مسلم بن الوليد

هو صريع الغواني أبو الوليد مسلم بن الوليد الأنصاري، أحد الشعراء الفلقين، قال الشعر في صباه ولم يتجاوز به الأمراء والرؤساء مكتفيا بما يناله من قليل العطاء، ثم انقطع إلى يزيد بن مزيد الشيباني قائد هارون الرشيد الذي اتصل به فيما بعد ومدحه ومدح البرامكة وحسن رأيهم فيه. ولما أصبح الحل والعقد بيد ذي الرياستين الفضل بن سهل وزير المأمون في أول خلافته، قربه وأدناه وولاه أعمالا بجرجان، ثم الضياع بأصبهان.

مسلم بن الوليد
معلومات شخصية
الميلاد سنة 753  
الكوفة  
الجنسية  الدولة العباسية
العرق عرب
الديانة الإسلام
الحياة العملية
المهنة شاعر
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (مارس 2016)

اكتسب من عمله الجديد مئات الألوف وأنفقها في لذاته وشهواته، ولما قتل الفضل لزم منزله ونسك ولم يمدح أحدا حتى مات بجرجان سنة 208 هـ.

وصلات خارجية

  • بوابة أدب عربي
  • بوابة أعلام
  • بوابة العراق
  • بوابة اللغة العربية
  • بوابة شعر
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.