التهاب القصيبات المسد

التهاب القصيبات المسد Bronchiolitis obliterans (BO) ويسمى أيضا التهاب القصيبات الطامس obliterative bronchiolitis (OB) والتهاب القصيبات التضييقي constrictive bronchiolitis (CB) هو شكل نادر ومهددة للحياة من أمراض الرئة الانسدادية ألغير معكوسة حيث يتم ضغط ألشعيبات (فروع الهوائية الصغيرة) والتي تتضيق بسبب التليف (نسيج ندبي) و/أو التهاب. كما يستخدم المصطلح أحيانا للإشارة إلى شكل حاد من التهاب القصيبات لا سيما عند الأطفال الناجم عن التهاب القصيبات بفيروس. التهاب القصيبات يعني التهاب أو اصابة القصبات بالعدوى وكلمة المسد أو الساد تشير إلى أن الالتهاب أو التليف أدى إلى طمس أو انسداد القصيبات الشعب الهوائية جزئيا أو كليا.

التهاب القصيبات المسد
معلومات عامة
الاختصاص طب الرئة  
من أنواع مرض رئوي خلالي ،  وتشنج قصبي  
الموقع التشريحي قصيبة رئيسية [1]،  وشعبة هوائية [1] 
الإدارة
أدوية

الأعراض

التهاب القصيبات الساد يحدث نتيجة التهاب وتندب يحدث في الشعب الهوائية في الرئة، مما يؤدي إلى ضيق شديد في التنفس وسعال جاف.

ينبغي أن يكون أل FEV1 وهو(حجم الزفير القسري في الثانية 1) فوق 80 ٪ من المتوقع أن ينظر القيم العادية. في حين ان التهاب القصيبات الساد يقلل القيمة من 16 ٪ إلى 21 ٪.

تتضمن الأعراض التالية :

  • سعال جاف
  • ضيق في التنفس
  • أزيز

ويمكن أن تبدأ الأعراض تدريجيا، أو يمكن أن تحدث أعراض حادة فجأة.

المسببات

هذا المرض يمكن أن ينتج من إحدى الأسباب التالية:

-التهابات سابقة في مسالك التنفس.

-ادوية (بينسلامين، كوكائيين)

-أمراض المناعة الذاتية

-زرع اعضاء

- استنشاق جسم اجنبي أو بسبب القلس المعدي المريئي، استنشاق غازات سامة (NO2,NH3)

- متلازمة ستيفن جونسون

سبب آخر لحدوث المرض يكمن(حسب Washington Post)في خروج الدي-اسيتيل(Diacetyl)من اثير زبدة البوشار داخل فرن الميكروويف.

العلاج

هذا المرض هو حالة مرضية تسبب اضرار غير رجعية وشديدة وغالبا ما يتطلب عملية زرع رئة. تقييم التدخلات لمنع التهاب القصيبات الساد يعتمد على الكشف المبكر عن نتائج قياس التنفس غير الطبيعية والغير عادية أو النقصان في القياسات المتكررة.

التهاب الشعيبات الهوائيه المزمن[2] ، ويسمى أيضاً التهاب الشعيبات التضيقي [3] ، يعد من الأمراض النادرة والمهددة لحياة الإنسان، وهو شكل من أشكال أمراض الانسداد الرئوي المزمن، وفيه تتضيق الشعيبات الهوائيه (وهي فروع صغيرة من القصبات الهوائيه في الرئة ) بسبب التليف والتهاب جدرانها.[4] ويكون هذا التضيق جزئياً أو كلياً، وعادة ما يشير إلى التهاب الشعيبات الحاد الذي يصيب الأطفال الناجم عن إصابة الشعيبات بفيروس يدعى (ادينو فيروس) . ويعتقد أنه مرض متفاقم يسوء مع مرور الوقت، [5] ولكن الدراسات الجديدة التي استخدمت (السايكلوسبورن عن طريق الإستنشاق وهو من أدوية تثبيط المناعة لاحظت زيادة في حجم زفير الهواء في الثانية الواحدة إلى 1% عندما يستطيع المريض تخفيض جرعة الستيرويدات .[6]

العلامات والأعراض

يتميز مرض التهاب الشعيبات الهوائية بانسداد المجرى التنفسي بشكل ثابت، ويحدث التليف والالتهاب بالمجاري التنفسية في الرئة مما يؤدي إلى ضيق في التنفس وسعال جاف . ويكون حجم زفير الهواء في الثانية طبيعاً إذا كان أكثر من 80% ، أما في حالات التهاب الشعيبات الهوائيه فإنه يصبح ما بين 16% إلى 20%. وتتضمن الأعراض ما يأتي :

  • سعال جاف
  • ضيق في النفس
  • صفير أثناء التنفس

وهذه الأعراض يمكن أن تظهر بشكل تدريجي أو أن تحدث بشكل مفاجئ.[7][8]

الأسباب

هنالك العديد من الأسباب المحتملة التي تؤدي للإصابة بالتهاب الشعيبات التضيقي، ومنها : أمراض الأوعية الكولاجينيه ،عدم التوافق في حالة زراعه الأعضاء، الالتهاب الفيروسي، متلازمة ستيفين-جونسون، السل الرئوي، الآثار الجانبية لبعض الأدوية، مضاعفات الولادة المبكرة مثل (خلل التنسج القصبي الرئوي )، التعرض لمواد سامه مثل (ثنائي الأسيتيل، وثاني أكسيد الكبريت، ثاني أكسيد النيتروجين، الأمونيا، الكلور، كلوريد الثيونيل، إسوسيانات الميثيل، فلوريد الهيدروجين، بروميد الهيدروجين، كلوريد الهيدروجين، كبريتيد الهيدروجين، الفوسجين، والأصباغ البولياميد أمين، غاز الخردل وغاز الأوزون)، ويمكن أن يحدث أيضا بالأشخاص المصابين بالتهاب المفاصل الروماتويدي(8). وهنالك بعض الأدوية التي تأخذ عن طريق الفم في الحالات الطارئة يمكن أن تكون سبباً لحدوثه مثل (الفحم المنشط ) ، وأحياناً تكون أسباب حدوثه غير مفسره أو مجهولة .[9][10][11]

المستنشقات الصناعية

هنالك العديد من المستنشقات الصناعية التي تسبب أنواع متعددة من التهاب الشعيبات وأهمها التهاب الشعيبات الهوائيه المزمن .[12] عمال المصانع الذين يعانون من التهاب الشعيبات هم :

  • الذين يعملون في مصانع النايلون .[11]
  • العمال الذين يطبعون على المنسوجات باستخدام أصباغ البولياميد أمين .[11]
  • عمال البطاريات اللذين يتعرضون إلى الثيونيل كلوريد .
  • العمال في المصانع اللذين يستخدمون المواد المنكهه مثل الزبدة ثنائيه الأسيتيل .[7][11][13]

ثنائي الأستيل ( رئة عاملين الفوشار )

نادراً ما تحدث الإصابة بالتهاب الشعيرات الهوائيه المزمن بسبب استنشاق مادة ثنائي الأستيل [الإنجليزية] المحملة في الهواء، وهي مادة كيميائية تستخدم لعمل منكه الزبدة الصناعي الذي يستخدم في الحلوى وصنع فوشار الميكرويف، ويتكون طبيعيا بالنبيذ.

وكانت أول حادثة سجلت عندما أصيب ثمانية من الموظفين الذين يعملون في مصنع جلستير-ماري-لي للفوشار في مدينة جاسبر، ولاية ميسوري بأمريكا، بالتهاب الشعيبات الهوائية المزمن . وفي عام 2000 قام المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية في ولاية ميسوري بتقديم تقرير عن أسباب القضية، والتوصية باتخاذ تدابير السلامة اللازمة .

وبعد عملية فحص المصنع والتاريخ الطبي للعاملين، أوصت منظمة الصحة بحماية الجهاز التنفسي لجميع العاملين في تصنيع فوشار الميكرويف .

ونتيجة لهذه الحادثة، أصبح يشار إلى التهاب الشعيبات الهوائية المزمن في وسائل الأعلام بـ "رئة الفوشار " أو " رئة عاملين الفوشار " .[14][15][16][17][18]

تبدأ أعراض التهابات الشعيبات الهوائية الناتج عن استنشاق مادة ثنائي الأستيل بالسعال الحاد، وضيق في التنفس وقد يتفاقم بسرعة أو بشكل بطئ، وفي صورة الأشعة الطبقية يظهر زيادة في سمك جدران الشعب الهوائية وانحباس الهواء . إن غير المدخنين قد يكونون أكثر عرضة لهذا النوع من التهاب الشعيبات .

أوصت مديرية الصحة والسلامة الوظيفية مصانع صناعة الثنائي أستيل بأخذ عينات من هواء بيئة العمل بشكل منتظم، وتوفير كمامات تنقية الهواء، والانخراط في مراقبة العمال المعرضين للخطر .

وفي عام 2011 اقترح لمعهد الوطني للسلامة والصحة الوطنية على حد التعرض قصيرالأجل من 25 جزء بالبليون والوقت المتوسط المرجح للتعرض 5 جزء بالبليون .[17][18]

وفي عام 2007 شخص الأطباء في مدينه دنفر الإصابة برئه الفوشار لدى مستهلكين فوشار الميكرويف [19]، وهي أول حالة سجلت لدى المستهلكين .

وأعلن في 16 يناير من عام ال2008 أن أحد مستهلكي فوشار الميكرويف الذي يدعي واين واتسون الذي أصيب برئة الفوشار نتيجة استنشاق الأبخرة المتصاعدة من فوشار الميكروف بأنه قام بمقاضاة سلسلة متاجر كروجر والشركات التابعة لها. وفي الدعوى التي رفعها أمام المحكمة الجزئية الأمريكية ادًعى محامي واتسون بأن الشركات فشلت في تحذير المستهلكين من استنشاق منكه الزبدة أثناء أعداد فوشار الميكرويف الذي يعرضهم للإصابة بأمراض الرئة .[20]

وفي 19 سيبتمر من عام 2012 منحت هيئة المحلفين الجزئية الأمريكية في دنفر 2300000 دولار تعويضا للضرر الحاصل و 5 ملايين دولار كتعويض لـ واين واتسون من كولورادو الذي استخدم فوشار الميكرويف لسنوات عدة. أما عن المتهمين فهم مصنع جليستر- ماري- لي، وسلسة كروجر وسلسلة متاجر كلورودا .[21][22][23]

وفي 27 أغسطس من عام 2007 وعدت ويفر شركة الفوشار من انديانابوليس إلى استبدال نكهة الزبدة ثنائية الأستيل ل فوشار ويفر بمنهكات أخرى .[24]

في سبتمبر عام 2007 ، حذر الدكتور سيسيل روز، أخصائي الرئة في مركز دنفر القومي اليهودي للطب والبحوث والهيئات الإتحادية بأن المستهلكين والعاملين في صنع المواد الغذائية ليس هم فقط المعرضين للإصابة بالتهاب الشعيبات المزمن . وقد كانت ديفيد مايكل، من جامعة جورج واشنطن للصحة العامة قد نشرت لأول مره رسالة تحذير الدكتور روز على صفحتها .[25][26]

وفي 4 سيبتمر من عام 2007 أوصت مصانع النكهات واستخراجها بالتقليل من ثنائي الأستيل من منكه الزبدة، وفي اليوم التالي أعلنت شركة كونجرا للمواد الغذائية بأنها ستزيل ثنائي الأستيل من منتجات الفوشار .[27]

أثبتت منظمة الغذاء والدواء أن مادة الثنائي أستيل هو مكون آمن، ولكن هنالك أدلة تشير أن استنشاقه بكميات كبيرة يعد خطراً، ولا يوجد حاليا أي تحذيرات من منظمين الاتحادية حول ثنائي الأستيل .

عرضت منظمة الصحة في وثائق منشورة بأن استنشاق مادة الأستيل بروبرونيل تدمر الأنسجة الطلائية للمجاري التنفسية المماثل للضرر الذي يسببه ثنائي الأستيل في الدراسات المخبرية .[28]

حريق الحفر

هو نوع جديد من التهاب الشعيبات التضيقي الذي ظهر لدى المحاربين العراقيين والأفغانستان، عندما بدأ المحاربون التعرض لحرائق الحفر أثناء التخلص من القمامة، وأصبح المحاربون يعانون من ضيق في التنفس وظهرت عليهم الأعراض المشابهة للربو، والطريقة الوحيدة لتشخيص الحالة هوعن طريق أخذ خزعة من الرئة وعمل صورة الأشعة السينية الصدرية والأشعة الطبقية، ولا زالت الحكومة تنكر وجود علاقة بين حرائق الحفر والمشاكل الصحية، وبدأت الحكومة بتسجيل المخاطر المحمولة في الهواء وتوسيع حفر الحرق لتتبع صحة قدامى المحاربين الذين تعرضوا لحرق الحفر لمعرفة إذا كان هنالك أي علاقة .[29][30]

التشخيص

عادة ما يحدث سوء في تشخيص حالات التهاب الشعيبات الهوائية المزمن إذ يتم تشخيصه بالربو أو بانتفاخ الرئة أو بالتهاب القصبات أو حتى بالسل الرئوي. ويشتمل التشخيص على الفحوصات التالية:

  • الأشعة السينية الصدرية.
  • اختبار معدل انتقال الأكسجين من الرئة إلى الدم وعادة ما يكون طبيعيا .
  • اختبار قياس نسبة التنفس ويظهر إذا كان هنالك انسداد أو إعاقة لمجرى الهواء .
  • اختبار حجم الرئة، وقد يظهر انتفاخ بالرئة نتيجة احتباس الهواء داخلها.
  • الصورة الطبقية المحوسبة للصدر أثناء الشهيق العميق والزفير العميق، وقد تكشف عن عدم تجانس احتباس الهواء أثناء الزفير وعن زيادة سماكة جدران مجاري التنفس .
  • أخذ خزعه من الرئة تكشف إذا كان هنالك التهاب شعيبات هوائية مزمن (سواء كان الانسداد كلي أو جزئ ) . خزع الرئة المفتوحة مثل تنظير الصدر، أكثر فائدة في التشخيص من خزعه القصبات الهوائية، ونحتاج لعمليه التشخيص أصباغ واستعراض أقسام الأنسجة المتعددة .[18]

العلاج

يعد هذا المرض من الأمراض الغير منعكسة، وفي الحالات الخطيرة يتم اللجوء إلى زراعة الرئة . ولكن لسوء الحظ فأن المرض يعاود الظهور حتى بعد زراعة الرئة في بعض الحالات، إذ يعد التهاب الشعيبات المزمن أحد مضاعفات عدم التوافق المزمن لزراعة الرئة . أن تقيم التدخلات لمنع التهاب الشعيبات الهوائية المزمن، يعتمد على الاكتشاف المبكر لنتائج قياس التنفس الغير طبيعية أو النقصان غير الاعتيادي لنتائج القياس . وقد أظهرت دراسات متعددة أن استخدام والجمع بين بروبيونات فلوتيكازون الإستنشاقي والمونتولوكاست الفموي والأزيثرومايسن الفموي يمكن أن يساعد على استقرار المرض وإبطاء تفاقمه وتطوره [31] .إلا أنه قد تم دراسة ذلك على المرضى الذين خضعوا لعملية زراعة الخلايا الجذعية للدم.

المراجع

  1. معرف أنطولوجية المرض: http://www.disease-ontology.org/?id=DOID:2799 — تاريخ الاطلاع: 15 مايو 2019 — الرخصة: CC0
  2. Ezri, T.; Kunichezky, S.; Eliraz, A.; Soroker, D.; Halperin, D.; Schattner, A. (Jan 1994). "Bronchiolitis obliterans--current concepts". The Quarterly Journal of Medicine. 87 (1): 1–10. PMID 8140211. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Schlesinger, C.; Meyer, C.; Veeraraghavan, S.; Koss, M. (Jan 1998). "Constrictive (obliterative) bronchiolitis: diagnosis, etiology, and a critical review of the literature". Annals of Diagnostic Pathology. 2 (5): 321–334. doi:10.1016/S1092-9134(98)80026-9. PMID 9845757. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Merriam-Webster Medical Dictionary > bronchiolitis obliterans Retrieved on August, 2010 نسخة محفوظة 01 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. "Dorlands Medical Dictionary:bronchiolitis fibrosa obliterans". مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2008. اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2008. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Biology of Blood and Marrow Transplantation نسخة محفوظة 3 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  7. Centers for Disease Control and Prevention (2002). Fixed obstructive lung disease in workers at a microwave popcorn factory (الطبعة 7th). الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. Symptoms of Bronchiolitis to Watch Out For - More than a cold نسخة محفوظة 28 فبراير 2015 على موقع واي باك مشين.
  9. Brant & Helms (1999). Fundamentals of Diagnostic Radiology. Baltimore: Williams & Wilkins. ISBN 0-683-30093-8. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Webb; et al. (2000). High Resolution CT of the Lung (الطبعة 3rd). Philadelphia: Lippincott Williams & Wilkins. ISBN 0-7817-0217-8. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Brown, Jay A. "Haz-Map; Information on Hazardous Chemicals and Occupational Diseases". National Institutes of Health. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2011. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Colby, T.V. (1998). "Bronchiolitis, Pathologic Considerations". Am J Clin Pathology (109): 101–9. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. California Department of Public Health [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 12 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  14. "Preventing lung disease in workers who make or use flavorings". National Institute for Occupational Safety and Health. 2004. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Schachter, E. Neil (2002). "Popcorn Workers' Lung". New England Journal of Medicine. 347 (5): 360–1. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Egilman, David (2007). "Popcorn Workers Lung" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 27 سبتمبر 2007. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Sauler, Maor; Gulati, Mridu (December 2012). "Newly Recognized Occupational and Environmental Causes of Chronic Terminal Airways and Parenchymal Lung Disease". Clinics in Chest Medicine. 33 (4): 667–680. doi:10.1016/j.ccm.2012.09.002. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. "CDC - Flavorings-Related Lung Disease - NIOSH Workplace Safety and Health Topic". www.cdc.gov. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 أكتوبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Reuters New Report: FDA to probe popcorn link in man's lung disease. نسخة محفوظة 17 مارس 2009 على موقع واي باك مشين.
  20. Man sues for "popcorn lung" by George Merritt, Associated Press Online edition, accessed Apr 29 2011. نسخة محفوظة 08 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  21. Mark Jaffe (September 21, 2012). "Centennial man with "popcorn lung" disease gets $7.3 million award". The Denver Post. مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 2012. اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. ABC News‘Popcorn Lung’ Lawsuit Nets $7.2M Award نسخة محفوظة 24 مايو 2008 على موقع واي باك مشين.
  23. NewsFeed Researcher: 'Popcorn Lung' Lawsuit Nets $7.2M Award نسخة محفوظة 28 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  24. Weaver Popcorn Company Press Release: "Pop Weaver Introduces First Microwave Popcorn With Flavoring Containing No Diacetyl", 2007-08-27, hosted at PRNewswire.com. "Pop Weaver introduces first microwave popcorn with flavoring containing no diacetyl" بي دي إف  (216 Binary prefix) "نسخة مؤرشفة" (PDF). Archived from the original on 24 أبريل 2009. اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  25. Letter from Cecile Rose to U.S. Food and Drug Administration, from www.defendingscience.org [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 15 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين.
  26. David Michaels (2007). Popcorn Lung Coming to Your Kitchen? The FDA Doesn’t Want to Know, a blog post at thepumphandle.wordpress.com نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  27. USA Today. ConAgra to drop popcorn chemical linked to lung ailment نسخة محفوظة 28 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  28. CDC - Flavorings-Related Lung Disease: Exposures to Flavoring Chemicals - NIOSH Workplace Safety and Health Topic نسخة محفوظة 27 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  29. "Where There's Smoke: DoD Investigates Causes of Deployment-Related Pulmonary Symptoms Reported by Troops". مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2013. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  30. Open-Air Burn Pits Leave Troops Sickly - Business Insider نسخة محفوظة 09 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  31. Paper: Encouraging Results of a Phase II Trial of Inhaled Fluticasone Propionate, Azithromycin, and Montelukast (FAM) May Maintain Lung Function in Bronchiolitis Obliterans Sy... نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

    ملاحظات

    • ^ Brant & Helms (1999). Fundamentals of Diagnostic Radiology. Baltimore: Williams & Wilkins. ISBN 0-683-30093-8.
    • ^ Webb et al. (2000). High Resolution CT of the Lung (3rd ed.). Philadelphia: Lippincott Williams & Wilkins.ISBN 0-7817-0217-8.
    • ^ Centers for Disease Control and Prevention (2002). Fixed obstructive lung disease in workers at a microwave popcorn factory (7th ed.).
    • ^ National Institute for Occupational Safety and Health. Preventing lung disease in workers who make or use flavorings، 2004
    • ^ Colby، T.V. "Bronchiolitis، Pathologic Considerations". Am J Clin Pathology 1998;109:101-9
    • ^ National Institutes of Health. Haz-Map; Information on Hazardous Chemicals and Occupational Diseases by Jay A. Brown، M.D.، M.P.H.
    • ^ California Department of Public Health
    • ^ E. Neil Schachter. "Popcorn Workers' Lung". New England Journal of Medicine 2002;347(5):360-1.
    • ^ David Egilman (2007). "Popcorn Workers Lung"
    • ^ "Doctor warns consumers of popcorn fumes"، Marcus Kabel، Associated Press، September 5، 2007، hosted byYahoo! News، retrieved 2007-09-10. (dead link)
    • ^ Letter from Cecile Rose to U.S. Food and Drug Administration، from www.defendingscience.org
    • ^ David Michaels (2007). Popcorn Lung Coming to Your Kitchen? The FDA Doesn’t Want to Know، a blog post at thepumphandle.wordpress.com
    • ^ Reuters New Report: FDA to probe popcorn link in man's lung disease.
    • ^ Weaver Popcorn Company Press Release: "Pop Weaver Introduces First Microwave Popcorn With Flavoring Containing No Diacetyl"، 2007-08-27، hosted at PRNewswire.com. "Pop Weaver introduces first microwave popcorn with flavoring containing no diacetyl" PDF (216 KiB).
    • ^ USA Today. ConAgra to drop popcorn chemical linked to lung ailment
    • ^ Man sues for "popcorn lung" by George Merritt، Associated Press Online edition، accessed Apr 29 2011.

    القسط البحري وفوائده للتنحيف

    روابط خارجية

    • King MS، Eisenberg R، Newman JH et al. (July 2011). "Constrictive bronchiolitis in soldiers returning from Iraq and Afghanistan". N. Engl. J. Med. 365 (3): 222–30. doi:10.1056/NEJMoa1101388. PMC 3296566.ببمد 21774710.
    • Brown JA. "Bronchiolitis obliterans". Haz-Map Information on Hazardous Chemicals and Occupational Diseases. National Institutes of Health.
    • "(NIOSH) Alert: Preventing lung disease in workers who make or use flavorings". National Institute for Occupational Safety and Health. 2004.
    • "Questions and Answers about Diacetyl". International Food Information Council (a food industry organization).
    • "A Case of Regulatory Failure: Popcorn Workers' Lung". defendingscience.org.
    • Armour، Stephanie (2002-06-19). "Is butter flavoring ruining popcorn workers' lungs?". USA Today.
    • "Flavorings-Related Lung Disease". National Institute for Occupational Safety and Health.
    • "Popcorn Facts". ConAgra Foods.
    • Find out everything about lung disease، symptoms ، treating
    • German Bronchiolits-Obliterans Forum، exchange of experiences
    • بوابة طب
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.