حديث مقطوع
حديث المقطوع هو حديث يرويه التابعين موقوفا عليهم؛ قولاً كان أو فعلاً سواء كان التابعي كبيراً (مثل سعيد بن المسيب) أو صغيراً (مثل يحيى بن سعيد)، وحكم الحديث المقطوع أنه لا يكون حجة إذا خلا من قرينة الرفع.
يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (ديسمبر 2018)
أمثلة
- مثال المقطوع القولي : قول الحسن البصري في الصلاة خلف المبتدع : " صل وعليه بدعته ".
- مثال المقطوع الفعلي : قول إبراهيم بن محمد بن المنتشر : " كان مشروق يرخى الستر بينه وبين أهله، ويقبل على صلاته، ويخليهم ودنياهم ".
والحديث المقطوع يختلف عن الحديث المنقطع. و قد يعبر بالمقطوع عن الحديث المنقطع الغير الموصول كما عند الشافعي، و ابي القاسم الطبراني، و غيرهما.
أشهر المصنفات في الحديث المقطوع
- مصنف إبن أبي شيبة.
- تفاسير إبن جرير.
- تفاسير إبن أبي حاتم.
- تفاسير إبن المنذر.
المصادر
- كتاب ( تيسير في مصطلح الحديث ) للدكتور محمود الطحان ، صفحة 167.
- بوابة الإسلام
- بوابة الحديث النبوي
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.