وليد الصراف
دكتور وليد الصراف، مواليد الموصل 1964م. دكتوراه في جراحة الأنف والأذن والحنجرة.
وليد الصراف | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1964 (العمر 56–57 سنة) الموصل |
الحياة العملية | |
المهنة | شاعر ، وطبيب |
نشر له المئات من القصائد والمقالات والقصص في الصحف والدوريات العراقية والعربية أولها في جريدة الحدباء عام 1980م. له ديوان مطبوع عن اتحاد الكتاب العرب في دمشق بعنوان "ذاكرة الملك المخلوع" 1999م ومطبوع عن دار الشؤون الثقافية في العراق.[1]
له مجموعة قصصية مطبوعة "قصص للنسيان" العراق دار الشؤون الثقافية 1992م. له مجموعة قصصية صادرة عن اتحاد الكتاب العرب في دمشق عام 2008م بعنوان "مع الاعتذار لالف ليلة وليلة". له ديوان بعنوان رسالة من قابيل صادر عن ماشكي 1019 له دواوين مخطوطة ورواية ومقالات أدبية ومقالات بين الادب والطب ومسرحية وديوان لللاطفال يعنوان هدايا. كتب عنه الكثير من النقاد والشعراء العراقيين والعرب.
فاز بأكثر من عشرين مسابقة في الشعر والقصة والمسرحية والمقالة من ضمنها. لقب شاعر الشباب الأول في العراق عام 1993م وجائزة الدولة في الشعر لعام 2000م عن ديوانه ذاكرة الملك المخلوع وقلادة الأبداع الأولى في مهرجان أبي تمام الشعري الثاني والجائزة الأولى في القصة لمسابقة وزارة الثقافة والأعلام والجائزة الأولى في مسابقة حلب عاصمة الثقافة الإسلامية عام 2008م والمركز الرابع في مسابقة أمير الشعراء عام 2009م. عمل سنوات في الصحافة رئيسا للقسم الثقافي في جريدة نينوى وسكرتيرا لتحرير مجلة آفاق طبية. ورد اسمه في موسوعة أعلام الموصل للقرن العشرين الصادرة عن جامعة الموصل مركز دراسات الموصل ص607 حتى ص6. شارك في العديد من المؤتمرات الادبية في العراق والدول العربية. عضو الاتحاد العام للادباء والكتاب العراقيين والعرب
قالوا عنه
"حين كان المتنبي الذي كان فانه ألقى على السائرين في الدرب بعده جسامة المسؤولية وثقل المؤونة اللازمة للرحلة، وحين صعب الأمر سهله، أما يكفي أنه أنار الطريق وركز الصوى وترك الخيار للموهوبين ان يجدوا انفسهم وان يكون هم انفسهم، فسر يا وليد كما أنت وفي الذي قدمته ما يغرينا بالامل ولا يغرك فيه الثناء." 1992 د. علي جواد الطاهر
"حين قلنا ونقول موصلي فلا نعني المحلية الضيقة وانما هي إشارة إلى التعريف وإلى أن الموصل - ذات التاريخ العريق - على أبواب ان تجد شاعرها، وليس المقصود بشاعرها المعنى الضيق بل المعنى الواسع الذي يخرج عن البيئة المحدودة بهموم عراقية عربية إلى عوالم فسيحة من الآفاق الإنسانية." 1996 د. علي جواد الطاهر
"يذكرك بجزالة المتنبي وصنعة أبي تمام ورشاقة البحتري، هذا المزيج العجيب يمكن أن يتحقق لوليد الصراف بأقصى تجلياته يوما ما." 1993 عبد الرزاق عبد الواحد
"د وليد الصراف من أخطر الشعراء العرب." 1996 عبد الرزاق عبد الواحد
"أنا عندما أُسال عن الشعر وفي العراق بالذات أقول أنا لا أخاف على الشعر لأني تركت موجة عالية لابد أن ترتفع وهي ترتفع الآن وأذكر من هولاء شعراء يقف على رأسهم الدكتور وليد الصراف طبيب من الموصل وهي ليست مدينة أدب بل مدينة علم شاعر هائل، وهؤلاء ينتظر منهم أن يرفعوا موجة الشعر عالية جدا كما حصل في بداية الأربعينات في العراق." عبد الرزاق عبد الواحد 19|1|2009 في لقاء أجرته مع الشاعر وكالة أنباء الشعر
لعنة الله عليك من فرط الإعجاب بك
ماز ال الشعر يطالبك بديّة زليخا ايها الشاعر العملاق
دصلاح فضل في برنامج أمير الشعراء 2009
"إن كان الأمر بيدي ساتوج بدون تردد الشاعر الكبير العراقي وليد الصراف بلقب أمير الشغراء لانه شاعر بما يتمخض عنه الشعر من مجرات ابداعية عميقة وقوة هائلة." د سيد أحمد بن الدي وزير الثقافة الموريتاني السابق في لقاء أجرته معه ليلى شغالي في وكالة أنباء الشعر 24-1-2010
نوقشت أربع رسائل ماجستير بعنوان الصورة الفنية في شعر وليد الصراف في كلية الآداب جامعة الموصل الباحثة زينب علي والمشرف دعبدالله المولى
والتناص الادبي والديني في شعر وليد الصراف في كلية الاداب والعلوم جامعة الشرق الأوسط في المملكة الأردنية الهاشمية الباحث جاسم العبيدي والمشرف اد بسام قطوس
دراسة اسلوبية في شعر وليد الصراف جامعة الإسكندرية كلية الاداب الباحث علاء حسين علي ياشراف ا د فوزي سعد عيسى
الحجاج في الشعر العربي الحديث وليد الصراف نموذجا للباحث جامعة مؤتة في المملكة الأردنية الهاشمية الباحث حماده الهقيش وإشراف الأستاذ الدكتور طارق المجالي
المراجع
- بوابة الموصل
- بوابة العراق
- بوابة أعلام
- بوابة شعر