رجب
رَجَب الشهر السابع من السنة القمرية أو التقويم الهجري ويقال (رجب الرجل الأسد) أي هابه وخاف منه، وهذا الشهر من الأشهر الحرم ويمثل أهمية بالنسبة للمسلمين لحدوث معجزة "الإسراء والمعراج".[1]
<< | رجب | >> | ||||
السبت | الأحد | الاثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | ||||||
1442 هـ |
أصل التسمية
كلمة رجب جاءت من الرجوب بمعنى التعظيم، وأيضا كان يطلق عليه رجب "مضر" لأن قبيلة مضر كانت لا تغيره بل توقعه في وقته بخلاف باقي العرب الذين كانوا يغيّرون ويبدلون في الشهور بحسب حالة الحرب عندهم وهو النسيء المذكور في قوله تعالى: (إِنَّمَا النَّسِيءُ زِيَادَةٌ فِي الْكُفْرِ يُضَلُّ بِه الَّذِينَ كَفَرُواْ يُحِلِّونَهُ عَاماً وَيُحَرِّمُونَهُ عَاماً لِّيُوَاطِؤُواْ عِدَّةَ مَا حَرَّمَ اللّهُ فَيُحِلُّواْ مَا حَرَّمَ اللّه) سورة التوبة:37، وقيل أن سبب نسبته إلى مضر أنها كانت تزيد في تعظيمه واحترامه فنسب إليهم لذلك.
أحداث
كلمة رجب جاءت من الرجوب بمعنى التعظيم وفيه حدثت ((أية))"الإسراء والمعراج" وليست معجزة ولا وجود لكلمة معجزة في كلام الله وهديه لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم
- 27 رجب= حادثة الإسراء والمعراج بسم الله الرحمن الرحيم "سبحان الذي أسرى بعبده ليلًا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله..."صدق الله العظيم وهي مناسبة يحتفل بها المسلمون.
- كما ورد عن ابن عباس أن القبلة بأمر الله تحولت من بيت المقدس إلى الكعبة في منتصف شهر رجب من السنة الثانية للهجرة 623 ميلادي.
- 10 من رجب 483 هـ = 8 من سبتمبر 1090م دخول المرابطين بقيادة القائد المعروف يوسف بن تاشفين مدينة غرناطة بعد أن عزل سلطانها عبد الله بن بلقين، وأصبحت المدينة تابعة بذلك للدولة المرابطية التي امتد نفوذها من المغرب إلى بلاد الأندلس.
مراجع
- "معلومات عن رجب على موقع babelnet.org". babelnet.org. مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2019. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)
- بوابة الإسلام
- بوابة التقويم الهجري