محمد الجويهل

محمد الجويهل عُرف عنه طرحه الدائم لقضايا خلافية في المجتمع الكويتي، أثار جدلاً واسعًا في الأوساط السياسية الكويتية وأتهمه البعض بالعنصرية وتمزيق الوحدة الوطنية بسبب أطروحاته، هو الأخ الأصغر للمخرج التلفزيوني جوهر الجويهل، فاز في 2012 بعضوية مجلس الأمة الكويتي.[2]

في ديسمبر 2010، ذهب الجويهل لحضور ندوة سياسية في ديوان النائب أحمد السعدون في منطقة الخالدية، وفي حشد كبير من الحضور لم يستطع دخول الديوان، وبقي في الخارج مع الجمهور الذي يتابع مجريات الندوة عبر شاشة تلفزيونية كبيرة، وبعد أن قام بالبصق على صورة النائب مسلم البراك (حسب مزاعم الشهود والإعلاميين)، إنهال عليه الحضور بالضرب المبرح حتى فقد الوعي ونقل إلى العناية المركزة وأنكر مزاعم بصقه على صورة النائب مسلم البراك.

في تاريخ 30 يناير 2012، كان يقيم ندوة انتخابية في مقره الانتخابي الكائن في منطقة العديلية بالقرب من نادي كاظمة الرياضي وتكلم بطريقة غير مباشرة عن المرشح عبيد الوسمي وقال:

وهذا ما دعى حشود من قبيلة مطير للحضور لمقره الانتخابي بعد انتهاء ندوته والقيام بحرقه.

• في منتصف عام 2012 قام رجال المباحث الجنائية الكويتية بضبطه أمام منزله، واحيل إلى السجن المركزي لتنفيذ حكم صادر بحقه بالسجن لمدة سنتين بتهمة سب وقذف النائب السابق ضيف الله ابورميه.[3]

• في أبريل من عام 2012 قضت محكمة الجنح الكويتتية بسجنه لمدة عام وغرامة 500 دينار لوقف النفاذ بتهمة إهانته لموظف عام في وزارة الداخلية بعد ان تهجم عليه في احدي القنوات الفضائية.[4]

• في سبتمبر من عام 2013 أيدت محكمة الجنح المستانفه الكويتية بحبسه شهر مع الشغل والنفاذ بعد ادانته بالبصق على النائب السابق حمد المطر ورفضت الاستئناف المقدم منه وتاييد حكم المحكمة.[5]

• في سبتمبر من عام 2014 قام بتسليم نفسه طواعية إلى إدارة تنفيذ الاحكام الكويتية على خلفية حكم الاستئناف الصادر ضده والقاضي بحبسه ثلاث سنوات مع الشغل والنفاذ بتهمة التزوير في بطاقته المدنية.[6]

• بوابة السياسة
• بوابة الكويت
• بوابة أعلام