فايز خضور
فايز علي خَضّور (1942) شاعر سوري. ولد في القامشلي ودرس في عدد من المدن السورية، ثم تخرّج بشهادة الإجازة في الأدب العربي من جامعة دمشق سنة 1966. عمل مدرّسًا عامًا واحدًا ثم انتقل إلى الحقل الصحفي، فمارس الكتابة في الصحافة في دمشق وبيروت. عمل في إدارة المخطوطات في اتحاد الكتاب العرب في دمشق منذ 1972، وتسلّم أمانة تحرير جريدة الأسبوع الأدبي ومجلة الموقف الأدبي. له دواوين شعرية عديدة.[1][2][3]
فايز خضور | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1942 (العمر 78–79 سنة) القامشلي |
مواطنة | الجمهورية السورية المنتدبة (1942–1950) الجمهورية السورية (1950–1963) سوريا (1963–) |
عضو في | اتحاد الكتاب العرب |
أبناء | مهيار خضور |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة دمشق |
المهنة | شاعر ، وصحفي |
اللغات | العربية |
سيرته
ولد فايز علي خضّور سنة 1361هـ/ 1942 م في القامشلي بمحافة الحسكة ونشأ بها وبمدينة سلمية. [4]درس المراحل الأولى من تعلميه في عدة محافظات والأدب العربي في جامعة دمشق سنة 1960. مارس التدريس لعام واحد في 1966، ثم عمل في الصحافة الثقافية ما بين دمشق وبيروت، وعمل في إدارة المخطوطات باتحاد الكتاب العرب بدمشق.
بدأ حياته الأدبية في أواخر الخمسينات. ونشر للمرة الأولى في صحف ومجلات سورية ولبنانية وفلسطينية منذ أواخر 1957 و له العديد من المشاركات قي احتفاليات شعرية أدبية في سوريا، وكان عضو جمعية الشعر، وتقاعد منها عام 1996 ويعمل حالياً في اتحاد الكتاب العرب اعتباراً من 1972 وحتى اليوم، وقد تسلم مهمات أمانة تحرير جريدة الأسبوع الأدبي، والموقف الأدبي بدمشق حتى الآن.[5]
مؤلفاته
من دواوينه الشعرية
- الظل وحارس المقبرة، 1966.[6]
- صهيل الرياح الخرساء، 1970.
- عندما يهاجر السنونو، 1972.
- أمطار في حريق المدينة، 1973.
- كتاب الانتظار، 1974.
- ويبدأ طقس المقابر، 1977.
- غبار الشتاء، 1979.
- الرصاص لايحب المبيت باكراً، 1980.
- آداد، 1982.
- ثمار الجليد، 1984.
- سلماس، 1986.
- ديوان فايز خضور، المجلد الأول، 1987.
- نذير الارجوان، 1989.
- ستائر الأيام الرجيمة، 1991.
- حصار الجهات العشر، 1993.
- قدارس الهلاك، 1995.
- مصادفات، 1999
وله في نثر:
- فضاء الوجه الآخر، مختاران نثرية، 1988.
كتابات حول الشاعر
كتب عمادالدین طالبی مظاهری، رسالة الماجستير بجامعة الفردوسي في إيران تحت عنوان «دراسة شعر الهزیمة (النکسة) في قصائد فايز خضور»[7] أول رسالة في الأدب الإنكسار. حاول هذا البحث أن یدرس مظاهر الهزیمة في قصائد الشاعر معتمداً علی المنهج التحلیلي - الوصفي و متأسيا بالأساطیر الطبیعیة في أشعار النکسة و حاول دراسة مظاهر الدمار و الضیاع فی قصائد فایز خضور.
مراجع
- فايز خضور: لا وجود لقصيدة النثر! نسخة محفوظة 27 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
- كامل سلمان الجبوري (2003). معجم الشعراء من العصر الجاهلي حتى سنة 2002. المجلد الرابع. بيروت، لبنان: دار الكتب العلمية. صفحة 422. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - إميل يعقوب (2004). معجم الشعراء منذ بدء عصر النهضة. المجلد الثاني (الطبعة الأولى). بيروت: دار صادر. صفحة 899. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - موقع الحسكة - "فايز خضور"... مكرماً في مهرجان الشعر الثاني نسخة محفوظة 29 أكتوبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- فايز خضور الشاعر الوردة المسكون بالقنبلة نسخة محفوظة 27 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
- مؤلفات فايز خضور/ الأدب العربي نسخة محفوظة 28 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
- "کتابخانه مرکزی دانشگاه فردوسی مشهد". library.um.ac.ir. مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2020. اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
- بوابة سوريا
- بوابة أدب عربي
- بوابة شعر
- بوابة أعلام