فتحي المسكيني

حصل على دكتوراة الدولة في الفلسفة، لكن قبل دخول مجال الفلسفة كان فتحي المسكيني شاعرًا، والذي كتبه منذ وقت مبكّر جدّا، في الثالثة عشرة من عمره. ولا زال يكتب الشعر بشكل مستمر، وإن كان لا يهتمّ بالنشر كثيرا. وجد في هيدغر استجابة إلى تطلّعاته، وتجربة الشعر وضعته في ورشة جبران بشكل مبكّر، فدخل ورشة نيتشه دون أن يدري، حسب تعبيره. فقرأ كتاب هكذا تكلم زرادشت وكتاب النبي في نفس الوقت، في الخامسة عشرة من العمر. وهذه أحداث خاصة وضعته على الطريق نحو هيدغر بشكل لم يستطع مقاومته. ويبرر سبب اهتمامه بالفكر الألماني:

من أعماله:

• نقد العقل التأويلي، أو فلسفة الإله الأخير، 2005.[2]
• الهوية والزمان، تأويلات فينومينولوجية لمسألة النحن، 2001.[3]
• التفكير بعد هيدغر، أو كيف الخروج من العصر التأويلي للعقل؟، 2011 [4]
• فلسفة النوابت، 1997
• الهوية والحرية، نحو أنوار جديدة،2011 [5]
• الفيلسوف والإمبراطورية، في تنوير الإنسان الأخير، الناشر: المركز الثقافي العربي الدار البيضاء، 2005.[6]
• هيغل ونهاية الميتافيزيقا، 1997.
• الكوجيطو المجروح:أسئلة الهوية في الفلسفة المعاصرة، 2013 [7]
• الثورات العربية..سيرة غير ذاتية، 2013 [8]
• الهجرة إلى الإنسانية: 2016
• الإيمان الحر أو ما بعد الملة- مباحث في فلسفة الدين، الناشر: مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث، 2018
• وقام بترجمة الكتب التالية:

• في جنيالوجيا الأخلاق ، نيتشه، المركز الوطني للترجمة بتونس، 2010 [9]
• الكينونة والزمان، هيدغر 2012 [10]
• الدين في حدود مجرد العقل، كانط،2012 [11]
• المثالية الألمانية 3 مجلدات، "بالاشتراك مع آخرين"، 2012 [12]

• عمر الشارني

• بوابة فلسفة
• بوابة أدب عربي
• بوابة أعلام