انسداد الشريان الشبكي الفرعي

العَرَض النموذجي هو فقدان مفاجئ وغير مؤلم للرؤية في المجال البصري الذي يغطيه الشريان المسدود.

يُمكن للمرضى عادة تحديد وقت ومدى فقدان البصر بدقة.

أبرز النتائج الطبية هي تبييض الشبكية في المساحة المقابلة للمنطقة التي تعاني من نقص التروية الدموية.

يختفي تبييض الشبكية في المرحلة المزمنة (بالإنجليزية: chronic phase)‏.

تشمل عوامل الخطر:

• ارتفاع ضغط الدم.
• ارتفاع مستويات الدهون.
• تدخين السجائر.
• مرض السكري.

تصوير الأوعية بالفلوريسين (بالإنجليزية: Fluorescein angiography)‏ يكشف الانتقاص المفاجئ في الصبغة الفلوريسينية عند موقع الانسداد.

عادة ما تكون الاختبارات المساعدة ليست ضرورية لإجراء التشخيص.

يُمكن تأكيد مدى فقدان البصر بواسطة اختبار المجال البصري.

لا يوجد علاج مُثبت لانسداد الشريان الشبكي الفرعي.

في الحالات النادرة للمرضى الذين يعانون من انسداد الشريان الشبكي الفرعي بالإضافة إلى اضطراب جهازي، قد يحول مضاد التخثر دون حدوث مزيد من تكرار الانسدادات الشريانية الشبكية.

• متوسط عمر المرضى المصابين هو 60 عاما.
• العين اليمنى هي الأكثر شيوعا للإصابة من العين اليسرى وهو ما يعكس على الأرجح إمكانية أكبر لوجود إنسداد وعائي (صمّة) في القلب أو الشريان الأورطي انتقل إلى الشريان السباتي الأيمن. (بالإنجليزية: right carotid artery)‏
• معظم الحالات تحدث بسبب الإنسدادات الوعائية في الدورة الدموية لشبكية العين.
• تم تحديد ثلاثة أنواع رئيسية من الإنسدادات الوعائية (الصمات) في الشبكية:

1. بسبب الكولسترول.
2. الانسداد الكلسي.
3. الفايبرين والصفائح.

• انسداد الشريان المركزي للشبكية.

• بوابة طب

إخلاء مسؤولية طبية

تتضمَّن هذه المقالة معلوماتٍ طبَّيةٍ عامَّة، وهي ليست بالضرورة مكتوبةً بواسطة متخصِّصٍ وقد تحتاج إلى مراجعة. لا تقدِّم المقالة أي استشاراتٍ أو وصفات طبَّية، ولا تغني عن الاستعانة بطبيبٍ أو مختص. لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.