سفينة الأمل
سفينة الأمل هي سفينة ليبية انطلقت من طرابلس لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة. سيرتها مؤسسة القذافي العالمية للجمعيات الخيرية والتنمية. رفضت إسرائيل دخول السفينة إلى ميناء غزة، وقد أوصت وزارة الخارجية الإسرائيلية الجيش الإسرائيلي بعدم اعتراض السفينة في خارج حدود المياه الإقليمية الإسرائيلية أو الفلسطينية أو بقربها.[1] بعد وساطة من أكثر من وسيط أوروبي وافقت الحكومة الإسرائيلية على دخول كامل شحنة السفينة إلى قطاع غزة، بما فيها الأسمنت والحديد في مقابل أن تحول السفينة مسارها إلى ميناء العريش المصري، ورست السفينة في ميناء العريش يوم الأربعاء 14 يوليو، 2010.[2] ووصلت سفينة الأمل إلى ميناء العريش في 15 يوليو، وبدأت في تفريغ حمولتها فور وصولها، وبدأ إدخال مساعداتها إلى القطاع يوم الأحد 18 يوليو، واستمر إدخال المساعدات ثلاثة أيام، ودخلت آخر شحنة من المساعدات يوم الثلاثاء الموافق 20 يوليو.[3]
إسرائيل
وصف إيهود باراك وزير الدفاع الإسرائيلي سفينة الأمل بأنها استفزاز كان من الممكن الاستغناء عنه.[4]
انظر أيضًا
مراجع
- زورق إسرائيلي يعترض «الأمل» ويطالبها بالتوجه إلى العريش القبس، ولوج في 14-7-2010 نسخة محفوظة 15 يوليو 2010 على موقع واي باك مشين.
- الأمل ترسو في ميناء العريش قناة الجزيرة، ولوج في 15-7-2010 نسخة محفوظة 18 يوليو 2010 على موقع واي باك مشين.
- وصول آخر دفعة من المساعدات الليبية إلى غزة دار الحياة، ولوج في 21-7-2010 نسخة محفوظة 23 أكتوبر 2010 على موقع واي باك مشين.
- بان كي مون يرفض التعهد أمام نتنياهو بمنع تحقيق دولي في مجزرة "أسطول الحرية" المستقبل، ولوج في 4-7-2010 نسخة محفوظة 16 يوليو 2010 على موقع واي باك مشين.
- بوابة التاريخ
- بوابة عقد 2010
- بوابة فلسطين