حنا رباني خار

حنا رباني خار ( بالأردية: حنا رباني كهر، مواليد 19 نوفمبر 1977[1] امرأة سياسية باكستانية شغلت منصب وزير الخارجية السادس والعشرون لباكستان في الفترة ما بين فبراير عام 2011 حتى مارس عام 2013. فهي بذلك تعد أصغر شخص وأول امرأة وصلت إلى هذا المنصب [2]. وبسبب نشأتها داخل عائلة إقطاعية مؤثرة فقد درست ريادة الأعمال في جامعة لاهور والأمهرست قبل دخولها عالم السياسة كعضو في الجمعية العمومية عام 2002 لتصبح أول وزيرة مسئولة عن السياسة الاقتصادية تحت قيادة رئيس الوزراء الباكستاني شوكت عزيز. وقد إلتحقت حنا بحزب الشعب الباكستاني ومَن ثًمً اُعيد انتخابها في الجمعية الوطنية عام 2008. وفي عام 2009 أصبحت وزيرة الدولة للشئون المالية والاقتصادية وفي نفس العام أصبحت أول امرأة تقدم الموازنة القومية[3]. عينت حنا من قبل رئيس الوزراء يوسف رضا جيلاني وزيرة للخارجية الباكستانية في يوليو عام 2011 عقب استقالة محمود قريشي وشغلت هذا المنصب حتى انتخابات 2013. وأثناء فتره مكوثها في وزارة الخارجية واصلت المحادثات مع الهند والتي إنحرفت عن مسارها أثناء هجومات مومباي، كما قادت خطوة غير ناجحة لمنح الهند وضع الدولة الأكثر رعاية[4]. وأثناء زيارتها إلى بنغلادش أصدرت اعتذار غير مشروط من باكستان بشأن الأعمال الشنيعة التي نُفذت في حرب التحرير عام 1971"[5][6]. وخلال فترة تعينها والتي استمرت إلي عامين كوزيرة الخارجية للدولة فقد جذبت حنا اهتمام عالمي كبير حول مظهرها ووضعها كأول امرأة باكستانية تشغل منصب وزير الخارجية[7][8]. تقابلت حنا مع تشارلي روز[9] في سي بي اس نيوز[10] وواشنطن بوست.[11] وغيرها [12] كما عملت كعضو رفيع المستوي للجنة التنفذية المركزية لحزب الشعب الباكستاني عام 2008 حتى 2013 عندما تاقعدت من العمل السياسي[13]. ومع ذللك فهي تواصل البقاء كعضو في حزب العمال الباكستاني ومتحدث عام في السياسة الخارجية .[14] كتبت حنا مقالات رأي لمجلة نيوزويك بباكستان[15]. كما التقت بـ مهدي حسن في اتحاد إكسفورد في ديسمبر عام 2015 ".[16]

تحتاج هذه المقالة كاملةً أو أجزاءً منها إلى تدقيق لغوي أو نحوي. فضلًا ساهم في تحسينها من خلال الصيانة اللغوية والنحوية المناسبة.
حنا ربانی کھر
(بالأردوية: حناربانی کھر‎)‏ 

وزيرة الشؤون الخارجية
في المنصب
19 يوليو 2011 – 16 مارس 2013
بالنيابة: 13 فبراير 2011 – 19 يوليو 2011
رئيس الوزراء يوسف رضا جيلاني
شاه محمود قريشي
وزير الدولة للشؤون الخارجية
في المنصب
11 فبراير 2011 – 19 يوليو 2011
رئيس الوزراء يوسف رضا جيلاني
نواب زاده مالك العمد خان
معلومات شخصية
الميلاد 19 نوفمبر 1977
مولتان، باكستان
مواطنة باكستان  
الديانة الإسلام
الزوج فيروز غولزار
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة لاهور للعلوم الإدارية
جامعة ماساشوستس، أمهيرست
المهنة دبلوماسية ،  وسياسية ،  ورائدة أعمال ،  واقتصادية  
الحزب حزب الشعب الباكستاني
المواقع
الموقع الموقع الرسمي

عائلتها وحياتها السابقة

ولِدت حنا رباني خار لأسرة مسلمة إقطاعية ناشطة بالحقل السياسي تابعة لقبيلة خار في مولتان، البنجاب، باكستان [17][18]. فهي ابنة الاوليجاركي القوي والسياسي المتقاعد غلام نور رباني خار، فوالدها كان سياسي وطني بارز كما شغل سابقا كعضو في الجمعية الوطنية. وهي ابنة أخ غلام مصطفي خا، محافظ ورئيس الوزراء السابق في ولاية البنجاب وابنة عم الممثلة وعارضة الأزياء أمينة الحق. وتعد حنا شريك ملكية في سلسلة مطاعم تُسمى "صالة بولو ".اُفتتح الفرع الأول في منطقة لاهور بولو عام 2002 وقد افتتحت صالة بولو الثانية في إسلام أباد بقرية سيدبور.[19][20]

التعليم

حنا خار هي خريجة جامعة لاهور للعلوم الادارية (جامعة لاهور) حيث أنها حاصلة علي درجة البكالوريوس (مع مرتبة الشرف) في الاقتصاد الممنوح عام 1999.[21] وفي وقت لاحق إلتحقت بجامعة ماساتشوستس في أمهرست في الولايات المتحدة حيث حصلت علي شهادة الماجستير في إدارة الاعمال وذللك في عام 2002.[22] حافظت خار علي علاقتها بموئسسة الخريجين، جامعة لاهور بعد فتره طويلة من تخرجها. وفي عام 2012 ألقت حنا محاضرة في جامعة لاهور حول السياسة الأجنبية والديمقراطية الحديثة.[23] وفي نفس العام ساعدت في توفير التمويل اللازم لمؤسسة عبد السلام للفيزياء وأشادت بدور العالم النظري البارز دكتور عبد السلام في جامعة لاهور.[24]

الحياه المهنيه

برزت الأهمية الوطنية لـ حنا رباني خار في الساحة السياسية الوطنية من خلال رئيس الوزراء شوكت عزيز عام 2004 والذي قام بتعينها لدي وزارة المالية. وفي الانتخابات العامة عام 2002 نازعت الانتخابات بنجاح وحافظت علي دائرة والدها الانتخابية، السياسي المخضرم، غلام نور رباني خار بعد أن تم إقصاء معظم أفراد عائلتها.[25] وبفضل الدعم المالي المُقدم من والدها، شنت خار حملة على البرنامج الانتخابي للرابطة الاسلامية الباكستانية المجموعه (ق) والتي اُنشِئت حديثا ضد الرابطة الاسلامية الباكستانية المجموعة (ن)[26] انتخبت حنا كعضو للجمعية الوطنية، ممثلة عن دائرة NA – 177 (Muzaffargarh) في بنجاب وهي نفس الدائرة التي كان يمثلها والدها سابقا. وكان القانون الجديد ينص على أن جميع المرشحين لعضوية البرلمان لابد أن يكونو حاصلين عي شهادة جامعية مما يعني أن المرشح لا يستطيع ان يخوض انتخابات هذا العام.[27][28][29] كتبت جريدة الغارديان "مراعاة للمشاعر الداخلية حول مكانة المرأة، قام والدها بمخاطبة المسيرات والناخبين السعداء؛ بقيت حنا وقت طويل في المنزل دون أن يظهر لها صوره على المنشورات.[30] وفي عام 2005 ترقت إلي منصب نائب وزير الشئون الاقتصادية تحت قيادة شوكت عزيز كنائب للوزير ووتعاملت حنا بشكل مكثف مع مجتمع المانحين خلال زلزال عام 2005 والذي ضرب شمال باكستان.[31] وفي عام 2007 قامت بمحاولة غير ناجحة لتجديد التحالف مع الرابطة الاسلامية الباكستنية المجموعه (ق) ولكن الحزب أنكر بطاقتها الانتخابية للقيام بحملة من أجل إعادة الانتخاب عام 2008 .ولاحقا تم دعوتها من قبل كبار أعضاء حزب الشعب الباكستاني، وقد قامت بشن حملة ناجحة من أجل دائرتها الانتخابية للمرة الثانية.[32][33] وقام حزب الشعب الباكستاني بتأمين أصوات الجمهور وقامو بتشكيل تحالف يساري مع حزب عوامي الوطني ومع الحركة القومية المتحدة وأخيرًا مع الرابطة الاسلامية الباكستانية المجموعه (ق) [34]

وزيرة الدولة للشئون الاقتصادية

المقالات الرئيسية: مجلس الوزراء الباكستاني والانتخابات البرلمانية الباكستنية عام 2008 .

وصلت حنا إلى عالم الشهرة أثناء حكومة شوكت عزيز، حيث عينت كوزيرة الدولة للشئون الاقتصادية عام 2004، المنصب الذي احتفظت به حتي عام 2007 [35]. وفي عام 2008 بعد الدفاع عن دائرتها الانتخابية بنجاح عينت وزيرة الدولة للشئون المالية والاقتصادية في عهد حكومة يوسف رضا جيلاني "[36]. عملت حنا في الموازنة المالية والسياسة الاقتصادية في ظل غياب وزير المالية، وفي الثالث عشر من يونيه عام 2009 قدمت بنجاح الميزانية الفيدرالية/الاتحادية لعام 2010 أمام البرلمان .وتتميز بكونها أول امرأة سياسية تقدم الميزانية الباكستنية في الجمعية الوطنية [37][38].

وزيرة الشئون الخارجية

خار مع وزيرة الخارجية للامم المتحده هيلاري كلينتون

عينت خار كوزيرة الدولة للشئون الخارجية، وكجزء من التعديل الوزاري لحكومة جيلاني شغلت حنا منصب -نائب رئيس وزارة الشئون الخارجية- وفي الحادي عشر من فبراير عام2011.[39] وبعد استقالة وزير الخارجية شاه محمود قريشي أصبحت حنا تُمثل منصب وزير الشئون الخارجية في الثالث عشر من فبراير عام 2011 [40]. وقد عُينت رسميا كوزيرة للخارجية في الثامن عشر من يوليو[41] لتصبح بذللك أصغر وأول امرأة تشغل منصب وزير الشئون الخارجية".[42] قال الرئيس أصف علي زرداري الذي خلف برويز مشرف "أن هذا التعين دليلا على التزام الحكومة لجلب المرأة في التيارالرئيسي للحياة الوطنية [43]. عُينت حنا كوزيرة للشئون الخارجية في وقت صعب في باكستان، حيث كانت القوات المسلحة للبلاد تواجه عناصر متطرفة في غرب باكستان، ومواجهة المشاعر المناهضة للولايات والتي زادات توهجا بعد حادثة ديموند ديفيس ألين.[44][45]. بعد فترة وجيزة من توليها منصب وزيرة الخارجية، قامت بزيارة الي دولة الهند حيث تم تعليق العلاقت بين البلدين عقب هجومات مومباي عام 2008 والتي استئنفت في فبراير عام 2011"[46]. وتناولت وسائل الاعلام الهندية علي نطاق واسع المظهر العام لـ حنا حيث ذكرو على سبيل المثال: حقيبة بيركن والنظارات الشمسية والأحذية ذات الكعوب العالية والتي تُشتري من -دار الأزياء السامية البريطانية- وقلادت اللؤلؤء.[47][48]"[49]. وقد عقدت حنا مباحثات مع قادة مؤتمر الحريات قبل لقائها بممثلي الحكومة الهندية، القرار الذي اِنتُقِد من قبل حزب الشعب الهندي وهو حزب المعارضة الرئيسي في الهند.[50][51] والذي قال أنه كان هناك خرق للبرتوكول وطالب بفتح تحقيق في هذه القضية.[52] وفي أغسطس عام 2011 قامت حنا بزيارة الصين لعقد مباحثات مع وزير خارجية جمهورية الصين يانغ جيتشي [53] وقد ذكرت جريدة هندوستان تايمز "على النقيض من استقبال دولة الهند لحنا إلا أنها قد لاقت تجاهلا إلى حد كبير من قبل وسائل الاعلام الصينية [54]. وتعد هجمات الناتو التي تسببت في مقتل 24 جنديا من القوات الباكستانية، من أبرز الحوادث التي حدثت خلال فترة ولاية حنا. ذكرت وزيرة الخارجية أن حكومة باكستان ولجان الدفاع قد وافقو علي اجرات -مماثله لقرار برلماني طرح بعد وفاة بن لادن عام 2011– والتي منعت رسميا حلف شمال الاطلسي وقوات إيساف من استخدام طرق الامداد لباكستان [55]. وفي السادس من يونيه جددت باكستان دعوتها للاعتذار من الولايات المتحده بشأن مقتل 24 جنديا في هجمات حربية أمريكية عند نقطة تفتيش صلالة، كما قالت خار أيضا أن المبادئ العليا يجب أن تكون لها الأسبقية على الاعتبارات الشعبية سياسيا. وحسبما ذكرت مجلة سياسية في تقرير لها صدر في الدوحه حول مقابلتها مع كبار الدبلوماسين الباكستنين " فأن خار قد تحدت الولايات المتحدة إلى الارتقاء إلى مستوى المثل الديمقراطية من خلال احترام الإرادة التشريعية المنتخبة لباكستان"[56] وفي الخامس عشر من ديسمبر عام 2011 عندما أوقفت الولايات المتحدة المساعدات المالية لباكستان، حذرت خار هيلاري كلينتون بأن الولايات المتحدة ستكون المسئولة عن الهزيمة في الحرب ضد الارهاب حيث باكستان لا تستطيع المقاتلة في الحرب بمفردها.[57]

حنا رباني خار في مؤتمر المحكمه العليا لباكستان عام 2013

وفي الحادي والعشرون من يناير عام 2012 غادرت حنا سريا إلى موسكو بجدول أعمال لتقوية العلاقات الثنائية [58]. بذلت خار مع ضباط الخدمة الخارجية لديها جهودا كثيفة للوصول إلى دول مثل روسيا في أعقاب توتر العلاقات مع الولايات المتحدة[59]. وفي هذه الرحلة وجهت خار دعوة إلى القيادة الروسية لزيارة باكستان وإعادة تأكيد التعاون والتزام الثنائي والدعم لتعزيز الاستقرار والسلام في أفغانستان من أجل الجهود التي تقودها أفغانستان والمملوكة الأفغانية للمصالحة الوطنية في البلاد [60]. وفي الثاني عشر من أغسطس عام 2012 وأثناء التحدث في القمة السادسة عشرلحركة عدم الانحياز في طهران، حافظت خار علي "تنامي المواجهة المتزايده بشأن برنامج إيران النووي الذي يُهدد بمزيد من عدم الاستقرار في المنطقة برمتها، والتوصل إلى حل سلمي لهذهِ القضية لا يزال ممكنا علي أساس من إتخاذ تدابير لبناء ثقة متبادلة وضمانات أمينة ضد التهديد الخارجي.[61] وخلال زيارتها القصيرة إلى بنغلادش في التاسع من نوفمبر عام 2012، تقربت حنا من وزير خارجية بنغلادش ديبو موني لتسوية القضايا العالقة في مرحلة ما بعد الاستقلال، موكدة علي نحو خاص باعتذار غير مشروط من باكستان بشأن الإبادة الجماعية والتي نُفذت خلال حرب التحريرعام 1971.[62] وأكدت خار مجدادا أن باكستان قد أعربت عن أسفها بشأن أحداث 1971 في مناسبات مختلفة منذ عام 1974، كما دعت البلدين للمضي قدما معا. وحثت حنا موني ورئيس وزراء بنغلادش الشيخة حسينة واجد لدفن الماضي.[63]

حياتها الشخصية

تزوجت خار من فيروز غولزار ولديها ابنتان أنايا ودينا"[64]

انظر أيضا

اقتصاد باكستان

مزيد من القراءة

روابط خارجية

مراجع

  1. Ministry of Foreign Affairs, Islamabad).Archived from the original on 24 July 2011. Retrieved 1 October 2015.
  2. Dawn.com (2012-06-25). "". www.dawn.com. Retrieved 2016-02-22 نسخة محفوظة 12 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  3. What you need to know about Hina Rabbani Khar – The Express Tribune Blog". blogs.tribune.com.pk. Retrieved 2016-02-22 نسخة محفوظة 23 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  4. Good work, Minister Khar! - The Express Tribune". The Express Tribune. Retrieved 2016-02-22. نسخة محفوظة 08 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. Most Beautiful Female Politician". Dainik Bhaskar [الإنجليزية]. Retrieved 29 April 2015
  6. "Celebrate The Style Of These 8 Women For International Women's Day". منفجة. Retrieved 1 March 2015 نسخة محفوظة 12 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  7. Indo-Pak talks: Hina Rabbani to lead delegation to India - The Express Tribune". The Express Tribune. Retrieved 2016-02-22 نسخة محفوظة 07 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  8. "Who is Hina Rabbani Khar?". NDTV.com. Retrieved 2016-02-22
  9. Charlie Rose (2013-01-15), Hina Rabbani Khar (01/14/13) | Charlie Rose, retrieved 2016-02-22
  10. CBS News (2011-09-23), The CBS Evening News with Scott Pelley - Is Pakistan aiding terror attacks on the U.S.?, retrieved 2016-02-22
  11. "Pakistan foreign minister on U.S. relations". Washington Post. Retrieved 2016-02-22
  12. NDTV (2012-09-08), No love lost for Hafiz Saeed: Hina Rabbani Khar to NDTV, retrieved 2016-02-22. نسخة محفوظة 10 نوفمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  13. Hina Rabbani Khar not to run for another stint in National Assembly - The Express Tribune". The Express Tribune. Retrieved 2016-02-22 نسخة محفوظة 07 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  14. Reaffirming loyalties: Hina Rabbani Khar is not joining PTI, says Ghulam Rabbani - The Express Tribune". The Express Tribune. Retrieved 2016-02-22 نسخة محفوظة 07 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  15. If Not Now". Newsweek Pakistan. Retrieved 2016-02-22. نسخة محفوظة 11 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  16. Who rules Pakistan?". www.aljazeera.com. Retrieved 2016-02-22 نسخة محفوظة 28 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  17. Foreign Minister Hina Rabbani Khar". First Post (India [الإنجليزية]). Retrieved 29 April 2013. "Hina Rabbani Khar was born on 19 November 1977 in Multan, Punjab نسخة محفوظة 29 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  18. "Electoral results by caste". مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  19. Das, Mala (27 September 2012). "Who is Hina Rabbani Khar?". NDV. Retrieved 20 January 2013 نسخة محفوظة 11 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  20. Khan, Omer Farooq (21 February 2013). "Hina Rabbani Khar's 'baby': Tony eatery with an eclectic menu". The Times of India. Retrieved 15 March 2013 نسخة محفوظة 28 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  21. Hina Rabbari Khar". Ministry of Foreign Affairs. Archived from the original on 24 July 2011. Retrieved 1 October 2015. نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  22. Hina Rabbari Khar". Ministry of Foreign Affairs [الإنجليزية]. Archived from the original on 24 July 2011. Retrieved 1 October 2015.
  23. Khar, Her Excellency, Hina. "Foreign Policy and Young Democracy" (PDF). Hina Rabbani Khar presented her paper at LUMS on 30 April 2012. LUMS, Paper. Retrieved 22 January 2013
  24. LUMS. "Foreign Minister Hina Rabbani Khar Speaks at LUMS". Press Release of LUMS Editorial Newspaper. LUMS Editorial Newspaper. Retrieved 22 January 2013
  25. M Ilyas Khan (21 July 2011). "Will Pakistan's first woman foreign minister make a difference?". بي بي سي نيوز. Retrieved 15 September 2012 نسخة محفوظة 20 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  26. M Ilyas Khan (21 July 2011). "Will Pakistan's first woman foreign minister make a difference?". بي بي سي نيوز. Retrieved 15 September 2012..ُانتخبت حنا نسخة محفوظة 20 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  27. District Profile: Southern Punjab- Muzaffargarh". Dawn. Karachi. Retrieved 15 September 2012. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 16 مايو 2008 على موقع واي باك مشين.
  28. Pakistani general election, 2002: constituency-wise detailed results" (PDF). Election Commission of Pakistan [الإنجليزية]. p. 48. Retrieved 15 September 2012
  29. Khan, Omer Farooq (25 July 2011). "Hina Rabbani Khar a misfit, say most Pakistanis". تايمز أوف إينديا. Retrieved 15 September 2012 نسخة محفوظة 15 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  30. Walsh, Declan (29 July 2011). "Pakistan foreign minister bags attention on India trip". الغارديان. London. Retrieved 15 September 2012. نسخة محفوظة 10 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  31. M Ilyas Khan (21 July 2011). "Will Pakistan's first woman foreign minister make a difference?". بي بي سي نيوز. Retrieved 15 September 2012. نسخة محفوظة 20 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  32. District Profile: Southern Punjab- Muzaffargarh". Dawn. Karachi. Retrieved 15 September 2012.
  33. "NA-177 (Muzaffargarh-II)". Election Commission of Pakistan. Retrieved 15 September 2012
  34. Ghumman, Khawar (5 October 2012). "The hunt for electoral alliances". Dawn. Karachi. Retrieved 15 September 2012.. نسخة محفوظة 12 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  35. CV" (PDF). Competitiveness Support Fund. Archived from the original (PDF) on 31 March 2012. Retrieved 6 March 2013
  36. Hina Rabbari Khar". Ministry of Foreign Affairs. [الإنجليزية] Archived from the original on 24 July 2011. Retrieved 1 October 2015
  37. M Ilyas Khan (21 July 2011). "Will Pakistan's first woman foreign minister make a difference?". بي بي سي نيوز. Retrieved 15 September 2012.. نسخة محفوظة 20 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  38. Asghar, Raja (14 June 2009). "Hina Khar first woman to present Pakistan budget". Dawn. Karachi. Retrieved 15 September 2012 نسخة محفوظة 12 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  39. 2011Hassan, Ahmad (12 February 2011). "Some heavyweights left out of 22-member new cabinet.". Dawn. Karachi. Retrieved 15 September 2012 نسخة محفوظة 25 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  40. Indo-Asian News Service, [الإنجليزية] ed. (24 June 2011). "Hina Rabbani Khar to be Pakistan foreign minister". إم إس إن India News. Retrieved 15 September 2012 نسخة محفوظة 29 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  41. Buncombe, Andrew (19 July 2011). "Pakistan selects female envoy for India talks". ذي إندبندنت. London. Retrieved 15 September 2012.,حيث أدت اليمين في التاسع عشر من هذا الشهر نسخة محفوظة 10 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  42. حنا رباني خار sworn in as foreign minister". Dawn. Karachi. 19 July 2011. Retrieved 15 September 2012.
  43. Ghosh, Labonita (26 July 2011). "Hina Rabbani Khar, Pakistan's foreign minister: Just a Greenhorn or Rising star?". The Economic Times [الإنجليزية]. Mumbai. p. 2. Retrieved 15 September 2012 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 27 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  44. Chaudhry, Asif (28 January 2011). "US official guns down two motorcyclists in Lahore". Dawn. Karachi. Retrieved 20 January 2013 نسخة محفوظة 12 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  45. Khan, Omer Farooq (18 July 2011). "حنا رباني خار is Pakistan's new foreign to minister". The Times of India. Retrieved 20 January 2013
  46. India and Pakistan relations 'on right track". BBC News. 27 July 2011. Retrieved 15 September 2012 نسخة محفوظة 21 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  47. Rodriguez, Alex (5 August 2011). "Pakistan's top envoy gets points for style, but at home questions loom". لوس أنجلوس Times. Archived from the original on 27 September 2011. Retrieved 15 September 2012 [وصلة مكسورة]
  48. "حنا رباني خار: An instant hit with Indian media and masses alike". The Economic Times. Mumbai. 27 July 2011. Archived from the original on 6 March 2012. Retrieved 15 September 2012
  49. High on fashion: Birkin, pearls a few of Pakistan foreign minister's favourite things". The Times of India. 28 July 2011. Retrieved 25 June 2012 نسخة محفوظة 29 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  50. Pak foreign minister starts India visit by meeting Kashmiri separatists". The Times of India. 27 July 2011. Retrieved 15 September 2012 نسخة محفوظة 15 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  51. BJP protests Khar-Hurriyat meet, slow pace of 26/11 trial". Hindustan Times [الإنجليزية]. New Delhi. 28 July 2011. Retrieved 15 September 2012
  52. BJP demands inquiry into Khar-Kashmiri separatists meeting [الإنجليزية]". Daily News and Analysis. Mumbai. 27 July 2011. Retrieved 15 September 2012
  53. Pakistan, China ties are unique: Hina Rabbani Khar". The Times of India. 24 August 2011. Retrieved 15 September 2012.[dead link]. "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 15 مايو 2019. اطلع عليه بتاريخ 22 مايو 2019. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  54. Foreign Minister Hina Rabbani Khar to visit China". The Express Tribune. 22 August 2011. Retrieved 15 September 2012 نسخة محفوظة 12 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  55. Starr, Barbara (2 December 2011). "U.S. talked with Pakistan before fatal airstrike, yet questions remain.". CNN International. Retrieved 15 September 2012 نسخة محفوظة 11 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  56. Khar renews call for apology over Salala attack". The News International [الإنجليزية]. Karachi. 6 June 2012. Retrieved 26 June 2012. نسخة محفوظة 10 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  57. Staff Reporter (15 December 2011). "US will be responsible for defeat in war on terror: Hina Khar". The Nation [الإنجليزية]. Lahore. Retrieved 15 September 2012 "نسخة مؤرشفة". Archived from the original on 26 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2016. الوسيط |CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  58. Kamran, Yousaf (21 January 2012). "Khar off to Russia with love". The Express Tribune. Karachi. p. 1. Retrieved 9 September 2012. "In a development that signifies a paradigm shift in the country’s decades-old foreign policy, Pakistan is set to formally invite the Russian president to undertake a visit at a time when its relationship with the United States is faltering نسخة محفوظة 02 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  59. Kamran, Yousaf (21 January 2012). "Khar off to Russia with love". The Express Tribune [الإنجليزية]. Karachi. p. 1. Retrieved 9 September 2012. "In a development that signifies a paradigm shift in the country’s decades-old foreign policy, Pakistan is set to formally invite the Russian president to undertake a visit at a time when its relationship with the United States is faltering
  60. ited States is faltering"APP (9 February 2012). "Working together: Pakistan, Russia vow to support Afghan peace initiative". The Express Tribune. Karachi. Retrieved 15 September 2012 نسخة محفوظة 20 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  61. APP (29 August 2012). "NAM summit: Khar fears Iran conflict may fuel instability". The Express Tribune. Karachi. Retrieved 15 September 2012 نسخة محفوظة 20 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  62. Karim, Rezaul (10 November 2012). "PM to visit Pakistan to attend D-8 summit". The Daily Star. Dhaka. Retrieved 28 November 2012
  63. Karim, Rezaul (10 November 2012). "PM to visit Pakistan to attend D-8 summit". The Daily Star [الإنجليزية]. Dhaka. Retrieved 28 November 2012. نسخة محفوظة 13 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  64. Hina Rabbari Khar". Ministry of Foreign Affairs. Archived from the original on 24 July 2011. Retrieved 1 October 2015. .
    • بوابة باكستان
    • بوابة السياسة
    • بوابة المرأة
    • بوابة أعلام
    This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.