القائم بأمر الله السعدي
أبو عبد الله محمد بن محمد ابن علي بن مخلوف بن زيدان الملقب بالقائم بأمر الله عميد الأسرة السعدية وسلطان المغرب بين 1509 - 1517.
سلطان المغرب | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
| |||||||
سلطان المغرب | |||||||
الفترة | 1509 - 1517 | ||||||
تاريخ التتويج | 916 هـ | ||||||
|
|||||||
معلومات شخصية | |||||||
الاسم الكامل | أبو عبد الله محمد بن محمد ابن علي بن مخلوف بن زيدان | ||||||
تاريخ الميلاد | 1486 | ||||||
تاريخ الوفاة | 1557 | ||||||
مواطنة | المغرب | ||||||
الديانة | الإسلام | ||||||
أبناء | أحمد الأعرج السعدي محمد الشيخ | ||||||
سلالة | سلالة السعديين | ||||||
الحياة العملية | |||||||
المهنة | سياسي | ||||||
اللغة الأم | اللغات الأمازيغية | ||||||
اللغات | العربية ، واللغات الأمازيغية | ||||||
مسيرته
مبايعته
ظل السعديون حتى مطلع السادس عشر الميلادي يحيون في المغرب حياة بسيطة دينية وعملية، ولم يبرزوا على المسرح السياسي إلاّ حين اشتدت وطأة البرتغاليين على سكان الجنوب المغربي، وألحقوا بهم أضرارا في أنفسهم ومصالحهم الاقتصادية دون أن يتدخل الوطاسيون لحمايتهم، أو أن يكون هنالك أمل في تدخلهم، حيث كانوا منشغلين بالدفاع عن الشمال، فالتفتت أنظار أهل الجنوب إلى أبي عبد الله محمد، نظرا لشرف نسبه وسمعة أسرته العلمية والدينية. فشاوروه في الأمر وقبل ذلك سنة سنة 915 هـ/ 1509م.[1] وتمت مبايعته في تدسي قرب تارودانت بالسوس سنة 916 هـ/1510م وخطب فيهم خطبة بلسانهم، حض فيها على الجهاد، وفصل فيها المهام والواجبات والحقوق، وفي ذلك يقول الزياني : "
بناء الجيش
قدمت له كل قبيلة بايعته عشرة من رجالاتها المقاتلين فبلغ المجموع 500 رجل مما يعني أن عدد القبائل التي بايعته كان خمسين قبيلة.[3] وكانت هذه القوة هي نواة الجيش السعدي النظامي. وقد أسند قيادتها لابنه أحمد الأعرج.
مراجع
- الإفراني، نزهة الحادي، ص. 17.
- الزياني، المعرب، ص. 343.
- الزياني، المعرب، ص. 344.
- الشرفاء السعديون والفيلاليون الموسوعة العربية، تاريخ الولوج 11 أغسطس 2011 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- بوابة السياسة
- بوابة أعلام
- بوابة أفريقيا
- بوابة المغرب
- بوابة المغرب العربي