أبو العباس محمد بن الأغلب

أبو العباس محمد بن الأغلب
أمير إفريقية
	فترة الحكم; 841م إلى 856م
	أبي عقال الأغلب بن إبراهيم
أبو إبراهيم أحمد بن محمد بن الأغلب
معلومات شخصية
تاريخ الميلاد	1 ألفية
تاريخ الوفاة	سنة 856
مواطنة	عرب
الديانة	الإسلام
الأب	أبي عقال الأغلب بن إبراهيم
عائلة	أغالبة
الحياة العملية
المهنة	الأمير

أبو العباس محمد بن الأغلب (حكم من ربيع الآخر 226 هـ إلى المحرم سنة 242 هـ، الموافق للفترة من 841 إلى 856 م) هو خامس أمراء الأغالبة في إفريقية.

تولى أبو العباس الإمارة بعد وفاة أبيه أبي عقال الأغلب بن إبراهيم، فبسط سلطانه على إفريقية، وشيد سنة 239 مدينة سماها العباسية قرب تاهرت، فأحرقها أفلح بن عبد الوهاب الإباضي وكتب إلى أمير الأندلس الأموي يعلمه بذلك، فبعث إليه الأموي مائة ألف درهم جزاء له على ذلك.[1]

توفي محمد بن الأغلب يوم الإثنين 1 محرم 242 هـ، وكانت ولايته بالتاريخ الهجري 15 سنة و8 أشهر و10 أيام، وخلفه ولده أبو إبراهيم أحمد.[1]

المراجع

ابن الأثير الجزري: الكامل في التاريخ. نسخة محفوظة 27 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.

بوابة الوطن العربي
بوابة إيطاليا
بوابة أعلام
بوابة تونس
بوابة التاريخ
بوابة المغرب العربي

ولاه الخليفة العباسي هارون الرشيد على إفريقية عام 184 هـ \ 800 م.
قام بغزو صقلية عام 212 هـ \ 827 م.
حاصر روما واحتلها لمدة شهرين ثم عاد إلى القيروان بغنائم كثيرة.
قام بغزو سرقوسة عام 264 هـ \ 878 م. وتمثلت نهاية فترة حكمه باستبداد كبير وقتل كثير، وهو ما جعله يندم على ذلك ويتخلى عن الحكم وينهي حياته في صقلية.
قام بغزو مالطا عام 256 هـ \ 870 م.
لم يستطع الحؤول دون اضمحلال الدولة الأغلبية. قام الفاطميون بدحر جيشه، فهرب إلى بغداد، ثم استقر بفلسطين.
تأثر بوحشية والده إبراهيم الثاني، فاعتنق مذهب الصوفية وتخلى عن الترف وحياة القصور. قتل في منامه من طرف أتباع ابنه الذي كان يريد سجنه نظرا لانحلال أخلاقه وأفعاله.

This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.

[kamel-1] ابن الأثير الجزري: الكامل في التاريخ. نسخة محفوظة 27 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.

[2] ولاه الخليفة العباسي هارون الرشيد على إفريقية عام 184 هـ \ 800 م.

[3] قام بغزو صقلية عام 212 هـ \ 827 م.

[4] حاصر روما واحتلها لمدة شهرين ثم عاد إلى القيروان بغنائم كثيرة.

[5] قام بغزو سرقوسة عام 264 هـ \ 878 م. وتمثلت نهاية فترة حكمه باستبداد كبير وقتل كثير، وهو ما جعله يندم على ذلك ويتخلى عن الحكم وينهي حياته في صقلية.

[6] قام بغزو مالطا عام 256 هـ \ 870 م.

[7] لم يستطع الحؤول دون اضمحلال الدولة الأغلبية. قام الفاطميون بدحر جيشه، فهرب إلى بغداد، ثم استقر بفلسطين.

[8] تأثر بوحشية والده إبراهيم الثاني، فاعتنق مذهب الصوفية وتخلى عن الترف وحياة القصور. قتل في منامه من طرف أتباع ابنه الذي كان يريد سجنه نظرا لانحلال أخلاقه وأفعاله.