نقطوية

اسس محمود بسخاني (بالفارسية: محمود پسخاني) هذه الحركة متى علن نفسه مهديًا في عام 1397 في إيران. قد بدئت الحركة من الحركة الحروفية (اسس بفضل اللّه استرابادي موتفي عام 1393 بانقطاع الراس على اليد السلطات الإرانية). بسخاني خرج من الحروفية بلسان فضل اللّه بسبب متكبره. طلع الفريق اولا في 'اندوجان،' قريب من 'كشان' في إران. هذه المنتقة عرف بسبب الإسماعيلية النزارية.

يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (مارس 2016)
تحتاج هذه المقالة إلى تهذيب لتتناسب مع دليل الأسلوب في ويكيبيديا. فضلاً، ساهم في تهذيب هذه المقالة من خلال معالجة مشكلات الأسلوب فيها. (سبتمبر 2011)
تحتاج النصوص المترجمة في هذه المقالة إلى مراجعة لضمان معلوماتها وإسنادها وأسلوبها ومصطلحاتها ووضوحها للقارئ، لأنها تشمل ترجمة اقتراضية أو غير سليمة. فضلاً ساهم في تطوير هذه المقالة بمراجعة النصوص وإعادة صياغتها بما يتناسب مع دليل الأسلوب في ويكيبيديا. (أكتوبر 2015)

تاريخ

محمود بسخاني ما زاج في حياته، وامر الوحيدة على اتباعه واصحابه، قاءلا "من لا يزوج فهو يبلغ الدرجة ب'الواحد.'" هذه الكلمة لها القيمة رقمية ب19. وضع النقطوية شدّة ثقيلة على الرقم 19. امنوا النقطويون في نظرية دائرية بوقت (هذه الفكرة جاء من الإسماعيليين وجري خلال فكرة الحروفيين) امنوا النقطويون ان الطول بالأرض كان 64000 عاما، وهذا الرقم ينقسم الي 4 اقسام ب16000 عاما، وكل واحد من هذا الاربع ينقسم الي قسمين (8000 عاما)، واحد إلى دهر عربي وواحد إلى دهر فارسي.

النقطويون اظهروا فكرات الحروفيين في فكراتهم. الاقتران الاوضح هو الاقتران الشخضي بين محمود بسخاني وفضل اللّه استرابادي. الحركة الحروفية والحركة النقطوية وضعا شدّة ثقيلة على معان الحروف (لفظيا ورقميا) في الحروف الهجرية العربية والفارسية (28حرفا في العربي و32 حرفا في الفارسي يجمعون ان يصوغوا كل معنا في الفضاء الكوني). علن فضل اللّه نفسه مهديا (أيضا) ويسوع مرجوع (عيسي). كحركات إسلامية كثيرة (في إران)، الحروفيون امنوا الكتاب "جفيدان ناما" (جڤيدان نامى ه، كتبه فضل اللّه) نسخ كل وحي سابقي (ا. ي. القران الكريم والإنجيل الخ...).

الاثار المعصر

قد اظهروا النقطويون في القرن 17 (مرة الثانية) والقرن 19 (مرة الثالثة). اثار معصر يجدون في كتب وفكرة علي بن محمد رضا الشيرازي (الملقب بالباب، فهو "نبي" الأول البهائين (ولد في 1819 وموتفي 1850). زعم عليّ محمّد ناظم الشريعة ان عليّ محمّد الشيرازي (الباب) درس الفكرة النقطوية متى كان مسجون في ماكو (إران)، وبعد ذلك وضع هذه الفكرات إلى نص البيان العربي. قد كتب عليّ محمّد شيرازي كتاب أكبر، فهو "البيان الفارسي".

في كتابه (البيان العربي) استعمل الشيرازي الكلمة "واحد" ان يدل على "باب" أو "قسم" أو "فصل" (استعمل "واحد" في مكان خطاء). إنّ سبب فقط في الاستعمال الكلمة "واحد" فهو ان يدل على الرقم 19، وهذا الاستعمال ورث من النقطوية. وهذه الكلمة فرغة من اخر استعمال. في البيان العربي كل "واحد" يكن 19 أبواب فيه. البيان العربي ليس كامل، له 11 "واحد" فقط، نوي شيرازي ان الف الكتاب مع 19 "واحد". الرقم 19 اظهر في البيان العربي كثيرا: 19= مثقال من الذهب في المهر، 19= شهور العام، 19= عداد ايام الصوم بالعام، 19= العدة (فرق رجل من زوجته 19 ايام) كذا وكذا.

القواعد والصرف في "البيان العربي" ابهام جدا. بعد المعظم الافعال يكن "نون التوكيد". لماذا؟ هذا ابهام أيضا.

مصدر خارجي

  • بوابة الإسلام
  • بوابة الأديان
  • بوابة تصوف
  • بوابة شيعة
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.