منشط الذهن

منشط الذهن أو العقاقير الذكية أو محفزات الإدراك، هي أدوية، أو مكملات، أو غيرها من المواد التي تعمل على تحسين الوظائف الإدراكية، والتنفيذية بشكل خاص، والذاكرة، والإبداع، والتحفيز، في الأشخاص الأصحاء.[1][2] ويعد استخدام العقاقير المحفزة للإدراك في الأشخاص الأصحاء بدون مشورة طبية من أكثر المواضيع المثيرة للجدل بين أطباء الأعصاب والأطباء النفسيين والأطباء الآخرين، وذلك لأنها تمتد إلى العديد من القضايا ويتضمن ذلك القضايا الأخلاقية ووضوح الاستخدام، والمخاوف من الآثار الجانبية، وتسريب الأدوية للإستخدامات غير الطبية،[1][3][4] ومع ذلك فقد تخطت المبيعات الدولية لمكملات ومحفزات الإدراك مليار دولار أمريكي في 2015م، ومازال الطلب العالمي على هذه العقاقير ينمو سريعاً.[5]

وقد تمت صياغة كلمة منشط الذهن في عام 1927م من قبل طبيب نفسي وكيميائي روماني يدعى كورنيليو جيورجي.[6][7][8]

التوفر والإنتشار

يوجد عدد قليل من الأدوية المعروف أنها تنشط الذهن وتحسن بعض جوانب الإدراك، بينما مازالت الكثير من الأدوية في مراحل مختلفة من التطور،[9] ويعد الدواء الأكثر شيوعاً بين المنشطات هو الكافيين.[10]

تستخدم هذه العقاقير في المقام الأول لعلاج صعوبات الإدراك أو صعوبات الوظائف الحركية التي تؤدي عادةً إلى اضطرابات مثل الزهايمر ومرض باركنسون ومرض هنتغتون وإضطراب نقص الإنتباه مع فرط النشاط، ومع ذلك يفيد بعض العلماء والباحثين إلى بحوثات حول إستخدامه على نطاق أوسع[11] بينما لا يتطابق التسويق المكثف للدواء مع فعاليته، وبالرغم من أن الدراسات العلمية تدعم الآثار المفيدة لبعض المركبات فإنه عادةً يطالب تسويق المصنع بمكمل غذائي لم يتم اختباره رسمياً، ولم يتم التحقق منه بواسطة كيانات مستقلة.[12]

الاستخدام بواسطة الطلاب

يتم استخدام منشطات الذهن بين الطلاب لزيادة إنتاجيتهم، على الرغم من الآثار طويلة المدى تفتقر إلى بحث حاسم في الأفراد الأصحاء.[9] ويعد استخدام المنشطات أمراً شائعاً بين طلاب الكليات التنافسية أكاديمياً، حيث تشير إستطلاعات الرأي إلى أن نسبة تتراوح بين 0.7-4.5% من الطلاب الألمان استخدموا المنشطات الذهنية في فترة من حياتهم.[13] وتستخدم المنبهات مثل دايميثيل أميلامين وميثيل فينيديت في الجامعات بواسطة الأشخاص الأصغر سناً.[14][15][16] وبناءً على دراسات عن الاستخدام الغير مشروع تم الإبلاغ عنها ذاتياً، فإن نسبة تتراوح بين 5-35% من طلاب الجامعات يتناولون أدوية وعلاجات لنقص الإنتباه مع فرط النشاط والتي تستخدم في المقام الأول لتحسين الأداء بدلاً من العقاقير المنشطة.[17][18][19]

وهناك عدة عوامل تؤثر سلباً وإيجاباً على استخدام العقاقير لتحسين الإدراك، ومن بين هذه العوامل الخصائص الشخصية، وخصائص الدواء، وخصائص الحالة الاجتماعية.[14][15][20][21]

الآثار الجانبية

يعد مصدر القلق الرئيسي من العقاقير الصيدلانية هو الآثار الجانبية، وتنطبق هذه المخاوف السلبية على الادوية المحفزة للإدراك أيضاً، وذلك لأن المعلومات عن مدى سلامة تناول الدواء على المدى الطويل غير متوفرة لبعض أدوية منشطات الذهن [9](على سبيل المثال العديد من محسنات المعرفة الغير صيدلانية، والأدوية والمستحضرات الصيدلانية التي تم تطويرها حديثاً للإستخدام قصير المدى)، وتمتلك أدوية راسيتام وبيراسيتام وغيرها من الأدوية التي ترتبط هيكلياً ببيراسيتام عدد قليل من الآثار الجانبية الخطيرة وسمية منخفضة، ولكن هناك أدلة قليلة على أنه يحسن الإدراك في الأشخاص الذين لا يعانون أمراض إدراكية.[22][23] كما أن إدمان المنشطات عادةً ما يكون سبباً آخر للقلق.[24] وتشير مجموعة كبيرة من الأبحاث بشأن الاستخدام العلاجي للمنشطات النفسية إلى أنه نادراً ما يحدث إدمان عند استخدام الدواء بالجرعات العلاجية.[25][26][27]

ويتم تسويق المكملات الغذائية في الولايات المتحدة إذا أظهرت الشركة المصنعة أنها تستطيع تصنيع المكملات بأمان، وهذه المكملات هي التي يعترف بها على أنها آمنة، وإذا كانت الشركة المصنعة لا تقدم أي إدعاءات حول استخدام هذه المكملات لعلاج أو منع أي أمراض أو حالات، وتعد المكملات الغذائية التي تحتوي على مخدرات أو التي يتم إستخدامها للعلاج أو لإجراءات الوقاية غير قانونية بموجب القانون الأمريكي.[28]

العقاقير

المنبهات

نسخة هيبيان من قانون يركس دودسون

في عام 2015 أقرت المراجعات الطبية المنهجية والتحليلات الدقيقة للأبحاث التي أجريت على البشر بالإجماع على أن استخدام بعض المنشطات بجرعات صغيرة (الجرعات العلاجية) يعزز الإدراك بشكل عام بين السكان.[29][30][31][32] وتعمل طبقات المنشطات التي أثبتت فاعليتها كمحفزات للإدراك في البشر بمثابة محفز مباشر أو غير مباشر لمستقبلات الدوبامين (D2)، أو مستقبلات الأدرينالين (A2)، أو كلا النوعين من المستقبلات في قشرة الفص الجبهي.[29][30][32][33] وتسبب الجرعات المرتفعة نسبياً عجز في الوظائف الإدراكية.[32][33]

  • أدوية الأمفيتامين- (على سبيل المثال أديرال، وديكستروأمفيتامين، وليزديكساأمفيتامين). تشير التقارير والمراجعات الطبية المنهجية والتحاليل الدقيقة للأبحاث إلى أن الأمفيتامين يفيد على نطاق واسع من الوظائف المعرفية (مثل التحكم بواسطة التثبيط، والذاكرة العرضية، والذاكرة العاملة، وجوانب الانتباه) بين عموم السكان، وتكون هذه التأثيرات ملحوظة خاصةً في الأشخاص الذين يعانون من إعاقة.[29][30][31][33] وأشارت مراجعة منهجية منذ عام 2014م أن تناول الجرعات المنخفضة من الأمفيتامين يحسن دعم الذاكرة، مما يؤدي بدوره إلى تحسين إسترجاع المعلومات في المصابين بمتلازمة نقص الإنتباه مع فرط النشاط من غير الشباب.[31] كما أنه يحسن أيضاً القدرة على أداء المهام (التحفيز لأداء المهمة) وأداء المهام الشاقة التي تتطلب درجة عالية من الجهد.[30][32][33]
  • ميثيل فينيديت- هو بديل فينيثلامين والذي يحسن نطاق واسع من الوظائف الإدراكية (مثل الذاكرة العاملة، والذاكرة العرضية، والسيطرة المثبتة، وجوانب الانتباه، وكمون التخطيط) بين عموم السكان.[29][30][31][34] كما يحسن أيضاً القدرة على القيام بالمهام الشاقة والتي تتطلب جهد كبير.[33] أما عند تناول جرعات أعلى من الجرعات العلاجية فيمكن أن يقلل ميثيل فينيديت من القدرة على التعلم من خلال تفعيل الخلايا العصبية التي لا تشارك في المهمة الحالية.[35]
  • الزانثينات (وأبرزها الكافيين)- أظهرت زيادة في اليقظة والأداء، وفي بعض الدراسات تحسن الذاكرة أيضاً،[32][36] وأظهر الأطفال والبالغين الذين يتناولون جرعات منخفضة من الكافيين زيادة اليقظة، ولكن هناك حاجه إلى زيادة الجرعة للحصول على أداء أفضل.[37]
  • النيكوتين- أظهرت التحليلات الدقيقة ل41 تجربة عمياء أن تناول النيكوتين أو التدخين له آثار إيجابية على أداء الحركات الدقيقة وتنبيه وتوجيه الاهتمام والذاكرة العرضية والعاملة.[38] وأشارت مراجعة في عام 2015م إلى أن تحفيز مستقبلات النيكوتين α4β2 هو المسئول عن تحسين الأداء والانتباه،[39] ومن بين الأنواع الفرعية للمستقبلات النيكوتينية فإن النيكوتين له أعلى نسبة ارتباط بالمستقبلات α4β2 والتي هي أيضاً الهدف البيولوجي يوسط بين الخصائص الإدمانية للنيكوتين.[40]

أدوية متفرقة

  • ل-ثيانين -أظهرت مراجعة منهجية في عام 2014م أن التناول المتزامن للكافيين والثيانين له آثار نفسية نشطة تشجع على اليقظة والانتباه وتحويل المهمة،[41] وتكون هذه الآثار أكثر وضوحاً خلال الساعة الأولى بعد تناول الجرعة.[41]
  • تولكابون -أشارت مراجعة منهجية أنه يحسن الذاكرة العرضية اللفظية والذاكرة العرضية الرمزية.[42]
  • ليفودوبا- أشارت مراجعة منهجية أنه يحسن الذاكرة العرضية اللفظية والذاكرة العرضية الرمزية.[42]
  • أتوميكستين- يمكن أن يحسن الذاكؤة وجوانب الانتباه عند إستخدامه بالجرعة المثالية.[33]
  • ديسبيرامين- يمكن أن يحسن الذاكؤة وجوانب الانتباه عند إستخدامه بالجرعة المثالية.[33]

المغذيات

  • باكوبا منيرة- هو عشب يباع كمكمل غذائي وهناك أدلة أولية على أنه يعزز الذاكرة.[43]
  • جنسنج باناكس- نبات يساعد على تحسين الذاكرة، وسرعة أداء المهام، وتحسين في أداء المهام الصعبة الرياضية والعقلية، وكذلك الحد من التعب وتحسن المزاج.[44][45] ووفقاً للجمعية القومية التكميلية والتكاملية "على الرغم من دراسة الجنسنج الآسيوي لأجل إستخداماته الواسعة النطاق، فإن الأبحاث القديمة ووصولاً إلى اليوم لا تدعم بشكل قاطع المزاعم الصحية بشأن الأعشاب"، ووفقاً لدراسة نشرتها مجلة "التقدم في التغذية" فقد أشارت تجارب سريرية عشوائية متعددة على متطوعين أصحاء إلى زيادة دقة الذاكرة، وسرعة أداء المهام التي تتطلب الانتباه، وتحسن في أداء المهام الحسابية الصعبة، وكذلك الحد من التعب وتحسين المزاج.[44]
  • الجنكجو بيلوبا- وجدت مراجعة كوكرين في 2009م أنه لا توجد أدلة كافية لإستخلاص إستنتاجات قاطعة حول فعاليته على المرضى الذين يعانون من الخرف،[46] وتبين من مراجعة منهجية عام 2007م وتحليل دقيق عام 2012م أنه لا يوجد دليل ملموس يدعم تعزيز الإدراك في المرضى الأصحاء،[47][48] وأشارت مراجعة عام 2009م "هناك أدلة ثابتة أن التناول المزمن للدواء يحسن من الانتباه الانتقائي، وبعض العمليات التنفيذية، والذاكرة طويلة المدى للمواد اللفظية والغير لفظية".[49]

الراسيتام

الراسيتام، والبيراسيتام، والأوكسي راسيتام، والأنيراسيتام، هي مواد متشابهة في الصيغة التركيبية وغالباً ما يتم تسويقها منشطات للقدرة المعرفية وتباع من دون وصفة طبية. وغالباً يشار إلى الراسيتام باسم (منشطات الذهن) ولكن هذه الصفة للدواء لم يتم الاعتراف بها قانونتياً بشكل جيد.[50][51]

وفقاً لإدارة الأغذية والعقاقير "بيراسيتام ليس فيتامين، أو معدن، أو حمض أميني، أو عشب، أو غيرها من النباتات، أو مادة غذائية يمكن إستخدامها لإكمال النظام الغذائي، وكذلك فهو ليس تركيز، أو ناتج أيض، أو مكون، أو مستخرج من أي مادة غذائية. وبناءاً على ذلك فإن هذه المواد هي أدوية لأنها ليست غذاء ويقصد بتناولها أن تؤثر على هيكل أو وظيفة معينة في الجسم، وعلاوةً على ذلك فإن هذه الأدوية هي أدوية جديدة وغير معترف بها عموماً على أنها آمنة وفعالة للإستخدام من أجل الحالات الموصوف لها، أو الموصى لهم به".[52]

الآثار السلبية في المراجعات المنهجية

  • الأحماض الدهنية أوميغا-3: أشارت اثنتين من مراجعات كوكرين أن تناول الأحماض الدهنية أوميغا-3 لأجل علاج إضطراب نقص الإنتباه مع فرط النشاط وصعوبات التعلم يعطي فوائد محدودة لهذا الأضطراب،[53][54] وأشارت اثنتين من المراجعات الأخرى أنه لا يوجد آثار لتعزيز الإدراك لدى عامة الناس أو البالغين في منتصف العمر أو كبار السن.[55][56]
  • فيتامين ب: لا يوجد آثار لتعزيز الإدراك في البالغين في منتصف العمر أو كبار السن.[56]
  • فيتامين هـ:لا يوجد آثار لتعزيز الإدراك في البالغين في منتصف العمر أو كبار السن.[56]
  • براميبكسول:لا يوجد آثار واضحة لتعزيز الإدراك لدى الأفراد الأصحاء.[42]
  • جوانفاسين:لا يوجد آثار واضحة لتعزيز الإدراك لدى الأفراد الأصحاء.[42]
  • كلونيدين:لا يوجد آثار واضحة لتعزيز الإدراك لدى الأفراد الأصحاء.[42]
  • آمباكين:لا يوجد آثار واضحة لتعزيز الإدراك لدى الأفراد الأصحاء.[42]
  • فيكسوفينادين:لا يوجد آثار واضحة لتعزيز الإدراك لدى الأفراد الأصحاء.[42]
  • القويسة: على الرغم من أن بعض الأدلة توحي بفوائد للإدراك، فإن نوعية هذه الدراسة ضعيفة ولا توحي بأنه يمكن إستنتاج نتائج واضحة منها.[57]

انظر أيضاً

المراجع

  1. Frati P, Kyriakou C, Del Rio A, Marinelli E, Vergallo GM, Zaami S, Busardò FP (January 2015). "Smart drugs and synthetic androgens for cognitive and physical enhancement: revolving doors of cosmetic neurology". Curr Neuropharmacol. 13 (1): 5–11. doi:10.2174/1570159X13666141210221750. PMC 4462043. PMID 26074739. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. Lanni C, Lenzken SC, Pascale A, et al. (March 2008). "Cognition enhancers between treating and doping the mind". Pharmacol. Res. 57 (3): 196–213. doi:10.1016/j.phrs.2008.02.004. PMID 18353672. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Albertson TE, Chenoweth JA, Colby DK, Sutter ME (2016). "The Changing Drug Culture: Use and Misuse of Cognition-Enhancing Drugs". FP Essent. 441: 25–9. PMID 26881770. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. Greely H, Sahakian B, Harris J, Kessler RC, Gazzaniga M, Campbell P, Farah MJ (2008). "Towards responsible use of cognitive-enhancing drugs by the healthy". Nature. 456 (7223): 702–5. doi:10.1038/456702a. PMID 19060880. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  5. Chinthapalli K (September 2015). "The billion dollar business of being smart". BMJ. 351: h4829. doi:10.1136/bmj.h4829. PMID 26370589. International sales of non-prescription supplements for cognition also exceed $1bn (£650 000; €880 000) a year and are rapidly growing. Ginkgo biloba, vitamins, and even caffeine are common ingredients. Some add piracetam (related to the epilepsy drug levetiracetam), jellyfish proteins, or even “edible pure 23.5 carat gold flakes.” الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Gazzaniga, Michael S. (2006). The Ethical Brain: The Science of Our Moral Dilemmas (P.S.). New York, N.Y: Harper Perennial. صفحة 184. ISBN 0-06-088473-8. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Giurgea C (1972). "[Pharmacology of integrative activity of the brain. Attempt at nootropic concept in psychopharmacology] ("Vers une pharmacologie de l'active integrative du cerveau: Tentative du concept nootrope en psychopharmacologie")". Actual Pharmacol (Paris) (باللغة الفرنسية). 25: 115–56. PMID 4541214. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  8. "nootropicTranslation". مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2017. اطلع عليه بتاريخ October 6, 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Sahakian B; Morein-Zamir S (December 2007). "Professor's little helper". Nature. 450 (7173): 1157–9. Bibcode:2007Natur.450.1157S. doi:10.1038/4501157a. PMID 18097378. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. Greely, Henry; Sahakian, Barbara; Harris, John; Kessler, Ronald C.; Gazzaniga, Michael; Campbell, Philip; Farah, Martha J. (December 10, 2008). "Towards responsible use of cognitive-enhancing drugs by the healthy". Nature. Nature Publishing Group. 456 (7223): 702–705. Bibcode:2008Natur.456..702G. doi:10.1038/456702a. ISSN 1476-4687. OCLC 01586310. PMID 19060880. مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2011. اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  11. "Smart Drugs and Should We Take Them?". Dolan DNA Learning Center. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ November 4, 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. "Dietary Supplements: What You Need to Know". US Food and Drug Administration. مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. McCabe, Sean Esteban; Knight, John R.; Teter, Christian J.; Wechsler, Henry (January 1, 2005). "Non-medical use of prescription stimulants among US college students: prevalence and correlates from a national survey". Addiction. 100 (1): 96–106. doi:10.1111/j.1360-0443.2005.00944.x. PMID 15598197. مؤرشف من الأصل في 1 نوفمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2013. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Sattler, S.; Sauer, C.; Mehlkop, G.; Graeff, P. (2013). "The Rationale for Consuming Cognitive Enhancement Drugs in University Students and Teachers". PLoS ONE. 8 (7): e68821. doi:10.1371/journal.pone.0068821. PMC 3714277. PMID 23874778. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. Sattler, Sebastian; Wiegel, Constantin (February 25, 2013). "Cognitive Test Anxiety and Cognitive Enhancement: The Influence of Students' Worries on Their Use of Performance-Enhancing Drugs". Substance Use & Misuse. Informa Healthcare New York. 48 (3): 220–232. doi:10.3109/10826084.2012.751426. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020. اطلع عليه بتاريخ April 5, 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  16. Bossaer, John. "The Use and Misuse of Prescription Stimulants as "Cognitive Enhancers" by Students at One Academic Health Sciences Center". Academic Medicine. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2015. اطلع عليه بتاريخ October 6, 2014. Overall, 11.3% of responders admitted to misusing prescription stimulants. There was more misuse by respiratory therapy students, although this was not statistically significant (10.9% medicine, 9.7% pharmacy, 26.3% respiratory therapy; P = .087). Reasons for prescription stimulant misuse included to enhance alertness/energy (65.9%), to improve academic performance (56.7%), to experiment (18.2%), and to use recreationally/get high (4.5%). الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. Teter CJ, McCabe SE, LaGrange K, Cranford JA, Boyd CJ (October 2006). "Illicit use of specific prescription stimulants among college students: prevalence, motives, and routes of administration". Pharmacotherapy. 26 (10): 1501–1510. doi:10.1592/phco.26.10.1501. PMC 1794223. PMID 16999660. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Weyandt LL, Oster DR, Marraccini ME, Gudmundsdottir BG, Munro BA, Zavras BM, Kuhar B (September 2014). "Pharmacological interventions for adolescents and adults with ADHD: stimulant and nonstimulant medications and misuse of prescription stimulants". Psychol. Res. Behav. Manag. 7: 223–249. doi:10.2147/PRBM.S47013. PMC 4164338. PMID 25228824. misuse of prescription stimulants has become a serious problem on college campuses across the US and has been recently documented in other countries as well. ... Indeed, large numbers of students claim to have engaged in the nonmedical use of prescription stimulants, which is reflected in lifetime prevalence rates of prescription stimulant misuse ranging from 5% to nearly 34% of students. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Clemow DB, Walker DJ (September 2014). "The potential for misuse and abuse of medications in ADHD: a review". Postgrad. Med. 126 (5): 64–81. doi:10.3810/pgm.2014.09.2801. PMID 25295651. Overall, the data suggest that ADHD medication misuse and diversion are common health care problems for stimulant medications, with the prevalence believed to be approximately 5% to 10% of high school students and 5% to 35% of college students, depending on the study. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Sattler, Sebastian; Mehlkop, Guido; Graeff, Peter; Sauer, Carsten (February 1, 2014). "Evaluating the drivers of and obstacles to the willingness to use cognitive enhancement drugs: the influence of drug characteristics, social environment, and personal characteristics". Substance Abuse Treatment, Prevention, and Policy. BioMed Central Ltd. صفحة 8. doi:10.1186/1747-597X-9-8. ISSN 1747-597X. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2015. اطلع عليه بتاريخ April 5, 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. Sattler, Sebastian; Forlini, Cynthia; Racine, Éric; Sauer, Carsten (August 5, 2013). "Impact of Contextual Factors and Substance Characteristics on Perspectives toward Cognitive Enhancement". بلوس ون. المكتبة العامة للعلوم. 8 (8): e71452. doi:10.1371/journal.pone.0071452. ISSN 1932-6203. LCCN 2006214532. OCLC 228234657. PMC 3733969. PMID 23940757. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2014. اطلع عليه بتاريخ April 5, 2014. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  22. Malykh AG, Sadaie MR (February 2010). "Piracetam and piracetam-like drugs: from basic science to novel clinical applications to CNS disorders". Drugs. 70 (3): 287–312. doi:10.2165/11319230-000000000-00000. PMID 20166767. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  23. Gouliaev AH, Senning A (May 1994). "Piracetam and other structurally related nootropics". Brain Res. Brain Res. Rev. 19 (2): 180–222. doi:10.1016/0165-0173(94)90011-6. PMID 8061686. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  24. Noble KA (December 2012). "Brain gain: adolescent use of stimulants for achievement". J. Perianesth. Nurs. 27 (6): 415–9. doi:10.1016/j.jopan.2012.09.001. PMID 23164208. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  25. Stolerman IP (2010). Stolerman IP (المحرر). Encyclopedia of Psychopharmacology. Berlin; London: Springer. صفحة 78. ISBN 9783540686989. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  26. Millichap JG (2010). "Chapter 3: Medications for ADHD". In Millichap JG (المحرر). Attention Deficit Hyperactivity Disorder Handbook: A Physician's Guide to ADHD (الطبعة 2nd). New York: Springer. صفحات 121–123. ISBN 9781441913968. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  27. Huang YS, Tsai MH (July 2011). "Long-term outcomes with medications for attention-deficit hyperactivity disorder: current status of knowledge". CNS Drugs. 25 (7): 539–554. doi:10.2165/11589380-000000000-00000. PMID 21699268. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  28. Goldman P (2001). "Herbal medicines today and the roots of modern pharmacology". Annals of Internal Medicine. 135 (8 Pt 1): 594–600. doi:10.7326/0003-4819-135-8_Part_1-200110160-00010. PMID 11601931. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  29. Spencer RC, Devilbiss DM, Berridge CW (June 2015). "The Cognition-Enhancing Effects of Psychostimulants Involve Direct Action in the Prefrontal Cortex". Biol. Psychiatry. 77 (11): 940–950. doi:10.1016/j.biopsych.2014.09.013. PMID 25499957. The procognitive actions of psychostimulants are only associated with low doses. Surprisingly, despite nearly 80 years of clinical use, the neurobiology of the procognitive actions of psychostimulants has only recently been systematically investigated. Findings from this research unambiguously demonstrate that the cognition-enhancing effects of psychostimulants involve the preferential elevation of catecholamines in the PFC and the subsequent activation of norepinephrine α2 and dopamine D1 receptors. ... This differential modulation of PFC-dependent processes across dose appears to be associated with the differential involvement of noradrenergic α2 versus α1 receptors. Collectively, this evidence indicates that at low, clinically relevant doses, psychostimulants are devoid of the behavioral and neurochemical actions that define this class of drugs and instead act largely as cognitive enhancers (improving PFC-dependent function). This information has potentially important clinical implications as well as relevance for public health policy regarding the widespread clinical use of psychostimulants and for the development of novel pharmacologic treatments for attention-deficit/hyperactivity disorder and other conditions associated with PFC dysregulation. ... In particular, in both animals and humans, lower doses maximally improve performance in tests of working memory and response inhibition, whereas maximal suppression of overt behavior and facilitation of attentional processes occurs at higher doses. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  30. Ilieva IP, Hook CJ, Farah MJ (January 2015). "Prescription Stimulants' Effects on Healthy Inhibitory Control, Working Memory, and Episodic Memory: A Meta-analysis". J. Cogn. Neurosci.: 1–21. doi:10.1162/jocn_a_00776. PMID 25591060. The present meta-analysis was conducted to estimate the magnitude of the effects of methylphenidate and amphetamine on cognitive functions central to academic and occupational functioning, including inhibitory control, working memory, short-term episodic memory, and delayed episodic memory. In addition, we examined the evidence for publication bias. Forty-eight studies (total of 1,409 participants) were included in the analyses. We found evidence for small but significant stimulant enhancement effects on inhibitory control and short-term episodic memory. Small effects on working memory reached significance, based on one of our two analytical approaches. Effects on delayed episodic memory were medium in size. However, because the effects on long-term and working memory were qualified by evidence for publication bias, we conclude that the effect of amphetamine and methylphenidate on the examined facets of healthy cognition is probably modest overall. In some situations, a small advantage may be valuable, although it is also possible that healthy users resort to stimulants to enhance their energy and motivation more than their cognition. ... Earlier research has failed to distinguish whether stimulants’ effects are small or whether they are nonexistent (Ilieva et al., 2013; Smith & Farah, 2011). The present findings supported generally small effects of amphetamine and methylphenidate on executive function and memory. Specifically, in a set of experiments limited to high-quality designs, we found significant enhancement of several cognitive abilities. ...

    The results of this meta-analysis cannot address the important issues of individual differences in stimulant effects or the role of motivational enhancement in helping perform academic or occupational tasks. However, they do confirm the reality of cognitive enhancing effects for normal healthy adults in general, while also indicating that these effects are modest in size.
    الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  31. Bagot KS, Kaminer Y (April 2014). "Efficacy of stimulants for cognitive enhancement in non-attention deficit hyperactivity disorder youth: a systematic review". Addiction. 109 (4): 547–557. doi:10.1111/add.12460. PMC 4471173. PMID 24749160. Modafinil appears to improve reaction time (P ≤ 0.04), logical reasoning (P ≤ 0.05) and problem-solving. Methylphenidate appears to improve performance in novel tasks and attention-based tasks (P ≤ 0.05), and reduces planning latency in more complex tasks (P ≤ 0.05). Amphetamine has been shown to improve consolidation of information (0.02 ≥ P ≤ 0.05), leading to improved recall. Across all three types of prescription stimulants, research shows improved attention with lack of consensus on whether these improvements are limited to simple versus complex tasks in varying youth populations. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  32. Wood S, Sage JR, Shuman T, Anagnostaras SG (January 2014). "Psychostimulants and cognition: a continuum of behavioral and cognitive activation". Pharmacol. Rev. 66 (1): 193–221. doi:10.1124/pr.112.007054. PMID 24344115. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  33. Malenka RC, Nestler EJ, Hyman SE (2009). "Chapter 13: Higher Cognitive Function and Behavioral Control". In Sydor A, Brown RY (المحررون). Molecular Neuropharmacology: A Foundation for Clinical Neuroscience (الطبعة 2nd). New York: McGraw-Hill Medical. صفحات 318, 321. ISBN 9780071481274. Mild dopaminergic stimulation of the prefrontal cortex enhances working memory. ...
    Therapeutic (relatively low) doses of psychostimulants, such as methylphenidate and amphetamine, improve performance on working memory tasks both in normal subjects and those with ADHD. Positron emission tomography (PET) demonstrates that methylphenidate decreases regional cerebral blood flow in the doroslateral prefrontal cortex and posterior parietal cortex while improving performance of a spatial working memory task. This suggests that cortical networks that normally process spatial working memory become more efficient in response to the drug. ... [It] is now believed that dopamine and norepinephrine, but not serotonin, produce the beneficial effects of stimulants on working memory. At abused (relatively high) doses, stimulants can interfere with working memory and cognitive control ... stimulants act not only on working memory function, but also on general levels of arousal and, within the nucleus accumbens, improve the saliency of tasks. Thus, stimulants improve performance on effortful but tedious tasks ... through indirect stimulation of dopamine and norepinephrine receptors.
    Beyond these general permissive effects, dopamine (acting via D1 receptors) and norepinephrine (acting at several receptors) can, at optimal levels, enhance working memory and aspects of attention. Drugs used for this purpose include, as stated above, methylphenidate, amphetamines, atomoxetine, and desipramine.
    الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  34. Linssen AM, Sambeth A, Vuurman EF, Riedel WJ (June 2014). "Cognitive effects of methylphenidate in healthy volunteers: a review of single dose studies". Int. J. Neuropsychopharmacol. 17 (6): 961–977. doi:10.1017/S1461145713001594. PMID 24423151. The studies reviewed here show that single doses of MPH improve cognitive performance in the healthy population in the domains of working memory (65% of included studies) and speed of processing (48%), and to a lesser extent may also improve verbal learning and memory (31%), attention and vigilance (29%) and reasoning and problem solving (18%), but does not have an effect on visual learning and memory. MPH effects are dose-dependent and the dose-response relationship differs between cognitive domains. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  35. Urban, KR; Gao, WJ (2014). "Performance enhancement at the cost of potential brain plasticity: neural ramifications of nootropic drugs in the healthy developing brain". Frontiers in Systems Neuroscience. 8: 38. doi:10.3389/fnsys.2014.00038. PMID 24860437. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  36. Rogers, P. (2007). "Caffeine, mood and mental performance in everyday life". Psychology Today. 32 (1): 84–89. doi:10.1111/j.1467-3010.2007.00607.x. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  37. Kiefer, I. (2007). "Brain Food". Scientific American Mind. 18 (5): 58–63. doi:10.1038/scientificamericanmind1007-58. مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2014. اطلع عليه بتاريخ November 1, 2009. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  38. Heishman SJ, Kleykamp BA, Singleton EG (June 2010). "Meta-analysis of the acute effects of nicotine and smoking on human performance". Psychopharmacology (Berl). 210 (4): 453–69. doi:10.1007/s00213-010-1848-1. PMC 3151730. PMID 20414766. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); |access-date= بحاجة لـ |url= (مساعدة)
  39. Sarter M (August 2015). "Behavioral-cognitive targets for cholinergic enhancement". Current Opinion in Behavioral Sciences. 4: 22–26. doi:10.1016/j.cobeha.2015.01.004. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  40. "Nicotine: Biological activity". IUPHAR/BPS Guide to Pharmacology. International Union of Basic and Clinical Pharmacology. مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2016. Kis as follows; α2β4=9900nM [5], α3β2=14nM [1], α3β4=187nM [1], α4β2=1nM [4,6]. Due to the heterogeneity of nACh channels we have not tagged a primary drug target for nicotine, although the α4β2 is reported to be the predominant high affinity subtype in the brain which mediates nicotine addiction [2-3]. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  41. Camfield DA, Stough C, Farrimond J, Scholey AB (2014). "Acute effects of tea constituents L-theanine, caffeine, and epigallocatechin gallate on cognitive function and mood: a systematic review and meta-analysis". Nutr. Rev. 72 (8): 507–22. doi:10.1111/nure.12120. PMID 24946991. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  42. Fond G, Micoulaud-Franchi JA, Brunel L, Macgregor A, Miot S, Lopez R, Richieri R, Abbar M, Lancon C, Repantis D (September 2015). "Innovative mechanisms of action for pharmaceutical cognitive enhancement: A systematic review". Psychiatry Res. 229 (1–2): 12–20. doi:10.1016/j.psychres.2015.07.006. PMID 26187342.
     · Tolcapone and levo-dopa, exhibited enhancement properties in verbal episodic memory and encoding.
     · Negative results were found for pramipexole, guanfacine, clonidine ampakines and fexofenadine.
    الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  43. Aguiar S, Borowski T (August 2013). "Neuropharmacological review of the nootropic herb Bacopa monnieri". Rejuvenation Res. 16 (4): 313–26. doi:10.1089/rej.2013.1431. PMC 3746283. PMID 23772955. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  44. Kennedy DO, Wightman EL (January 2011). "Herbal extracts and phytochemicals: plant secondary metabolites and the enhancement of human brain function". Adv Nutr. 2 (1): 32–50. doi:10.3945/an.110.000117. PMC 3042794. PMID 22211188. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  45. "Asian Ginseng | NCCIH". مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  46. Birks, J; Grimley Evans, J (January 21, 2009). "Ginkgo biloba for cognitive impairment and dementia". The Cochrane database of systematic reviews (1): CD003120. doi:10.1002/14651858.CD003120.pub3. PMID 19160216. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  47. Canter PH, Ernst E (July 2007). "Ginkgo biloba is not a smart drug: an updated systematic review of randomised clinical trials testing the nootropic effects of G. biloba extracts in healthy people". Hum Psychopharmacol. 22 (5): 265–78. doi:10.1002/hup.843. PMID 17480002. Overall, and in line with our previous conclusions, we have found no convincing evidence from randomised clinical trials for a robust positive effect of G. biloba ingestion upon any aspect of cognitive function in healthy young people, after either acute or longer term administration. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  48. Laws KR, Sweetnam H, Kondel TK (November 2012). "Is Ginkgo biloba a cognitive enhancer in healthy individuals? A meta-analysis". Hum Psychopharmacol. 27 (6): 527–33. doi:10.1002/hup.2259. PMID 23001963. We report that G. biloba had no ascertainable positive effects on a range of targeted cognitive functions in healthy individuals. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  49. Kaschel R (2009). "Ginkgo biloba: specificity of neuropsychological improvement—a selective review in search of differential effects". Hum Psychopharmacol. 24 (5): 345–70. doi:10.1002/hup.1037. PMID 19551805. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  50. Malenka RC, Nestler EJ, Hyman SE (2009). Sydor A, Brown RY (المحررون). Molecular Neuropharmacology: A Foundation for Clinical Neuroscience (الطبعة 2nd). New York: McGraw-Hill Medical. صفحة 454. ISBN 9780071481274. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  51. Gualtieri F, Manetti D, Romanelli MN, Ghelardini C (2002). "Design and study of piracetam-like nootropics, controversial members of the problematic class of cognition-enhancing drugs". Curr. Pharm. Des. 8 (2): 125–38. doi:10.2174/1381612023396582. PMID 11812254. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  52. "Warning Letters - Unlimited Nutrition 8/30/10". www.fda.gov (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  53. Gillies D; Sinn JKh; Lad SS; Leach MJ; Ross MJ (2012). "Polyunsaturated fatty acids (PUFA) for attention deficit hyperactivity disorder (ADHD) in children and adolescents". Cochrane Database Syst Rev. 7: CD007986. doi:10.1002/14651858.CD007986.pub2. PMID 22786509. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  54. Tan ML, Ho JJ, Teh KH (2012). "Polyunsaturated fatty acids (PUFAs) for children with specific learning disorders". Cochrane Database Syst Rev. 12: CD009398. doi:10.1002/14651858.CD009398.pub2. PMID 23235675. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  55. Cooper RE, Tye C, Kuntsi J, Vassos E, Asherson P (2015). "Omega-3 polyunsaturated fatty acid supplementation and cognition: A systematic review and meta-analysis". J. Psychopharmacol. (Oxford). 29 (7): 753–63. doi:10.1177/0269881115587958. PMID 26040902. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  56. Forbes SC, Holroyd-Leduc JM, Poulin MJ, Hogan DB (December 2015). "Effect of Nutrients, Dietary Supplements and Vitamins on Cognition: a Systematic Review and Meta-Analysis of Randomized Controlled Trials". Can Geriatr J. 18 (4): 231–45. doi:10.5770/cgj.18.189. PMC 4696451. PMID 26740832. Omega-3 fatty acids, B vitamins, and vitamin E supplementation did not affect cognition in non-demented middle-aged and older adults. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  57. Miroddi M, Navarra M, Quattropani MC, Calapai F, Gangemi S, Calapai G (2014). "Systematic review of clinical trials assessing pharmacological properties of Salvia species on memory, cognitive impairment and Alzheimer's disease". CNS Neurosci Ther (Systematic review). 20 (6): 485–95. doi:10.1111/cns.12270. PMID 24836739. Unfortunately, promising beneficial effects showed in clinical studies are debased by methodological issues الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
    • بوابة طب
    • بوابة صيدلة
    • بوابة علوم عصبية
    • بوابة علم النفس
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.