كيل سويتش إنجاج

تعاون لاعب الباس السابق مايك دانتونيو في أعقاب تفكك فرقته، أوفركاست، عام 1998، مع لاعب جيتار فرقة افترشوك ادم دتكويزك. وحيث أن كلا من فرقتيهم قد انحلت، قام دتكويزك بتعيين لاعب الجيتار جويل ستروتزيل من افترشوك، وجيسي ليش من "لاشيء يبقى ذهبا" كمطربة. وكان المنشد السابق في اوفركاست بريان فير من المقرر له أن يقوم بهذا الدور، ولكنه كان غير قادر على الالتحاق بالفرقة بسبب التزامات مع فرقته "سقوط الظل". قال دي انطونيو الفرقة كانت ستكون في البداية للمتعة، وشيء "نقوم به على الجانب".[2]

جاء اسم الفرقة من تفكك اوفركاست وآفتر شوك، وذلك باستخدام الجوانب التي ساعدت على صعود وارتفاع الفرقة ووضع المزيج في فئة جديدة. علق دي انطونيو قائلا "في الاساس سوف نغلق كل شيء عرفناه ونبدأ من جديد. حيث أن كلمة Killswitch، تشبه اغلاق اي شيء. مثل إذا كانت يد أحدهم تطبق على شيء في ورشة للمعادن فسيقوم الشخص المسؤل بالضغط على زر واحد والذي سيغلق الآلات. A killswitch بعد ذلك تأتي كلمة engage وهي بمثابة تشغيلها مرة أخرى فقط أو شيء من هذا القبيل. اقتبست الفرقة اسمها من حلقة من المسلسل التليفزيوني اكس فايلز بعنوان كيل سويتش، كتب بواسطة ويليام جبسون. سمى جيبسون بالفعل هذه الحلقة بهذا الاسم من أجل أيقونة الفرقة الصناعية كيل سويتش....

عندما كان يقوم بعروض العزف وبيع النسخ التجريبية، كان مايك دي يقوم بعمل اعلانات موسيقى فيريت واستدعى كارل من فيريت وأخبره عن كيلسويتش أنها مشروعه الحالى وبعد ذلك وقع الاتفاق. أطلقت الفرقة ألبومها سلف-تايتلد لأول مرة، وعلى الرغم أن الألبوم لم يلاق نجاحا تمويليا في البداية ولو يدخل اي سباقات، الا انه حاز على انتباه مؤسس شركة فيريت ميوزك كارل سيفرسون. وساعد سفرسون، الذي عمل في رودرنر للتسجيلات، كيل سويتش للوصول عدة مرات للأداء امام رودرنر. اتصل، مايك جيتار "A&R الشركة، بدي انطونيو وحضر العديد من عروض الفرقة، وقاده اهتمامه إلى ان يعرض على الفرقة توقيع عقد مع رودرنر. ومع انخفاض العروض من العديد من الأسامي الصغيرة، وافقت الفرقة على عقد رودرنر حيث انهم اعتقدوا أن الشركة لديها مصادر لتوزيع ونشر اصدارتهم.[3]

بدأت كيل سويتش انجيدج في كتابة مواد جديدة لألبومهم الثاني في نوفمبر 2001. ودخلت الفرقة استيديوهات زينج في يستفيلد بولاية ماساتشوستس، بميزانية تسجيلات كبيرة في نوفمبر، وكانت قادرة على قضاء وقت أكثر "الحصول على الأمور في نصابها الصحيح".[4] مختلطا في يناير على استديوهات باكستيدج من قبل المنتج اندي سنيب، [5] جاء الألبوم تحت عنوان "الحياة أو النفس فقط" من أجل الكلمات في أغنية "لمجرد التنفس".[6] زاد الفيديو كليب لأغنية "ماي لاست سيريناد" من ظهور الفرقة، وحصل الألبوم على المركز #37 في سباق توب هيتسيكرز.[7] قررت الفرقة أن تتوسع وتصبح خمسة أعضاء، بعد انطلاق ألبومها، والذي تمت كتابته وتسجيله من قبل اثنين من لاعبي الجيتار، حيث عينوا بيت كورتيز، وانتقل دتكويزك للعب الجيتار من أجل تبديل الأماكن معه، وشغل طبال فرقة افتر شوك السابق توم جومز موقع الطبال الخالي. وصف كيفن بويس من CMJ نيو ميوزك ريبورت، التسجيل على أنه "أكثر إدمانا من الكوكايين الذي تم اغماسه في الكافيين والنيكوتين ومنقوع في الشيكولاته"، [8] وقال جايسون تايلور من ألوميزك أن الإصدار "ألبوم من معدن صافي وعلى مايبدو انه تجهل اي اتجاه موضة وبدلا من ذلك اعتمد فقط على المهارة والخبرة من أجل نحت بعض المعادن الثقيلة منذ أيام المجد للميتاليكا والسلاير".[9]

بدأ ليتش با الإصابة بالاكتئاب، بعد زواجه في 20 أبريل، 2002 وبدأه جولة مرة أخرى. وبدأ يؤثر ذلك على صراخه حيث أنه سيظهر عاطفة أكثر بالصراخ ولكن التقنية غير كافية. وفي اسوأ حالات ليتش يقوم بأداء العرض ثم يرجع لينام في الحافلة. وغادر ليتش الفرقة قبل أيام قليلة من تقديم الفرقة لعرض وأرسل لأعضاء الفرقة ايميل إلكتروني يخبرهم فيه انه استقال. رأي أنطونيو "أنه بعد ثلاثة سنسن من التسكع مع المتأنق، واعتباره أخ، فان موضوع انه يرسل ايميل فقط كان قاسي قليلا." [10][11]

بدأت الفرقة على الفور في البحث عن بديل للمنشد ووجدت هوارد جونز من الدم الذي سال. ولم ينال صوت الفرقة على اعجاب جونز في أول مرة سمعها. وعلق قائلا "لقد كنت مثل' مه '. لقد جئت من بين المتشددين وأقذر المعادن، وصوت كيل سويتش نقي للغاية.

ولكن كلما استمعت اليه أكثر، ادركت انه بالفعل هناك أغاني جيدة".[12] وبعد سماعه عن مشاكل ليتش الصوتية، اتصل جونز بالفرقة ووافق كنوع من الاستبدال.

وكان على جون أن يحفظ سبعة أغاني من أجل ظهوره الأول في 2002 هيلفست، قبل أن يستمع لألبومي "سيلف تيتليد" أو "أليف أور جاست بريسنج" كاملين.[12]

تم عزف تشكيلة جديدة في جولة رود ريج في المملكة المتحدة وهولندا في عام 2002 مع 36 Crazyfists وخمسة بوانت أو. واستمر التجوال خلال يوم رأس السنة، وفي 2003 ظهرت أغنية جونز الأولى "عندما ياتي الظلام" في أغاني فيلم الرعب فريدي ضد جايسون. [13][14] وبعد مهرجان أوزفست 2003، ترك الطبال جومز الفرقة لأنه أراد أن يقضي وقت أكثر مع زوجته، ومن أجل متابعة فرقته كشيء من الصورة الظلية، ولانه كان قد تعب من التجوال.[15] وتم استبداله بجاستن فولي من الدم الذي سال والمد الأحمر، وكانت جولة فولي الأولى مع الفرقة MTV2 Headbangers الكرة في عام 2003.[16][17]

تم إطلاق البوم نهاية وجع القلب في 11 مايو، 2004، وحصل على المرتبة 21 في سباق بيلبورد 200 حيث باع 38000 نسخة في اسبوعه الأول، [18] كما حصل أيضا على المرتبة 39 في سباق الألبوم الأسترالي بعد جولتهم في أستراليا مع انثراكس.[19] واستمر الألبوم في بيع أكثر من 500,000 نسخة في الولايات المتحدة، وتم تصديقه بالذهب في 7 ديسمبر، 2007.[20] تلقى الألبوم تعليقات جيدة وايجابية، حيث قال عنه جون كارامانيكا للرولينج ستون أن الألبوم "مجموعة مذهلة" مع الإبقاء على توقيعهم الموسيقى الوحشي".[21]

وعلق اد ريفيرا من أولميوزك قائلا "الضجيج على الضجيج جعل السماء مكدسة عالية في كل رقم يتبعها، ان هذا هو استخدام الإيقاع الغير متوقع المستخدم في بناء وتخفيف الضغوط الداخلية التي تغذي مصدر طاقة كيل سويتش".[22]

في أواخر عام 2004، دعمت الفرقة سلايور على تواريخ Jagermusic الولايات المتحدة، وعنونت العروض بـ من الخريف إلى التراب، و18 رؤية، و36 كريزيفستس. أصبحت "نهاية وجع القلب" هي الأغنية الرئيسية للفيلم ريزدنت إيفل: آبوكاليبس، وفي 2005 تم ترشيح الأغنية في فئة أفضل أداء ميتال في جوائز الجرامي السنوية رقم 47.

منحت الجائزة لMotörhead ل"الإصابة".[23] في أواخر عام 2004، أعيد إطلاق نهاية وجع القلب في ألبوم طبعة خاص، مع القرص الثاني الذي يضم مختلف العروض الحية، والأغاني اليابانية، وإعادة تسجيل نسخة من "Irreversal". خلال صيف عام 2005، عادت الفرقة لOzzfest، وفي 1 نوفمبر 2005، أعيد إصدار على قيد الحياة أو مجرد التنفس كجزء من الاحتفال السنوي رقم 25 لشركة رودرنر للتسجيلات. في 22 نوفمبر 2005، أطلق ذا لايف دي في دي (Set This) العالم مشتعل، الذي تضمن الحفل على الهواء مباشرة على البلاديوم في ورسيستر بولاية ماساتشوستس، وثائقي طويل لمدة ساعة، وكل فيديو كليبات الفرقة. ذهب الدي في دي إلى الذهب في الولايات المتحدة في 8 أبريل، 2006 بسبب بيع500000 نسخة.[20]

قامت كيل سويتش بالعزف في مهرجان القراءة والليدز في آب / أغسطس 2006، بعد أن عزفت بالفعل في المواعيد الأسترالية بدون دتكويزكي، والذي كان يعاني من مشاكل في الظهر وكان يحتاج إلى جراحة تصحيحية. في 23 مايو، 2006، تم إطلاق أغنية "هذه النار تحرق" على ووي شورانكيز انتنت ألبوم.[24] وكان من المقرر أن تكون الأغنية هي الموضوع الجديد WWE للسوبر ستار راندي أورتون؛ ومع ذلك، ألغيت وأصبحت في وقت لاحق موضوع أغنية WWE يوم الحكم 2006 الدفع لكل عرض.

وحالياً فان أغنية "هذه النار تحرق " تستخدم كموضوع مدخل لووي سماكدوون سوبر ستار، وسي ام بانكواعيد إصدارها بعد ذلك بعنوان "هذه النار" في الطبعة الخاصة لألبوم "كما يموت ضوء النهار".[25]

بعد تسجيل "كما يموت ضوء النهار" في ثلاثة أشهر، أطلق في 21 نوفمبر 2006 واحتل المرتبة 32 على سباق بيلبورد توب 200 حيث باعت 60000 نسخة في الأسبوع الأول." وأثبت ألبومهم "كما يموت ضوء النهار" أنه واحد من أكبر ألبوماتهم على الإطلاق.[26] كما أنه حصل على المرتبة 29 في سباق أستراليا البوم.[19] وبالاختلاط مع دتكويزك، تلقى الالبوم اراء ايجابية - واطلق ثوم جوريك من أول ميوزك عليه "من أفضل خمسة ميتال مرشحين عام 2006 بالتأكيد".[27]

وقال مساهم في مجلة ديسيبل نيك تيري "ان نقول على كما يموت ضوء النهار انه إدمان سوف نبخس حقه. أنه يتفوق على ما لديه بالفعل ما يكفي من اعجاب سلفه تقريبا ويمكن أن يذهب دون أن يقول ".[28] علق كوزمو لي من مجلة ستايلوس "الألبوم بالغ التسلسل بشكل مثير للدهشة"، حتى ولو كان قد شارك في كون الألبوم "أقل عاطفية شديدة الوطأة، والكثير أكثر من المرح".[29]

وبحلول نوفمبر 27، 2007، تم بيع أكثر من 300,000 وحدة في الولايات المتحدة منكمايموت ضوء النهار.[30]

احتلت أغنية الالبوم الأولى "لعنتي" على المركز رقم 21 على قائمة هوت ماينستريم روك، وأدرج في فيديو لعبة جيتار هيرو 3 ومحتوى قابل للتنزيل للعبة فيديو الموسيقى الروك.

وحصلت "أسلحة من الحزن" على مركز 31 على نفس القائمة. تم تسجيل غلاف الفرقة "هولي ديفر" أساسا لكيرانج!

حصل الالبوم التكميلي "فولت عالي"، [31] على رقم 12 على جدول ماينستريم روك.[32]

في أوائل عام 2007، اضطرت الفرقة إلى إلغاء ثلاثة من تواريخ جولة أوروبا مع المطارد بسبب عودة مشاكل دتكويزكي في الظهر. وتطلب جراحة عاجلة واستبدل خلال الجولة بلاعب الجيتار Soilwork بيتر ويشرز.[33]

عنونت كيل ويتش جولة "لاخوف" في بداية عام 2007 مع دراجون فوري، وكيميارا، وهو أسطورة. ووفقا لمشاكل ظهر دتكويزكي، تم استبداله بداماجيبلن ورجل "عيادة الرحمة" باتريك لاشمان، والذي كان لاعب الجيتار السابق في ديزل ماشين وهالفورد. تماثل دتكويزكي للشفاء وكان قادر على العودة من أجل انهاء جولة "لاخوف"، وبدأت الفرقة في تصوير فيديو كليب الأغنية الثانية من "كما يموت ضوء النهار" وأسلحة من الحزن ".[34]

عزفت الفرقة في مهرجان داونلود 2007 مع ارون مايدن، ايفنسينس، ولمبة الإله، ولينكن بارك، وسلاير، وميرلين مانسن.

تجولت الفرقة أيضا إلى بامبوزل عام 2007 وجولة Warped في 6 أغسطس، 2007، اضطر Dutkiewicz إلى مغادرة جولة Warped من أجل ان يتماثل للشفاء كليا ويستكمل علاجه الطبيعي اليومي.

وتم استبداله بلاعب الجيتار الفني الخاص بكيل سويتش جوش مهلك من أجل الأغاني المختارة، وحتي عودته في 14 أغسطس 2007.[35]

قضت الفرقة 28 نوفمبر من خلال 17 ديسمبر 2007 في جولة مع الولايات المتحدة شاركت في العنونة الفرقة كحمل الله، ودعم أعمال DevilDriver وSoilwork.

شاركت الفرقة في مهرجان ساوند ويف في أستراليا أثناء شباط / فبراير وآذار / مارس 2008، متصدرة مسارح الميتال وعازفة مع فرق امثال اني احتضر، وسقوط الظل، وبليدنج ثرو.[36]

استمرت جولة الفرقة حتى أيار / مايو 2008 منتهية بالجولة الكندية "كما يموت ضوء النهار" في فانكوفر، كولومبيا البريطانية يوم 29 مايو.

قامت الفرقة بالعزف أيضا في مهرجان 2008 واكين اوبن اير في ألمانيا، والذي يعد أكبر مهرجان المعادن الثقيلة في العالم.

وقاموا بالعزف مع فرق امثال ايرون مايدن، تشيلدرن اوف بودوم، كاركاس، وات ذا جايتس، واكسودوس، وكريتور، وابث، وانايرث، واز أي لاي داينج.

جالت الفرقة مع ديستيربد كجزء من الموسيقى باعتبارها جولة الأسلحة، وسوف تقوم بالعزف في مهرجان مايهم لروك ستار مع سلاير، مارلين مانسون، ورصاصة من أجل عيد الحب.[37]

قامت الفرقة أيضا بالعزف في عام 2009 في مهرجان الداونلود مع فرق أمثال فيث نو مور، وليمب بيزكيت، وديف لابرد وكورن. دخلت الفرقة في الاستوديو في أكتوبر 2008 لبدء تسجيل الألبوم المقبل مع Dutkiewicz وبرندان اوبراين المشارك في إنتاجه (للمرة الأولى في الفرقة)، [38][39] وفي منتصف شباط / فبراير، أكد عازف القيثارة مايك دي انطونيو في مقابلة مع المعادن هامر أنه تم الانتهاء من "الطبل"، وانه "انتهى من الإصلاحات القليلة الماضية للباس". وذكر أيضا أن هوارد [جونز] في اتلانتا للانتهاء من الغناء، وأنه "لا ينبغي أن تكون أطول بكثير الآن." [40] في 14 أبريل، أعلنت الفرقة اسم الألبوم الخاص بهم "كيل سويتش انجيج"، وهي ثاني مرة تسمي فيها الفرقة اسم الألبوم على اسمها. تم إصداره في 30 يونيو [41]

يوم 6 يونيو، كشفت Killswitch عن الفيديو الجديد "البدء من جديد"، على ام تي Headbanger بول.

يوم 9 يونيو، أصبحت أغنية "ستارتنج أوفر" متاحة على موقع أي تيونز كما أنها أصبحت متاحة لمرحلة ما قبل النظام.

يوم 22 يونيو، أصبح الألبوم الجديد متاحا للتيار على صفحة الفرقة على ماي سبيس.

بعد الإطلاق، ، حصلت الفرقة لاول مرة على المركز 7 في قائمة بيلبورد 200، مسجلة أعلى رقم قياسي للفرقة.

سوف تكون الفرقة على جولة ذا تيست تشوز في أوروبا.