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  247. "PwC must face $1 billion MF Global malpractice lawsuit: U.S. judge". مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 06 أغسطس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  248. "Judge Says MF Global Lawsuit Against PwC Can Proceed". مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 أغسطس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  249. "Largest lawsuit against an auditor goes to court for $5.5 billion". مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 06 أغسطس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  250. "BT in urgent hunt for 'clean' auditor after £530m Italy scandal". Sky News. 29 March 2017. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2017. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  251. "BT looking for new auditor after 33 years with PwC". Economia. 12 May 2017. مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  252. "BT Italy scandal prompts auditing probe". BBC. 29 June 2017. مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  253. "El juez acredita que PwC se lucró de un contrato fantasma a cambio de financiar al PP de Madrid". ELMUNDO (باللغة الإسبانية). مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 02 يونيو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  254. Olearchyk, Roman (20 July 2017). "Ukraine pulls PwC bank audit licence over $5.5bn hole at top lender". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 25 يوليو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  255. "Ukraine's biggest lender PrivatBank nationalised". BBC News. 19 December 2016. مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 25 يوليو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  256. "[ESNC-2041217] Critical Security Vulnerability in PwC ACE Software for SAP Security". 2016. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  257. "PwC Sends Legal Threats To Researchers Who Found Critical Security Flaw". 2016. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  258. "PwC, Deloitte, KPMG and PA among top 25 UK companies to work for". www.consultancy.uk (باللغة lblLang). مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link)
  259. "Consulting Magazine – September 2016". Consultingmag-digital.com. 7 September 2016. مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2018. اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  260. "Global 500 2017-The annual report on the world's most valuable brands" (PDF). February 2017. مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  261. "European Diversity Awards » THE EDA WINNERS 2015". europeandiversityawards.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 21 مايو 2017. اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  262. "Four U.S. Organizations Honored With 2014 Baldrige National Quality Award". 12 November 2014. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  263. "CR Index 2016: Company listing". Business in the Community (باللغة الإنجليزية). 11 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2017. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  264. "Best Accounting companies to work for|Vault.com". Vault. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  265. "Gartner Gives Top Rating to PricewaterhouseCoopers for Financial Consulting | Big4.com". www.big4.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    المزيد من القراءة
    • صحيح ونزيه: تاريخ برايس ووترهاوس, جونز، إ., 1995, هاميش هاميلتون, (ردمك 0-241-00172-2)
    • التاريخ المبكر لكوبرز وليبراند, 1984, شركة غارلاند للنشر, (ردمك 978-0-8240-6319-1)
    • المحاسبة للنجاح: تاريخ برايس ووتر هاوس في أمريكا 1890–1990 (1992) (ردمك 0-875-843-28X)

    الوصلات الخارجية
    • بوابة المملكة المتحدة
    • بوابة إنجلترا
    • بوابة الفلبين
    • بوابة شركات
    • بوابة لندن
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.