عبد الله النيباري

حاصل على بكالريوس في الاقتصاد من الجامعة الأمريكية في القاهرة عام 1961 وحاصل على دبلوم في الاقتصاد من جامعة أوكسفورد البريطانية عام 1963، وتقلد العديد من المناصب الإدارية. عمل كرئيس إدارة البحوث والرقابة على الصرف بمجلس النقد (بنك الكويت المركزي حالياً) بين عامي 1964 - 1966. كم كان أمين سر مجلس إدارة شركة البترول الوطنية بين عامي 1966 - 1968 ومدير إدارة التخطيط والاستكشاف بشركة البترول الوطنية 1968 – 1971.

ساهم عبد الله النيباري لتأسيس عدد من جمعيات النفع العام منها الجمعية الاقتصادية الكويتية وجمعية الخريجين الكويتية وجمعية الكويتية للدفاع عن المال العام وجمعية حقوق الإنسان.[1]

ترشح في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 1967 في الدائرة السادسة وحصل على المركز السادس في الانتخابات برصيد 427 صوت وخسر الانتخابات [2]، وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 1971 في الدائرة السادسة وحصل على المركز الخامس في الانتخابات برصيد 550 صوت وفاز بالانتخابات [3]، وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 1975 في الدائرة السادسة وحصل على المركز الثاني في الانتخابات برصيد 881 صوت وفاز بالانتخابات [4]، وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 1981 في الدائرة الخامسة وحصل على المركز الرابع في الانتخابات برصيد 316 صوت وخسر الانتخابات [5]، وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 1985 في الدائرة السادسة وحصل على المركز الثالث برصيد 773 صوت وخسر الانتخابات [6]، وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 1992 في الدائرة الثانية وحصل على المركز الثاني برصيد 470 صوت وفاز بالانتخابات [7]، وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 1996 في الدائرة الثانية وحصل على المركز الأول برصيد 654 صوت وفاز بالانتخابات [8]، وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 1999 في الدائرة الثانية وحصل على المركز الثاني برصيد 847 صوت وفاز بالانتخابات [9]، وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 2003 في الدائرة الثانية وحصل على المركز الثالث برصيد 606 صوت وخسر الانتخابات [10]، وشارك في انتخابات مجلس الأمة الكويتي 2006 في الدائرة الثانية وحصل على المركز الثالث برصيد 1300 صوت وخسر بالانتخابات.[11]

تعرض لمحاولة اغتيال هو مع زوجته فريال الفريح [12] في 6 يونيو 1997 أثناء عودتهم من إلى منزلهم من منطقة الشاليهات، وقد أصيب بجروح ناحية الكتف الأيسر والفك السفلي بينما أصيبت زوجته بطلق ناري أسفل الكتف، وكان منفذوا الاغتيال في سيارتين ونصبوا كمينا له في طريق مهجور قبل أن يطلقوا النار عليه وزوجته، وقد زاره الشيخ صباح الأحمد الصباح وزير الخارجية آن ذاك في المستشفى [13]، وفي يوم 22 مارس 1999 أيدت محكمة التمييز حكم المحكمة الكلية ومحكمة الاستئناف بحبس المتهم سلمان الشملان حبسا مؤبد ، وحبس المتهمين الإيرانيين حبسا مؤبدا والمتهم الرابع عادل المكيمي لمدة عشرة سنوات ، كما تم العفو عن سلمان الشملان لاحقا ً في 10/فبراير/ 2015 واطلاق سراحه بعد حكم حبسه المؤبد.[12]

• بوابة السياسة
• بوابة الكويت
• بوابة أعلام