ريال يمني
الريال هو الوحدة الأساسية لعملة اليمن، وكان الريال يتكون من 100 فلس صادرة عن البنك المركزي اليمني ولا يتم تداول الفلس من بعد توحيد الشمال والجنوب في 22 مايو 1990.
| ||||
---|---|---|---|---|
فئة 500 ريال يمني | ||||
البلد | اليمن | |||
تاريخ الإصدار | 1972 | |||
رمز العملة | ر.ي، ریال | |||
رمز الأيزو 4217 | YER | |||
المصرف المركزي | البنك المركزي اليمني | |||
موقع المصرف المركزي | http://centralbank.gov.ye/ | |||
سعر الصرف | 0.0037037037037037 دولار أمريكي (1 أبريل 2016) | |||
العملات المعدنية | 5 - 10 - 20 ريال | |||
العملات الورقية | 50 - 100 - 200 - 250 - 500 - 1000 ريال . | |||
كان الريال اليمني هو عملة الجمهورية العربية اليمنية (الجزء الشمالي سابقاً من دولة اليمن الحالية والكاملة العضوية في جامعة الدول العربية) في 1962، وأصبح بعد الوحدة اليمنية العملة الرسمية للبلد العربي بعد إلغاء الدينار الجنوبي الذي كان عملة أقوى مقابل الدولار.
التاريخ
التاريخ القديم
النقود السبئية، فمن أشهرها رأس ملك سبأ وقطع ذهبية أخرى على شكل صقر وملك ورأس الثور والرمز الديني أو الشعار الملكي والصقر باللون الأحمر. أما نقود عصر الدولة الحضرمية، فمعروف أنها سُكّت من معدن البرونز وخليط من معادن أخرى. وتورد الموسوعة أيضاً نقوداً قتبانية، وتشير في معرض الحديث عن سبأ وذي ريدان (الدولة الحميرية) إلى أن هذه المملكة بدأت في ضرب العملات في أواخر القرن الثاني قبل الميلاد.
عصر الإسلام
وأوضحت الموسوعة النقود المتداولة بعد ظهور الإسلام مشيرة إلى أن اليمنيين أستمروا في أستخدام العملات القديمة التي كانت متداولة في اليمن والجزيرة العربية بالإضافة إلى النقود الساسانية والبيزنطية. وفي عهد الخليفة عمر بن الخطاب صكت نقود على النمط الساساني وحملت بعض العبارات المناسبة للمعتقدات الإسلامية، مثل بسم الله لا اله إلا الله وحده محمد رسول الله.
واستمر الحال كذلك في بداية العهد الأموي عندما أصدر معاوية بن أبي سفيان نقوداً تحمل في جانبها اسمه (معاوية أمير المؤمنين)، ولكن باللغة البهلوية وفي الجانب الآخر عبارات وصور لمعتقدات ساسانية. وعلى رغم أن الخليفة عبد الملك بن مروان بدأ عملية الإصلاحات النقدية، إلا أنه في البداية قلد العملة البيزنطية (السوليدوس) مع تعديلات فيها. فوضع صورته في وجه العملة بدلاً من صورة هرقل، وفي الخلف وضع دائرة مكان الصليب مع إبقاء الثلاث درجات التي كانت في العملة البيزنطية، ونقش على المحيط لا اله إلا الله محمد رسول الله. وتداول اليمنيون منذ فجر الإسلام العملات اليمنية القديمة، مع العملات المتداولة في الدول المجاورة. ولم تصل إليهم نقود أموية تدل على أنها ضربت في اليمن، فيما كانت الدنانير الأموية تضرب غالباً في عاصمة الخلافة دمشق. ثم أنشئت دور ضرب في كل من القيروان (تونس) وقرطبة (الأندلس) تحمل اسم أفريقيا والأندلس.
وتعود أقدم العملات الإسلامية في اليمن، وهي من أنصاف الدراهم، إلى عهد الخليفة العباسي المهدي التي ورد عليها اسم الحاكم المحلي العباس بن محمد على نصف درهم سك عام 169هـ، كما ضربت الدنانير الذهبية الأولى في صنعاء عام 224هـ أيام الخليفة المعتصم بالله.
التاريخ الحديث
بدأ الإمام يحيى بن محمد حميد الدين سك النقود قبل خروج الأتراك من اليمن، وكانت أول قطعة ظهرت له عام 1913م وكان الريال العمادي الذي كان يصك في لبنان. وضرب الإمام يحيى عملاته في صنعاء، ولم يصك الإمام فئة النصف ريال وإنما فئة الربع ريال.
يعتبر الريال اليمني العُملة النقدية الوطنية للجمهورية اليمنية. فبعد قيام ثورة 26 سبتمبر 1962، قامت وزارة الخزانة آنذاك بصك الريال الجمهوري في مصر وهي أول عملة وطنية أصدرت أواخر عام 1963 وأصدرت وزارة الخزانة أواخر عام 1963 مجموعة من المسكوكات المعدنية سميت بالبقشة مع العلم أن الريال يساوي 40 بقشة.
وفي الجنوب، بعد قيام ثورة 14 أكتوبر 1963م، أُنشئت مؤسسة النقد للجنوب العربي، التي وضعت الدينار اليمني للتداول في شهر نيسان 1965 كأول عُملة وطنية خاصة بجنوب الوطن لتحل محل العملة القديمة وهي شلن شرق أفريقيا، وظهرت من الدينار عملات معدنية مختلفة.
وفي مايو 1990، اعتبر الريال والدينار وحدتي العُملة الرسمية لليمن، وأن كلا منهما قابلٌ للتداول ووسيلة دفع بقيمة تبادلية 26 ريالا للدينار. واستمر الدينار والريال يتداولان معاً حتى عام 1996، حين سُحب الدينار من التداول خلال فترة 3 أشهر في أعقاب صدور ورقة الـ 200 ريال في مارس 1996، ومنذ 11 يونيو 1996 أصبح الريال العُملة الوحيدة لليمن.
تدهور العملة
كانت قيمة الريال في بداية الستينات أكبر من قيمة الدّولار، وبعدها أصبح كل دولار يساوي ريالاً وربع. وفي الفترة من 73م – 82م، استخدم البنك المركزي آنذاك نظام سعر الصرف الثابت عند 4,5 ريال لكل دولار.
وبدأ الريال يفقد قيمته تدريجياً منذ 1983م حتى 1989م، فكانت السلطات النقدية تقوم بتخفيض قيمة الريال، وعلى فترات متباعدة، حيث تراجعت قيمة الريال إلى أكثر من 90 % خلال تلك الفترة. فقد بلغت قيمة الريال أمام الدولار 9,70 ريال للدولار.
أسباب التدهور
من الأسباب التي أدت إلى تدهور قيمة الريال اليمني تخلّي البنك المركزي عن دوره في توفير النقد الأجنبي لتمويل احتياجات التجارة لعدم قُدرته على ذلك، وأدت عوامل عدم الاستقرار النقدي والمالي وانخفاض التحويلات والمساعدات بسبب أزمة الخليج وعدم الاستقرار السياسي إلى تفاقم فائض الطلب على العُملات الأجنبية وزيادة المضاربة بالدولار وهروب رأس المال الوطني إلى الخارج بالإضافة إلى انتشار ظاهرة زيادة الطلب على الدولار وبالتالي تدهور أكبر في قيمة الريال اليمني.
بداية التدهور 1990م
- مع بداية 1990م: ارتفع سعر صرف الدّولار مقابل الريال، حيث وصل إلى ما يقارب 12 ريالا للدولار، واستمر الريال في الانخفاض وبصورة كبيرة حتى وصل إلى ما يقارب 140 ريالا للدولار مع نهاية 1994، حيث انخفضت قيمة الريال وأصبح يمثل ما يقارب 10 % من قيمته 1990م. وكان راتب الجندي في الجيش والأمن في عام 1990م 2300 ريالا، أي ما يعادل 190 دولارا.
- 1995: واصل الريال انخفاضه حتى وصل إلى 160 ريالا للدولار خلال 1995م، خصوصا بعد قيام البنك المركزي باتباع نظام سعر الصرف الحُر (التعويم) مع التدخل من وقت لآخر في محاولة للحفاظ على استقرار سعر الريال والحد من تدهوره. وأصبح راتب الجندي 31 دولارا، حيث كان الراتب 5000 ريال تقريبا، وأصبحت الزيادة تمثل ما نسبته 117 %، لكنها زيادة وهمية.
وبالأساس أصبح الراتب لا يمثل إلا 20 % تقريبا من قيمته الفعلية 1990م. هذا الأمر زاد من مُعاناة الناس ووسّع دائرة الفقر والفقراء، حيث انخفضت قيمة الريال وأصبح يمثل 9 % تقريبا من قيمته عام 1990.
2010-2000
- 1995 - 2000: استمر الريال في الانخفاض حتى وصل إلى 180 ريالا للدولار عام 2000، بعد خضوع سوق الصرفة لعملية العرض والطلب، حيث انخفضت قيمة الريال وأصبح يمثل 8 % تقريبا من قيمته في عام 1990. وأصبح راتب الجندي ما يعادل 55 دولارا، حيث كان 10,000 ريال تقريبا، وأصبحت الزيادة تمثل ما نسبته 100 %. فقد زاد الراتب بنسبة 17 % زيادة فعلية عمّا كان عليه في عام 1995.
- 2000 - 2003: استمر انخفاض قيمة الريال إلى أن وصل إلى 184 ريالا في الأعوام (2000 - 2003م)، وأدى ذلك إلى ارتفاع كبير في الأسعار.
- 2005: استمر الريال في الانخفاض حتى وصل إلى 200 ريال للدولار عام 2005، حيث أصبح راتب الجندي ما يُعادل 110 دولارات، حيث كان 22,000 ريال تقريبا، وأصبحت الزيادة تمثل ما نسبته 120 %، وبزيادة فعلية عمّا كان عليه في عام 1995 بنسبة 25 %. وكان راتب الموظف في القطاع المدني حوالى 2,800 ريال، أي ما يعادل 140 دولارا في 2005. وأصبح الريال يمثل 6 % تقريبا من قيمته عام 1990.
- 2005 - 2009: شهد الريال استقرارا عند حاجز 200 ريال للدولار مع تقلّبات بسيطة وصلت في أواخر 2009 إلى 205 ريالات للدولار.
- وفي يوليو 2010: شهد الريال أسوأ أزمة، إذ تدهورت قيمته بصورة مفاجئة وسريعة، حيث تجاوز سعر صرف الدولار حاجز الـ 250 ريالاً، خلال أسبوع. ثم تراجع إلى 240 ريالاً، مسجلاً بذلك صعوداً مقداره 14 ريالاً وبنسبة 6,2 % مقارنة بسعر 226 ريالاً أواخر مارس. وبذلك يكون الريال اليمني قد فقد نحو 20 % من قيمته خلال الستة الشهور الأولى من 2010، حيث انخفضت قيمته وأصبح يمثل 5 % تقريبا من قيمته عام 1990.
وباحتساب أن سعر الصرف استقر عند 226 ريالا للدولار وراتب الجندي وصل إلى 25,000 ريال أي ما يعادل 111 دولارا، فيما كان راتب الموظف المدني 32,000 ريال ما يعادل 142 دولار.
- أدى انخفاض قيمة الريال إلى الزيادة في الأسعار وارتفاع نسبة التضخّم، ما أدى إلى إصدار أوراق نقدية جديدة ذات قيمة شرائية كبيرة (500 ريال و1,000 ريال) هذا بدوره ألغى أوراق نقدية ذات قيمة منخفضة مثل: "ريال، خمسة ريالات، عشرة ريالات، عشرون ريالا".[1]
الثورة الشبابية 2011
يعتبر عام 2011 الأسوأ على اليمنيين في شتّى المجالات، وبالأخص القطاع الاقتصادي وقطاع الخدمات. شهد الريال خلال أحداث ثورة الشباب اليمنية تقلّبات كانت الأحداث السياسية تتحكم فيها، حيث تجاوز سعر الصرف 247 ريالاً للدولار، ثم تراجع ليستقر عند 240 ريالاً للدولار، وبذلك أصبح راتب الجندي 32,000 ريال تقريبا ما يعادل 133 دولاراً، وأصبح راتب الموظف المدني 35,000 ريال تقريباً، ما يعادل 145 دولاراً، حيث انخفضت قيمته وأصبح يمثل 5% تقريباً من قيمته في 1990.
وشهد العام 2011 ارتفاعاً جنونياً في الأسعار، وقلّة القدرة الشرائية للمواطن، وانعدام فرص العمل، وتسريح عمّال القطاع الخاص، مما أدى إلى زيادة العاطلين عن العمل وزيادة معدل الفقراء، وأصبح أكثر من 50% من السكان تحت خط الفقر، وأغلب الناس بلا دخل ما عدا موظفي الجهاز الإداري للدولة، وقليل من موظفي القطاع الخاص.
حكومة الوفاق 2012
منذ تشكيل حكومة الوفاق الوطني. شهدت القيمة الشرائية للريال اليمني مقابل الدولار في سوق الصرف المحلي استقراراً [2]، حيث استقر سعر الصرف عند 214 ريالاً، حيث انخفضت قيمته وأصبح يمثل 6% تقريباً من قيمته في عام 1990، وارتفعت معها رواتب الموظفين، حيث وصل راتب الجندي إلى 35,000 ريال تقريباً ما يعادل 163 دولاراً. وشكلت الزيادة في راتب الجندي أكثر من 14 ضعفاً بالصيغة الحسابية، لكن بالقيمة الفعلية والقوة الشرائية انخفضت قيمة الراتب 14% عمّا كان عليه في 1990، بزيادة عمّا كان عليه في 2005 بنسبة 48%. وأصبح راتب الموظف المدني 40,000 ريال أي ما يعادل 186 دولاراً، وبزيادة عمّا كان عليه في 2005 بنسبة 32%.
الأزمة 2015
بلغ سعر صرف الدولار إلى أكثر من 250 ريال بسبب الأوضاع الحالية في اليمن، وتناقص الاحتياطي النقدي الأجنبي لدى البنك المركزي اليمني، حيث تضاءل من 4.7 مليار دولار في ديسمبر من العام 2014 إلى 2.1 مليار من الشهر ذاته العام الماضي التي تشمل في الأصل وديعة سعودية بقيمة مليار دولار طلبها الرئيس اليمني عام 2012 دعماً للعملة المحلية. وقد استنجدت الحكومة اليمنية بوديعة أجنبية تفادياً لانهيار الريال الكامل [3]
2016-2017
وصل الريال لأدنى مستوياته خلال هذه الفترة حيث وصل الدولار الواحد يوازي 400 ريال يمني في أواخر 2016، ويتذبذب نزولاً حتى 350 ريال، واستقر على الأقل في بداية يوليو 2017 ب 363 ريال للدولار الأمريكي
2018
في أكتوبر 2018 وصل سعر الصرف للدولار الواحد أكثر من 830 ريال للدولار الواحد، وقدمت السعودية منحة إلى البنك المركزي اليمني في عدن قيمتها 200 مليون دولار للحد من تدهور العملة، وفي نوفمبر 2018 بعد تدهور حاد استعاد الريال عافيته حيث حدد البنك المركزي اليمني سعر الصرف بواقع 450 ريال مقابل الدولار ولكن عاد إلى سعر صرف في عام 2019 إلى الارتفاع 800 ريال لدولار الواحد وبعد اجراءات متخدة من الحكومة استطاعة خفظ السعر آلة 700 ثم إلى 600 وبعد ذلك صدر قرار من البنك المركزي في عدن بسعر صرف الدولار الواحد يساوي 505 ولكن استمر لفترة ونزل إلى 456 وبعد فترة ارتفع مرة اخرة وتخطة 600.[4]
جدول
التاريخ | سعر الصرف الرسمي للدولار | سعر السوق |
---|---|---|
1973-1982 | 4.5 | |
1989 | 9,7 | |
1990 | 12 | |
1994 | 140 | |
1995 | 160 | |
2000 | 180 | |
2003 | 184 | |
2011 | 215 | 247 |
2012 | 214 | 214 |
2015 | 215 | 250 |
ديسمبر 2016 | 400 | |
يوليو 2017 | 363 | |
مايو 2018 | 250 | 480 |
يوليو 2018 | 555 | |
أغسطس 2018 | ||
سبتمبر 2018 | 630 | |
اكتوبر 2018 | 830 | |
اكتوبر 2018/10/5 | 720 - 750 | |
5 نوفمبر 2018 | 570 | 690 - 720 |
21 نوفمبر | 500 | 528 |
28 نوفمبر | 450 | 500-400 |
2019
الفئات المتداولة
الأوراق النقدية المتداولة حالياً | |||||
---|---|---|---|---|---|
الصورة | القيمة | اللون الأساسي | الوصف | ||
الأمامية | الخلفية | الوجه االأمامي | الوجه الخلفي | ||
50 ريال | زيتوني وأخضر | تمثال من البرونز | مدينة شبام، حضرموت | ||
100 ريال | أرجواني | القنوات القديمة، عدن | صنعاء | ||
200 ريال | أخضر | النحت | المكلا | ||
200 ريال فئة جديدة 2018 | ذهبي مائل للاخضرار | قلعة زبيد | حوف المهرة | ||
250 ريال | برتقالي وأزرق | جامع الصالح، صنعاء | المكلا | ||
500 ريال | أزرق | دار الحجر | مسجد المحضار، تريم | ||
1,000 ريال | الوردي، الأخضر | قصر السلطان في سيؤون، حضرموت | باب اليمن، صنعاء | ||
القطع المعدنية
1 ريال (لا يتم تداولها) | 5 ريال | 10 ريال |
---|---|---|
أسعار صرف YER الحالية | |
---|---|
من Google Finance: | AUD CAD CHF EUR GBP HKD JPY USD |
من Yahoo! Finance: | AUD CAD CHF EUR GBP HKD JPY USD |
من XE.com: | AUD CAD CHF EUR GBP HKD JPY USD |
من OANDA.com: | AUD CAD CHF EUR GBP HKD JPY USD |
من fxtop.com: | AUD CAD CHF EUR GBP HKD JPY USD |
طالع أيضاً
سبقه : دينار اليمن الجنوبي المكان : اليمن الجنوبي النسبة : 1 دينار = 26 ريال |
العملة اليمنية 1990 – حالياً |
تبعه : حالياً |
سبقه : ريال اليمن الشمالي المكان: اليمن الشمالي النسبة:حسب الأصل |
وصلات خارجية
المراجع
- المصدر اونلاين - الرحلة المأساوية للريال اليمني نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- نت / تعافي الريال اليمني مع التعافي السياسي نسخة محفوظة 22 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- الحكومة اليمنية تستنجد بوديعة دولارية خارجية لإنقاذ الريال من الانهيار الكامل. - المصدر أونلاين نسخة محفوظة 07 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- "زمام: السعر العادل للريال اليمني 450 للدولار و 120 للريال السعودي". وكالة الانباء اليمنية Saba Net :: سبأ نت. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2018. اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2018. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
- بوابة عقد 1990
- بوابة اليمن
- بوابة علم العملات