أمي تي رانجي

أمي تي رانجي (بالإنجليزية: Ami - Te - Rangi)‏ في الميثولوجيا البولينيزية هو رب السماء البولينيزي، الذي يسحب “ملائكته من بني البشر القاطنين في الأرض إلى السماء بالشباك، ويلتهمهم هناك.[1]

جزء من سلسلة مقالات حول
أساطير أوقيانوسية
رمز ميثولوجي من ميلانيزيا
الأساطير الميلانيزية أساطير ميلانيزية آدارو (أساطير) آموري (ميثولوجيا) أبيجو (ميثولوجيا) أبير (أساطير) أبيل الأفريقية أدارو (ميثولوجيا) أونغا (أساطير) إمبت (ميثولوجيا) بجو الصانع بارياوس (ميثولوجيا) بوروتو تاجارو (ميثولوجيا) تنيراو (ميثولوجيا) توکابينانا وتوکروفو تومودورير ديانات الشحن دودوجيرا راتو ماي (ميثولوجيا) روکولا (ميثولوجيا) سيدو (ميثولوجيا) سوکماتوا غوغا (ميثولوجيا) فنمارا (ميثولوجيا) كامبل (ميثولوجيا) كوات موي (ميثولوجيا) مارینوجير ماروني (ميثولوجيا) مراوى (ميثولوجيا) ناريو (ميثولوجيا) ندوثينا (ميثولوجيا) ندينجاي (ميثولوجيا) نوجا (ميثولوجيا) هاتويبواري هارو (ميثولوجيا) هانتوبوهيت هانتوبيوات هاتوييواري والتاهانجا وون جو
الأساطير البولينيزية أساطير بولينيزية آو (ميثولوجيا) أتيا وبابا أورو (أساطير) أهويتو (ميثولوجيا) أتا رابا أتانيا أتوا (أرواح) أتوا أي راروبوكا أتوا أي كافيكا أتوا فافين أتوتواهي أتونغا أتيا (ميثولوجيا) أراتيوتيو أريماتا بوبوا أريوي (ثقافة) أكانوا أمي تي رانجي أوراکا إيتو (آلهة) إهويهو إيوا (ميثولوجيا) باباتوانوكو بيلي (أساطير) بكوي (أساطير) تيكي (ميثولوجيا) تو (أساطير) حوميتي كيتيكي في إي (ميثولوجيا) فيفارنجو فاري ما تاكيري كانا (ميثولوجيا) كاي (ميثولوجيا) لاكا (ميثولوجيا) لونو (ميثولوجيا) ماراما (ميثولوجيا) ماكي (ميثولوجيا) موي (ميثولوجيا) موانا (فيلم 2016) هوميا (ميثولوجيا)
الأساطير الميكرونيزية أساطير ميكرونيزية ألولوي (ميثولوجيا) أريوب إيناب أوليفات (ميثولوجيا) إنشنت سبایدر بونتان (ميثولوجيا) كيراتا (ميثولوجيا) لؤا (ميثولوجيا) لاتيميكيك نا أتبو (ميثولوجيا) ناکا (ميثولوجيا) نارو (أساطير) ناي تيتوابين
بوابة الأساطير الأوقيانوسية

في أساطير المانجا في جزر كوك، يعتبر Amai-te-rangi شيطان السماء. في يوم من الأيام، يفاجأ الناس في هذا العالم برؤية سلة كبيرة (يقول البعض "شص سمك كبير") يتم إنزاله من السماء. البعض، فضولي، يصعد إلى السلة ويتم رفعه سريعًا بعيدًا عن الأنظار، ولا يعود أبدًا. يحب Amai-te-rangi اللحم البشري، فاخترع السلة وحبالها كوسيلة لإرضاء جوعه من خلال اصطياد البشر. وقد سمع أيضًا عن براعة نجارو فصمم على الإمساك به.[2]