عمه حركي

العمه الحركي أو تعذّر الأداء هو خلل حركي ناتج عن تلف في الدماغ (خاصة منطقة القشرة الجدارية الخلفية)، يعاني المريض من صعوبة في تخطيط سلسلة الأحداث (التحركات) للقيام بحركة ما أو عندما يطلب منه تنفيذ مهمة ما، بالرغم من أن الأمر مفهوم وينوي المصاب القيام به، إذاً هو خلل في عملية التخطيط الحركي لايسبب اضطرابا في التناسق، أو فقدان الحواس، أو خلل في فهم الأوامر البسيطة (والذي يمكن تشخيصه من خلال الطلب من المريض تمييز الحركة الصحيحة من بين سلسلة حركات)، إنما ينتج من تلف في أماكن معينة في المخ.[1][2][3][4] يجب التمييز بين تعذر الإرادة والترنح (فقد الانتظام) والذي يتمثل بعدم القدرة على تنسيق الحركات العضلية الإرادية، الحُبسة وهي عبارة عن اضطراب لغوي في الاستيعاب أو كليهما، فقد الإرادة على القيام بعمل أو اتخاذ قرار مناسب، الحس النازح للمقابل وهو حالة الحس في أحد الأطراف عند تنبيه الطرف المعاكس له، وخلل الأداء التنموي والذي يؤثر على التخطيط للحركة وتناسقها .

تحتاج هذه المقالة كاملةً أو أجزاءً منها إلى تدقيق لغوي أو نحوي. فضلًا ساهم في تحسينها من خلال الصيانة اللغوية والنحوية المناسبة. (مارس 2019)
عمه حركي
معلومات عامة
الاختصاص طب الجهاز العصبي
من أنواع عمه  
التاريخ
وصفها المصدر قاموس بروكهاوس وإفرون الموسوعي  ،  والموسوعة السوفيتية الكبرى   
يتميز تعذر الاداء بفقدان القدرة على تنفيذ أو القيام بتعلم حركات هادفة

الأنواع

هناك عدة أنواع من تعذر الأداء والتي تضم :

  • تعذُر الأداء الافتكاريّ الحركي: يعاني المصاب من صعوبات في عملية تخطيط وعمل الحركات التي تعتمد على الذاكرة الدلالية، يكون المريض قادراً على وصف كيفية أداء الحركة ولكنه غير قادر على تخيّل الحركة وتنفيذها كالتظاهر بتنظيف الأسنان أو تجعد الوجه عند أكل قطعة ليمون حامض، كما أن لديه القدرة على تنفيذ الحركة تلقائيًا عندما يلقن وهذا ما يدعى عملية انفصال الأفكار عن الوعي وعملها بشكل تلقائي، على سبيل المثال لا يستطيع التقاط الجهاز الخلوي عندما يطلب منه ذلك، لكنه يستطيع التقاطه عندما يرن بدون تفكير .[5][3]
  • تعذر الأداء الافتكاري / المفهومي: المريض ليس لديه القدرة على تصور المهمة أو إنهاء المهمات المتعددة الخطوات، يتألف الخلل من عدم القدرة على اختيار وتنفيذ البرنامج الحركي المناسب . على سبيل المثال : قد يقوم بتنفيذ الأعمال على نحو غير مرتب كأن يقوم بدهن قطعة الخبز بالمربى قبل تحميصها، أو كارتداء الحذاء قبل ارتداء الجوارب. يعاني المصاب أيضاً من عدم القدرة على أداء المهام المكتسبة عند إعطاءه الأدوات اللازمة للقيام بها كأن تعطيه مفك براغي ويقوم باستخدامه للكتابة كما لو كان قلمًا، كما قد يحاول تمشيط شعر أحدهم بفرشاة أسنان.[5][3]
  • تعذر أداء شدقي وجهي /فموي وجهي :تعذر الأداء الافتكاري الحركي الفموي الغير لفظي ينتج عنه صعوبة في عملية تنفيذ حركات الوجه حسب الرغبة، كعدم القدرة على إغلاق الشفاه أو التصفير، ويشمل أيضاً عدم القدرة على تنفيذ الحركات الإرادية لكل من اللسان، الخدود،الشفاه، البلعوم والحنجرة .
  • تعذر الأداء التعميري : يتضمن عدم القدرة على الرسم أو تركيب صور بسيطة كالأشكال المتقاطعة.
  • تعذر الأداء بالمشية : فقد الأجزاء السفلية وظيفتها الطبيعية ألا وهي المشي، على ألا يكون حادثا بسبب خلل حركي ّ أو حسيّ.[6]
  • تَعَذُّرُ الأداء بحَرَكةِ الأَطراف:صعوبة في تنفيذ الحركات الدقيقة باستخدام اليد أو القدم .
  • تَعَذُّرُ الأداء الحَرَكِيّ العَيْنِيّ: صعوبة في تحريك العين، خاصة حركة الرمش مع حملقة العين تجاه هدف معين، وهو أحد المكونات الرئيسية الثلاثة لمتلازمة بالينت.
  • تعذر أداء الكلام : صعوبة في تخطيط وتنسيق الحركات الضرورية للكلام[7] (على سبيل المثال : بطاطا يلفظها طبابا) [8]

كل نوع من هذه الأنواع قد يتم الكشف عنه في مراحل بسيطة غير معقدة، حيث إنه إذا فشل الشخص في تنفيذ الأوامر بإمكانك أن تقوم بالحركة بنفسك وتطلب منه تقليدها، أو إعطاءه أداة ما ( كفرشاة أسنان ) وتطلب منه استخدامها .

تعذر أداء الكلام

تعذر أداء الكلام يتضمن فقدان المقدرة على الكلام المكتسبة سابقًا.[9] يصيب كلًا من الأطفال والبالغين الذين اكتسبوا قدرات كلامية قبل الإصابة به، ويؤثر على كلام الشخص الاختياري، [9] ويحدث نتيجة سكتة، ورم، أمراض أو جروح عصبية . وقد يكون مصحوباً باضطرابات لغوية ويدعي الحُبسة .

الأعراض تتضمن أخطاء لفظية غير متناسقة، تلمُس وبحث المريض عن الحركات الفموية من أجل اتخاذ وضعية الكلام الصحيحة، ازدياد الأخطاء اللفظية مع ازدياد طول الكلمات والعبارات، ويجد المصاب إنتاج الحروف المتحركة أسهل عليه من الحروف الساكنة، والحروف الساكنة المفردة أسهل من المزيج.[10] كما يحدث عنده التمتمة، لفظ الحروف الساكنة الواقعة في آخر الكلام أسهل من الواقعة في أوله، حيث أن الحروف الواقعة في أول الكلام قد تتأثر بأخطاء متوقعة، كذلك إذا بدأ المصاب كلامه بحرف متحرك فإن عملية مواصلة الكلام ستستمر بشكل تلقائي أكثر، الحروف الاحتكاكية والصامتة الموقوفة الاحتكاكية هي أصعب صوتيات يواجه المصاب مشكلة في إنتاجها . تعذر أداء الكلام قد يصاحب أحيانًا تعذر الأداء الفموي (أثناء وجود الحركات اللفظية وأثناء عدم وجودها) ، وقد يصاحب أيضاً تعذر الأداء الطرفي .[11] خلل الأداء التنموي اللفظي يتواجد لدى الأطفال الذين لا يعانون من صعوبات في مجال أو قوة حركة المفاصل، إنما ينتج عن خلل في عملية التنسيق والتخطيط الحركي.

الأسباب

يحدث تعذر الأداء في معظم الأحيان بسبب ضرر في النصف الأيسر من الدماغ، عادة في الفص الجبهي والجداري. قد يكون الضرر ناتجًا من سكتة دماغية أوإصابات دماغية مكتسبة أو أمراض الانحلال العصبي كالألزهايمر أو العته أو مرض باركينسون أو هانتينقتون. يمكن للعمه أن يحدث بسبب أضرار في مناطق أخرى من الدماغ مما يشمل النصف الأيمن.[3]

تعذر الأداء الافتكاري الحركي يحدث عادة بسبب قلة تدفق الدم إلى نصف الكرة الأيسر من الدماغ خاصة المنطقة الجدارية والباحة أمام القشرة الحركية، عادة يوجد لدى الأشخاص المصابين بانحطاط في العقد القاعدية القشرية .[3]

تعذر الأداء الافتكاري يؤدي إلى اعتلال وظيفي في أداء النشاطات اليومية مشابه للذي يحدث في مرحلة متأخرة من الخرف، وقد تم ملاحظته في الأشخاص المصابين بضرر في النصف الأيسر من الدماغ بالقرب من المنطقة المتعلقة بالحُبسة، ونحتاج المزيد من الدراسات على تعذر الأداء الافتكاري بسبب ضرر في الدماغ .[12]

وجود الضرر في منطقة الفص الأماميّ والصدغيّ يعطي تفسيرًا لصعوبة التخطيط الحركي للمصاب بتعذر الأداء الافتكاري كما يفسر صعوبة تمييزه من الحُبسة. تعذر الأداء التعميري يحدث بسبب ضرر في الفص الجداري الخلفي الأيمن، وقد يحدث بسبب إصابات الدماغ،مرض، ورم، أو أسباب أخرى تؤدي إلى ضرر في الدماغ .[12]

التشخيص

على الرغم من توفر دراسات نوعية وكمية، إلا أنه يوجد إجماع كاف على الأسلوب المثالي لتقييم العمه. من عيوب الأساليب المتبعة سابقًا فشلها في الارتقاء لمعايير القياسات النفسية، وتصاميم الدراسات التي يصعب ترجمتها عمليا.[13]

اختبار قياس تعذر أداء الأطراف العلوية هو أحد الطرق لتحديد عمه الأطراف العلوية عن طريق اختبار كمّي ومعنوي للحركات الإيمائية. وبعكس حال الدراسات السابقة في تقييم العمه، نجد أنه قد تمت دراسة صحية وموثوقية لاختبار قياس عمه الأطراف العلوية بإسهاب.[14] يشمل هذا الاختبار اختبارات فرعية يُطلب فيها من المريض تقليد حركات إيمائية لازمة (ليس لها معان رمزية) مثلا "شاور بيدك توديعا" ومتعدية "أرني كيف تستخدم المطرقة".[13] ولتقييم كامل للعمه كثيراً ما يضاف اختبار التمييز وهو معرفة أي المهام نفذت جيداً وأيها نفذت برداءة والتعرّف وهو الإشارة إلى الأداة أو الشيء المقصود بالحركة الإيمائية.

ولكن قد لا يكون هناك ترابط قوي بين نتائج الاختبار الرسمي وواقع الأداء في الحياة اليومية أو أنشطة الحياة اليومية. وحتى يكون اختبار تقييم العمه شاملًا يجب أن يشمل الاختبار الرسمي وقياس معياري لأنشطة الحياة اليومية وملاحظة الروتين اليومي وتعبئة المريض لاستبيانات ومقابلات هادفة مع المريض وأقربائه.[13]

وكما ذكر أعلاه، يجب عدم الخلط بين العمه واحتباس الكلام، بيد أنهما كثيرًا ما يترافقان ولهذا السبب قيل إنه إذا ظهر لدى المريض أعراض عمه الكلام فيجب الافتراض أنه مصاب أيضًا بدرجة ما من احتباس الكلام.[15]

العلاج

علاج تعذر الأداء يتضمن: معالجة مقوّمة للنطق، معالجة مهنيّة وعلاج طبيعي.[16] حتى الآن لم يلاق العلاج إلا اهتمامًا قليلًا لعدة أسباب منها ميل المرض للاختفاء تلقائيٍا في الحالات الوجيزة، بالإضافة إلى الطبيعة التحللية الطوعية التلقائية للأعمال التي يتم من خلالها الحكم على الشخص بأنه مصاب بتعذر الأداء،[1] حيث يبقى لدى المريض القدرة على القيام بها رغم إصابته بالمرض في حال تلقينه إياها.[17] ومع ذلك، فإن الأبحاث تشير إلى أن الأفراد الذين يعانون من تعذر الأداء لديهم استقلال وظيفي أقل في حياتهم اليومية، وهذا دليل على أن استخدام العلاج نادر.[18] مع ذلك فإن دراسة لمراجعة علاج تعذر الأداء حتى وقتنا الحاضر بينت أنه بالرغم من أن العلاج في مراحله الأولى، هناك جوانب محددة يجب أن يتضمنها العلاج.[18] إحدى هذه الوسائل هي: العلاج التأهيلي والذي يؤثر بشكل إيجابي على تعذر الأداء وأنشطة الحياة اليومية.[18] يتألف العلاج التأهيلي من 12 إشارة سياقية مختلفة تُستخدم لتعليم المصابين كيفية أداء حركات إيمائية متشابهة تحت ظروف سياقية مختلفة.[19] دراسات أخرى توصي بنماذج مختلفة من المعالجة الإيمائية، حيث بواسطتها يُؤمر المريض بعمل إيماءات (ذات معنى أو بدون باستخدام الأشياء أو بدونها) مع تخفيف تدريجي للأوامر من اختصاصي المعالجة.[20] ليس هناك طريقة علاج مثالية متفق عليها للعلاج لاختلاف كل حالة عن الأخرى .لكن الجلسات العلاجية المتتالية تبقى الأفضل مع دعم العائلة والأصدقاء. لأن كل شخص يستجيب للعلاج بطريقة مختلفة عن الآخر. بعض المرضى سيتحسنون بشكل ملحوظ بينما الآخرون يظهرون تحسناً أقل.[21] الهدف الرئيسي من العلاج هو علاج التخطيط الحركي للكلام وليس مستوى الصوت.

توقعات سير المرض

يختلف مسار مرض العمه في كل مريض، حيث يتحسن بعض المرضى تحسناً واضحاً بالعلاج في حين أن البعض لا يرى إلا تحسناً قليلاً جداً. قد يستفيد بعض مرضى العمه من الأجهزة التي تساعد على الاتصال، لكن الكثير منهم أصبحوا غير قادرين على الاستقلال. ويجب على المرضى الذين يعانون من عمه المشية أو عمه حركة الأطراف تجنب النشاطات التي يمكن أن تتسبب في إصابات لهم أو لغيرهم.

المداواة بالإنشغال، العلاج الطبيعي والمعالجة باللَعِب تُعتبر وسائل فعالة لمساندة ودعم المريض ويشكلون فريقًا متكاملاً لعلاج تعذر الأداء بالاشتراك مع اختصاصي علم أمراض اللغة والكلام. الأشخاص الذين يعانون من تعذر الأداء الطرفي لديهم مشاكل في توجيه تحركاتهم لذلك من الصعب معالجة تعذر الأداء لديهم الحاصل بسبب سكتة أو إصابة الدماغ. ليس هناك دواء فعّال لعلاج تعذر الأداء.

انظر ايضا

المراجع

  1. Hanna-Pladdy, B; Heilman, K.M.; Foundas, A.L. (Feb 2003). "Ecological implications of ideomotor apraxia: evidence from physical activities of daily living". Neurology. 60 (3): 487–490. doi:10.1212/wnl.60.3.487. PMID 12578932. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  2. "Definition of APRAXIA". www.merriam-webster.com (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2017. اطلع عليه بتاريخ 02 مايو 2017. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  3. Gross, RG; Grossman, M. (Nov 2008). "Update on apraxia". Current Neurology and Neuroscience Reports. 8 (6): 490–496. doi:10.1007/s11910-008-0078-y. PMC 2696397. PMID 18957186. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  4. ASHA نسخة محفوظة 26 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
  5. Sathian, K; et al. (Jun 2011). "Neurological and rehabilitation of action disorders: common clinical deficits". Neurorehabilitation and Neural Repair. 25 (5): 21S–32S. doi:10.1177/1545968311410941. PMID 21613535. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  6. Nadeau SE (2007). "Gait apraxia: further clues to localization". Eur. Neurol. 58 (3): 142–5. doi:10.1159/000104714. PMID 17622719. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  7. Heilman KM, Watson RT, Gonzalez-Rothi LJ. Praxis. In: Goetz CG. Goetz: Textbook of Clinical Neurology. 3rd ed. Philadelphia, PA: Saunders Elsevier; 2007:chap 4.
  8. Duffy, Joseph R. (2013). Motor Speech Disorders: Substrates, Differential Diagnosis, and Management. St. Louis, MI: Elsevier. صفحة 269. ISBN 978-0-323-07200-7. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  9. Duffy, Joseph R. (2013). Motor Speech Disorders: Substrates, Differential Diagnosis, and Management. St. Louis, Missouri: Elsevier Mosby. صفحة 269. ISBN 978-0-323-07200-7. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  10. "Apraxia of Speech in Adults". www.asha.org. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2018. اطلع عليه بتاريخ 15 نوفمبر 2015. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  11. Duffy, Joseph (2013). Motor Speech Disorders: Substrates, Differential Diagnosis, and Management, 3rd Ed. St. Louis: Elsevier. صفحة 273. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  12. Tonkonogy, Joseph & Puente, Antonio (2009). Localization of clinical syndromes in neuropsychology and neuroscience. Springer Publishing Company. صفحات 291–323. ISBN 0826119670. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  13. Vanbellingen, T.; Bohlhalter, S. (2011). "Apraxia in neurorehabilitation: Classification, assessment and treatment". NeuroRehabilitation. 28 (2): 91–98. doi:10.3233/NRE-2011-0637. PMID 21447909. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  14. Vanbellingen, T.; Kersten, B.; Van Hemelrijk, B.; Van de Winckel, A.L.J.; Bertschi, M.; Muri, R.; De Weerdt, W.; Bohlhalter, S. (2010). "Comprehensive assessment of gesture production: a new test to measure upper limb apraxia". European Journal of Neurology. 17 (1): 59–66. doi:10.1111/j.1468-1331.2009.02741.x. PMID 19614961. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  15. (Manasco, 2014)
  16. "NINDS Apraxia Information Page". مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2016. اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2012. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  17. West, C; Bowen, A.; Hesketh, A.; Vail, A. (Jan 2008). "Interventions for motor apraxia following stroke". Cochrane Database of Systematic Reviews. 23 (1): CD004132. doi:10.1002/14651858.CD004132.pub2. PMID 18254038. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  18. Buxbaum LJ, Haaland KY, Hallett M, et al. (February 2008). "Treatment of limb apraxia: moving forward to improved action" (PDF). Am J Phys Med Rehabil. 87 (2): 149–61. doi:10.1097/PHM.0b013e31815e6727. PMID 18209511. مؤرشف من الأصل (PDF) في 21 مايو 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  19. Smania, N; et al. (Dec 2006). "Rehabilitation of limb apraxia improves daily life activities in patients with stroke". Neurology. 67 (11): 2050–2052. doi:10.1212/01.wnl.0000247279.63483.1f. PMID 17159119. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  20. "ASHA, Apraxia of Speech in Adults". مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2018. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)
  21. Dovern, A.; Fink, GR.; Weiss, PH. (Jul 2012). "Diagnosis and treatment of upper limb apraxia". J Neurol. 259 (7): 1269–83. doi:10.1007/s00415-011-6336-y. PMC 3390701. PMID 22215235. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)

    قراءات اخرى

    • Fish, Margaret; "Here's How to Treat Childhood Apraxia of Speech, Second Edition". San Diego: Plural Publishing, Inc., 2015.
    • Kasper, D.L.; Braunwald, E.; Fauci, A.S.; Hauser, S.L.; Longo, D.L.; Jameson, J.L.. Harrison's Principles of Internal Medicine. New York: McGraw-Hill, 2005. ISBN 0-07-139140-1.
    • Manasco, H. (2014). Introduction to Neurogenic Communication Disorders. Jones & Bartlett Publishers.

    روابط خارجية

    • بوابة طب
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.